وتهدي الحاجة تحاياها لكل اهلها في مدينة كسلا الجميلة ولجيرانها وحبايبها في مدينة ود مدني حي المدنيين,وتطمئنهم انها عائدة لارض الوطن الحبيب السودان في غضون الشهر المقبل وذلك بعد زيارة قصيرة لمدينة الاسكندرية .
كانت الحاجة متقلانا وكنا نري فيها الوطن الحبيب السودان ,نشرب القهوة سويا ونناقش ونتذوق الشعر الجميل.
يا رفاقي في هذا الاسفير ان طقوس الوداع صعيبة بالحيل
سيفقدني قومي اذا جد جدهم وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة