|
Re: عزل خليل عن رئاسة العدل والمساواة هل هو حل ام تعقيد ..؟؟ (Re: فدوى الشريف)
|
والمؤتمر الذي عقد في مواقع إحدى المنظمات الكنسية الأسبوع الماضي بأديس أبابا كان (60%) من عضويته من المنتسبين للقبائل العربية الى جانب عدد من القيادات من القبائل الأخرى من غير الزغاوة.. وكان يبدو واضحاً أنها ثورة ضد تهميش الزغاوة لأبناء القبائل الأخرى داخل الحركة.. وكان الدعم الإثيوبي للمؤتمرين بائناً وصفه بعض المراقبين أنه نتاج طبيعي موازٍ للتحرك الأريتري في قضية دارفور.. والحضور رغم تواضعه كان شاملاً لعدد كبير من مكاتب الحركة في المهجر الى جانب حضور من الداخل.. وعزت بعض القيادات الأمر لقلة الإمكانات خاصة أن عضوية الحركة منتشرة في كل أنحاء العالم.. المؤتمر جاء بعنوان «المؤتمر الثاني» باعتبار أن المؤتمر الأول عقد في طرابلس منذ فترة وتحت شعار «من أجل حركة تقوم على المؤسسية وإدارة التنوع ووطن خالٍ من التهميش» وجاء الشعار يعكس أشواق المؤتمرين الذين قالوا إنهم ظلوا ولفترات طويلة يعانون من التهميش داخل الحركة.
عدد من قيادات كانت معروفة في المؤتمر الشعبي منهم محمد أحمد دهب ومحمداسماعيل الشهير بكرستوفر شاركت في المؤتمر وانتخبت في المجلس التشريعي.
|
|
|
|
|
|