كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 09:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة حيدر محجوب عبد السلام(jini)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-01-2002, 01:48 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا (Re: jini)

    حـــــــــزب الأمــــــــــة فى قفـــــــــص الإتهــــــــــام



    محمد سعيد محمد الحسن
    الفارق بين إنشقاق عام 1966

    وصراع عام 2002

    المحجوب اعتبر أزمة 1966 أخلاقية وإنسانية وسياسية

    مرة أخرى ضاق المفكر العربي والكاتب المرموق الأستاذ أحمد بهاء الدين بالممارسة السياسية في السودان خاصة بعد إزاحة الانتفاضة الشعبية في أبريل 1985 للنظام المايوي، واسترداد الديمقراطية الثالثة، وقال ما مضمونه: إن القوى السياسية عادت بعد ست عشرة سنة الى الممارسة السياسية بلا ذاكرة وكأنها جاءت من كوكب آخر وكأن الكرة الأرضية لا تدور، «وأن الزمن ظل جامداً لا يتقدم فلم يتمعنوا في عظم التغييرات التي حدثت في الدنيا ولا عرفوا أهمية النفاذ نحو الحاضر أو المستقبل».

    ولعل السيد الصادق المهدي رئيس حزب الأمة وهو صديق شخصي للكاتب والمفكر الراحل بهاء الدين قد طالع هذا الحديث في حينه، وقد نشر في صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية، وتمعن فيه جيداً باعتباره أحد المعنيين بالأمر تماماً.

    ولذلك فإن أكثر ما أثار الالتفات والانتباه لعملية المواجهة والصراع في حزب الأمة ومحورها السيد الصادق المهدي رئيس الحزب من جهة والسيد مبارك الفاضل رئيس القطاع السياسي (المجمد) من جهة أخرى والمفضية الى انقسام (حتى في حالة نجاح الأجاويد السودانية والوساطة الليبية) لأن الذي انفجر في الساحة العامة جد خطير بإعادة سيناريو الصراع الذي ضرب حزب الأمة عام 1966 وحوله الى جناحين، جناح الإمام الهادي المهدي وجناح السيد الصادق المهدي، وربما أصبح صراع حزب الأمة عام 2002 الأصعب وتجاوز تعبيرات «التمارين» و«المؤسسية» و«الرموز المعنية» لأنه نال من حزب الأمة بكل رصيده التاريخي ووضعه في قفص الاتهام.

    وليس بوسع المراقب أخذ خطأ أو اتهام جانب دون جانب آخر لأن الإصابة في الحالتين موجهة الى حزب الأمة العريق.

    ولعل ذلك يحتاج الى تفسير وتوضيح وتذكير والعودة الى الصراع والانقسام الذي حدث في عام 1966م والفارق بينه وبين مواجهة عام 2002.

    الصراع والإنقسام عام 1966

    الذين عاصروه، لابد وأنهم يتذكرونه جيداً وبوجه خاص السيد الصادق المهدي لأن نتائجه الحادة شقت الحزب والكيان والأسرة والجماهير أي أن التصدع شق الهيكل برمته ولكنه حافظ على خيوط ما، بفعل أن أوضاع عام 1966 في السودان هي غير الحال في عام 2002 لأن النسيج العام آنذاك كان أكثر تماسكاً وبالمقدور المعالجة حتى إذا تأخرت ولكن عام 2002 فإن الأمور قد تغيرت تماماً.

    بدأ الصراع آنذاك بعد إجراء الانتخابات العامة في عام 1965 ونال حزب الأمة أغلبية على الحزب الوطني الاتحادي، وشكلت حكومة ائتلافية برئاسة السيد محمد أحمد محجوب ، لأن السيد الصادق المهدي لم يكن قد خاض الانتخابات فقد كان دون الثلاثين، ولكن عندما بلغ الثلاثين وأخليت له دائرة انتخابية وفاز كنائب لأول مرة ودخل الجمعية التأسيسية، وقرر أن من حقه كرئيس لحزب الأمة صاحب أغلبية برلمانية وبرنامج أن يتولى بنفسه مسؤولية رئاسة الحكومة، ولكن السيد محمد أحمد محجوب وهو السياسي المخضرم وقيادي بارز في حزب الأمة وصديق لوالده الإمام صديق المهدي ولعمه الإمام الهادي المهدي تمسك ببقائه في المنصب باعتبار أن الصادق ما زال فتياً وأن في وسعه أن ينتظر، وليس من مصلحته أو مصلحة البلاد أو الحزب أن يصبح رئيساً للوزراء في هذه المرحلة المبكرة، وتدخلت الأجاويد السودانية لتطويق الخلاف بين الطرفين وانتهى بطرح الثقة بالمحجوب في البرلمان، بعد اتفاق السيد الصادق المهدي بصفته رئيس حزب الأمة مع رئيس الوطني الاتحادي السيد اسماعيل الأزهري.

    وسجلت مضابط البرلمان وقتها قول السيد محجوب «إنه لا ينوي الدفاع عن حكومته ولا أعماله، وأن ما يود الإشارة إليه هو أن ما يحدث الآن يشكل أزمة في الديمقراطية، وأزمة أخلاقية وأزمة في العلاقات الإنسانية» وقال: «ومن العار أن الذين دافعت عنهم طوال حياتي هم أنفسهم الذين يكبلون يدي ويحطمون قوسي ويستعيضون عن سيفي الفولاذي بسيف من الخشب»، وأصبح المحجوب (حزب الأمة جناح الإمام الهادي المهدي) زعيماً للمعارضة بينما أصبح الصادق المهدي رئيس حزب الأمة (جناح الصادق) رئيساً للحكومة الإئتلافية وجرت تطورات لاحقة حيث جرت انتخابات ابريل 1968 وفاز فيها الحزب الاتحادي الديمقراطي بـ (101) مقعد وحزب الأمة (جناح الصادق ) (36) مقعداً وحزب الأمة جناح الإمام الهادي (30) مقعداً، ولأن الإمام الهادي المهدي زعيم الأنصار اعتبرها معركة شخصية لمكانته بين الأنصار فقد ركز على دوائر نفوذه فخسر السيد الصادق المهدي مقعده أمام محمد داؤود الخليفة مرشح الإمام، كما خسر السيد أحمد المهدي مقعده أمام المحجوب مرشح الإمام، وشكل المحجوب الحكومة الإئتلافية مرة أخرى.

    كانت تداعيات الصراع مريرة وحادة ولكن جرى تطويقها وتم رأب الصدع في وقت لاحق وقبل وقوع انقلاب 25 مايو 1969.

    صراع أو مواجهة عام 2002

    ان الصراع الذي انفجر في حزب الأمة في مطلع 2002 هو في الواقع يستند الى خلفية إعلان جيبوتي الذي وقعه السيد مبارك الفاضل عن حزب الأمة والدكتور مصطفى عثمان وزير الخارجية عن حكومة الإنقاذ وبحضور الرئيس عمر البشير والسيد الصادق المهدي ورئيس جمهورية جيبوتي (السيد مبارك الفاضل يضع صدر توقيع إعلان جيبوتي بشكل بارز في صالون منزله كدلالة على الأهمية)، وقد أحدث الإعلان تحولاً مهماً في العمل السياسي حيث قرر حزب الأمة العودة وممارسة العمل السياسي في الداخل، وظهر آنذاك وجود اتجاه من جانب حزب الأمة قاده السيد مبارك الفاضل بالمشاركة في السلطة إنفاذاً لمبادئ إعلان جيبوتي وحسبما نسب إليه لتنفيذ «الأجندة الوطنية» في مواجهة المخاطر المحدقة بالسودان، ولكن السيد الصادق المهدي وبسند من قيادة الحزب بالداخل رأى «أن مشاركة حزب الأمة رهينة بالحل السياسي الشامل أو انتخابات حرة».

