كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 00:19 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-01-2010, 07:42 PM

خضر عطا المنان
<aخضر عطا المنان
تاريخ التسجيل: 06-14-2004
مجموع المشاركات: 5191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم !



    مقدمة لابد منها :

    ليس من قبيل الدعاية الانتخابية – كما قد يحسب البعض - ولكنها كلمة صدق وعرفان واحقاقا للحق ازاء هذا الزعيم القامة .. خاصة اذا ما علمنا أنه زاهد في السلطة تماما .

    فقد كان لي شرف التغطية الصحفية لثلاث زيارات قام بها مولانا محمد عثمان الميرغني برفقة الصديق العزيز حاتم السر مرشح الرئاسة السودانية من الحزب الوطني الاتحادي لدولة الامارات العربية المتحدة .. وهي الزيارات التي أبرزت المكانة التي يتمتع بها مولانا لدى قادة دول الخليج الست عموما والسعودية والامارات على وجه الخصوص .. ولكنّا هنا نتحدث عن تلك الزيارة التي جاءت لوقف التدهور الذي ضرب في العمق العلاقات السودانية الاماراتية نتيجة وقوف حكومة الجبهة القومية الاسلامية في الخرطوم مع غزو العراق لدولة الكويت في الثاني من اغسطس من العام 1990 .. والذي كان موقفا مخزيا دفع العديد من السودانيين بالخليج ثمنه دون أن يكون لهم يد فيه بالطبع !!!. كما جاء ذلك الموقف العجيب الغريب مرافقا لما يصدر من اذاعة امدرمان كل صباح على لسان العقيد المعتوه ( يونس محمود ) الذي لم يترك شيخا ولا ملكا ولا أميرا ولا رئيسا عربيا الا وشتمه بأقذع الالفاظ والعبارات المؤذية الرخيصة التي يعف لسان الواحد منا عن ذكرها في هذا المقام .. وفي هذا السياق لم يسلم حتى حكيم العرب الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – رحمة الله عليه - من لسان هذه العقيد الذي - كما يقولون بالعامية
    ( لسانو متبري منو !) .

    وفي ظل تلك الظروف التي لجأت معها بعض دول الخليج للتخلص من العمالة السودانية ردا على موقف حكومة الخرطوم ووقوفها مع الديكتاتور الهتلري الراحل صدام حسين – هب مولانا الميرغني وجاب ثلاثا من دول الخليج وهي السعودية والامارات والكويت لتدارك الموقف والسعي لدى قادتها لتفهم الموقف الحقيقي للشعب السوداني من الغزو العراقي للكويت ورفضه التام لاجتياح دولة عربية لدولة عربية جارة .. مؤكدا ان ما حدث من حكام الخرطوم لا يمثل سوى تلك المجموعة الانقلابية التي هيمنت بالقوة على مقاليد السلطة وقوضت النظام الديمقراطي الذي كان قائما .

    ويومها جاءنا الميرغني والقى كلمة ضافية كان لها وقع طيب في نفوس المسؤولين الاماراتيين كافة .. كما جاءت بردا وسلاما على معشر السودانيين الذين سيطر عليهم هاجس (الطرد) في اية لحظة كما حدث مع بعضهم في دول خليجية .. وهو موقف لن ينساه السودانيون أبدا .. فقد تنفسوا بعده الصعداء وبعضهم لا يزال حتى اللحظة ينعم بحياة هادئة في المنطقة .

    ويومها نشرنا بصحيفة (الخليج ) الاماراتية والتي كنت مشرفا فيهاعلى أول صفحة معارضة
    سودانية خارج الوطن بعنوان ( شؤون سودانية ) الكلمة التي خاطب بها مولانا الميرغني أبناء
    الجالية السودانية بأبوظبي وقد جاء الكثيرون منهم من امارات اخرى كذلك :


    Quote: الميرغني مخاطبا أبناء الجالية السودانية بأبوظبي :
    * العلاقات بين الإمارات والسودان فوق مهاترات الانقلابيين في الخرطوم
    * لا خلافات بين المعارضة التي تسعى لاسترداد ارادة الشعب
    * ما يحدث في السودان اليوم لا يمت للإسلام بصلة

