التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-11-2024, 11:19 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الأول للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-06-2007, 02:56 AM

حسين يوسف احمد
<aحسين يوسف احمد
تاريخ التسجيل: 08-17-2005
مجموع المشاركات: 4490

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! (Re: محمد عثمان الحاج)






    RED]انحناءة إكبار أمام كبرياء سيد الشهداء الشجاع

    الوجه النوراني يهطل منه الضياء، والجلادون ملثمون، لأول مرة يختبئ الجلاد خلف سواده، وتشع الضحية بنور الفجر المقدس، ما أحلى القول يومها، بأن الفجر كان تغريد ملائكة.. لا شئ ينبئ عن وجود دولة هنا، هذا لوكان ثمة دولة، وثمة جعير بهيمي يزعج جلال اللحظة، ويمزق أستار المقدّسات في حرمة الموت، وفيما آلالات التصوير تشوش سحنات الرهط المرافق من حثالة رعاع، ينتصب أسد الرافدين يموت واقفاً كما النخيل الأزلي في العراق، فليبلى الشجعان من قبلك وبعدك يا أبا الرجولة، واهنأ ياصدام في رحيلك إلى الفرقة الناجية من النار.

    تحت حذاء صدام، مازال زعيق مكلوب يتعالى، جعير ممزوج بأحط ما في التخلف والفجور، يشي باقتراب داء الكَلب إلى الناس، يخرج من أنفاس معوقين يقومون بمهمات الدهماء القادمة مع قبائل الزولوالساسانية، وفحيح أفاعي راقصة على مزمار ساحر هندي أومحتال صفوي وهازاري أفغاني.. مع بقية الجَلب المجلوب من أوجار عباسية تاريخية، استمرأت الراحة بعمل العبيد من زطية وزنجية وبنطية وقرمطية.. وسلالات أخرى مغتسلة بنجاسة مواخير وزندقة وصعلكة مشفوعة بآيات يهودية وكهانة قورشية، فكأنك من هذه الخلائط ماجتمع في يوم حشر ونشور بعيداً عن سفينة نوح.

    أهذا هوالتيار الصدري الذي وعدتمونا به، أهؤلاء هم الأسياد أبناء الأسياد الذين يتجلببون بجلباب ابن أبي طالب، وعلي براء منهم في حياته ومعاده.

    أمن الإسلام في شئ، أن يقتل مسلم ينطق بالشهادتين في عيد الإسلام الأكبر وفي الشهر الحرام الذي يحرم فيه حتى صيد العصفور، وذلك بخسيسة تأويل مفاده أن عيدنا لم يحن بعد !.. لكن الفتنة الكبرى ظلت دائماً في احترابات التأويل بعد التنزيل، فالعيد يأتي ويروح حسب مقتضى الحال. كيف نذكر المناقب النجلاء لقوم يزحزحون عيد الله عن يومه ووقوفه، طلباً للانتقام والقتل، وفي ذلك ما يشرخ وحدة الإسلام بفتاوى الرياء والاحتيال والفساد والدوس على معنى الموت، الذي هوحق الله على عباده أجمعين، ففي الإسلام (الموت حق) وفي القرآن (كل من عليها فان)، فهي حتمية المآل لكل إنسان ودبيبة في الكون، لذا فقد استوجبت لحظة الموت، كل احترام وخشوع وتبجيل..

    من أنتم كي يكون لكم عيد خاص، غير عيد مليار ونصف مليار مسلم في هذا العالم، فإذا كان عيدكم هوعيد إسلام آخر إذن (لكم عيدكم ولي عيد).

    أما أنتم يا أشقياء العرب من ملوك وحكام منبوذين، فتباً لكم ولمديد حياتكم في الذل المقيم، وقد كنت راغباً ألا أستثني أحداً منكم لكن الأنصاف جرني إلى أن أحترم اللفتة الكريمة التي صدرت عن زعيم عربي واحد، هوالقذافي الذي أبقانا في بندول سياساته النواسيّة.

    وأنتم يا أبناء التأويل ولصوص العقائد في آثار المختارية والسبأية والكيسانية وأضرابها من مجمّع سفينة نوح، لماذا لا تعودوا إلى مهد أسافلكم في بلاد مزدك وزارا وماني وأزد ومجوس النار، فتقفلوا إلى ما وراء جبل النار، الذي تمناه ابن الخطاب أن يكون بيننا وبينكم حين لا ضرر ولا ضرار، ومعها فقد قتلتم عمر وصدام وتطلبون المصالحة.

    تباً للفقر في سقوف القصدير، حين لا ينتج إلا الجهالة والفجور، وما أشأم الانسان الذي لا يورِّث غير التخلّف وقلّة الحياء والاجتراء على الإسلام باسم الاسلام.

