.
كابتن طارق مع حارس كانون ياوندي عام 1987
يغيب عن
الهلال للإيقاف نجمه الأول وقائده
هيثـم مصطفى وسيحل محله علاء الدين يوسف
على أن يقوم مهند الطاهر بدور صانع الألعاب.
الحديث عن قيادة
الهلال يعود بذاكرتي لأحد أعظم "الكباتن":
كابتن طارق أحمد آدم الذي قضى في رحاب هذا النادي العريق حوالي 14 عاما كان فيها
مثالا يحتذي للاعب المميز خلقا وأداءا.
في الصورة أعلاه يظهر
كابتن طارق أحمد آدم وهو يواسي حارس مرمى كانون ياوندي الكميروني
عقب فوز
الهلال بالركلات الترجيحية التي ارتقت به لنهائي إفريقيا 1987.
لم ينس
كابتن طارق مهمته كقائد رغم السعادة الغامرة بالفوز التأريخي والعناق
والدموع التي انهمرت من نجوم
الهلال وجهازهم الفني وأفراد البعثة.
الهلال بادل
كابتن طارق وفاءا بوفاء وأقام له مهرجان اعتزال كبير عام 1995
شارك فيه أحد الأندية القطرية.