***مريم بت الحسين,,,,,,,,روووووعة
ربنا يخلى ليك رئيس جمهوريتك والوزراء الجدد(محمود),,,احلى نقطة عجبتنى ,,لما تزعلو الدنيا تتقلب ,,لكن الدنيا حقتك غير دنيا باقي
الناس,,,احنا لما بنزعل بنغلي ونفور واحيانا ندفق ,,,واخر الليل ننوم في سرير واحد ومخدة واحدة(اسفة للصراحة المفرطة)لكن القصد اني
اوضح انو الزواج المبني صح من البداية فيهو ثوابت ماااا بتتغير لو الناس زعلو ولا حتى عضو بعض.
تعرفي يا مريم الواحدة اللي بتحب زوجها بتحب اي حاجة يحبها مش عن عدم شخصية ,,,ابدا بل عن كثير تقدير,,كان ما ريدة وتقدير في مرة
في السودان دا بتحب الكورة,,,هي وينا الكورة.
بالجد زى ماحكيتي اساس القصة كلو في النشأة في البيت الكبير,,,كانت كييييف,,,,ماممكن اتوقع من بت امها ماكانت بتحترم ابوها_النماذج
دى في بكثرة-او امها كانت مرت بيت ساى ما بقصد انها ماشغالة ,,لا بقصد ما عندها برنامج متجدد لتطوير حياتا,,,ما بتوقع تجيب بت
بمواصفات مختلفة عنها بكتير,,,دمتى يا ستي ودامت لك السعادة.
***اخى انور ادم,,,,تعليق صغير
النت بكون ضرة لو ما عرفتا زوجتك عليهو ,,,تعمل ليهم حفل تعارف عديل كدا-ما تعزم زول انت وهى بس-لما يبقي عندا ايميل وتدخل سودانيز
اونلاين وتقرا عكس الريح ,,,,انت دا اللي حاتشكي.
*** استاذى منصورى
اتحفظ علي تعميمك بديكتاتورية الرجل السودانى,,,هى ايضا موضوع نشأة وقصة تربية.
عن احباط السنة الاولى نحكى,,,هي مفاجأة وليس احباط-كتيرة دى-فالمعاشرة اليومية 24ساعة في ال24 ساعة تكشف لنا صفات بعضنا الخفية
فيها الجيد والسئ-الذى يمكن تجاوزه-والاكتشاف يكون متبادل,,,انا مثلا اكتشفت ان رئيس جمهوريتي -نساي-لدرجة انو ممكن يدخل موسوعة
-جينيس-بسهولة بينسي اي شي وكل شي ,,انا تفهمت واعتبرت الامر كثرة مشغوليات يعني ما عدم اهتمام,,,هسي ليهو تلاتة اربعة يوم بيكرر
لي انو -انت عيد ميلادك يوم 26\12 مش كدا-وعادى جدا ومن غير ما ازعل ممكن يجي اليوم داك وما يتذكر يقول لي كل سنة وانتى طيبة الا بعد
تلاتة يوم,,,هو بقي اكتشف انى مجنونة ترتيب ونظام وكتابة جدول اليوم واكل الاسبوع واحتياجات السوق الاسبوعية ,,,دي ما حاجات نقيف فيها
ونعتبر انها مسبب لاحباط في باقي حياتنا,,,بالعكس دى الاكتشافات اللي ممكن نطوعا ونروضا لصالحنا تماما.
من مقومات تعزيز الثقة بين الزوجين ,,,ومن مسببات دفع الحياة لقدام,,,تعريف الزوجين اصدقاءهم لبعضهم البعض,,,بالنسبة لزملاء الدراسة
او العمل او الاتنين سوا-زى ما في حالتي-الامر بيكون ساهل وما تلي ذلك بكون عادي,,,بعرفو بكل زميل جديدمع ذكر مكان العرفة,,,يعني هسي
كل الناس اللي بعملو لى مداخلات في بوستي -الخرطوم القديمة بنات- هو بيعرفهم وبيعرف عنهم اللي انا بعرفو.
ديل يااستاذ الناس اللي حابين انو الحياة بينهم تستمر بطعم ولون ورائحة مختلفة في كل مرحلة مع ثبات النكهة المستساغة في كل.
|
|