    ثم تصاعدت المواقف بين الطرفين نتيجة تفاعلات أخرى جانب منها متصل بإمامة الأنصار حيث ساند السيد مبارك الفاضل السيد أحمد المهدي طبقاً للتدرج السني لأبناء الإمام عبد الرحمن المهدي في تقلد الإمامة بينما رأى السيد الصادق المهدي اتباع النهج الانتخابي في الإمامة ثم جاءت عوامل الطموحات الشخصية ومؤثرات سياسية التي قادت الى المطالبة بتجديد القيادة في حزب الأمة ثم صدرت البيانات المتبادلة ثم القرارات التي انتهت الى تجميد عضوية السيد مبارك الفاضل وإعادة النظر في القطاع السياسي برمته. وتدخلت أجاويد سودانية ووساطة ليبية وامتد الاهتمام الى دوائر أبعد، إقليمية ودولية إدراكاً من معرفة أن هذا الصراع إذا أصبح غائراً فإن انعكاساته وبوجود أطراف لها حسابات تجاه كل ما يجري في السودان ستكون بدورها غائرة.

    حزب الأمة في قفص الإتهام

    وللدلالة على الفارق الكبير بين انشقاق حزب الأمة عام 1966 (الإمام الهادي المهدي من جهة، والسيد الصادق المهدي من جهة أخرى) فإن الاختلاف آنذاك اختلطت فيه عوامل جمعت بين المنافسة والطموح الشخصي والسلطة ومكانة كل طرف في الحزب والطائفة واستبعد عنه أي اتهامات تتعلق بالإساءة للعمل العام أو الانتماء الوطني أو المبادئ والتشكيك في تعامل خارجي.

    ولكن الصراع عام 2002 في حزب الأمة أطلق اتهامات خطيرة عندما أعلن رئيس حزب الأمة السيد الصادق المهدي أن لدى رئيس القطاع السياسي لحزب الأمة السيد مبارك الفاضل أخطاء سابقة بلغت عشرة وأذاع منها اثنين، منها اعتراف مبارك بتقديم معلومات للأمريكان لضرب مصنع الشفاء بالخرطوم بحري، وإعلان تأييده للقصف والثانية تأييده للحركة الشعبية في قيام دولة كونفدرالية تضم الجنوب وجبال النوبة والانقسنا، وجاء تقدير المراقبين أن رئيس حزب الأمة ألقى باتهام غليظ وخطير لأنه لا يطول السيد مبارك الفاضل وحده وإنما يطول حزب الأمة ورئيسه نفسه باعتبار أن مبارك الفضل ليس عضواً عادياً وإنما هو قيادي بارز مؤثر في حزب الأمة، وما يصدر منه وعنه محسوب على الحزب الكبير، وأن كشف الخطأين من جانب رئيسه، وضع حزب الأمة نفسه، إن لم يكن في وضع حرج فهو في قفص الاتهام دون وجه حق، لأن قيادة حزب الأمة في الداخل آنذاك وعلى لسان الدكتور آدم مادبو أدانت قصف مصنع الشفاء.

    وبرأي المراقبين أن السيد مبارك الفاضل أدرك بدوره خطورة ما وجه إليه من اتهام، وجاء رد فعله بأن حديث رئيس حزب الأمة بشأن الإدلاء بمعلومات عن مصنع الشفاء «بأنه يعبر عن أزمة القيادة، فيمكن أن تختلف مع شخص، ولكن لا يمكن أن تشهر به، وتغتال شخصيته، وتتهمه بالخيانة العظمى» أما بالنسبة للكونفدرالية فهو رأي مكتوب طرح على الحركة الشعبية عام 1994م.

    الصراع وإضعاف القوى الوطنية

    ان صراع حزب الأمة في عام 2002 حتى لو نجحت جهود التطويق، ورأب الصدع، فإن إنفلاتاته أو تداعياته انطلقت كأسهم يصعب استردادها وغير صحيح التعبير «أن ما حدث هو بمثابة تمرين على إدارة الاختلاف» والصحيح أن الاختلاف هو صراع حاد، وأن التمرين طعن في المبادئ، وأن الأزمة بحجمها وتأثيرها شرخت الحنكة والتجربة السياسية الطويلة والقت بظلالها على الحزب التاريخي. والصحيح أيضاً أن هنالك أطرافاً وقوى تعمد وتعمل على إضعاف القوى الوطنية في السودان، وتحارب الأجندة الوطنية وتدعم الأجندة الحربية، وهذا بدوره يقتضي من القوى السياسية كافة المعنية باستقرار الوطن والحريصة على سلامته أن تتجه بكلياتها لدعم صفوفها وتحقيق المصالحة الوطنية وتأمين الجبهة الداخلية والالتفات الى قضايا المواطنين لكي يتحقق لهم ما هو مطلوب من حياة كريمة آمنة وسلام وديمقراطية.

