محمد إبراهيم نقد - باحثًا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 10:19 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة محمد صلاح(bunbun&محمد صلاح)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-19-2002, 12:30 PM

bunbun
<abunbun
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 1974

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا (Re: gootagood)

    الاخ قوت آقوود
    نحن هنا نقرأ معًا مقدمة الكتاب للمفكر الاستاذ محمد إبراهيم نقد



    إطلاق الشعار على عواهنه ، على حل شعره وحبله على الغارب قد يؤدي الى حرق الكتب مصادرة الكتب ، إزاحة مراجع ومصادر عن ارفف المكتبات واقراص الحافظات ، واحلال مصادر ومراجع واقراص رسمية ، معقمة ،مجازة ، مستأنسة ... حتى تدور عليها الدوائر وتزاح هي الاخرى يوما
    ذاك ما كان من امر رغبة المعرفة ومنهج الوثائق . فماذا عن التوثيق والتعليق على مؤسسة علاقات الرق والاسترقاق في هذه الصفحات ؟
    الوثائق هي الاصل والمتن ، حتى في مواضع غيابها كما في مروي ، او حضورها الضنين في ممالك النوبة المسيحية ، او اطلالتها اليتيمة كما في الفونج والفور – فهو غياب آني لحضور آجل ،مثلما ترك علماء الفلك مساحات سماوية شاغرة لكواكب ما كانت قد اكتشفت يومها ثم رصدتها اجهزة التلسكوب الحاذقة في المساحة – النبؤه
    اما التعليق فهو الحواشي على المتن والتفريع عن الاصل وفي حالات ، جهد إضافي للاستيعاب بصوت عال كشقاء التسميع في المدارس ، وفي حالات اخرى اقرب الى الحشو والتطفل على النص والمعنى
    لكن ،ما من بحث يستقيم على عوده وتستقر اركانه ، عن علاقات الرق والاسترقاق في المجتمع السوداني ، إن لم يتخذ من عهد التركية 1821- 1885 ،محورًا له فهي الذروة، التي دفع محمد على باشا تلك المؤسسة نحوها ، ولا تتضح الصوره على السفح من الجانبين ، الا بتسلق واعتلاء القمة . فما فعلته تجارة الرقيق والاسترقاق عبر الاطلسي في غرب افريقيا ، فعلته التركية في السودان
    وفي الحالتين كان الاسترقاق واستحواز الرقيق الهدف الاستراتيجي الاول ،تخضع له وتليه في الاهمية اهداف اخرى كالتنقيب عن الذهب او اكتشاف منابع النيل .... ، والفيصل هنا الوثائق ، لا تحليل وترجيح المؤرخين ، او نفاق محمد علي ومن خَلَفَه في العرض امام قناصل الدول الاوربية . قال الباشا(وبعضمة ) لسانه ، في رسائله لابنيه: المقصود الاصلي من هذه التكلفات الكثيرة والمتاعب الشاقة ليس جمع المال كما كتبنا اليكم ذلك مرة بعد مرة ، بل الحصول على عدد كبير من العبيد الذين يصلحون لاعمالنا ويجدرون بقضاء مصالحنا .. والهدف من ارسال قوة كافية جيدة العدة والعتاد لتلك المناطق هو الحصول على عبيد يصلون الى معسكرات اسوان بسلام ....فالعبيد الملائمون للجندية تعادل قيمتهم قيمة الاحجار الكريمة بل اكثر قيمة ....
    بعد الاطلاع على ما تيسر مما كتبها المؤرخون السودانيون والمصريون والبريطانيون وبعض الاوربيين عن التركية ، ومراجعة مجلدات < تقويم النيل > وتصفح كراسات في ارشيف دار الوثائق القومية تحوي عناوين ورموزًا وروؤس مواضيع وثائق التركية من دار الكتب بالقاهرة ، واستنساخ النص الكامل لوثيقتين – دفتر معية – للباحثة سلمى فضل بشير في محفوظات الدار ، اكتملت قائمة الوثائق الاساسية الضرورية عن التركية .
    أُسقط في اليد ! وثائق فترة التركية ليست متوفرة في دار الوثائق القومية في الخرطوم . اين ؟ اكثرها في دار الكتب وعابدين في القاهرة ، بعضها في مكتب المستعمرات في لندن ، بعضها في ارشيف السودان في جامعة درم .
    ليس في ذلك ما يثير الدهشة .
    أثار الدهشة ان السلطات المختصة بدار الكتب في القاهرة ، منعت الاطلاع على وثائق التركية ، والتركية واقعة تاريخية حدثت في السودان ! ويعجز العقل عن اكتنا ه السر معرفة السبب . أهو أمني؟ ام هو سياسي؟ ام للصيانة والجرد السنوي !
    ليست هذ ه بشكوى . فالشكوى سلاح العاجز . ولاهي برجاء يُرفع لسلطات دار الكتب او السلطة التي خولتها تلك السلطات و المخولة لكل سلطة في مصر منذ عهد الفراعنة . إنها ملاحظة عتاب . مبثوثة للمؤرخين المصريين قاطبة ، والمعنيين منهم بفترة التركيةخاصة مشفوعة لواقعة يعلمها او سمع عنها بعضهم : ان الوثائق الدامغة التي استندت اليها مصر في نزاعها مع اسرائيل حول ملكية ارض طابا ،قدمتها لمصر دار الوثائق القومية في الخرطوم ، وعن طيب خاطر بماس الغشامة! كان الواجب الوطني ، والعرف الوثائقي تجاه وثائق تاريخ السودان ، يحتم يومها الارتقاء بقيمة الرهان وسعر المساومة : هذ ه بتلك .
    وثائق التركية في مكتب المستعمرات وجامعة درم ، على اهميتها ، ليست عوضًا لوثائق التركية في دار الكتب في القاهرة . ولا تغني عنها المقتطفات ، وبعضها مطول في العديد من المؤلفات العربية والانجليزية عن التركية . لذا تأجل الفصل الخاص بالتركية عن هذه الصفحات ، ليصدر عندما ترفع دار الكتب حظرها .
