أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 04:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-23-2010, 09:52 AM

Al-Mansour Jaafar

تاريخ التسجيل: 09-06-2008
مجموع المشاركات: 4116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! (Re: فضيلي جماع)

    الشاعر النضير وأستاذالأدب فضيلي جماع :

    أدام الله فضلك، شكراً جزيلاً على كرم وفادتك الكردفاني الأصيل لسنار القضية، ولنا نحن الغاوون الجمال،
    فيا أخا الصفا من يرى حرفك يعرف حقاًأن الأدب وزن العبارة، وأن وزنك في الجمال الأقصى،
    قاب قوسين أو أدنى؟ ما ثم فرق، فيا أيها الأدب الجميل حُصحِصت بتوحيد صدق ما إليه في المسالك درب وأنت في قولك صه لشذى الإسماعيلية:
    سلكنا مسالك أهل الصلاح*** إلى أن وصلنا مقام الفلاح*** وفي الحضرتين لنا عزة*** ومن نورنا يستضيْ الصباح.


    وهذا إسهامي البسيط :


    المفقود في القراءة النسبية لإطلاقات الشاعر أستاذ الأدب محمد عبد الحي والرأسمالي عبدالرحيم حمدي، وجدل جمعهمافي كتابة واحدة




    مدرسة " الغابة والصحراء" في التفكير والجمال الإجتماعي تراث كبير لا يقبل الحكم القاطع بالقول المفرد أو الجماعي فهي شؤون وشجون شتى وأيا كان موقع سنار في النظرة المتولدة منها فإن ما جمعه الأدباء فرقه الآن أهل المال والثراء. وفي هذه الأزمة الخماسية الأشخاص التي إنفجرت في هذا الموقع بإستنكار السيد محمد حلا لعنوان الأستاذ إسماعيل وراق رغم علامة التعجب التي ختم بها وراق ذلك العنوان عن قيام الدكتورأبو شوك بربط ميسم في شعر (المرحوم بإذن الله) الأستاذ الجامعي للأدب الشاعر محمد عبد الحي عن "العودة إلى سنار" ربطاً (عسفياً) بما قاله الرأسمالي الإسلامي رجل البنوك وصفقات النفط عبدالرحيم حمدي عن حصر التنمية في مثلث ضيق من السودان تمثل سنار أحد زواياه رغم إن التنمية المتوزنة والشراكة في الموارد أساس الوحدة والخير .

    في هذه الأزمة: رغم قسوة المفاجأة لم أستغرب مواشجة الدكتور أحمد أبوشوك بين شعر الأستاذ الجامعي للأدب عن العودة إلى سنار ومقال الرأسمالي الإسلامي رجل البنوك والنفط عبدالرحيم حمدي وركوز مثلث تنميته إلى سنار أي في نفس منابت قادة التشكيلة الطبقية-العنصريةالحاكمة لقوميات السودان المتنوعة والمختلفة، المركزة لثرواته والظالمة أقاليمه،منذ مئات السنين، تلك المواشجة قد تكون ممكنة لوجود ميسم مشترك بين رأي الرجلين النقيضين مادة ومعنى هذا الميسم هو وجود بعد مفقود في طرحهما المختلف ظاهراً وباطنا، وإيضاح هذا الإشتراك ممكن على النحو الآتي:.


