|
Re: تعالوا...نحتفل بالقطينة مدينة العلم .. بعيدا عن عيون الساسة (Re: abuguta)
|
يقال ان ربع ميزانية وزارة التربية والتعليم تذهب الى القطينة مرتبات الأ ســـاتذة من رجال ونساء فلا يخلو بيت في القطينة من واحده او واحد عمل بالتدريس والقطينة جنة بلال من المدن الهادئه والتي ما زالت تحافظ على طابع القرية هي مدينة بروح قرية اول مسرح قدم تجربة جديدة على مستوى افريقيا هو المسرح الذي تم في القطينة عام 1908 م وكانت مسرحية ( المرشد السوداني ) والتي اشتهرت باسم نكتوت وهي مسرحية تتحدث عن التعليم وابطالها ولديذهب للمدرسة والثاني يذهب للأنداية والتي صاحبتها نكتوت .. والمسرحية تم تمثيلها في السارع في المنطقة بين المسجد والمدرسة وكانت حدثا فريدا ساعدت في دعم التعليم ..والمسرحية من تأليف واخراج مأمور القطينة ذالك الوقت ( عبد القادر مختار ) القطينة تستحق الأحتفاء والأهتمام درة النيل الأبيض لها تاريخها الخاص طوال حركة التاريخ السوداني ... ونواصل عن نسائها ورجالها مودتي ومحبتي
|
|
|
|
|
|