    في سياق التقديم ، لا يضير طرح بعض ملاحظات وإشارات :
    الاولى : وجهات نظر متباينة حول طابع الرق والاسترقاق لعلماء وباحثين – من فرنسا والولايات المتحدة – بعضهم مؤرخ وبعضهم عالم اجتماع وانثربولوجيا . وما كان لوجهات نظرهم ان تثير الاهتمام في هذا المنحى ، لولا ورودها في كتاب ل. كابتيني عن تاريخ دار مساليت – ص 4-6 وتداخل النسيج الاجتماعي بين ذلك الجزء من الوطن ومجتمعات وسط وغرب افريقيا .
    وجهة النظر الاولى تلخص في ان مفهوم الرق في افريقيا يختلف عنه في اوربا . وهذا بدهي وطبيعي . لكن هذه البدهية تحولت الى مرتكز نظري ، يكاد يمحو عن الرق في افريقيا طابع التملك والامتلاك ، طابع القهر والفقر ، ويكاد يقول ان الرقيق الافريقي يكاد يتقبل علاقة الرق طوعًا وُعرفًا ، إن لم يسع اليها بظلفه . وتسوغ ذلك بفرضية ان في افريقيا ساد عرف ( حق السيادة على الناس ) ، واصبح حق امتلاك الناس جزءًا لا يتجزأ من نسق علاقات القرابة والزواج ،جزءًا من علاقات اجتماعية تتضمن ذلك الحق . وانه اذا كان نقيض الاسترقاق في اوربا وامريكا هو الحرية ، فإن مفهوم الحرية في افريقيا لا يعن ياستغلال الذات ، بل الانتماء بمعنى العضوية في جماعة محلية . فالشخص المملوك كان بلا انتماء عندما دخل محيط الجماعة التي استرقته ، او امتلكه احد افرادها . لكنه وبالتدريج يمتص يستوعب في نسق القرابة kin- group - في الجماعة التي استضافته او آوته . وهكذا تستمر عملية استيعاب الرقيق في العشيرة والقبيلة . ولهذا لم تعرف افريقيا عصيان الرقيق .
    تأخذ وجهة النظر الثانية على الاولى ، ان فكرة الامتصاص والاستيعاب تعزل ظاهرة الرق عن واقعها التاريخي ، وتتغافل عن القاعدة الاقتصادية للعلاقات الاجتماعية . وتنادي وجهة النظر الثانية بالتعامل مع ظاهرة الرق في افريقيا في اطارعلاقات انتاج استغلالية ، والنظر للرقيق كوسيلة انتاج في يد المالك ، والرقيق كطبقة ، والنظر في تكلفة امتلاك الرقيق في توزيع الثروة والسلطة ، ودور الرقيق كمصدر للعمل ، وتقول بأن انتاج عمل الرقيق كان يوجه للسوق وليس للاستهلاك الذاتي .. وتخلص الى ان الرق في افريقيا كان نمط انتاج عبودي – slave mode of producution
    اجتزأت وجهة النظر الاولى نمطًا من انماط الاسترقاق في افريقيا ، او في بلد افريقي بعينه ، في فترة تاريخية بادءة من تطوره ،وعممته على كل مجتمعات القارة في كل مراحل تاريخها . لا جدال في ان بعض البلدان او المجتمعات الافريقية مارست ظاهرة استيعاب وامتصاص القبائل والعشائر للارقاء خاصة في مناطق التماثل الاثني ، وعرفت مجتمعات دار مساليت ، بحسب ما اوردته كابتيني في كتابها ، ايواء الهوامل والمقاطيع واعتبرتهم من مواليها . لكن مجتمعات دار مساليت تاجرت في الرقيق ، باعت فيهم واشترت، بما في ذلك مواليها . والمرجع كابتيني مرة اخرى ، ووثائق الفور والمهدية . ففي المجتمعات العشائرية البدوية ، ونسيجها الدقيق في علاقات القرابة ، يكاد الفارق يتلاشى بين الارقاء والهوامل والمقاطيع .
    من جانب اخر ، لم توفق وجهة النظر هذه ، عندما قابلت بين مفهوم الحرية في اوربا ومفهوم الحرية في افريقيا وانتقصت من الثاني ، ان لم تنسخه تماما . فالفرد في الكيان العشائري القبلي حر بانتمائه لذلك الكيان ، يجد ذاته يحقق ذاته ، تكتمل ذاته ، بانتمائه ذاك ويعبر عن ذاته بعد بالقدر الذي يعبر فيه عن الكيان ، شاعر القبيلة ، فارس القبيلة ، ... ضو القبيلة ، ود القبيلة ، بت القبيلة . لهذا يثور لشرف القبيلة ويذود عن حماها ، وتحميه البيلة وتنتصر له وتفديه ان وقع في اسر او استرق . فمفهوم الحرية تطور وتعددت دلالاته مع تطور المجتمع الانساني ومعه تعددت دلالات الذات والانتماء- المواطن الامريكي او البريطاني او الالماني المختطف في بيروت ، لا يقتصر مصيره على اسرته ، او على المؤسسة التي يعمل بها او اوفدته في مهمة ، بل تتبنى قضيته الدولة ، وهو الفرد الموغل في فرديته وذاتيته في مجتمع تمثل حرية الفرد واستقلال الذات احدى قيمه الحضارية ... وابتعد اصحاب وجهة النظر هذه عن وقائع تاريخ الرق والاسترقاق في افريقيا عندما نفوا عنه عصيانات الرق تأسيسًا على فرضيتهم الهشة - هامش (4) ..ه
    استنتاج وجهة النظر الثانية ، ان الرق والاسترقاق كان نمطًا للمجتمع العبودي او اسلوب الانتاج العبودي لم تؤسس له ولم تقدم له بوقائع وشواهد وتحليل . إنما طرحت آليات وادوات مهج التحليل والتفسير الطبقي التاريخي مجردًا لكن ما قيمة وجدوى وفاعلية هذا المنهج بالذات وهو ناقد بطبعه ، إذا كان إعماله مسخرًا لاثبات ودعم رؤية مسبقة ؟
    مازالت علاقات مؤسسة الرق والاسترقاق الافريقة بعيدة عن الدراسات الباطنية متعددة التخصصات العلمية . فهي ظاهرة تاريخية اجتماعية ذات خصوصية وتفرد . ولايجوز دغمها في دراسات تجارة الرقيق عبر الاطلسي ، عبر الصحراء ، عبر البحر الاحمر ، او إلحاقًا بها ، وكأنها احد آثارها الجانبية

