|
Re: الصادق المهدي وحسن الترابي في سبعينيتهم الباهرة استنساخ جديد ام فقدان للبوصلة (Re: علي محمد علي)
|
نحن نعترف اذا نحن موجودون ، وانا اعترف اذا انا موجود ، ماهي العلاقة بين ثورة الوسائط المعلوماتية والجلوس على كرسي الاعتراف ؟، مولانا الميرغني قبل ايام قليلة اعتذر للشيوعيين عن مشاركت حزبه في طردهم من البرلمان ، والصادق المهدي يعترف بالعلاقة مع اسرائيل ، اما الاسلاميون فامامهم بئر من الاعترافات ونحن في انتظار ضربة البداية من الشيخ حسن ، ومولانا الميرغني اطال الله في عمره مطلوب منه بعد عودته الحميدة باذن الله ، الاعتراف والاعتذار للشعب السوداني عن مشاركة الختمية في غزو السودان ، ومطلوب من الحاج نقد ـ الاعتراف قبل الرحيل وفوات الاوان ـ مطلوب منه الاعتراف بعلاقة الحزب الشيوعي السوداني باليهودي هنري كورييل ، لقد احسن السيد الصادق صنعا عندما كان اول الصاعدين لكرسي الاعتراف .
|
|
|
|
|
|