    كانت كينونة الشاعر الأديب والعالم في اللغة من حيث هي خطاب ومن حيث أن الخطاب رؤية ومعنى وموقف جمالي [تحكمه ظروف] وقد حلق عبد الحي بشعره الرقيق وحسه الإنساني عائداً إلى سنار الوحدة الإنسانية بين البشر وسؤددهم آنذاك المهمشين العرب والمهمشين الفونج ضد الحكم الفرعوني الذي كان قائماً متهالكاً، وزامن تحليق عبد الحي إتفاقية السلام الأولى 03-03-1972 بين الغاية والصحراء إسراءاً ومعراجاً إلى تلك اللحظة الإنسانية الصوفية التي تتوحد فيها كينونة الناس بمعنى إرادة الخلق والوجود لا بشكل فظ غليظ فيه، وهي لحظة دينية في سياق التاريخ الشعري أو شعرية في تاريخ السياق الديني، فكان تحليق عبد الحي مثلما كان تحليقاً بعيداً عن الصيغ الغليظة للصراع القومي والطبقي والسياسي في السودان التي إستهلكتها إبتذالات السياسة والأسواق ثم الإذاعة منذ ما قبل الحكم الإسلامي الأول (التركية) متجاوزاً موضوعية وجود تلك الصيغ إلى التصوف شعراً بتشكيل طيف منبه في الرؤى إلى القيمة الجمالية في ذلك الحال السناري القديم وموجبية حضوره في الحياة السودانية الحديثة. وأمر طبيعة الإستلهام وفرز المعاني الأجدر بالأدب والتعبير عنها شأن أدبي فيه إختلافات ومدارس وشعر ونثر كثير. لكني من ذاكرة قرائتي له أرى القضية الجمالية عنده قضية معانى سامية وقيم أخلاقية راقية أكثر مما هي قضية الأطر الإجتماعية للتنظيم الإقتصادي ووزنه وقسطاسه أو تطفيفه توزيع الموارد والأعمال والجهود والثمرات المتعلق به فالجانب الأشهر من ذلك الشعر البهي يحلق فوق القضايا الحياتية المباشرة مرشداً الناس في غاباتها وفي صحاريها بوزن جمالي معين إلى قيمها الكبرى لا إلى تفاصيلها الوجودية ومادياتها وعلومها النظرية.


    عبد الرحيم حمدي رجل المال والإعمال والبنوك والنفط والمضاربة الرساميل والعملات الإسلامي المسؤول في جريدة "الميثاق" الإسلامي في ستينينات القرن العشرين التي كانت تروج لمشروع دستور سمته "الإسلامي" خالي من أي نظم موضوعي لوجود وهيئات الدولة وتشكلات حقوق المواطنين وحقوق الإنسان فيها؛ فإن كلامه عن حصر الإستثمارات والتنمية في منطقة ضيقة من السودان يتناسب مع عقليته التنظيمية الرأسمالية الأصيلة في جنى الأرباح الكبيرة ومراكمتها من أقل مساحة ومجهود دون إلتفات إلى الخسائر والتهميشات التي يحدثها تركيز الإستثمارات ومشروعات الإنتاج في منطقة ضيقة من بلد واسع متنوع ومختلف القوميات، غافلاً حقوقهم، كذلك يتناسب قوله مع الأسس الإمبريالية وسياساتها التي بقهر الديون صندوق النقد الدولي والبنك الدولي تم فرضها في العالم الثالث دولة دولة وحتى في السودان بشعار عموده السذاجة : "خلق مناخ مواتي للإستثمار" !! سياسة عينها وسماها رجال الصندوق والمال والاعمال "تركيز الموارد" ثم "حرية السوق" وهي السياسة الطاغوت التي ثبتها حمدي في مؤتمر الإنقاذ الإقتصادي وقيد بها البلاد حتى الآن، وقد قطعت أرحام السودان وأخرجت أكباده تلوكها الإمبريالية وترمي لحمدي وجماعته بضع منها ومضغ، بعدما ألقوا أيادي البلاد كلها وأياديهم في تهلكة ذلك التطفيف (الرأسمالي المحلي والإمبريالي) لتوزيع الموارد والجهود والثمرات. فجاء كلام حمدي الإسلامي الليبرالي خالياً لأكثر مناطق السودان وأهلها من معاني الأمن من الجوع والخوف، تاركاًإسلام الناس منهما بالعدل والإحسان وهو راع مسؤول عن رعيته إلى متابعة حرية رأس المال (= ديكتاتورية السوق على المجتمع) ونشاطها ونشاطه معها في تركيز الأعمال والإستثمار في مناطق وإهمال أخرى. فكان البعد المفقود في سياسة حمدي الإقتصادية الرأسمالية هو البعد الإجتماعي الذي تأسست به البَلورة الثورية للإسلام ضد أثرياء قريش وضد أباطرة العالم.


    فالبعد الإجتماعي المفقود في سياسة حمدي الإقتصادية الجشعة الكانزة والسفيهة، والبعد الإقتصادي-السياسي لإختلاف القوميات في السودان الخافت في شعر عبد الحي الزاهد المتصوف الورع بدقائق الوجود عن شدائد الحضور هما أيضاً البعدان المفقودان في الثقافة العامة السائدة (الرسمية) في ماليزيا حيث يقوم الدكتور أحمد أبوشوك بإدارة المعهد العالمي لأبحاث التاريخ والحضارة الإسلامية أو شيء من إسم هذا القبيل العالي لحضور الدين الإسلامي في النظام التعليمي الحديث.

    في ماليزيا تلك يجد المرء الأدلوجة العامة للدولة ماثلة في كينونتين هما:"الإسلام" و"التنمية"

    1- "الإسلام" (بالصيغة الليبرالية لديكتاتورية رأس المال) الفاقدة للعدل الإجتماعي الإقتصادي السياسي بالإستغلال الطبقي والإستعلاء القومي إلا بعض في المهمشين التبع والموالى للتشكيلة الحاكمة.

    2- "التنمية" (بالصيغة الرأسمالية بما فيها من تركيز موارد وأعمال وثمرات وإستغلال وتهميش وتفاوت كبير في إمكانات التطور) وهي تنمية معتمدة على الشروط البريطانية الأمريكية في التدوير والتسويق العالمي.


    الإصطلاحان الكريمان معزولان عن المضمون المنطقي لهما، مجرد قشرة لعملية إستغلال محلي ودولي كبيرة إسمها "ماليزيا"، قدحت في الوجود بقطع رؤوس الثوار على الإستعمار وبتهميش الهنود والصين، وبموالاة الإمبراطورية الرأسمالية في موقع الخادم المتوسط، فهماأدلوجة فقط [الأدلوجة كتلة حداء وتقدير ذاتي لا موضوعي وهي نقيض الآيديولوجيا العلمية (= فقه أو فلسفة الدراسات العلمية وتصنيفها تبعاً لعيارات موضوعاتها وتناسق مادتها وأطرها ذاتاً وموضوعاً)]


    شكلت أداليج الدولة الميسم العام للثقافة الرسمية في ماليزياالتي يشغل فيها الدكتور أبو شوك مقاماً محموداً لا بد إنه أثر على طريقة تفكيره وكتابته في موضوع مثلث سنار الخرطوم بورتسودان، ومماهاة الشرق والغرب في بلاد الملايو، ولا غرابة: لأنه بحكم قلة الممارسة الإنتقادية الإجتماعية الإقتصادية-السياسية في النظم الاوتقراطية والثيوقراطية والرأسمالية منها بالذات وإمتناعها بالذهب والسيف وبحكم المألوف وطبيعة الإعلام السائد وهيمنة قيم الحكم عن تناول أسس ومظاهر المظالم الطبقية والقومية،فإن كتابة د.أبو شوك عن إطلاقات الرجلين الشاعر البديع عبد الحي والرأسمالي الفظيع حمدي لم تجد إلا المساوآة الجغرافية بينهما دون سبر للبعد المفقود في كلامهما المتشابه جغرافية وإسماً والمختلف في كل شيء بداية من قراءة التاريخ وطبيعته وإلى طبيعة تصور أو تصوير المعاني المأخوذة منه في الدين وفي الدولة وتشكيلاتهما. لكني لا أظن أن أبوشوك وهو يكتب هذه الصفحة من أدب الشخصيات السودانية قد مال كمؤرخ بتكوينه الإسلامي السوداني والماليزي إلى الإساءة إلى الشاعر عبد الحي أو إلى تخفيف الجريمة السياسية للرأسمالي الإسلامي حمدي، فهذا أمر ليس من مهمات الأدب ولا من مهمات التاريخ، بل هو المناخ [الثقافي] يؤثر على النبات فيه، وجل أن لا يخلو عمل من خطأ لكن نهج تقويم الأخطاء بالتجريم والعنف المعنوي أو تخفيفها بالتبسيط أو التعميم خطأ، ولا أظن في الإستاذ إسماعيل وراق غلبة السياسة على حُسن العبارة فهو من الفصحاء والأدباء، ولا أظن في السيد حلا كيداً لإسماعيل فغضبه كان ضد المساواة بين الشاعر الداعي للعدل والإحسان وبين البنكي الذي حطم كينونات العدل والإحسان بإطلاق حرية السوق (= ديكتاتورية رأس المال) وتركها تقطع أرحام البلاد والناس، والغضب من ظلم بعض البيان للجمال والقيم الصوفية لا يظن فيه كيد، أو لؤم عبارة.