    أبوظبي / خضرعطا المنان

    التقى مولانا محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الوطني الاتحادي وزعيم طائفة الختمية مع ابناء الجالية السودانية في أبوظبي.. حيث تحدث اليهم حديثا شاملا.. تناول أهداف زيارته للامارات.. والاوضاع السياسية في السودان.. والعبث الذي تمارسه حكومة الانقاذ باسم الإسلام.
    وفي ما يلي النص الكامل لتلك الكلمة :


    أيها الأخوة والأبناء.. أشكركم على الاستقبال الحار الذي لقيناه منكم في أبوظبي والزيارات التي لم تنقطع مساء كل يوم منذ وصولنا الى هذه الأرض الطيبة. وأود أن أوضح في بداية الحديث أن هذه الزيارة تأتي تلبية لدعوة كريمة من صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الامارات العربية المتحدة للالتقاء بسموه وأخوته الكرام في الامارات. وكانت الهموم العربية والاسلامية وما خلفته حرب الخليج من جروح عميقة وانقسامات خطيرة هي مدار حديثي مع صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. وتحدثنا كثيرا عن الهم السوداني وهموم المواطنين السودانيين داخل وخارج السودان. وخلال لقاءاتي بالوفود الكثيرة منكم كنت استمع الى كل المشاكل والقضايا والهموم التي تهم الوطن والمواطن.. كما تلقيت الكثير من الآراء والملاحظات المكتوبة حول هذا الأمر. وكان القلق والاهتمام في مستوى ما حدث مؤخرا من تطورات في العلاقات بين البلدين.. والتي لولا رحابة صدر صاحب السمو الشيخ زايد وتعامله مع الأحداث بحكمة وروية عرف بهما لكانت نتائج هذه التطورات أقرب الى الكارثة. فأنتم هنا لا تمثلون أنفسكم بل تمثلون أعدادا أقرب الى الملايين من الأهل والأقارب والأصدقاء والمعارف.. ولكانت النتائج زيادة العبء والكرب على السودان بحجم لا يحتمل. وقد كان لابناء السودان دورهم المقدر وسمعتهم الحميدة في هذه الدولة المضياف منذ قيامها.. وعبر أجيال بني جدار من الثقة المتبادلة بين الشعبين السوداني والاماراتي . ولكن المؤسف أن كل هذا الموروث وهذا التراث من العلاقات والاخوة عومل من قبل البعض بالاستهتار وهو تعامل عجيب وغريب عن الشعب السوداني الذي نحمل قضاياه ومعاناته وهمومه.. لأن من واجبنا ان نسعى لتغيير ما يحدث ونصحح مسار بلادنا. ولن نقف مكتوفي الأيدي تجاه ما يحدث لأهل السودان ولأشقاء وأصدقاء السودان ويجب أن نجاهر بقول الحق مهما كانت الظروف وهذه رسالتنا لأن السكوت على الباطل يعني استمراره ولابد من التصدي له حتى يقف عند حده ويزول. ونحن على صلة بالوطن وبالجهود المبذولة هناك لتصحيح الاوضاع وهي اوضاع ليست خافية على أحد وواجب العمل من أجل الوطن يقع على عاتق الجميع ولا يصح أن يقف شخص متفرجا بينما يعمل الآخرون نيابة عنه - وهذه ضريبة على كل مواطن. وعودة للقائي مع صاحب السمو الشيخ زايد أقول بأن حديثا دار بيننا حول الاوضاع في السودان حيث عبر سموه عن تقديره لأهل السودان عموما وللعاملين منهم في دولة الامارات العربية المتحدة على وجه الخصوص . وأنقل اليكم شكر سموه وتقديره .

