فتوى جديدة للشيخة ام انس ... جلوس المرأة على الكرسي حرام لانه زنى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 09:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الأول للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-06-2007, 08:24 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فتوى جديدة للشيخة ام انس ... جلوس المرأة على الكرسي حرام لانه زنى (Re: عبدالغني بريش فيوف)

    [email protected]

    Last Update 05 ابريل, 2007 08:03:52 AM

    النفس والترابى .... فرقعة جديدة (2)

    د. عباس محمد السراج

    طبيب نفسى ببريطانيا
    [email protected]

    مرت عدة اسابيع منذ ان خرج علينا الدكتور حسن الترابى بتصريحاته الاخيرة . ولم يتصد حتى الان بالرد عليه احد من علماء الاسلام فى السودان . مما خيب امال كثير من الناس . وكنت قد كتبت فى مقالى السابق أننى لن اتطفل على علماء الاسلام بالرد عليه من ناحية دينية تاركا الامر لمن هم اقدر منى وأعرف بكتاب الله.

    وحتى لا يظن ضعاف العقول بأن قوله صواب . فلقد قررت أن اتطفل على علماء الدين وادلى بدلوى فى الامر حيث انى لا اجرد نفسى تماما من المعرفة. ولن اتحدث فى امر الفقه . فأنا لست فقيها. ولسوف احصر نفسى فى الحديث عن النفس . حيث أن الامل ما يزال معقودا فى أن تتحرك فى نفوس العلماء همة الدين , ونخوة العلم فيدحضوا قوله بالدليل .

    قال الدكتور الترابى (ان خلق حواء لم يكن من جزء من سيدنا آدم بل هما مخلوقان من نفس واحدة قسمت الى نفسين، وانها النصف التي تنجب الذكر، وإذا كان الذكر يأتي بالنفع وحده لما خلقت الأنثى) .

    وأقول : الله سبحانه وتعالى قال فى الاية الاولى من سورة النساء :

    يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمْ مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَآءً وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِ وَٱلأَرْحَامَ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبا ً

    لاحظ الله سبحانه وتعالى يقول ( من نفس واحدة), اضاف اليها الترابى من عنده

    ( قسمت الى قسمين ) . فهل هناك جرأة على الله اكثر من هذا ؟؟؟!!!

    قد يقول قائل ( تلك ليست اضافة ولكنه فهم الدكتور للآية بدليل ما بعدها وهو قوله

    خلق منها زوجها . فطالما ان الامر كذلك , فلا يمكن ان يتم الخلق الا بقسمة النفس

    الى قسمين ) .

    نقول ان هذا ان دل على شىء فانما يدل على قصور شديد فى فهم اللغة العربية .

    وقصور اكبر فى فهم قدرة الله . وقصور افظع فى فهم المقصود بكلمة ( نفس )

    وخصوصا فى هذا السياق .

    فلقد اجمع المفسرون على أن المراد ( بنفس ) هنا , هو سيدنا ادم . فها هو الشيخ

    الامام ابن كثير يقول فى تفسيره (يَقُول تَعَالَى آمِرًا خَلْقه بِتَقْوَاهُ وَهِيَ عِبَادَته وَحْده لَا شَرِيك لَهُ وَمُنَبِّهًا لَهُمْ عَلَى قُدْرَته الَّتِي خَلَقَهُمْ بِهَا مِنْ نَفْس وَاحِدَة وَهِيَ آدَم عَلَيْهِ السَّلَام " وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجهَا " وَهِيَ حَوَّاء عَلَيْهَا السَّلَام خُلِقَتْ مِنْ ضِلْعه الْأَيْسَر مِنْ خَلْفه وَهُوَ نَائِم فَاسْتَيْقَظَ فَرَآهَا فَأَعْجَبَتْهُ فَأَنِسَ إِلَيْهَا وَأَنِسَتْ إِلَيْهِ )

    والامام الطبرى يقول فى تفسيره (حَدَّثَنَا بِشْر بْن مُعَاذ , قَالَ : ثنا يَزِيد بْن زُرَيْع , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { يَا أَيّهَا النَّاس اِتَّقُوا رَبّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْس وَاحِدَة } يَعْنِي : آدَم صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

