|
إلى محمد طاهر إيلا
|
في بدايات أغسطس من العام .1996م تحرك الرقيب شرطة .موسى عمر عبدالله إبن قبيلة الشأياب المقيم بالخرطوم إلى إحدى الوزارات الحكومية لمقابلة الوزير فيها السيّد .محمد طاهر إيلا لدعوته لحضور زواج إبنه المحامي وذلك برغم إعتراضاتي على ذهابه إشفاقاً عليه من تكبُّر وزاري قد يصيبه و يؤذي عصاميته ولكنّه كان يريد حينها مباهاة الجميع بإبن قبيلة الهدندوة الوزير الذي سيحضر زواج إبنه وسعدت لعودته فرحاً بمقابلة الوزير حينها .إيلا وإنتهاء المقابلة بوعد منه بحضور المناسبة ...
|
|
|
|
|
|
|
|
|