ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 08:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-23-2010, 02:16 PM

ذواليد سليمان مصطفى
<aذواليد سليمان مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-14-2008
مجموع المشاركات: 9551

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك (Re: علاء الدين يوسف علي محمد)

    Quote:
    و القال قبل أيّام لكن الله هو القوي الأمين (استغفِر الله) و البوست إتلحس دة مِنو يا عسكري؟

    نعم بالله أنك عرفت الله القوي الأمين
    استغفر الله العظيم واتوب اليه
    وانتم عائلة الكيزان تقولون صوتك للقوي الأمين
    فالامين والقوي هو الله
    وفي قوله تعالى:{ إن خير من استأجرت القوي الأمين }
    Quote: قصّ الله جل وعلا علينا خبر موسى مع شعيب عليهما السلام حين جاء مدين ، ووجد ابنتين لشعيب قد منعتا غنمهما من الورود بانتظار ذهاب الرعاء وفراغ المكان ، وما حدث من تطوع موسى بالسقيا لهما ، وما كان من أمر شعيب حين بلغه ما قام به موسى حيث أرسل له يطلبه ليجزيه على ذلك وذكر لنا القرآن الكريم كذلك نصيحة ابنة شعيب لأبيها باستئجاره ، وعللت ذلك بقوة موسى وأمانته ، ويذكر المفسرون أن شعيباً عليه السلام أثارت حفيظته الغيرة من كلامها ، فقال : وما علمك بقوته وأمانته ؟ فذكرت له أن موسى حمل حجراً من فوق فوهة البئر ، لا يحمله في العادة إلا النفر من الناس وتلك قوته ، وأنه حين ذهبت تكلمه أطرق رأسه ، ولم ينظر إليها ، كما أنه أمر المرأة أن تمشي وراءه ، حتى لا تصيب الريح ثيابها فتصف ما لا تحل له رؤيته وتلك أمانته .
    وقد صدق حدسها فهي ما رأت إلا نبياً من أولي العزم المؤتمنين على الوحي ، الأشداء الأقوياء ! وقد قيل : إن أفرس الناس ثلاثة : بنت شعيب وصاحب يوسف حين قال ( عسى أن ينفعنا ) [1] ، وأبو بكر حين اختار عمر لإمارة المؤمنين . [2]

    وقد جمعت ابنة شعيب عليه السلام في تعليلها المختصر ذاك بين أمرين عظيمين ، ينضوي تحتهما معظم الكمالات الإنسانية ، وهما الأمانة والقوة ، وهذه وقفات سريعة معهما :

    1- ليست الأمانة هنا إلا رمزاً لما يستلزمه الإيمان بالله تعالى من المحامد كالإخلاص والأمانة والصدق والصبر والمروءة ، وأداء الفرائض والكف عن المحرمات ؛ وقد قال أكثر المفسرين في قوله سبحانه : { إنا عرضنا الأمانة } [3] الآية : إن المراد بها التكاليف الشرعية عامة [4] ، وقد وصفت ابنة شعيب موسى بالأمانة لغضه طرفه ، ومشيه أمامها .
    أما القوة فهي رمز لمجموع الإمكانات المادية والمعنوية التي يتمتع بها الإنسان.

    2- الأمانة والقوة ليستا شيئين متوازيين دائماً ، فقد يتحدان ، وقد يتقاطعان فالصبر جزء من الأمانة ؛ لأنه قيمة من القيم ، وهو في ذات الوقت قوة نفسية إرادية ، وإذا كان العلم من جنس القوة ، فإنه يولد نوعاً من الأمانة ؛ إذ أهله أولى الناس بخشية الله ، { إنما يخشى اللهّ من عباده العلماء } [5] والإيمان أجل القيم الإسلامية ، فهو من جنس الأمانة ، ومع ذلك فإنه يولد لدى الفرد طاقة روحية هائلة تجعله يصمد أمام الشدائد صمود الجبال ، ومن ثم كانت الظاهرة الإسلامية العالمية :
    ظاهرة ( المسلم لا ينتحر ) ! . إن هذا التلاقي بين الأمانة والقوة يمثل بعض الأرضية المشتركة لتلاقي أهل الأمانة وأهل القوة ، كما يجعل التحقق من إحداهما المعبر للتحقق من الأخرى .

    3- سوف يظل النمط الذي يجمع بين القوة والأمانة نادراً في بني الإنسان وكلما اقتربا من الكمال في شخص صار وجوده أكثر ندرة ، والقوي الذي لا يؤتمن ، والموثوق العاجز هم أكثر الناس ، والذين فيهم شيء من القوة وشيء من الأمانة كثيرون ، وقد روي عن عمر رضي الله عنه : » أشكو إلى الله جَلَد الفاجر وعجز الثقة ، فكل منهما لا يمثل المسلم المطلوب ، ودخل عمر أيضاً على لفيف من الصحابة في مجلس لهم فوجدهم يتمنون ضروباً من الخير ، فقال : أما أنا فأتمنى أن يكون لي ملء هذا البيت من أمثال سعيد بن عامر الجمحي ، فأستعين بهم على أمور المسلمين ! .

    4- العمل المقبول في المعايير الإسلامية هو ما توفر فيه الإخلاص والصواب والإخلاص ضرب من الأمانة ، والصواب وهو هنا موافقة الشريعة ضرب من القوة ، هذا بصورة عامة ، لكن في أحيان كثيرة يكون ما يطلب من أحدهما أكثر مما يطلب من الآخر ؛ فالثواب يتعلق بالإخلاص أكثر من تعلقه بالصواب ، فالمجتهد المؤهل ينال أجراً إذا استفرغ وسعه وإن كان اجتهاده خاطئاً ، لكن لا ثواب ألبتة على عمل لا يراد به وجه الله تعالى ، أما النجاح والوصول إلى الأهداف المرسومة في الدنيا فإنه مرتبط بالصواب أكثر من ارتباطه بالإخلاص ، فكم من مؤسسة يديرها أكفاء ليس عندهم شيء من الأمانة ، ثم حققت أهدافها المادية كاملة وكم من مؤسسة أدارها أخيار غير مؤهلين ، فأعلنت إفلاسها !
    وقد ذكر ابن خلدون أن للناس مذهبين في استخدام الأكفاء غير الثقات وتقديمهم على الثقات غير الأكفاء ، واختار هو استخدام غير الثقات إذا كانوا مؤهلين ؛ لأن بالإمكان وضع بعض التدابير التي تحد من سرقاتهم أما إذا كان المستخدم لا يحسن شيئاً فماذا نعمل به ؟ ! [6]
    وقد ولى النبي -صلى الله عليه وسلم-أهل الكفاية الحربية مع أن في الصحابة من هم أتقى منهم وأورع ؛ لأن القوة (البسالة وحسن التخطيط) تطلب في قيادة الجيش أكثر من الأمانة ، مع أنهم كانوا بكل المقاييس من الأمناء الأخيار وطلب بعض الصحابة ممن عرفوا بالزهادة والورع الولاية على بعض أمور المسلمين فحجبها عنهم لضعفهم .

    5- نحن في مراجعة أخطائنا نركز على جانب الأمانة ، ونهمل جانب القوة فإذا ما أخفقنا في عمل ما قلنا نحن بحاجة إلى تقوى وإخلاص ، وإن اتباع الأهواء هو السبب في ذلك ، ولا ريب أن الإخلاص مفتاح القبول والتوفيق وأن التقوى تستنزل الفرج ، لكن ما هي المعايير التي تمكننا من قياس درجة التقوى ومقدار الإخلاص الموجود إذا ما أردنا التحقق منه وكيف نستطيع التفريق بين عمل دفع إليه الهوى وآخر دفع إليه الاجتهاد ؟ ! كل ذلك مما يستحيل قياسة ، وبالتالي فإنه لا يمكن تحديده وما لا يمكن تحديده لا يصلح لأن يكون هدفاً .
    وبإمكان الناس أن يقولوا : إلى ما شاء الله نحن أتباع هوى دون أن تستطيع أن ترد على أحد منهم رداً شافياً قاطعاً ! على حين أن قياس القوة ممكن ، وإدراك الخلل فيها يكون عادة ظاهراً يمكن وضع الإصبع عليه فحين يأتي خطيب ليتولى إدارة جيش ، أو التخطيط لمعركة ، وحين يتولى رسم سياسات العمل رجلٌ لا يعرف الواقع ، فلا يقرأ جريدة ولا يستمع إلى نشرة أخبار ، ولا يحسن قراءة أي شيء يحيط به ، فإن الخلل لا يحتاج إذ ذاك إلى شرح حيث تتولى شرحه النتائج ! . وحين يتصدى للاجتهاد في أمور خطيرة أشخاص لا يملكون الحد الأدنى من المعلومات حولها ، وتترتب على اجتهاداتهم فواجع أكبر من أي جريمة ماذا تكون الحال ؟ !
    لقد آن الأوان لوضع الأمور في نصابها ، بتأهيل الشخص قبل إيجاد العمل الذي سيعمله ، بدلاً أن يوجد المنصب ثم يبحث عمن يسد الفراغ ليس أكثر !

