مرصد العنصرية .. Stop Racism ...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-24-2024, 08:17 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-13-2010, 11:11 PM

محمدين محمد اسحق
<aمحمدين محمد اسحق
تاريخ التسجيل: 04-12-2005
مجموع المشاركات: 9813

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... (Re: محمدين محمد اسحق)

    البعض رأى فيها ما «يجرح» وما «يحرج» وآخرون وقفوا عند حدود «التسلية» والدعابة «البريئة»
    النكتة العنصرية «فاكهة»... مسمومة؟

    علي الزعبي


    |تحقيق بشاير عبدالله|

    النكتة العنصرية «دعابة» تدور في فلك التباينات بين فئات وشرائح مختلفة داخل المجتمع. قد تكون قائمة على أساس عرقي، أو مناطقي، أو عائلي، أو متعلقة بالنوع أو الجنس (علاقة الرجال بالنساء) أو حتى بالمظهر الخارجي للأفراد.
    تنتشر بخجل وأحياناً بسفور بين أفراد المجتمع، وتصف جماعة معينة بالسذاجة التي قد تصل حد الغباء، وفئة أخرى بالبخل والخبث، وثالثة بعدم مواكبة الحياة العصرية، ورابعة بعدم الاهتمام بالنظافة الشخصية، وخامسة بعدم احترام ثقافة المجتمع المحافظ وهلم جرا... وتبدو «الفكاهة العنصرية» موضوعاً ملتبساً في المجتمع الكويتي والمجتمعات العربية بصفة عامة، رغم انها قضية موسومة بالسوء ومرفوضة في مجتمعات أخرى كثيرة. بل ان ممارستها يمكن ان تكلف شخصاً ما وظيفته أو مستقبله الدراسي.
    وفي مجتمعنا ينظر البعض الى الدعابة من منظورات شتى. منهم من يبيحها شرط ألا تتجاوز المألوف أو ان تؤدي الى الضرر. آخرون يرونها وسيلة مشروعة لنقد الذات والآخر في قالب ساخر، لا يجرح ولكنه يلقي الضوء على «صورة نمطية» ترسخت في عقول البعض او انها في سبيلها الى ذلك، فيما يذهب طرف ثالث الى عدم «تبسيط» هذه «الظاهرة المعقدة».
    في التحقيق التالي تطرح «الراي» قضية «النكتة العنصرية» وتبحث في ما وراء السخرية لتستجلي الأسباب، ولتتعرف على وجهات النظر المختلفة حول هذا الموضوع.

