وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 07:32 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة ضياء الدين ميرغنى الطاهر(altahir_2&ضياء الدين ميرغني)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-25-2006, 10:06 AM

altahir_2
<aaltahir_2
تاريخ التسجيل: 11-17-2002
مجموع المشاركات: 3949

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه.

    Quote: واشنطن: طلبنا مساعدة السعودية والإمارات والأردن في العراق

    عنوان رئيسى اليوم بجريدة الشرق الاوسط
    Quote: موسم الترحم علي ايام صدام

    تشهد كل من واشنطن ولندن حالة غير مسبوقة من الجدل حول تدهور الاحوال في العراق، حيث تمتلئ الصحف والمجلات الرئيسية بدراسات، ومقالات، واستطلاعات رأي، تؤكد ان الرئيس جورج دبليو بوش، وحليفه الاوثق توني بلير، خسرا الحرب في العراق بشكل خاص، والحرب ضد الارهاب بشكل عام، وغرقا في مستنقع دموي بات من الصعب الخروج منه، فالبقاء في العراق مصيبة والانسحاب منه كارثة.
    الرئيس الامريكي نفسه اعترف بان الامور لا تسير بالشكل المطلوب في العراق، وأقر بان هذا البلد يتحول الي فييتنام جديدة بالنسبة الي ادارته، وعقد اجتماعا مغلقا لكبار قادته العسكريين للبحث عن سياسة جديدة تخرجه من مأزقه او تقلص الخسائر علي الاقل، فعندما يخرج البرتو فرنانديز المتحدث باسم الخارجية الامريكية عن طوره ويصف في مقابلة مع قناة الجزيرة سياسة بلاده في العراق بانها غبية ومتغطرسة ، فإن علي الرئيس ان ينصت جيدا، ويراجع حساباته ويتنازل من عليائه.
    الي هنا والأمر عادي، لا جديد فيه، ولكن الجديد والمفاجئ، هو بدء ظهور اصوات في بريطانيا تتحدث علانية، وتكسر حاجز الصوت، وتخوض في المحظور الاكبر، وتؤكد ان الاوضاع في العراق كانت افضل بكثير في زمن حكم الرئيس العراقي صدام حسين رغم كل التحفظات المعروفة، مثل الديكتاتورية والتعذيب، وحرب الانفال التي جري استخدامها بشكل مكثف عربيا وامريكيا لشيطنة نظامه، وتبرير الغزو والاحتلال.
    الكاتب الاكاديمي البريطاني كورياللي بارنت، الاستاذ في جامعة كامبريدج العريقة، كتب مقالا يوم امس الثلاثاء في صحيفة الديلي ميل اليمينية المحافظة، والاكثر شراسة في تأييدها للحرب في العراق، قال فيه ان صدام حكم العراق ثلاثين عاما حقق خلالها الاستقرار، وحافظ علي وحدة البلاد، ووفر الوظائف للغالبية الساحقة من العراقيين من مختلف الطوائف والاعراق، وقدم الخدمات الاساسية من تعليم وماء وكهرباء، واقام افضل نظام صحي في الشرق الاوسط قاطبة، وحرر المرأة ووفر لها كل فرص المشاركة في بناء وطنها، وفوق هذا وذاك لم تكن الجثث تملأ الشوارع، وتطفو علي سطح مياه النهر بالعشرات في عهده . وتساءل: فاذا كان قد استخدم الاسلحة الكيماوية في حلبجة فالامريكان استخدموا الفوسفور الابيض في القائم والفلوجة، واذا كان اقدم علي حملة الانفال فللامريكان وحلفائهم انفالهم في الفلوجة، وبغداد، وسامراء وغيرها . وخلص الي القول بانه لو ظل صدام في الحكم لما مات 655 الف عراقي من جراء الغزو والاحتلال، ولما قتل ثلاثة آلاف امريكي و120 بريطانيا، وأصيب مليونا عراقي، وعشرون الف امريكي علي الاقل .جزء من مقالة عبد البارى عطوان اليوم بالقدس العربى
    Quote: حياة جند أمريكا في العراق

    يوما بعد يوم، تتنامى حصيلة القتلى والجرحى بين صفوف القوات الأمريكية في العراق.

    غير أن ما يبدو غريبا بالنسبة لهم أن أفراد الجيش العراقي حليفهم في قتال المسلحين ينقلبون عليهم أحيانا.