    وقد أكدت بأن ما حدث من حكومة الخرطوم من تهريج وما لحق بأهل الامارات لا يؤخذ على المواطنين السودانيين العاملين في الامارات وقد وجدت عند سموه رحابة الصدر والتقدير والتقييم الواقعي لما حدث ولأن ابناء السودان هنا لا ذنب لهم بل يستنكرون هذا الذي حدث
    ويحفظون الاخوة مع شعب الامارات ويكنون الاحترام لقائدها واخوته . وقد وجه صاحب السمو الشيخ زايد وبكل رحابة صدر باتخاذ كل الخطوات التي من شأنها ان تؤكد استقرار وأمن أبناء الجالية السودانية هنا.
    ولكن المطلوب من الجميع القضاء على سلوك عدم الاكتراث ويجب أن يردع كل سلوك خاطىء وان يحاسب من يخطىء ولا يحترم نظم وقوانين الدولة التي يعيش على أرضها.. ومن لا يلتزم بذلك ومن لا ترضيه توجهات الدولة التي يقيم فيها عليه أن يرحل بكرامته. ويجب أن نعي جميعا بأن السكوت يجعل الاضرار تتراكم مما يؤدي الى تشويه الصورة الحسنة للسودانيين وأعرف أن هناك فرقا بين موقف الخرطوم وموقفكم هنا. ويجب أن يعلم الجميع بأن الارادة السودانية لا يمكن لأحد أن يقدر على مصادرتها.. لأن الشعب السوداني شعب عريق في الممارسة الديمقراطية وله تاريخ وموروث في العمل الوطني العام - وابناء السودان الذين اسهموا خارج وطنهم هم الاجدر ببناء بلادهم وهذا لن يتأتى إلا بالرجوع للارادة السودانية التي يجب أن نقبل بها مهما كان توجهها.. مع التأكيد على مبادىء اساسية وهي: عدم التفريط في وحدة السودان. - احلال السلام. - ممارسة الديمقراطية. - احترام حقوق الانسان. يجب أن يكون الانسان السوداني كامل الحقوق غير ممتهن أو مهدد ومن يدعي تمثيل الشعب السوداني عليه الا يحجب هذه الحقوق. والتمسك بهذه المبادىء والعمل من أجلها وتحقيقها تحقيق لكرامة المواطن وحريته لأن المقهور المهضوم الحقوق لا ينتصر. وإذا سادت الديمقراطية والسلام وتأمنت وحدة البلاد فالمستقبل امام السودان واعد وله المقومات التي يفتقدها غيره. ولكن الذي يسلب الارادة ويدعي انه يمثل الشعب فلن يسير الا نحو مزيد من الانحدار والانحطاط والتردي والتدني. والاحوال الشاذة غير الطبيعية التي حجبت الارادة الحقيقية للشعب السوداني يجب ان تزول ويرد الحق لاهله ويقول كلمته ويختار من يحكمه لانه الادرى والاعلم من كل المدعين. والتجمع الوطني الديمقراطي نشأت فكرته في سجن كوبر عندما اخذ الانقلاب &#1641;&#1639; قياديا حزبيا و &#1635;&#1632;&#1632; قيادي نقابي رهائن وانضم اليه لاحقا حركة جون قرنق والقيادة الشرعية للقوات المسلحة. وقد قاد التجمع حوارا امتد لعامين حول كيف يكون الطرح الواحد للمرحلة القادمة حتى جاء مؤتمر لندن الاخير ليتم الاتفاق على كل القضايا المطروحة. وأؤكد هنا بأنه لا توجد أية خلافات بين قطاعات المعارضة التي تمثل الغالبية العظمى من الشعب السوداني - تحت قيادة التجمع والجهود تبذل والتوفيق من عند الله. أما عن مسار عملية السلام في السودان فان اتفاقية نوفمبر &#1633;&#1641;&#1640;&#1640;.. قد اجمعت عليها كل الهيئات الديمقراطية السودانية ما عدا الجبهة الاسلامية - وكانت الامور تسير نحو عقد المؤتمر الدستوري الا ان الجبهة قامت بانقلابها لايقاف مسيرة السلام.. ودخل نظام الانقلاب في متاهات لا أمل منها لاقرار السلام بل كان كل هدف سياسة الانقلابيين تاجيج نار الحرب رغم استحالة حل المشكلة عن طريق الحرب.. و سنوات من الحرب أكدت هذه الاستحالة الا ان البعض ما زال يركز على الحرب حتى الآن!! ولان السودان ليس كيانا خالصا للعرب والمسلمين وحدهم فانه يجب التعايش مع هذا الواقع والاخوة ليست أخوة دين فقط، بل هناك أخوة المواطنة والدين الاسلامي أقر ذلك ولنا في الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة - وأهل السودان لا يجمعهم دين واحد بل تجمعهم المواطنة. والاسلام ينتشر في ظل الطمأنينة والسلام وهو دين الفطرة، ولكن ما يحدث الآن في السودان عرقلة للاسلام فقد دخل الاسلام السودان بالقدوة الحسنة ولن يصلح غير ما صلح في السابق. والسودانيون تميزوا بعدم التعصب، ولا يمكن ان يكون هناك أثر للاسلام بغير الامن والطمأنينة والاستقرار والكرامة - ولا يمكن ولا يصح ان يهان المواطن ويسجن ويقتل باسم الاسلام !
    لا حرمة للاموال والانفس.. كيف تظلم الناس وتدعي أن هذا هو الاسلام. ما يحدث عبارة عن تجارب شائهة.. فرقت ونفرت الناس بصورة أبشع مما حدث في عهد نميري.
    نحن نعرف الاسلام من خلال المذاهب الاربعة وما يحدث لا علاقة له بهذه المذاهب، وقد يكون مذهبا ترابيا خامسا فهو له فتاواه ودعاواه الخارجة عن المذاهب الاربعة.. والتي تروق لهم حتى يتسلطوا باسم الاسلام - والله سبحانه وتعالى لا يخذل عباده المخلصين وفي غياب أمن المواطن وكرامته لن يستطيعوا عمل شيء - يعيشون حالة ذهول لم يسلكوا طريقا فلحوا فيه - ليس هذا دين الاسلام ومن لم يعدل يجب أن يعتزل! وأبشركم بأن أهل الاسلام في السودان - ولا اعني المعارضة السياسية - قد توحدوا للتصدي وايقاف ما يحدث لان لا علاقة له بالاسلام - وحتى »الاخوان المسلمون« وهم غير الترابيين - تصدوا لتزييف الاسلام وتشويهه. والانقلابيون سرقوا ارادة الشعب ولكنهم لن يقدروا على سرقة ارادة الله عز وجل فهذه ارادة المولى ولا سبيل لسرقتها. واذكر أن سفير الخرطوم في جدة نقل الي رسالة من عمر البشير فقلت له بأنكم فتحتم باب شر ولن يعصف هذا الشر الا بكم - وعلى البشير أن يقف لمراجعة نفسه - لان العمل القائم على الكذب والرياء. لن يقود إلا للفشل ولن يسير إلا للوراء. وهذا ما وصل اليه حال السودان.. وتدني المستوى المعيشي للانسان وأصبح الفرد يشعر بالسعادة إذا حصل على وجبة واحدة والناس حفاة عراة.. وازدهرت أسواق الملابس البالية التي كانت ترمى أو تقدم للمحتاجين.. فكيف يمكن لرب الأسرة أن ينفق على أطفاله ويوفر لهم العلاج والطعام. ونحن همنا وهاجسنا الاساسي هو الشعب السوداني والانسان السوداني ولا نعمل إلا به وله.. والله الموفق.