    آه يا عراق يا أوجار التاريخ، كم احتضنت مَنْ لا يُعرف ولا يُسمّى، كم كنت كثيراً السراديب يجد فيها طالب الخفاء خباء، يا منكوب السلالات وإضاعة الرجال، كم قتل على ثراك من عترة رسول الله، فلم ترفّ لنخاسة القوم جفن، ولم يضرب وجهها سوط الحياء، حين أرخَتْ ما في نفسها على غيرها، حتى يصبح السُنّي في ماليزيا، مسؤولا عن نكسهم وتعسهم في تاريخ نكبة كربلاء..

    أعتب عليك يا عراق، كيف اخترت لنفسك هذه الجيرة مع فورش وفارس وساسان وقاجار وقبلهم أفاعي يهود الأرض ممن سقتهم إلى أحضانك في بابل.

    أذكر مع واقعة القائد الأجل، أسد العراق والعروبة، أن رسول الله (ص) قال لسلمان الفارسي (سلمان منا آل البيت) ثم أضاف : ولكن لا تبغضني يا سلمان، فاندهش سلمان وسأل : يا رسول الله، كيف لي أن أكون من آل البيت وأبغضك؟! فأجاب الرسول بعلم الأنبياء : تبغض العرب فتبغضني يا سلمان.

    إن دم أسد العرب والعراق، كما قال صديقي الشيعي العربي، فاضل الربيعي، سيكون في أعناق الشيعة والأكراد، وأنا أصحح : في أعناق شيعة فارس وأكراد التحالف مع اسرائيل، فدم سيد الشهداء في أُحد العراق، في أعناق آخرين أيضاً، بوش وتل أبيب وطهران، ثم ألم يستنكر اسلام العالم أجمع، أن يكون الترحيب باعدام صدام متزامناً متطابقاً في اليوم والساعة، مع قصاص العدالة الإلهية بلسان عبد العزيز الحكيم، وقصاص الضرورة التاريخية بلسان شمعون بيريس.

    إن حبل المشنقة في عنق شهيد العرب الأكبر، كان مجدولاً بمسد طائفي شيعي على جادة كسروية فارسية، ويهودية مسيحية انجيلية أمريكية على فلسفة (عيسى ولد يهودياً) اللوثرية، وجعير صدري يقتل أباه على حفنة من دنانير، وحبل المسد هذا، قرر الإمعان ورفع السقف في اذلال العرب والمسلمين، فقد أعطى بوش لأسفل الأقوام طراً، موعد التنفيذ بإشارة من حذائه (قبل نهاية العام)، حتى لوكان في التوقيت دوساً على أعناق العرب، وعقائد كل ما في هذا العام من إسلام، ولم يلتمس أسد العروبة والإسلام، الرحمة من أحد، لأنه يعلم أن الإلتماس (وهوحق قانوني) من وضيعة القوم، إهانة للكرامة، ولعل في حبس النفس من النبل، ما يشي بشخصية صدام، التي محورها الشجاعة وعزة النفس، وكلها من بنات التواضع في النفس الكريمة، لكن الأصاغر من راقصي المواقف لا يحترمون الشقاء الا إذا تعاظم ولا القبح الا اذا تنامى ولا التشويه الا اذا اصطبغ بكامل السواد.. وهؤلاء هم أهل مقتدى..مقتدى في هتاف القطيع، وأهل المهدوية التي لن تعود على فراش كراهية ممروضة ورجولة كاذبة (أهذه هي رجولتكم الآن) وهي من صاحب المشنقة الى الطلقاء من فجاجة داكن ماينتجه التاريخ من قذى الامم.

    إن عيوني تمر على أهل المنطقة السوداء (سابقاً الخضراء)، كما تمر عيون كلب الحراسة على ظهور الاغنام المتزاحمة فوق بعضها (بانتظار طائرة سايغون للنجاة..)! عيوني لاتريني إلا صعاليك ترمّد صوفها وامتلات رؤوسها بافكار الأنعام، أين أنت ياطائر الفينيق تحدج مستنقعات القوم وترمقها بنظرات الاشمئزاز والاحتقار، أين أنت تمد عيونك إلى صغيرات الأمواج وكل دمية مأجورة ونفس وضيعة.