    والامام القرطبى يقول فى تفسيره (خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحد):
    تَأْنِيث لَفْظ النَّفْس . وَلَفْظ النَّفْس يُؤَنَّث وَإِنْ عُنِيَ بِهِ مُذَكَّرٌ . وَيَجُوز فِي الْكَلَام " مِنْ نَفْسٍ وَاحِدٍ " وَهَذَا عَلَى مُرَاعَاة الْمَعْنَى ; إِذْ الْمُرَادُ بِالنَّفْسِ آدَمُ عَلَيْهِ السَّلَام ; قَالَهُ مُجَاهِد وَقَتَادَة .

    ويقول الامام الزمخشرى فى تفسيره المسمى ( الكشاف ) : (يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ } يا بني آدم { خَلَقَكُمْ مّن نَّفْسٍ وٰحِدَةٍ } فرعكم من أصل واحد وهو نفس آدم أبيكم. فإن قلت: علام عطف قوله: { وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا }؟ قلت: فيه وجهان: أحدهما أن يعطف على محذوف، كأنه قيل: من نفس واحدة أنشأها أو ابتدأها، وخلق منها زوجها. وإنما حذف لدلالة المعنى عليه. والمعنى: شعبكم من نفس واحدة هذه صفتها، وهي أنه أنشأها من تراب وخلق زوجها حواء من ضلع من أضلاعها).

    ويقول الامام الطبرسى فى تفسيره المسمى ( مجمع البيان فى تفسير القران ) :

    وقولـه: { الذي خلقكم من نفس واحدة } المراد بالنفس هنا آدم عند جميع المفسرين، وإنما لم يقل نفس واحد بالتذكير وإن كان المراد آدم لأن لفظ النفس مؤنث بالصيغة فهو كقول الشاعر:

    أبُوكَ خَلِيفَةٌ وَلَدَتْهُ أُخْرى

    وَأنْتَ خَلِيفَةٌ. ذاكَ الكَمالُ


    فأنَّثَ على اللفظ ولو قال من نفس واحد لجاز { وخلق منها زوجها } يعني: حواء عليها السلام ذهب أكثر المفسرين إلى أنها خلقت من ضلع من أضلاع آدم (ع). ورووا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " خلقت المرأة من ضلع آدم (ع) إن أقمتها كسرتها وإن تركتها وفيها عوج استمتعت بها " وروي عن أبي جعفر الباقر (ع) أن الله تعالى خلق حواء من فضل الطينة التي خلق منها آدم وفي تفسير علي بن إبراهيم: من أسفل أضلاعه.

    ويقول الامام الفخر الرازى فى التفسير الكبير المسمى ( تفسير مفاتيح الغيب ) :

    المسألة الثالثة: اعلم أنه تعالى أمرنا بالتقوى وذكر عقبيه أنه تعالى خلقنا من نفس واحدة، وهذا مشعر بأن الأمر بالتقوى معلل بأنه تعالى خلقنا من نفس واحدة، ولا بد من بيان المناسبة بين هذا الحكم وبين ذلك الوصف، فنقول: قولنا إنه تعالى خلقنا من نفس واحدة، مشتمل على قيدين: أحدهما: أنه تعالى خلقنا، والثاني: كيفية ذلك التخليق، وهو أنه تعالي إنما خلقنا من نفس واحدة، ولكل واحد من هذين القيدين أثر في وجوب التقوى.

