ما اشار اليه عرمان من مبادرة لسلفاكير للقاء عبدالواحد وخليل والاطراف المعنية بقضية دارفور اشبه باللعب في الزمن الضائع وتعبر فقط عن اشواق لم يعد الزمن قابلا للتعامل معها فاذا كانت مصر وليبيا تعرضتا لهذه الغضبة المضرية من المؤتمر الوطني وهما يستضيفان خليل فكيف يكون الحال مع الحركة الشعبية وهي علي اعتاب خطوة مصيرية؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة