اخبار متفرقة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 02:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الأول للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-27-2006, 10:15 PM

Mustafa Mahmoud
<aMustafa Mahmoud
تاريخ التسجيل: 05-16-2006
مجموع المشاركات: 38072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اخبار متفرقة (Re: Mustafa Mahmoud)



    لم يتبق على إجراء الانتخابات العامة سوى عام ونصف العام.. هذا ما نصت عليه اتفاقية نيفاشا للسلام نهاية للفترة الانتقالية الأولى التي تسبق انتخابات رئاسة الجمهورية واستفتاء حق تقرير المصير لجنوب السودان..

    الانتخابات قادمة.. والسؤال المطروح أين الأحزاب والقوى السياسية السودانية المختلفة يسارها ويمينها وسطها وجهويتها؟! هل تنتظر تلك الأحزاب جمعاء (كرت) دعوة من المؤتمر الوطني لتبدأ حملتها الانتخابية؟! أم هي يائسة من نتائج تلك الانتخابات بحكم واقعها المعاش وضيق ذات اليد؟! وفوق كل هذا... هل أعدت برامجاً تستوعب تطلعات جماهيرها ورغبات أهل السودان؟! وهل توفرت لها مصادر التمويل؟!

    (السوداني) طرحت كل هذه التساؤلات على قادة الأحزاب... فكانت الحصيلة الإفادات التالية:

    أجرته: حنان بدوي

    محمد إبراهيم نقد: الحديث عن دعم الحكومة للأحزاب صيغة غير مفيدة

    أستاذ علي السيد: لا بد من تكسير (الغول) وضبط الفساد الانتخابي

    إبراهيم أحمد عمر: استراتيجيتنا مبنية على الإنجازات السابقة واستكمال ما لم يتم

    الانتخابات تحتاج لجو ديموقراطي

    الإمام الصادق المهدي رئيس حزب الأمة وكيان الأنصار قال إن قيام العملية الانتخابية يتطلب جواً ديموقراطياً واستقراراً أمنياً، وهذا ما لم يتوفر الآن بسبب الانفلاتات الأمنية التي تشهدها البلاد من حين لآخر، إضافة إلى أن السلام الشامل في دارفور لم يكتمل وهنا سؤال يفرض نفسه هل ستكون هناك انتخابات في ظل كل هذه الظروف الماثلة؟

    حزب الأمة بدأ استعداداته للحملة الانتخابية، وأصدر قراراً بتكوين لجنة عليا للانتخابات لتقوم بوضع البرنامج الانتخابي وإعداد الميزانية اللازمة لتغطية العملية الانتخابية أما بالنسبة لاستراتيجية الحزب للعملية الانتخابية فهي لم تتبلور بعد ويتوقف إعدادها على اتضاح الرؤية لقانون الانتخابات الجديد وشكل الدوائر أو النسبة ولا نستبعد أن يلجأ الحزب للمخالفات إذا رأى ذلك، أما مصادر التمويل الرئيسية للعملية الانتخابية فهي تتركز على الاشتراكات والتبرعات من جماهير الحزب والنواب، ولكن إذا كانت الحكومة رشيدة فعليها أن تتولى كل لوجستيات العمل الانتخابي للأحزاب من ترحيل وإتاحة الفرص للأحزاب في أجهزة الإعلام الرسمية، الإذاعة والتلفزيون، لتتمكن من نشر برامجها على الجماهير..

    ولا تختلف رؤى الحزب الشيوعي كثيراً عن رؤية حزب الأمة خاصة في ما يختص بأهمية إجراء الانتخابات في موعدها كضربة بداية للتحول الديموقراطي بالبلاد، إذ يقول الأستاذ محمد إبراهيم نقد السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني..

    العملية الانتخابية تحتاج لإصلاح..

    إن العملية الانتخابية هي المرتكز الأساسي لتحقيق التحول الديموقراطي الذي نصت عليه اتفاقية نيفاشا الموقعة بين الحكومة والحركة الشعبية، وهذا التحول في تقديري لا يكتمل إلا بإصلاح العملية الانتخابية من ما لحق بها من تشوهات في الفترة السابقة.

    بالنسبة للحزب الشيوعي لم يبدأ حملته الانتخابية بعد ونحن في انتظار اتضاح الرؤية حول قانون الانتخابات الجديد لكن الحزب بدأ في الاستعداد للحملة حيث كوَّن لجنة للانتخابات أوكل لها مهام وضع الميزانية وتسيير العملية الانتخابية وفي تقديري أن كل حزب يحتاج لميزانية ضخمة لتنظيم العلاقة بينه وبين الجمهور سوى كان ذلك عبر الندوات السياسية أو عرض البرنامج الانتخابي أو الشعارات أو اللافتات الورقية أو المصنوعة من القماش، إلا أن هذه التكاليف يمكن توفيرها بصورة جماعية، لكن أعتقد أن الشق الأكبر والأصعب في الميزانية هو امتلاك وسائل النقل من عربات وحافلات وركشات وبصات لنقل المواطنين لمواقع التصويت، وهذا الجانب يمكن الاستعانة فيه بالعمل الطوعي، ولكن في ما يخص مصادر التمويل الأساسية للحملة الانتخابية سنعتمد أساساً على التبرعات من مساندي الحزب في الداخل والخارج والآن الحزب يستعد لإعداد حملة التبرعات لتوفير متطلبات الحملة الانتخابية، وبالرغم من أن هناك مقترحاً بتمويل حكومي إلا أن الحديث عن ذلك أصبح مجرَّد صيغة غير مفيدة، ولكن إذا أرادت الحكومة تحقيق العدالة الانتخابية بين الأحزاب فعليها أن تساوي في فرص الإعلام في أجهزتها الرسمية الإذاعة والتلفزيون لأن هذه الأجهزة تمثل البند الأعلى في مصروفات الحملة الانتخابية وإعطاء أي حزب فرصة في هذه الأجهزة يمكن الحزب من نشر برامجه ويمكن الناخبين من اختيار البرنامج الذي يناسبهم.

    وعندما حملت (السوداني) تلك التساؤلات المطروحة على الساحة السياسية السودانية لدكتور حسن عبدالله الترابي زعيم المؤتمر الشعبي و(عرَّاب) الإنقاذ في الإعداد والتمكين حتى المفاصلة التاريخية في رمضان 2000م.

    يجب المساواة في فرص الإعلام الرسمي

    د. حسن عبد الله الترابي الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي قال: إنني أتساءل هل ستكون هناك انتخابات في ظل الظروف الحرجة التي تعيشها البلاد من خروقات أمنية ومليشيات مسلحة أصبحت تشكل خطراً كبيراً على أمن المواطن في العاصمة والولايات إضافة لذلك التجارب الانتخابية السابقة التي كانت نموذجاً سيئاً لعدم النزاهة والعدالة الانتخابية بين الأحزاب مما اضطر القوى السياسية لمقاطعتها..

    إن استراتيجية حزب المؤتمر الشعبي للحملة الانتخابية القادمة تتركز على إعداد قاعدة جماهيرية عريضة ونشر برامجنا في العاصمة والولايات لأنه كلما كانت القاعدة واسعة في تقديري سوف يكون العطاء أكثر فنحن في هذه المرحلة لا نعد مالياً بقدر ما نهتم ببناء القواعد، بالنسبة لمصادر التمويل للحملة الانتخابية فنحن في حزب المؤتمر الشعبي نعتمد أساساً على الاشتراكات والتبرعات ولا نتوقع دعما حكوميا أو خارجيا، ولكن كي تتحقق العدالة الانتخابية بين الأحزاب يجب على الحكومة المساواة في الفرص في أجهزة الإعلام الرسمية للدولة (الإذاعة والتلفزيون) لأن ذلك سيخفض من تكلفة العملية الانتخابية ويمكن الأحزاب من نشر برامجها حتى يتسنى للجماهير اختيار البرنامج الذي يناسبها ويحقق تطلعاتها حتى لا تتعرض للاستقطاب من قبل النظام.

    حزب المؤتمر الوطني المحرِّك الأساسي للعملية السياسية بالسودان.. وهو الذي وقع على اتفاقية نيفاشا الشهيرة والتي كانت مرجعاً لدستور 2005 الانتقالي الذي شرع للتحول الديموقراطي بالبلاد عبر انتخابات تعددية.. حرة.. نزيهة ومراقبة إقليمياً ودولياً كما نص على ذلك اتفاق نيفاشا... ولكن بالرغم من كل ذلك فالمؤتمر الوطني يواجه سيلاً من الاتهامات أبرزها تسخير موارد وأجهزة الدولة في نشاطه السياسي.

    كل من تعاون معنا حليف بالقوة

    البروفيسور إبراهيم أحمد عمر القيادي بحزب المؤتمر الوطني قال إن حزب المؤتمر سيبدأ حملته الانتخابية قبل شهور قليلة من بدء العملية الانتخابية وسيصمم الحزب حملته الانتخابية على الإنجازات التي تمت ووعد الناخبين باستكمال ما لم يتم وإعطاء الأمل في سودان مستقر أمنياً وسياسياً كذلك، والاستفادة من إرث الإنقاذ في مجال السلام والتنمية والمعطيات الإيجابية التي تحققت في الفترة الماضية، كما تقوم استراتيجيتنا أيضاً على تمسكنا بمبادئنا وقضايانا الأساسية التي تعرف بالثوابت، لأن هذه الثوابت هي القاسم المشترك والأعظم لأبناء الشعب السوداني كافة، ويمثل تمسكنا بالدين والشريعة هدفاً استراتيجياً نعمل على تحقيقه بجانب بسط العدل وإشاعة الحريات والسلام، وقد لا تستبعد استراتيجيتنا الدخول في تحالفات وكل من تعاون معنا فهو حليف (بالقوة).

    بالنسبة لمصادر تمويلنا للعملية الانتخابية فنحن نعتمد اعتماداً كلياً على اشتراكات الأعضاء والتي تشكل المصدر الأكبر في التمويل إذ أن الحزب يتمتع بعضوية كبيرة، وهناك مقترح قدمته المفوضية يلمِّح بإمكانية دعم للأحزاب ونحن لا نمانع في ذلك.

    لكن في النهاية المال ما هو إلا وسيلة لتسهيل العملية الإجرائية لتحقيق الغاية بمعنى أن العملية الانتخابية ترتكز أساساً على البرنامج الذي يطرحه الحزب على الجماهير كي تختار البرنامج الذي يلامس تطلعاتها، لذلك نحن نحرص على إعداد برنامج انتخابي يؤهلنا بأن نكون الطرف المنتخب للتعبير عن طموح السواد الأعظم من الشعب السوداني، وكي تتحقق المساواة في العملية الانتخابية بين الأحزاب وتخرج الانتخابات بصورة نزيهة لا بد من الآتي:

    أولاً: أن تقوم الانتخابات في جو ديموقراطي وسط مراقبة إقليمية ومحلية.

    ثانياً: أن تتم الإجراءات بصورة شفافة وميسَّرة.

    ثالثاً: تساوي الفرص في الحملات الانتخابية خاصة في أجهزة الدولة الرسمية الإذاعة والتلفزيون لأن مسألة الدعاية الانتخابية في عصر الفضاءات المفتوحة قد لا تعترضه أي إشكالات حيث أن الخيارات أصبحت أفضل من السابق مع تعدد الصحف، ووسائل النشر كذلك الندوات ليس عليها حجر من الدولة، ويمكن أن تنشط كثيراً في فترة الحملات الانتخابية حتى تستطيع الأحزاب الاتصال بجماهيرها عبر الوسائط المباشرة.

    الحزب الاتحادي الديموقراطي أحد فصائل التجمع الوطني الديموقراطي برئاسة مولانا محمد عثمان الميرغني ثار الكثير من الجدل حول: هل يشارك الحزب في حكومة الوحدة الوطنية أم لا؟! ثم فتح ذلك الملف أمام اجتماعات المكتب السياسي للحزب المنتهية بداية هذا الشهر... ويقول:


    لا بد من إجراء إحصاء سكاني دقيق

    علي أحمد السيد القيادي بالحزب الاتحادي الديموقراطي المعارض قال إن الحزب بدأ في الاستعداد لحملته الانتخابية بعد اجتماع المكتب السياسي أخيراً حيث أصدر المكتب قراراً بتكوين عدة لجان، لجنة لوضع البرنامج الانتخابي ولجنة لإعداد ورقة حول التحالفات السياسية المتوقعة وأخرى للنظر في قانون الانتخابات، وسيجتمع المكتب قريباً لتكوين لجان أخرى منها لجنة للإعداد للعملية الانتخابية والتي ستكون اما على مستوى الحزب منفرداً أو في شكل تحالف مع الآخرين وفق النتائج المرجوة من وثيقة التحالفات السياسية.