    أما القيد الأول: وهو أنه تعالى خلقنا، فلا شك أن هذا المعنى علة لأن يجب علينا الانقياد لتكاليف الله تعالى والخضوع لأوامره ونواهيه، وبيان ذلك من وجوه: الأول: أنه لما كان خالقا لنا وموجداً لذواتنا وصفاتنا فنحن عبيده وهو مولى لنا، والربوبية توجب نفاذ أوامره على عبيده، والعبودية توجب الانقياد للرب والموجد والخالق، الثاني: أن الإيجاد غاية الإنعام ونهاية الإحسان، فإنك كنت معدوما فأوجدك، وميتا فأحياك، وعاجزا فأقدرك. وجاهلا فعلمك، كما قال إبراهيم عليه السلام: { الذي خلقني فهو يهدين والذين هو يطعمني ويسقين } فلما كانت النعم بأسرها من الله سبحانه وجب على العبد أن يقابل تلك النعم بإظهار الخضوع والانقياد، وترك التمرد والعناد، وهذا هو المراد بقوله:
    { كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِٱللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوٰتًا فَأَحْيَـٰكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ }
    [البقرة: 28] الثالث: وهو أنه لما ثبت كونه موجدا وخالقاً وإلها وربا لنا. وجب علينا أن نشتغل بعبوديته وأن نتقي كل ما نهى عنه وزجر عنه، ووجب أن لا يكون شيء من هذه الأفعال موجباً ثواباً ألبتة، لأن هذه الطاعات لما وجبت في مقابلة النعم السالفة امتنع أن تصير موجبة للثواب، لأن أداء الحق إلى المستحق لا يوجب شيئاً آخر، هذا إذا سلمنا أن العبد أتى بتلك الطاعات من عند نفسه ابتداء، فكيف وهذا محال، لأن فعل الطاعات لا يحصل إلا إذا خلق الله القدرة على الطاعة، وخلق الداعية على الطاعة، ومتى حصلت القدرة والداعي كان مجموعهما موجبا لصدور الطاعة عن العبد، وإذا كان كذلك كانت تلك الطاعة إنعاما من الله على عبده، والمولى إذا خص عبده بإنعام لم يصر ذلك الإنعام موجبا عليه إنعاماً آخر، فهذا هو الاشارة إلى بيان أن كونه خالقاً لنا يوجب علينا عبوديته والاحتراز عن مناهيه.

    وأما القيد الثاني: وهو أن خصوص كونه خالقاً لنا من نفس واحدة يوجب علينا الطاعة والاحتراز عن المعصية، فبيانه من وجوه: الأول: أن خلق جميع الأشخاص الانسانية من الانسان الواحد أدل على كمال القدرة، من حيث أنه لو كان الأمر بالطبيعة والخاصية لكان المتولد من الانسان الواحد، لم يكن إلا أشياء متشاكلة في الصفة متشابهة في الخلقة والطبيعة، فلما رأينا في أشخاص الناس الأبيض والأسود والأحمر والأسمر والحسن والقبيح والطويل والقصير، دل ذلك على أن مدبرها وخالقها فاعل مختار، لا طبيعة مؤثرة، ولا علة موجبة، ولما دلت هذه الدقيقة على أن مدبر العالم فاعل مختار قادر على كل الممكنات عالم بكل المعلومات، فحينئذ يجب الانقياد لتكاليفه وأوامره ونواهيه، فكان ارتباط قوله: { ٱتَّقُواْ رَبَّكُمُ } بقوله: { خَلَقَكُمْ مّن نَّفْسٍ وٰحِدَةٍ } في غاية الحسن والانتظام.

    والوجه الثاني: وهو أنه تعالى لما ذكر الأمر بالتقوى ذكر غقبيه الأمر بالاحسان إلى اليتامى والنساء والضعفاء، وكون الخلق بأسرهم مخلوقين من نفس واحدة له أثر في هذا المعنى، وذلك لأن الأقارب لا بد وأن يكون بينهم نوع مواصلة ومخالطة توجب مزيد المحبة، ولذلك ان الانسان يفرح بمدح أقاربه وأسلافه، ويحزن بذمهم والطعن فيهم، وقال عليه الصلاة والسلام: " فاطمة بضعة مني يؤذيني ما يؤذيها " وإذا كان الأمر كذلك، فالفائدة في ذكر هذا المعنى أن يصير ذلك سبباً لزيادة شفقة الخلق بعضهم على البعض.

    الوجه الثالث: أن الناس اذا عرفوا كون الكل من شخص واحد تركوا المفاخرة والتكبر وأظهروا التواضع وحسن الخلق.

    الوجه الرابع: أن هذا يدل على المعاد، لأنه تعالى لما كان قادرا على أن يخرج من صلب شخص واحد أشخاصا مختلفين، وأن يخلق من قطرة من النطفة شخصا عجيب التركيب لطيف الصورة، فكيف يستبعد إحياء الأموات وبعثهم ونشورهم، فتكون الآية دالة على المعاد من هذا الوجه
    { لِيَجْزِىَ ٱلَّذِينَ أَسَاءواْ بِمَا عَمِلُواْ وَيِجْزِى ٱلَّذِينَ أَحْسَنُواْ بِٱلْحُسْنَى }
    [النجم: 31].

    الوجه الخامس: قال الأصم: الفائدة فيه: أن العقل لا دليل فيه على أن الخلق يجب أن يكونوا مخلوقين من نفس واحدة، بل ذلك إنما يعرف بالدلائل السمعية، وكان النبي صلى الله عليه وسلم أمياً ما قرأ كتابا ولا تتلمذ لأستاذ، فلما أخبر عن هذا المعنى كان إخبارا عن الغيب فكان معجزا، فالحاصل أن قوله: { خَلَقَكُمْ } دليل على معرفة التوحيد، وقوله: { مّن نَّفْسٍ وٰحِدَةٍ } دليل على معرفة النبوة.

    فان قيل: كيف يصح أن يكون الخلق أجمع من نفس واحدة مع كثرتهم وصغر تلك النفس؟

    قلنا: قد بين الله المراد بذلك لأن زوج آدم اذا خلقت من بعضه، ثم حصل خلق أولاده من نطفتهما ثم كذلك أبدا، جازت إضافة الخلق أجمع الى آدم.

    المسألة الرابعة: أجمع المسلمون على أن المراد بالنفس الواحدة ههنا هو آدم عليه السلام، إلا أنه أنث الوصف على لفظ النفس، ونظيره قوله تعالى:

    { يٰأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمْ مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَآءً وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ ٱلَّذِي تَسَآءَلُونَ بِهِ وَٱلأَرْحَامَ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً }


    { أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ }
    [الكهف: 74] وقال الشاعر:

    أبوك خليفة ولدته أخرى

    فأنت خليفة ذاك الكمال


    قالوا فهذا التأنيث على لفظ الخليفة.

    قوله تعالى: { وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا } فيه مسائل:

    المسألة الأولى: المراد من هذا الزوج هو حواء، وفي كون حواء مخلوقة من آدم قولان: الأول: وهو الذي عليه الأكثرون أنه لما خلق الله آدم ألقى عليه النوم، ثم خلق حواء من ضلع من أضلاعه اليسرى، فلما استيقط رآها ومال اليها وألفها، لأنها كانت مخلوقة من جزء من أجزائه، واحتجوا عليه بقول النبي صلى الله عليه وسلم: " إن المرأة خلقت من ضلع أعوج فإن ذهبت تقيمها كسرتها وإن تركتها وفيها عوج استمتعت بها ".

    نواصل فى المقال القادم ان شاء الله.

                  

العنوان الكاتب Date
فتوى جديدة للشيخة ام انس ... جلوس المرأة على الكرسي حرام لانه زنى عبدالغني بريش فيوف04-06-07, 00:34 AM
  Re: فتوى جديدة للشيخة ام انس ... جلوس المرأة على الكرسي حرام لانه زنى بكري الصايغ04-06-07, 01:17 AM
    Re: فتوى جديدة للشيخة ام انس ... جلوس المرأة على الكرسي حرام لانه زنى عبدالغني بريش فيوف04-06-07, 02:15 AM
      Re: فتوى جديدة للشيخة ام انس ... جلوس المرأة على الكرسي حرام لانه زنى doma04-06-07, 02:53 AM
        Re: فتوى جديدة للشيخة ام انس ... جلوس المرأة على الكرسي حرام لانه زنى عبدالغني بريش فيوف04-06-07, 04:47 AM
  Re: فتوى جديدة للشيخة ام انس ... جلوس المرأة على الكرسي حرام لانه زنى بكري الصايغ04-06-07, 10:47 AM
    Re: فتوى جديدة للشيخة ام انس ... جلوس المرأة على الكرسي حرام لانه زنى عبدالغني بريش فيوف04-06-07, 07:31 PM
  Re: فتوى جديدة للشيخة ام انس ... جلوس المرأة على الكرسي حرام لانه زنى بكري الصايغ04-06-07, 08:24 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de