    إطلالة ـ عن قرب ـ على حياة بعض أفراد القوة 101 المحمولة جوا، في موقع لها شمال بغداد.
    ملف فيديو اذاعة BBC
    Quote: من فيتنام الى العراق

    اعترف الرئيس الأمريكي جورج بوش لاول مرة بأن الأحداث في العراق ربما تثير شجون ذكريات حرب فيتنام لدى الأمريكيين.

    وقال بوش إنه من الصواب مقارنة تصاعد هجمات المتمردين في العراق بحملة تيت عام 1968 التي اعتبرت بداية هزيمة القوات الأمريكية في فيتنام.
    ملف فيديو اذاعة BBC
    Quote: واشنطن تطرح خطة للعفو الشامل عن المسلحين في العراق

    فؤاد البهجة
    بي بي سي-لندن

    ما زال الشأن العراقي يحظى بنصيب الأسد ضمن الشؤون العربية في الصحف البريطانية.

    وضمن متابعتها لآخر التطورات تكشف صحيفة التايمز خططا أمريكية للعفو عن المسلحين، وتعتبر "الديلي التلجراف" الانسحاب أفضل الخيارات، بينما ترصد "الاندبندنت" نزوح العراقيين من جحيم الحرب.

    عفو شامل؟
    كشفت صحيفة التايمز أن الولايات المتحدة بصدد التفاوض لإصدار عفو شامل عن المسلحين السنة لتهدئة الحرب الأهلية المشتعلة في العراق وتمهيد السبيل نحو نزع سلاح الميليشيات الشيعية.

    وتشكل هذه الخطوة، برأي الصحيفة، تحولا جوهريا في سياسة الولايات المتحدة التي كانت قد عرقلت خطة للعفو عن المسلحين الملطخة أياديهم بدماء الجنود الأمريكيين عندما قامت بتسليم السيادة للحكومة الانتقالية العراقية في شهر يونيو/ حزيران من عام 2004.

    كما أنها تتزامن مع تصاعد قياسي في أعداد القتلى الأمريكيين في العراق ومع ظهور وابل من الانتقادات الداخلية للحرب مع اقتراب موعد انتخابات التجديد النصفي في الولايات المتحدة.

    وتنقل التايمز عن جبر أديب جبر، السياسي الشيعي المستقل وعضو مجلس المصالحة الوطنية قوله: " لقد تغير موقف الأمريكيين. في البداية كانوا يرفضون العفو عن الضالعين في قتل الأمريكيين لما في ذلك من إيحاء بأنهم إنما يتكرمون على القتلة."

    ويقول جبر إن فصيلين من فصائل الجماعات المسلحة هما الجيش الإسلامي وكتائب الثورة قد يشاركان في مؤتمر وطني للمصالحة يعقد الشهر المقبل.

    وحسب رأي الصحيفة فإن الولايات المتحدة توصلت إلى هذا الاتفاق مع الجماعات المسلحة دون إشراك الحكومة العراقية في المفاوضات.

    ولا تختلف التايمز في تحليلها للمتغيرات في الوقف الأمريكي عن تحليلات صحف أخرى حول نفس الموضوع، حيث اعتبرت أن الإدارة الأمريكية باتت في وضع يحتم عليها تغيير سياسة الحفاظ على المسار الحالي والتفكير في خيارات بديلة.

    وتعتبر التايمز أن الخطة المتفق عليها والتي ما زالت طي الكتمان تسعى لعزل الجماعات المسلحة عن تنظيم القاعدة مقابل تقديم موعد معين لانسحاب القوات الأمريكية من العراق واستخدام الشبكة الاستخباراتية المتطورة لتلك الجماعات من أجل استئصال المقاتلين الأجانب والعصابات الإجرامية، ثم نزع أسلحة الميليشيات الشيعية بعد نزع فتيل المواجهات اليومية الدامية.

    ووفق هذا التصور، ستنتشر القوات الأمريكية على الأرجح في دول مجاورة تاركة مستشارين عسكريين تحت تصرف قوات الأمن العراقية على أن تعود إلى العراق عند الضرورة.

    ضغوط
    من ناحيتها، توقعت صحيفة الجارديان أن يمارس رئيس الوزراء توني بلير اليوم خلال مباحثاته مع نائب رئيس الوزراء العراقي برهام صالح ضغوطا على الحكومة العراقية مطالبا إياها بإظهار مدى استعدادها لاستلام المهام الأمنية من القوات البريطانية في مدة أقصاها عام واحد.

