|
Re: أن تكونَ وحيداً ( متفرِّداً ) كما الحزن الذي ينتاشك ! (Re: nourelhadi awad)
|
صاحبَ الأنفِ السنين ، يا نور الهادي عوض ..
صدقتَ .. لنا الله .
و ما الذي يجعل هذا الحزنَ وحيداً / متفرّداً متحفِّزاً للإنتياش ؟ بعبارةٍ أخرى ، هل المسافةُ بين مصطفى سيد أحمد ( الفنان ) ، و د. جون قرنق دي مبيور ( المفكر / السياسي ) ، هي الفضاء الحزني المتفرد نفسه ؟ أي ، لماذا نحن - الآن - أحزن ؟ أعني ، لماذا الحزنُ صارَ الوترَ الأكثرَ تفرّداً نواحي حياتنا ؟
و ...
باكر أجمل
|
|
![Edit](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif)
|
|
|
|
|
|
|