    لقد طال زمن التسامح مع من يشدون الأمة إلى الخلف،فهل ثمة بين الامم وصولاً الى أنغال القبائل الموغلة في مجاهل الأمازون وقبائل البدائية الاسترالية وقاع افريقيا وانتاجها الفالاشوي.. من ظل يعتقد بمثيولوجيات ما وراء اسطورية، تستكشف الغيب وتستمطر حضور الأموات على حساب نهوض الأحياء وتستجمع كل ما لا يجتمع لبشر في عصر الوصول إلى المريخ والتهاتف من الكواكب إلى الأرض واستنساخ الحيوان والانسان.

    أم أن ايران تريد تخصيب اليورانيوم لنفسها، وتبعث الينا باستنساخ الأئمة وتخصيب الفقيه؟!

    فهناك واقعة تقول بمنع حكومة طهران، الندب والنواح واللطم في أيام عاشوراء، لكن نصف الحقيقة الآخر،هوأن إيران نفسها تبيع أسياخ الحديد الخاصة بلطم عاشوراء في العراق، فإلى متى يظل التخلف منتصباً في التطاول على أظلافه، وتظل بدعة فارس الأزدية (أزد إله فارسي قديم نشأ اللطم بمناسبة موته)، قائمة في عاشوراء الحسين الذي نحبّ ونجل، كما هوائتلاف الجماعة على آل البيت والصحابة أجمعين. كيف يُبكي الحسين، وقد نهى رسول الله (ص) عن البكاء في حضرة الموتى، بمن في ذلك حتى البكاء على سيد الشهداء عمه حمزة رضي الله عنه.

    إننا نعرف من تاريخ الدولة الإسلامية العثمانية، بأن للسادة من ذرية آل البيت مقامات خاصة، تعفيهم من الذهاب إلى الجندية، وما نعرفه أيضاً، أن تهطال السادة في هذه المناسبة، إلا وكاد يسد الأفق، فما من سيد في ذرية الإمام (ر)، إلا ونبت على السفوح من هند البراهما إلى سند المانوية وأمامها سفوح أفغان وسستان وخراسان.. فإذا كان في السادة نزعة الإقتراب والتقرب وسموالكعب، فإن رسول الله (ص) كان قد وعظ أقرب الناس إلى قلبه ودمه (يا فاطمة بنت محمد، اشتري نفسك فأنا لا أغني عنك من الله شيئاً) فمن هوالأقرب؟!

    هذا هوالإسلام الذي نؤمن به ويقتلوننا على غيره، فصدام رجل الكلمة (يا الله) وهويتقدم إلى منصة المشنقة، كان يعلم بأنها مشنقة العار، عار العراق بكامل أطيافه وأطرافه.. حتى يؤخذ الدم بالدم والظلم بالعدالة والقصاص بالحياة..وهوقول من رب رحيم.

    فيا أبناء الحياة في العراق اقتفوا أثر شهيدكم العظيم حين كانت آخر صرخاته, تحيا الأمة، عاشت فلسطين عربية حرة وأشهد ألا إله إلا الله محمداً رسول الله.. اهتفوا لعراقكم الحبيب كما لم يحبه أحد مثل صدام، واحملوا على الغزاة وزعانفهم من أمعات الأمركة وبقايا الساسانية الصفوية الحاقدة, فقد وصل إلينا جديد العراق بعد جريمة الاعدام السوداء، أن آية الله سستاني هوالذي أفتى للنوري المالكي بعدم ممانعة الاعدام ولكن (قبل بلوغ الفجر), ومع معقولية فتاوى السستاني في هذا السياق, فإننا نسأل الله ألا يكون الأمر كذلك, ولكن بموجب تكذيب خاص من مكتب السستاني يشير إلى عدم صحة الواقعة.. أما القسم الآخر في شريط السفاهة فهوأن دولة القانون العظمى, تسلم أسير الحرب, (وهي الصفة التي أطلقها رامسفيلد نفسه على أسر الرئيس الشهيد) تسلمه إلى أعدائه في عراق اليوم الرسمي ثم تقوم طغمة الرسمية الفالاشوية بتسليم الأسير الشهيد إلى حفنة من عصابات متعطشة للدم والقتل (لقد أعدم صدام رئيساً يوم القاء القبض عليه, لكنه أعدم سنياً يوم أمس – من أقوال حسن العلوي الشيعي العراقي بامتياز).