    وأشارت الجارديان إلى أن وزراء في الحكومة البريطانية ومنهم وزير الدفاع دي براون ووزير الدولة في وزارة الخارجية كيم هاولس لمحوا بوضوح تام إلى أنهم يتوقعون أن تكون القوات العراقية جاهزة لتسلم المهام الأمنية في غضون عام واحد على أبعد تقدير.

    وتذكر الصحيفة بأن هذه التطورات جاءت متزامنة مع تقييم تشاؤمي من بعض كبار الشخصيات الدبلوماسية والعسكرية للوضع في العراق.

    فقد اعتبر جيريمي غرينستوك، أحد كبار مستشاري بلير السابقين للشؤون العراقية والسفير البريطاني السابق لدى الأمم المتحدة غزو العراق بأنه "عملية فاشلة" و"فوضى عارمة".

    ونقلت الصحيفة عن جيريمي قوله" إن الخيارات المتاحة أمام قوات التحالف من الآن فصاعدا هي كلها خيارات سيئة"، واقتراحه بضرورة " بذل جهد سياسي كبير للدبلوماسية المحلية" من خلال إشراك سورية وإيران، وهو ما قد يشكل برأي الصحيفة تحولا كبيرا في السياسة الأمريكية.

    وبرأي الجارديان فإن بلير لا تزال تراوده الشكوك بخصوص أي دور محتمل لسورية وإيران في هذا النزاع، إلا أنه بات مقتنعا في الوقت ذاته بأن هناك قناعة جديدة في المنطقة برمتها بضرورة تحرك الدول الرئيسية من أجل اتخاذ مبادرة ما لإنقاذ فلسطين، التي ما زال ينظر إليها على أنها أحد أسباب النزاع القائم في العراق، على حد قول الصحيفة.

    وإذا كانت بريطانيا تلمح إلى انسحاب محتمل لقواتها من العراق في غضون عام فإن الولايات المتحدة راكمت في الأونة الأخيرة تقييمات سلبية للوضع في العراق كان آخرها وصف المسؤول الاعلامي للشرق الادنى في وزارة الخارجية الأمريكية البيرتو فرنانديز السياسة الأمريكية في العراق "بالفشل الذريع" واتهامه للإدارة الأمريكية بالعجرفة وبنهج تصرفات خرقاء. ( وإن كان فينانديز قد تراجع عن أقواله وقال إن تلك التصريحات لا تعبر عن موقفه)

    أفضل الخيارات
    وفي مقال افتتاحي حول الشأن العراقي، تقول الديلي تلجراف إن " الانسحاب من العراق هو الخيار الأفضل"، موضحة أن " النقاش حول دورنا في العراق يتمحور حول سؤال واحد : متى؟ متى تنسحب القوات البريطانية والأمريكية؟ وأية دولة سيتركان خلفهما؟ لا أحد يعتقد بأن علينا أن نظل هناك لمدة طويلة. ويعتقد عدد أقل أن علينا الانسحاب غدا. الخيار هو أن نظل هنا لمدة بضعة أشهر أو بضع سنوات. وأننا بناء على ذلك سنحدد بشكل كبير مستقبل العراق."

    وتضيف الصحيفة أن " السؤال الذي ينبغي أن نطرحه على أنفسنا هو هل يحمل وجودنا في العراق الخير أو الدمار للعراقيين" .

    وتقول في محاولة للرد على هذا التساؤل إن " من البديهي أن الخطط الراهنة صارت غير مجدية بإقرار الجميع بمن فيهم الإدارة الأمريكية وإن هناك العديد من الخيارات المطروحة: نظام الفيدرالية، سحب القوات إلى قواعد عسكرية في بلدان مجاورة، فتح قنوات للحوار مع الميليشيات المعتدلة، فتح محادثات مع كل من سورية وإيران، نشر مزيد من الجنود في العراق لقتل أكبر عدد ممكن من المسلحين".

    وتتابع الديلي تلجراف: " لقد حان الوقت لوضع جدول زمني للانسحاب وعلى رئيس وزرائنا أن يضغط بثقله في واشنطن للدفاع عن هذا المسار . إن توظيف قواتنا لإرساء دعائم الديمقراطية في العراق لم يعد هدفا مقبولا، وإن سحبها على وجه السرعة يظل هو الخيار الأفضل لنا وللشعب العراقي."