    بالنسبة لمصادر تمويل العملية الانتخابية أصدر المكتب السياسي للحزب قراراً بتشكيل لجنة تسمى لجنة الموارد أوكل إليها مهام توفير المال اللازم لخوض العملية الانتخابية، وبما أن العملية الانتخابية تعتمد على ثلاث ركائز هي المال والبرنامج والتنظيم ونحن إذا فكرنا في دخول الانتخابات منفردين فإن المال سيشكل عبئاً ثقيلاً علينا، أما إذا دخلنا الانتخابات عن طريق النظام المختلط فإننا قد لا نحتاج للمال بقدر ما نحتاج للتنظيم وهذا الشق يتعلَّق بقانون الانتخابات لكننا نأمل في أن توفر لجنة الموارد المال اللازم للحملة الانتخابية كما أن هناك أموالاً للحزب لا تزال تحت سيطرة الحكومة ولم تتضح الرؤية حولها حتى الآن بالرغم من اتفاق القاهرة الذي نص على إعادتها، وكذلك قرار لجنة رفع الضرر والمظالم. أيضاً الحزب قد يضطر لأسلوب التمويل الفردي وهذا الأسلوب يقوم على ترشيح الذين سبق لهم الفوز بالدوائر ليقوموا بترشيح أنفسهم أو من يرونه مناسباً ليتكفلوا بتمويل الحملة بأنفسهم مع الاعانة التي تقدمها إذ أن الدائرة القائمة لا تكلف كثيراً، وعموماً فإن للحزب تجارب ثرة في كيفية إدارة العملية الانتخابية إلا أن الأمر مختلف في هذه الانتخابات حيث يوجد حزب يمتلك مالاً كثيراً ونفوذاً أكبر وسوف يستعمل كل الأساليب المشروعة وغير المشروعة في إدارة المعركة الانتخابية وفي تقديري لا بد من وضع هذا الأمر في الحسبان لتلافي أي قصور ينتج عن هذا وذلك بالعمل على تكسير ذلك (الغول) أيا كان نوعه والتقليل من شأن المال وضبط الفساد الانتخابي، صحيح أننا لا نستطيع مواجهة ذلك الغول لكننا سنضم جهودنا مع الأحزاب الأخرى وسنطرح برنامجاً للتحالفات السياسية في أقرب فرصة، ولكن إذا أردنا تحقيق المساواة في العملية الانتخابية لا بد من المساواة بين الأحزاب في أجهزة الإعلام الرسمية وفي المال الحكومي -إن وجد- وتوفر الحريات العامة وضوابط الدعاية والإنفاق المالي بقدر اللازم في إدارة الحملة الانتخابية وتوزيع الدوائر توزيعاً جغرافياً صحيحاً بعد إجراء إحصاء سكاني دقيق.

    أجرته: حنان بدوي
                  

العنوان الكاتب Date
اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 11:01 AM
  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 11:02 AM
  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 11:04 AM
  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 11:04 AM
  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 11:08 AM
  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 11:11 AM
    Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 11:27 AM
      Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 11:29 AM
        Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 11:46 AM
          Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 10:00 PM
            Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 10:07 PM
              Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 10:12 PM
                Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 10:15 PM
                  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-27-06, 10:23 PM
                Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-29-06, 09:58 AM
  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-28-06, 08:23 AM
  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-28-06, 08:31 AM
    Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-28-06, 08:37 AM
  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-28-06, 08:53 AM
  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-28-06, 09:54 AM
    Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-28-06, 11:03 AM
  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-28-06, 12:09 PM
    Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-28-06, 07:13 PM
      Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-28-06, 09:30 PM
        Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-29-06, 09:55 AM
  Re: اخبار متفرقة Mustafa Mahmoud12-29-06, 10:02 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de