    : الثانية
    افاض علماء الاجتماع والتاريخ في دراسة وتحليل ونشوء علاقات الرق وتطورها وتعدد اشكالها في العالم القديم ، مصر الفرعونية ، فارس ، الصين ، اثينا ، روما ، ... لكن باستثناء النموزج الكلاسيكي الروماني قلما تابعت الدراسات تحلل وتفسخ واهتراء علاقات الرق في النمازج الاخرى . وما كان متوقعًا من القرون الوسطى ومفكريها العناية بظاهرة التحلل والتفسخ تلك وهي الاخرى تجري تحت اقدامهم . فالقرون الوسطى في ذاتها ما زالت طلاسم والغاز تنتظر الحل . لكن بدءًا بالقرن الخامس عشر وحتى السابع عشر ، تركزت الدراسات على تجارة الرقيق في ادق تفاصيلها . وبحلول الربع الاخير للقرن الثامن عشر وطوال القرن التاسع عشر احتلت المقدمة حملة مناهضة تجارة الرقيق والاسترقاق ، وما فرضت من اتفاقيات ومعاهدات ومواثيق ، تسندها مبادئ ومؤثرات الثورة الصناعية والثورة الفرنسية . وأطلّ القرن العشرون على سياسات تصفية الرق في المستعمرات ، والصراع ضد التفرقة العنصرية ومن اجل الحقوق المدنية ومواجهة الاستعمار الاستيطاني .. وهكذا غمرت موجات الصراع المتدافعة الطابع المميز لنشوء علاقات الرق والاسترقاق في افريقيا ، قبل ان تستنزفها تجارة الرقيق الاوربية ، وتحيطها الدول الاستعمارية الاوربية بالحدود السياسية الادارية على الخارطة . ومرة اخرى غمرت موجات النضال الوطني ، الطابع المميز لتفسخ وتحلل علاقات الرق والاسترقاق ، واندفعت في زمرة ظاهرات آثار ومخلفات الاستعمار . فطفا على السطح طابعها السياسي ، وغاص طابعها الاجتماعي والسيكلوجي والاقتصادي .
    شح الدراسات والمعلومات - دون تعميم شاطح يتخطى محدودية الاطلاع والمعرفة - حول تفسخ وتحلل علاقات الرق والاسترقاق ، على النطاق العام ، وفي افريقيا بصفة خاصة ، وفي السودان على وجه التحديد ، افرز إشكاليات وتساءلات عدة مثل :
    تثجمع نظريات علم الاجتماع على اختلاف منطلقاتها الفلسفية ، على ان الرق والاسترقاق ، كعلاقات اجتماعية - اقتصادية ، كطبقة ، لم يتحول الى آلة رافعة للانتقال بمجتمعات الرق الى درجة اعلى ، الى علاقات اجتماعية جديدة في مسار المجتمع الانساني . هذه حقيقة تاريخية متفق عليها . فالارقاء قادوا العصيان والتمرد الغاضب الاهوج المدمر ، ولم ينظموا ويقودوا وينجزوا ثورة تؤسس سلطة سياسية ونظاما اجتماعيا جديدا على انقاض القديم . لم يرتق الرقيق للوعي بذاته كطبقة ، كقوة اجتماعية ذات مظالم ومصالح مُصح عنها في نسق محسوس ، مرتبطة بحركة ولو بطيئة ، بتنظيم ولو هلامي ، يتجه نحو الهدف ، واستنباط الوسائل الملائمة لبلوغه . لم ينف الرقيق ذاته ليعيد تشكيلها في كيان جديد ، يعيد وفق رؤاه صياغة المجتمع . وحتى عندما توفرت له مقومات التنظيم والحركة ، كما في ثورة الزنج ، او ظاهرة المماليك المتفردة في مصر ، اعاد إنتاج علاقات الرق والاسترقاق : بشّر قادة الزنج اتباعهم باسترقاق الملاك وتسري الحرائر . واستجلب المماليك ، عندما استولوا على السلطة ، الرقيق من القوقاز وافريقيا ، وظلوا طائفة مغلقة معزولة حتى مزبحة القلعة

    ونواصل
                  

العنوان الكاتب Date
محمد إبراهيم نقد - باحثًا bunbun02-19-02, 08:15 AM
  Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا gootagood02-19-02, 09:44 AM
    Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا bunbun02-19-02, 12:30 PM
      Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا Frankly02-19-02, 08:12 PM
        Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا bunbun02-19-02, 09:40 PM
      Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا gootagood02-19-02, 08:51 PM
        Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا bunbun02-19-02, 09:54 PM
  Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا banadieha02-19-02, 08:35 PM
    Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا bunbun02-19-02, 10:43 PM
      Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا bunbun02-20-02, 01:44 AM
      Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا banadieha02-20-02, 04:34 AM
        Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا bunbun02-20-02, 08:18 AM
  Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا MXB6N02-21-02, 03:38 PM
    Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا banadieha02-21-02, 05:21 PM
      Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا MXB6N02-22-02, 01:29 AM
        Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا bunbun02-23-02, 08:12 AM
          Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا MXB6N02-23-02, 09:55 AM
        Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا banadieha02-23-02, 11:32 AM
          Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا bunbun03-01-02, 05:45 PM
            Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا bunbun03-08-02, 02:44 AM
              Re: محمد إبراهيم نقد - باحثًا bunbun03-14-02, 03:57 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de