|
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! (Re: حسين يوسف احمد)
|
عزيزي حسين يوسف أحمد.... شكرا على تلوين البوست بهذه الألوان الجميلة والتي هي بالنسبة لي وبالنسبة لأصدقاء الطيب الأمين النورابي الذي تتلطخ أيدي حزبكم بدمائه وبدماء الملايين من أمثاله بيارق فرح وبداية فصل جديد من تاريخ البشرية خال من ظل هذا البعبع الذي تودون ان تحولوه إلى بعاتي لكنه لن يعود، ذهب إلى حيث يذهب أمثاله ليقف خصما لكل المسلمين الذين أهلكهم في حروبه ولكل الذين ماتوا في زنازين تعذيبه وللأطفال الذين احترقت جلودهم بالسلاح الكيماوي الذي استنكفت اسرائيل عن ستعماله أمام الحق جل وعلا.
أرى أنك تتبع ضلال حزبك القديم في محاولة إغراق الحقائق بالانشائيات الطويلة التي لامعنى لها محاولا تنفيذ وصية أستاذك الهالك الذي أوصاكم بتزوير التاريخ ولي الحقائق لتظهروا بمظهر أبطال الأمة وباعثي مجدها ويالها من أكذوبة. حزبكم أسسته أجهزة مخابرات دول في العهد الاستعماري انتدبت الخواجة ميشيل عفلق في مهمة مقدسة نجح نجاحا باهرا في تنفيذها وانتدبت صدام حسين بعد ذلك ليعمل على ضرب المد الشيوعي في العراق ضمن موازنات الحرب الباردة وامتدت مهمته لايذاء جمال عبد الناصر ومن ثم معاقبة ايران وأخيرا تتويج ذلك كله بغزو الكويت. أمثالكم من أتباع الدجاجلة كالدواب التي تسلم رقابها لآي من شاء ليقودها وتتبع كل سراب دون التثبت من حقيقته ومن ثم تحاول تزييف الحقائق. يا عزيزي عش في الخداع والأوهام التي تنسجها حول نفسك أنت وأمثالك نحن في عالم حر وكل انسان له أن يعيش ما شاء من أحلام اليقظة لكن الحقائق تبقى هي الحقائق، يبقى بطلكم صحابي العصر المزعوم الذي صاح أحد مطبليكم يوما قائلا له :" عفوا سعد ، انه صدام" أكبر قائد فاشل في التاريخ، تجرع عار الهزيمة وألحق العار بأمته كلها، فر من الموت في جبهة القتال ليموت على حبل المشنقة على طريقة " إن لم يكن من الموت بد فمن العجز أن تموت جبانا"! يالفضيحته! لولا أسلحته الكيماوية لذاق مر الهزيمة ليس من جانب الفرس وحسب بل من جانب شجعان المقاتلين الأكراد ومن الذي سلحه بتلك الأسلحة الكيماوية ياترى ولماذا؟
قائد امتدت يداه حتى لأقرب المقربين لديه قتلا واهلاكا.
كما يقول المصريون:
آل صحابي العصر آل!
على كل بالنسبة لك وللمستلب الآخر أقول لكم هذا البوست ليس للنقاش مع أمثالكم فأنتم في حاجة لعلاج نفسي مكثف وطويل للخروج من حالة الشيزوفرينيا التي تعيشون فيها.
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 12-30-06, 06:39 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 12-30-06, 07:52 PM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 12-30-06, 07:58 PM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 12-31-06, 07:30 PM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | تراث | 12-31-06, 11:35 PM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 01-01-07, 03:28 PM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 01-03-07, 08:18 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | حيدر حسن ميرغني | 01-03-07, 08:36 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 01-03-07, 08:57 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | حسين يوسف احمد | 01-03-07, 11:33 PM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 01-04-07, 08:39 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 01-04-07, 08:51 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | Munir | 01-06-07, 00:36 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | حسين يوسف احمد | 01-06-07, 02:11 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | حسين يوسف احمد | 01-06-07, 02:23 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | Munir | 01-06-07, 02:45 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | حسين يوسف احمد | 01-06-07, 02:43 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | حسين يوسف احمد | 01-06-07, 02:56 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 01-06-07, 07:57 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 01-06-07, 08:01 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 01-06-07, 08:48 AM |
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! | محمد عثمان الحاج | 01-06-07, 08:50 AM |
|
|
|