    يقول أستاذ علم الاجتماع في جامعة الكويت الدكتور علي الزعبي ان النكتة العنصرية في حقيقتها قالب يلقي فيه أفراد مجتمع ما كل الصور النمطية المسيئة لجماعات وفئات معينة، ثم يلفها بغلاف انيق يطلق عليه اسم «دعابة».
    فالنكتة العنصرية وجدت في الأصل للتمييز ضد فئة أو شريحة معينة من المجتمع، والتقليل من شأنها وهو ما يدفعنا لاتخاذ موقف المعارض منها.
    ويؤكد الزعبي ان وجود وانتشار النكتة العنصرية في مجتمع ما يعتبر من العوامل المؤثرة سلباً على انسجام مكوناته مع بعضها البعض. وقد يؤدي تكرار هذه الدعابات الى تدعيم مفاهيم ومعتقدات معينة حول فئات من المجتمع وتوجيه الأفراد الى ازدرائها والنظر اليها بدونية، وقد يكون من الصعب تصحيح هذا الأمر مستقبلاً. كما ان هذا التكرار للنكتة ذات الطابع العنصري قد يسبب تغيراً في اتجاهات الأفراد نحو بعضهم البعض، ويعمق حالات من الفرز العرقي والعائلي في المجتمع، كما قد يؤثر على مفهوم الوحدة الوطنية ويعلي من شأن الانقسامات بين الأفراد على حساب التوحد والانصهار في كيان مجتمعي واحد.
    وفي ما يتعلق بمدى حداثة هذه الظاهرة في المجتمع الكويتي قال الزعبي ان هذا النوع من «الفكاهة» كان موجوداً منذ زمن في المجتمع الا ان بعض الأفراد اليوم استمرأوا تداوله وتناقله في ما بينهم بحيث لم يعد هناك شعور بالذنب أو بالحرج يلازم القيام بذلك كما كانت الحال في الماضي.
    وفي المقابل، نجد ان هذا النوع من الفكاهة أصبح اليوم أكثر رواجاً وانتشاراً، وساهم في ذلك وجود وسائل تكنولوجيا الاتصال الحديثة مثل «البلاك بيري» و«البلوتوث» ومواقع الانترنت المختلفة والمخصصة للنكتة. وكل هذه الوسائل جعلت معدل انتشار نكتة ما أضعاف ما كان عليه في الماضي. والخطورة في هذا الأمر ان سهولة تداول هذا النوع من الدعابة وزيادة حجم انتشارها يجعل المضامين التي تحملها تتوطن بقوة في العقل الباطن لدى الشخص وتبدو مع الوقت وكانها أمر بدهي.
    وتقول منيرة فهد (23 سنة، موظفة في جامعة الكويت) ان النكتة العنصرية ظاهرة مؤسفة اجتاحت المجتمع الكويتي في السنوات الأخيرة وباتت النوع الأكثر انتشاراً من الدعابات. وان الكويتيين يتفوقون على غيرهم من الشعوب في الاهتمام بهذه النكتة وتبادلها في ما بينهم. وتعتبر منيرة ان هذا النوع من الدعابة في سبيله الى الازدياد ما لم يتصد له وعي مجتمعي حقيقي قادر على انهاء مثل هذه «الظواهر السلبية» والتي تسيء الى أفراد بعينهم.
    وتتفق فاطمة عادل (21 سنة، موظفة في القطاع الحكومي) مع سابقتها، وترى ان الدعابة التي تحمل أفكاراً تقلل من شأن جماعة معينة، أو شريحة اجتماعية محددة هي ظاهرة سيئة تتمنى لها الزوال من المجتمع الذي عرف عنه محبة أفراده واحترامهم لبعضهم البعض. وتضيف فاطمة ان مسألة انهاء هذه الظاهرة مرتبطة الى حد كبير بالتربية والتنشئة الاجتماعية داخل الأسرة وفي المدرسة وغيرها من المؤسسات التعليمية، اذ يتوجب في رأيها على هذه المؤسسات ان تقوم بدورها في حماية أركان المجتمع من المؤثرات السلبية التي قد تتعرض لها مثل النكتة العنصرية.
    وفي السياق نفسه، يرفض محمد الزعبي (23 سنة، موظف في القطاع الحكومي) الدعابات التي تحمل اساءة لأي فئة في المجتمع، ويعتبرها نوعاً من الاساءة الى جماعة ما. ويضيف قائلاً انه شخصياً لم يكن يحب نقل الدعابات العنصرية الا ان انتشارها الكبير جعل جميع أفراد المجتمع يتناقلونها بلا أي نوع من الخجل أو الشعور بالذنب.
    ويرى علي صالح جاسم (23 سنة، موظف في القطاع الحكومي) ان النكتة العنصرية تعد بمثابة «فتنة نائمة» ما لم يتم التعامل معها بالشكل السليم ومحاولة محوها من المجتمع. ويضيف ان الدعابات لها أشكال وموضوعات عديدة فلماذا اللجوء الى الموضوعات المثيرة للكراهية والفتنة بين الناس؟
    عبدالله الصالح (33سنة، موظف في القطاع الحكومي) يشبه النكتة العنصرية بعملية السب والقذف المجرمة قانوناً، ويقول انه لا يرى فارقاً بين ان تقوم بسب شخص أو جماعة ما بصورة مباشرة، وان تقول في حقه نكتة تحط من شأنه أو تعزز مفهوما سلبيا معينا يتعلق به. ويختتم بتأكيد أهمية تخليص مجتمعنا مما أسماها «آفة» النكتة العنصرية التي يمكن ان تؤدي الى تراكمات نفسية لا تحمد عقباها لدى الأفراد والجماعات الذين يتم التهكم عليهم.
    من ناحية أخرى، هناك من ينظر الى الفكاهة التي تقلل من شأن فئة ما أو تلصق بها صفات معينة بانها نوع من الدعابة الهدف منها مجرد التسلية وليس له أي أبعاد أخرى.
    فاطمة وليد (21 سنة، طالبة في كلية التربية الأساسية) ترفض «تضخيم» مسألة النكت المرتبطة بأسماء جماعات معينة وترى «اننا عندما نركز على النظر الى الموضوع بهذه الصورة المبالغ فيها فاننا نساهم في خلق حساسيات متعلقة بالاختلافات بين فئات المجتمع ليست موجودة في الأصل».
    وتضيف فاطمة قائلة: «نحن شعب نحب النكتة ونسخر من انفسنا بانفسنا ولا يجب اعطاء هذا الأمر أكبر من حجمه».
    وتوافقها الرأي بدور فهد (16 سنة، طالبة في المرحلة الثانوية) وتعتبر ان النكتة سواء كانت تحمل مضموناً عنصرياً، أو أي أمر غير ذلك فهي في النهاية دعابة لا يقصد من ورائها الا رسم ابتسامة على شفاه الناس.