    ان حزب الأمة في أهمية حزب الحركة الوطنية الحزب الاتحادي الديمقراطي وهما معاً تقع على عاتقهما مسؤولية الممارسة السياسية والوطنية التي تؤكد وجودهما في كوكب الأرض، وأن الزمن يتقدم ويحتاج الى عمل خلاق وإيجابي يؤكد قدرة السودانيين على التصالح والتعاون لصالح الوطن ومواطنيه.
                  

العنوان الكاتب Date
كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا jini11-26-02, 12:39 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا adil amin11-26-02, 01:10 PM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا othman mohmmadien12-17-02, 11:37 AM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا Tariiq11-26-02, 01:23 PM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا Abdel Aati11-26-02, 02:08 PM
      Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد11-26-02, 06:23 PM
        Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد11-26-02, 11:45 PM
          Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد11-27-02, 12:03 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا atbarawi11-27-02, 03:50 PM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد11-27-02, 08:18 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا البحيراوي11-27-02, 10:34 PM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد11-27-02, 10:50 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا atbarawi11-28-02, 01:21 PM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا degna11-28-02, 02:10 PM
      Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد11-28-02, 08:09 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا atbarawi11-29-02, 00:56 AM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد11-29-02, 03:44 AM
      Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا ابو يسرا11-30-02, 03:22 PM
        Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا امبدويات11-30-02, 06:20 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا Alsawi11-30-02, 08:04 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا jini12-01-02, 01:08 AM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا jini12-01-02, 01:46 AM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا jini12-01-02, 01:48 AM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا رباح الصادق05-23-03, 01:15 AM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا رباح الصادق05-23-03, 01:27 AM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا omdurmani12-01-02, 02:10 AM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا 7aganya12-01-02, 06:41 AM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا Alsawi12-01-02, 09:02 AM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد12-17-02, 05:48 AM
      Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا Al-Masafaa12-17-02, 12:51 PM
        Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد12-17-02, 06:06 PM
          Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا Al-Masafaa12-18-02, 12:20 PM
            Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد12-18-02, 05:14 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا atbarawi12-19-02, 01:36 AM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد12-19-02, 02:06 AM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد12-19-02, 02:09 AM
      Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا Al-Masafaa12-20-02, 06:09 AM
        Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد12-24-02, 02:07 AM
          Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا شرير والبرتقاله03-03-03, 02:03 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا serenader03-05-03, 05:59 AM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا Abdel Aati05-22-03, 09:56 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا رباح الصادق05-22-03, 11:59 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا رباح الصادق05-23-03, 00:01 AM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا رباح الصادق05-23-03, 00:03 AM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا رباح الصادق05-23-03, 00:05 AM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا Bushra Elfadil05-23-03, 05:03 PM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا jini05-23-03, 08:01 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا رباح الصادق05-23-03, 07:06 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا فجراوى05-23-03, 07:33 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا Bushra Elfadil05-23-03, 08:50 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا فجراوى05-24-03, 08:20 AM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا Abdel Aati05-24-03, 11:00 AM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا رباح الصادق05-24-03, 09:46 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا فجراوى05-24-03, 11:04 PM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد05-24-03, 11:31 PM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا awadnasa05-25-03, 01:25 AM
    Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا مارد05-25-03, 06:34 AM
  Re: كمال الجزولي على أعتاب السلاطين مادحا فجراوى05-26-03, 07:11 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de