    كل هذا ليس مهماً إلا في حدوده الأولى لإبانة جانب من المصدر العام للإختلاف وزعم التشابه بين العلمين، ولكن المعنى الأهم لهذه الأزمة يظهر في السؤال التاريخي –المستقبلي بطبيعته عن مصير قيمة سنار: هل بقيت سنار منارة للعدل والإحسان أم صارت مطية لتهميشات جديدة؟

    ما أعرفه هو إن سنار كقيمة سياسية إجتماعية ودينية واشجت كثير من التهميشات التي حدثت بعد تأسيسها أو بمناسبته والقارئي لتاريخ السودان الذي كتبه العلامة الثقيف والعلم الخفاق الحقيق المرحوم محمد أبو القاسم حاج حمد يجد الحروب والإستعباد والضرائب الباهظة، وتاريخاً يمكنه أن يحسب أثر ذلك في المظالم المعاشة في السودان اليوم، حيث الدولة محكومة بنفس التشكيلة العنصرية التي ملكت سنار، وجعلت أعزة أهلها أذلة، كذلك حفيدتها في هذه الدولة الجاثمة الآن على بلادنا يجد المرء إن 80 % من الدخل (القومي) قادم من أرياف السودان بينما توجه ذات الدولة حوالى 20% من صرفها لهذه الأرياف، الأدهى من ذلك هو إن من هذه الـ20% هناك نسبة فوق الـ 70% توجه إلى كيانات مؤسسة الحكم الرأسمالي العسكرية والدينية والسياسية وإمازاتها البذخية، بينما نسبة قدرها أقل من 5% خمسة في المآئة من تلك العشرين هي المخصصة فقط لكل سكان السودان وحقهم في التعليم وحقهم في العلاج!!؟؟ (ورغم ذلك يهان الأطباء –السناريين- ويعتقلون ويعذبون)


    للعودة إلى قيمة سنار كإنتفاضة مهمشين وتوقهم إلى "قيمة العدل" وإحقاق قيمة العدل هذه في سياسة الإقتصاد وفي الثقافة وفي الدين بالتالي، لا بد من تواشج إنتفاض مهمشي الأرياف ومهمشي المدن معاً بطلائعهم العسكرية والنقابية وبعض القوى السياسية الجادة لأجل إحداث تغيير جذري في طبيعة تقسيم الموارد ووسائل الإنتاج وجهوده وثمراته في الحياة السودانية، تغييراً يؤسس بين الأقاليم وبعضها وبين الناس في السودان إشتراكية علمية في موارد الحياة وثمراتها أحسن من التي كانت في روسيا قديماً وأحسن من الموجودة في الصين حاضراً، ومثلهما في أن تفتح للناس باب التخلص من المتاجرة ضدهم بالحقوق الأساس في الحياة الحديثة (الماء النظيف والكهرباء والسكن والمواصلات والتعليم والعلاج ورعاية الأمومة والطفولة والضمان الإجتماعي ضد ظروف المرض وتعزر الكسب والمعاش) في دولة تملك الذهب والنفط والمعادن والزراعة والصناعة والطاقة البشرية والمساحة والموقع وتنوع المناخ، وأمة ذات تجارب كبرى في الحياة وإشتراكيات سالفة في الساقية والديار القبيلة، وفي أمور السكن والإنتقال والتعليم والعلاج الزهيد الكلفة أو المجاني، أمة غابة وصحراء، شاعر واحد منها كتب لكل العالم والمستقبل والرؤى "حديقة الورد الأخيرة".