    وتتابع حديثها قائلة: ان لا أحد في المجتمع يأخذ هذه النكت على محمل الجد أو يصدق محتواها فعلياً. فالناس في المجتمع على درجة كبيرة من الوعي ولا يعقل ان يحكموا على فئة كاملة بصفات معينة سيئة، وان الغاية من القاء نكتة هي التسلية والضحكة البريئة الخالية من قصد التهكم.
    أستاذ الاعلام في جامعة الكويت الدكتور أحمد الشريف قال انه في الوقت الحالي بات التركيز على السخرية من الآخر بشكل عام محور فكاهة الأفراد في المجتمع. وهذا الأمر ترسخ وأصبح واضحاً بتوجيه وتأثير مباشر من المواد الاعلامية التي تبث في وسائل الاعلام المحلية المختلفة وبخاصة المرئية منها.
    فعلى سبيل المثال نجد ان البرامج الكوميدية الموسمية والاعتيادية التي نراها عبر القنوات التلفزيونية الكويتية، والمسرحيات التي يحظى نجومها بقبول ومتابعة جماهيرية كبيرة، وحتى الرسوم الكاريكاتيرية التي تنشرها الصحف والمجلات نجد انها دأبت في الفترة الماضية على تكريس «مبدأ السخرية للاضحاك» والسخرية مرتبطة دوماً في هذه البرامج بأمور سطحية مثل الشكل وطريقة التعبير اللفظي وغير ذلك. حتى ان الأمر وصل الى حد السخرية من العاهات الجسدية.
    ويتابع قائلاً: ان المنتجات الفنية الكوميدية أصبحت في وقتنا الحالي خالية من أي عمق أو قيمه فكرية وفنية، وذلك ناتج برأيه عن اتجاه صانعي الأعمال الفنية من منتجين وكتاب الى هذا النوع الهزيل والسطحي من الكوميديا بسبب سهولة كتابتها وتنفيذها على عكس الأعمال الكوميدية القيمة والمعدة بشكل جيد، والتي تحتاج الى وقت وجهد أكبر في انجازها ما يعكس حالة من «الافلاس الفكري» بحسب تعبيره لدى هؤلاء المنتجين والكتاب. فكثير منهم اليوم يريدون تقديم «وجبات سريعة» وسيئة من الكوميديا للاستهلاك السريع فقط دون النظر الى تأثير ذلك على أفراد المجتمع.
    ويضيف الشريف ان الفكاهة العنصرية بكل صورها أصبحت اليوم سمة غالبة على البرامج والأعمال الفنية الكويتية لدرجة انها باتت تؤثر في نظرة الآخرين لنا كأفراد في المجتمع الكويتي. فكثيراً ما نسمع آراء تشير الى اننا فوقيون في تعاملنا مع الآخرين وان حب الاستهزاء بالغير سمة طاغية على سلوكنا اليومي، وهو ما يسيء لنا ويشوه من صورتنا لدى الآخر. ويضرب مثلاً يحضر في ذهنه بقوة لأحد برامج المسابقات التي بثت في شهر رمضان الماضي على احدى القنوات الخاصة، ففي الأيام التي سبقت قدوم الشهر الفضيل قامت القناة ببث مقتطفات دعائية لهذا البرنامج، وأخذت تلك المقتطفات شكل تمثيلية قصيرة يقوم فيها مقدم البرنامج باهانة وافد من احدى الجنسيات الآسيوية ما أثار انزعاج المهتمين بحقوق الانسان داخل المجتمع الكويتي. وهذا المثال يعد نموذجاً للنظرة العنصرية للآخر التي تكرسها بعض المواد الاعلامية المحلية.
    هل يمكن تجريم الدعابة العنصرية قانوناً؟ وهل يمكن تطبيق مبدأ المحاسبة والمساءلة القضائية على من يتلفظ أو يبعث بنكتة عنصرية لشخص آخر؟
    للوقوف على نظرة القانون لقضية النكتة العنصرية قالت المحامية بشرى الهندال ان تبادل الدعابات والنكت غير المسيئة لأي فرد أو فئة في المجتمع والتي لا يقصد من ورائها الا التسلية البريئة والضحك أمر لا يدخل ضمن نطاق المحاسبة القانونية. أما اذا كانت هذه النكت تبطن نوعاً من السخرية أو التحقير أو الاساءة للغير فمن حق الطرف المتضرر اللجوء الى القضاء.
    فبالرغم من ان الدستور الكويتي كفل حرية الرأي الا ان هناك ضوابط وحدودا لهذه الحرية ومن بينها عدم الاساءة لطائفة أو شريحة ما من المجتمع، وعدم المساس بكرامات الأشخاص أو بطريقة حياتهم أو بمعتقداتهم الدينية وذلك بناء على نص المادة (7) من الدستور الكويتي الذي يقول بوضوح ان «العدل والحرية والمساواة دعامات المجتمع والتعاون والتراحم صلة وثقى بين المواطنين».
    وهذه الدعابات والنكت العنصرية قد تأخذ أشكالاً كثيرة ومتنوعة. من ذلك مثلاً ان تكون لفظية، وقد بين قانون الجزاء الكويتي في المادة (209) عقوبتها بان «كل من أسند لشخص في مكان عام وعلى مسمع أو مرأى من شخص آخر غير المجني عليه واقعة تستوجب عقاب من تنسب اليه أو تؤذي سمعته يعاقب بالحبس مدة لا تتجاوز سنتين وغرامة لا تتجاوز ألفي دينار كويتي أو باحدى هاتين العقوبتين». وكذلك في المادة (210) بان «كل من صدر منه في مكان عام على مسمع أو مرآى من شخص آخر غير المجني عليه سب لشخص أخر على نحو يخدش شرف هذا الشخص أو اعتباره دون ان يشمل هذا السب على اسناد واقعة معينه له، يعاقب بالحبس مدة لا تتجاوز سنة واحدة وبغرامه لا تتجاوز ألف دينار كويتي أو باحدى هاتين العقوبتين».
    ويمكن ان تكون الاساءة عن طريق استعمال أجهزة الهواتف النقالة بارسال رسائل نصية أو عن طريق المواقع الالكترونية. وقد شدد قانون الجزاء الكويتي على محاسبة مرتكب تلك الجرائم ووضع عقوبات تتناسب وشدة الفعل.
    وفي ما يتعلق بطريقة تعاطي القانون الكويتي مع الاساءات العنصرية الموجودة ضمن سياق البرامج والأعمال التلفزيونية وغير ذلك من وسائل اعلام تقول الهندال انها تخضع لقانون المطبوعات والنشر رقم (3) لعام 2006 وأما المسائل المحظور نشرها بحسب المادة (21) فهي «المساس بكرامة الأشخاص أو حياتهم أو معتقداتهم الدينية والحض على كراهية أو ازدراء فئة من فئات المجتمع أو نشر معلومات عن أوضاعهم المالية أو افشاء سر من شأنه ان يضر بسمعتهم أو بثروتهم أو باسمهم التجاري».