    نزوح
    وتخرج صحيفة الاندبندنت عن الجوانب السياسية والعسكرية للوضع في العراق وسيناريوهات المرحلة المقبلة لتتحدث عن الجانب الإنساني من خلال رصد ظاهرة النزوح الجماعي للعراقيين الفارين من جحيم الحرب.

    وتقول الصحيفة إن الكثير من العراقيين الذين كانوا يعيشون في بيوتهم آمنين مطمئنين أصبحوا يتكدسون بالعشرات في أكواخ ضيقة تأويهم من جحيم الحرب في الداخل والخارج.

    وتضيف إن الكثير من هؤلاء تركوا بيوتهم بعد أن تعرضوا للتهديد عن طريق غلاف رسالة بداخله رصاصة ونص يطالبهم بالرحيل فورا أو بعد أن قتل أحد أفراد عائلتهم وباتوا يعتقدون أن الدور سيأتي عليهم.

    وتنقل الاندبندنت عن إحصائيات المفوضية العليا للاجئين أنه من بين 26 مليون عراقي ترك قرابة 1.6 مليون مواطن البلاد، بينما نزح قرابة 1.5 مليون آخرين إلى أماكن أخرى في العراق.

    وفي الأردن وحدها يوجد حوالي 500 ألف لاجئ عراقي مقابل 450 ألفا في سورية التي يصل إليها بمعدل شهري 40 ألف لاجئ عراقي.

    وتعتبر الصحيفة أن حركة النزوح هذه تعتبر الأكبر من نوعها في منطقة الشرق الأوسط منذ أن شرعت إسرائيل في إبعاد الفلسطينيين في عقد الأربعينيات من القرن الماضي.

    وحسب الإندبندنت فقد ارتفعت أعداد اللاجئين بشكل خاص بعد حادث الهجوم على مرقد الإمامين العسكريين في سامراء في شهر فبراير/ شباط، حيث بلغ عدد اللاجئين منذ ذلك الوقت 365 ألف لاجئ.

    ويتشارك في هذا المصير الفقراء والأغنياء ويوجد من بينهم أعداد كبيرة من المسيحيين. وبينما يجد العراقيون السنة سهولة في دخول الأردن يتوجه أقرانهم الشيعة إلى سورية حيث تنقلهم حافلات مكتظة يوميا من بغداد إلى دمشق.


    اردت ان انقل هذه الاخبار لتكون مقدمة لمقال تحليلى عن ما يحدث فى العراق الى اللقاء
                  

العنوان الكاتب Date
وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_210-25-06, 10:06 AM
  Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. Deng10-25-06, 09:25 PM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_210-25-06, 09:56 PM
      Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_210-25-06, 10:00 PM
        Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. ناذر محمد الخليفة10-26-06, 02:32 AM
          Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_210-26-06, 07:23 AM
  Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. Deng10-26-06, 05:55 AM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. jini10-26-06, 06:52 AM
      Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. Tragie Mustafa10-26-06, 07:50 AM
        Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_210-26-06, 08:52 AM
      Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. تولوس10-26-06, 07:55 AM
        Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_210-26-06, 09:11 AM
      Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_210-26-06, 08:25 AM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_210-26-06, 08:13 AM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. القلب النابض12-08-06, 08:52 PM
      Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_212-11-06, 04:20 PM
  Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_210-27-06, 07:50 AM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. هاشم نوريت10-27-06, 07:56 AM
      Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_211-09-06, 03:20 PM
  Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. adil amin10-27-06, 08:26 AM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_211-09-06, 02:31 PM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_211-09-06, 04:04 PM
      Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_212-07-06, 09:31 PM
        Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_212-07-06, 09:44 PM
          Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. saadeldin abdelrahman12-07-06, 09:58 PM
            Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_212-08-06, 05:31 PM
  Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. Bashasha12-08-06, 07:23 PM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. ABDELMAGID ABDELMAGID12-08-06, 10:00 PM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_212-10-06, 07:14 PM
  Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. Bashasha12-08-06, 10:16 PM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. adil amin12-09-06, 07:30 AM
      Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_212-10-06, 07:30 PM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_212-10-06, 07:19 PM
  Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. Bashasha12-09-06, 01:58 PM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_212-10-06, 07:35 PM
  Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. Bashasha12-10-06, 07:28 PM
    Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. altahir_212-10-06, 07:39 PM
      Re: وهكذا اولاد الكلب يتجرعون هزيمتهم فى العراق ويبحثون عن مخرج ولا يجدوه. adil amin12-12-06, 09:11 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de