    فيا أخوي العلم فضيلي جماع يا الجميل العلم والأدب والنضم:


    للكُتاب

    الألم

    والمدى

    للشمس السطوع

    للأنجم التغريد ليلاً

    للنهر خفقه

    عابراً خطوط الخريطة

    والحقيقة

    إلى البحر

    عائداً

    بإستلاب الهواء


    وبإحتراق الشمس


    إلى السماء


    لهم ذلك


    أما شعر فله البهاء



    لهم


    أوراق وقلم وكتاب وجريدة


    للحقيقة

    العالم

    مقسوماً

    بخط الأستواء

    وبنار الحديقة

    بتهليل العصافير

    للصباح


    للكهل المالي

    من كل العالم

    دفتر شيكات

    وبضعة أشياء غالية


    حتماً ليس من بينها الوعي أو الضمير


    للفراش


    السماء


    في الأرض الشباب


    وحديقة الورد الأخيرة وزهرة البستان


    لذلك المنعطف


    تستدير مع الشمس


    تشد أوتار


    القلب


    تفتح المدى



    تحرر الذخيرة

    (عدل بواسطة Al-Mansour Jaafar on 06-23-2010, 10:19 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! فضيلي جماع06-20-10, 07:04 PM
  Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! احمد الامين احمد06-20-10, 07:33 PM
    Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! إسماعيل وراق06-20-10, 08:04 PM
      Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! إسماعيل وراق06-20-10, 08:08 PM
        Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Mohamed Abdelgaleel06-21-10, 08:32 AM
    Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! فضيلي جماع06-21-10, 08:06 AM
      Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Mohamed Abdelgaleel06-21-10, 11:19 AM
        Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! فضيلي جماع06-21-10, 12:13 PM
          Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! إسماعيل وراق06-21-10, 12:43 PM
            Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! مجاهد عيسى ادم06-21-10, 01:26 PM
              Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! فضيلي جماع06-21-10, 06:17 PM
      Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! هاشم محمد الحسن عبدالله06-21-10, 01:27 PM
        Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! محمد عبد الماجد الصايم06-21-10, 10:24 PM
          Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Mohamed Abdelgaleel06-22-10, 10:05 AM
          Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! فضيلي جماع06-22-10, 07:17 PM
        Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! فضيلي جماع06-22-10, 07:11 PM
          Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Al-Mansour Jaafar06-23-10, 09:52 AM
            Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Shiraz Abdelhai06-23-10, 02:20 PM
            Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! احمد الامين احمد06-23-10, 02:30 PM
              Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! احمد الامين احمد06-23-10, 03:07 PM
                Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Al-Mansour Jaafar06-23-10, 10:35 PM
                  Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Al-Mansour Jaafar06-23-10, 11:37 PM
                  Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Al-Mansour Jaafar06-23-10, 11:37 PM
                    Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! حمزاوي06-24-10, 09:02 AM
                      Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Mohamed Abdelgaleel06-24-10, 09:49 AM
                        Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! احمد الامين احمد06-24-10, 02:51 PM
                          Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! احمد الامين احمد06-24-10, 03:00 PM
                            Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Shiraz Abdelhai06-26-10, 09:04 AM
                              Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Mohamed Abdelgaleel06-26-10, 11:15 AM
                                Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Mohamed Abdelgaleel06-26-10, 12:48 PM
                                  Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! احمد الامين احمد06-26-10, 08:04 PM
                                  Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! فضيلي جماع06-29-10, 07:01 PM
                      Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! فضيلي جماع06-29-10, 06:49 PM
            Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! فضيلي جماع06-28-10, 07:49 AM
              Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! Mohamed Abdelgaleel06-29-10, 07:09 AM
            Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! فضيلي جماع06-29-10, 06:37 PM
              Re: أحمد لك تعاطفك أخي محمد حلا..لكن يلزمك اعتذار للأستاذ وراق! احمد الامين احمد06-29-10, 07:14 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de