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


    ثم غادر بعدها لدولة الكويت لفعل الشئ نفسه .. وكانت زيارة ناجحة هي الأخرى وذات مردود ايجابي كبير ومعالجة حكيمة لمشكلة السودانيين بالخليج والتي كان يمكن أن تتفجر – آنئذ - ويصعب احتواؤها لو لا هذه الزبارة التاريخية لمولانا الميرغني .

    فالتحية له أينما كان وحيثما يكون .

    خضر عطاالمنان
    [email protected]
                  

العنوان الكاتب Date
كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! خضر عطا المنان04-01-10, 07:42 PM
  Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! خضر عطا المنان04-02-10, 05:52 PM
    Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! saif massad ali04-02-10, 06:41 PM
      Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! خضر عطا المنان04-02-10, 07:07 PM
        Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! humida04-02-10, 07:09 PM
          Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! Hassan Makkawi04-02-10, 07:27 PM
            Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! خضر عطا المنان04-02-10, 08:58 PM
              Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! رهف04-02-10, 10:54 PM
                Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! أبو الحسين04-03-10, 10:29 AM
                Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! خضر عطا المنان04-05-10, 03:07 PM
                  Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! خضر عطا المنان04-05-10, 07:07 PM
                    Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! الصادق صديق سلمان04-05-10, 08:53 PM
                      Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! عثمان جلال الدين04-05-10, 11:00 PM
                        Re: كيف أوقف "الميرغني" طرد السودانيين من دول الخليج وحال دون تشريدهم ! خضر عطا المنان04-06-10, 08:10 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de