|
المؤتمـر يربح المـرة والحمـارة.
|
يقول المثل: إن ربحت التجارة المرة والحمارة، وإن خسرت التجارة كفاية الحمارة.
أدوهم الشرعيـة والبرلمان.
بلإعتراف بقوانين الإنقاذ والمشاركة فى الإنتخابات فى كل المستويات، أدوهم الشرعيـة.
بالتوقف عن مواصلة حملاتهم أدوهم البرلمان.
الخاسـر هم أتباع هـذه الأحزاب المنسحبـة.
عدم الشرعية الان تحول من شرعية الإنقاذ الى شرعية الإنتخابات والحكومة المقبلة، وحتى هذه غير مؤسسـة، لأن هناك أحزاب رئيسيـة مشاركة، والاحزاب المنسحبة لم تأتى بدليل جديد على الفساد غير الذى وافقوا عليه ضمنيا حين شاركوا لأول مرة.
|
|
|
|
|
|
|
|
|