    http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=215496&date=12072010
                  

العنوان الكاتب Date
مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-06-10, 01:58 AM
  Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-06-10, 02:05 AM
    Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-06-10, 02:10 AM
      Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-06-10, 02:13 AM
        Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-06-10, 02:19 AM
          Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... Sabri Elshareef07-06-10, 02:25 AM
            Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-06-10, 02:37 AM
          Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-06-10, 02:29 AM
            Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-06-10, 02:53 AM
              Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-06-10, 02:57 AM
                Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... Mohamed E. Seliaman07-06-10, 02:16 PM
                  Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... الصادق اسماعيل07-06-10, 07:39 PM
                  Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-08-10, 11:05 PM
                    Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... الفاتح ميرغني07-09-10, 01:29 AM
                      Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... حسام يوسف07-09-10, 02:24 AM
                        Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-09-10, 06:01 PM
                          Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-09-10, 06:19 PM
                            Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-09-10, 06:23 PM
                              Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-09-10, 06:27 PM
                                Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-09-10, 06:35 PM
                                  Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-09-10, 07:17 PM
                                    Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-13-10, 11:11 PM
                                      Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-18-10, 09:24 PM
                                        Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-18-10, 09:33 PM
                                          Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-18-10, 09:53 PM
                                            Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-18-10, 09:57 PM
                                              Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-19-10, 08:30 PM
                                                Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... معتز تروتسكى07-20-10, 05:45 PM
                                                  Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... Sabri Elshareef07-21-10, 01:16 AM
                                                    Re: مرصد العنصرية .. Stop Racism ... محمدين محمد اسحق07-21-10, 01:49 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de