|
Re: إدريس حسن يرد على الاستاذ محجوب م صالح : سؤالك لم تحن الإجابة عليه (Re: محمد صلاح)
|
الاستاذ / محمد صلاح
لك عميق التقدير
فبحرك زاخر بالدر والدرر,أتعقبك دومآ , فتجدني أغرق في جذور الكلم الكبير, ليتك تتعقب ذلك التاريخ وتطرحه على جوانب شاطئيك ليقرأ جيل حرمته الماسحات الشيطانية بهتافات الكذب تسوير الافكار بالكلم الزيف وعزفوا على موضع العاطفة الدينية حتى افتضح الامر نهارآ , عندما تعارضت المصالح, حرموا أجيال بضجيج لا طحين فيه من ان يختزن من بطولات و تأريخ أفذاذ هذه الامة السودانية, ليتك تحرر, سطرآ او نقلآ تأريخ تلك المحاكمات التي قتلت أشرف الرجال..وتفصل الحلقات لتمرحل المشاهد, ليعلم من جهل أوجهل( ضم الجيم وتشديد الهاء) عن عمد,,,أي ظلم ارتكب الاوباش في حق أنبل الرجال, وأي صراع خاضوا و[اي أخلاق ؟؟؟؟ أي ظلم ارتكب الاوباش , واي الرقاب يحق لها أن تشمخ مفاخرة بما خطت في درب النضال؟؟ لك تقدير كبير ... وإستأذنك أستاذي الفاضل أن أعلق على ما جاء في الوفاء بين هرمين من جيل يتقطر الادب من بين الحروف لتأتي الاجابة دون ضجة وليتهم يقراؤا(هل أنت مهذب ... ومؤدب),, والتهذيب من خلال درر الكلام ( الكلام الجد) , وليت أمثال هؤلاء يتكررون فهيهات , الصحفي المبدأ الاستاذالكبير/ محجوب محمد صالح والقلم الجرئ والمعلم/ إدريس حسن... وهذه هي الانقاذ( تقتل القتيل وتمشي في جنازته) عصفت بقلم كبير ومرأة في زمن الزيف وراحت أقلام التدليس تبكيه... مثلما جاء في الرأي العام عقب الاطاحة بالاستاذ /إدريس حسن وهل تحتاج الدكتاتورية الي مبررات لفعل الجرم اليست الدكتاتوريه كافية للوصف وكفى وقديمآ قيل: كفى بالمرء عيبآ أن ترى له وجهآ وليس له لسان ونتواصل... ومزيدآ من الضوء استاذنا الفاضل.
|
|
|
|
|
|