    وليصبح التيار الصدري رمزاً لأشد ما في النفوس من كراهية وسخط, ولا يعلم صاحب الحضرة وفيلسوف الزمان, الذي يضيف اسمه (مقتدى.. مقتدى وآله وذويه) إلى الأدعية في الصلوات الصدرية !.. أنه هوبذاته سيجر إلى مشنقة أدنى في ظل الخطة الأمريكية الجديدة, فثمن صدام عند بوش, مقابل رأس الصدر في العراق, ولما كانت حكومة (الأطياف والأطراف والأوصاف..) على ذات الجادة فيما يرغب به بوش وبازارية إيرانية متماهية, فإن فيلسوف الزمان في الصدرية المحدثة, سيذهب فرق (عمله), ما بين الخطة الأمريكية الجديدة وما يناسب أهل الحكم من أصل الاحتلال للعراق, وسوف نتكاشف في مستقبل العراق القريب. ترانا هل سنقع في ذات التعارض مع إعلام حزب الله اللبناني, عبر فضائيته المنار, فقد وعدنا الحزب, بألا شيء يدعوللطائفية في مسيرة كفاحه ونضاله, ولهذا كنا ونحن من أصول عربية قومية, من أشد المتعاطفين والمدافعين عنه لحظات حروبه وسلامه, وهاهي محطة المنار تقتفي اثراً ايرانياً دون حيدان, تجاه واقعة الإعدام لرئيس عربي مسلم في الشهر الحرام وعيد الله أكبر.

    ولا نريد للمنار أن تنسى, وهي محطة السخط ضد إسرائيل وأمريكا, أنها في مسعاها إنما تتماهى مع مسعى إسرائيلي ظل يحمل الحقد للرئيس الشهيد, الذي كانت صواريخه من نوع العباس والحسين قد استبقت صواريخ حزب الله نحواسرائيل بعقود وعقود.. وما لم يتم تصويب لغة هذه الفضائية, فإن المنار ستكون لاعباً أساسيا ً في تآكل شعبية الحزب من مليار عربي ومسلم.

    ما أشقاكم يا أهل الحكم في العراق المحتل، وما أدنى نفوسكم إلى الضعة، تدّعون السيادة وأنتم عبيد للغزاة، فما أصغر كبيركم، وما أشأم صغيركم، حتى حمل الشهيد إلى ثرى بلده الصغير، بقيتم واجمين كالنساء، تنتظرون الإذن من بوش شخصياً، ما أشقاكم وقلوبكم القبيحة ملأى بالضغينة والحقد إلى درجة الإعاقة، فقد قيل دائماً، أن الإنسان محب لأنانيته وذاته، فأية درجة يجب أن تبلغ الدناءة، حتى تشفي غليل النفوس الأمارة بالسوء، بل وأحط ما في الإنسان من خصال.

    وأنت يا سيد شهداء الأمة الشجاع، كما لم تكن الرجولة مع شهيد قبلك، التصق بتراب العراق كما لم تغادره من قبل، بل ورفضت مغادرته حتى مع الإعدام، اطلب من عصافير المروج في تكريت أن تزقزق بدلاً من البكاء، اتجه إلى شمس العراق الغائمة كي تشرق من جديد، وارتشف قطرة السعادة في ملكوت استشهادك، قطرة مشتركة مع ابن الخطاب وابن أبي طالب، كما هي فديتك لعروبة العراق وكرامته..

    ارتشف قطرة مُعّتقة من خمر الجنة،وابتسم، لأن الله أحبك أن تكون باسماً وأنت في جفن الردى، فاسماعيل أبوك، كان قد ارتضى لنفسه التضحية كما أمر الله، وقد كان استشهادك في عيد التضحية الأجل، عيد ابراهيم (حنيفاً مسلماً) وابنه اسماعيل هذا إذا ظل في الزمن، فضلة من عروبة أوإسلام.

    (....)
                  

العنوان الكاتب Date
التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج12-30-06, 06:39 AM
  Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج12-30-06, 07:52 PM
    Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج12-30-06, 07:58 PM
      Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج12-31-06, 07:30 PM
        Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! تراث12-31-06, 11:35 PM
          Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج01-01-07, 03:28 PM
            Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج01-03-07, 08:18 AM
              Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! حيدر حسن ميرغني01-03-07, 08:36 AM
                Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج01-03-07, 08:57 AM
                  Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! حسين يوسف احمد01-03-07, 11:33 PM
                    Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج01-04-07, 08:39 AM
                      Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج01-04-07, 08:51 AM
                    Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! Munir01-06-07, 00:36 AM
                      Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! حسين يوسف احمد01-06-07, 02:11 AM
                        Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! حسين يوسف احمد01-06-07, 02:23 AM
                          Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! Munir01-06-07, 02:45 AM
  Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! حسين يوسف احمد01-06-07, 02:43 AM
  Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! حسين يوسف احمد01-06-07, 02:56 AM
    Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج01-06-07, 07:57 AM
      Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج01-06-07, 08:01 AM
        Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج01-06-07, 08:48 AM
          Re: التهنئة لكل ضحايا صدام حسين عيدكم يحلو هذه المرة! محمد عثمان الحاج01-06-07, 08:50 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de