    6- عالمنا الإسلامي النموذج المثالي للقوى الكامنة ، فكل ما عندنا (خام) الإنسان والطبيعة والموارد ، ولعل لله في ذلك حكمة بالغة ؛ إذ أن تشكيل الإنسان المسلم لو تم قبل بزوغ الصحوة المباركة لكان أكثر ضرراً من بقائه على حاله .
    هذه القوى الكامنة ستظل ثغرات في حياتنا أياً كان موقعها في ظل التكالب العالمي على الصعيد الثقافي والاقتصادي ، وهذه القوى الكامنة تحتاج إلى تفجير وإلى إخراج في شكل جديد يمنحها وزنها الحقيقي وإخراج القوة مهمة الدولة أولاً ؛ فهي المسؤولة عن تفجير الطاقات كافة وتوجيهها ، ومهمة صفوة الصفوة من صانعي المبادرات الخيّرة ، الذين يمتد بصرهم دائماً إلى مستوى أعلى من المستوى الذي تعيش فيه أمتهم فيوجدون باستمرار الأفكار والأطر والأجواء والآليات التي تُفَعّل القوى الخامدة المجهولة للناس حتى حامليها .
    واليهود هم من أساتذة العالم في (إخراج القوة) وتوظيفها واستغلالها وصحيح أن ديننا يحول بيننا وبين وسائل كثيرة استخدموها حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه ، لكنني أعتقد أنه مازال في هذا العالم مكان فسيح للمسلم المبصر الأريب ..
    وقد بدأت الأمة في امتلاك القوة ، وبدأ المارد الذي نام قروناً يصحو وهو الآن يتفقد أعضاءه وحواسه ، ويحاول أن يتعلم المشي في (حارة) الكرة الأرضية ، لكن بعضاً منا بدؤوا يخبطون يمنة ويسرة قبل أن يفتحوا عيونهم وقبل أن يعقلوا الأجواء التي يصحون فيها ؛ ليغروا العدو بتوجيه الرصاصة القاتلة قبل أن يقفوا على أقدامهم ! .
    إن فهم الحياة المعاصرة شرط أساسي يجب توفيره عند كل أولئك الذين يريدون توجيهها والتأثير فيها ، ولن يكون ذلك ممكناً ما لم نكن نحن من صانعي قراراتها وخياراتها ..

    7- الأمانة قيد على القوة ، فهي التي تحدد مجالات استخدامها وكيفياته والقوة الآن في يد الآخرين على ما نعرف ، والقيود الأخلاقية عندهم آخذة في الضعف يوماً بعد يوم ؛ لأنها لا تعتمد على إطار مرجعي أعلى يمنحها الثبات ومن ثم فإن القوة ليست في طريقها إلى الانطلاق من أي ضابط أو حسيب ، لكنها في طريقها إلى صنع قيودها بنفسها الصناعة التي تمكنها من مزيد من الانطلاق ، وهي بذلك تجعل الآخرين يتوهمون أنها قيود ؛ حتى لا يشعر أحد أن هناك فراغاً أخلاقياً يجب ملؤه ! وما النظام العالمي الجديد سوى الأحرف الأولى في أبجديات القيود الجديدة ! .
    وهذا يوجب علينا المزيد من التفكير والتأمل فيما يجب عمله ، ونحن مع ضعفنا قادرون في هذا المضمار على عمل الكثير الكثير إذا فهمنا لغة العصر ، وأحسنا إدارة الصراع ؛ إننا نملك القيود (الأمانة) ، وهم يملكون القوة ، فهل نسعى إلى امتلاك القوة المقيدة حتى يصطلي العالم بالنار دون أن يحترق ؟ ؟

    ________________________
    (1) سورة يوسف : 21 .
    (2) الكشاف 3 : 163 .
    (3) الأحزاب : 72 .
    (4) انظر البحر المحيط 7 : 253 .
    (5) سورة فاطر : 28 .
    (6) انظر مقدمة ابن خلدون 2 : 279 .
                  

العنوان الكاتب Date
ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-22-10, 10:15 PM
  Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك زينب بدر الدين03-22-10, 10:18 PM
  Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك mayada kamal03-22-10, 10:33 PM
    Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك محمد هشام03-22-10, 10:40 PM
      Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-23-10, 02:31 PM
    Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-22-10, 11:42 PM
      Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك Deng03-23-10, 05:00 AM
        Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك السيد المسلمي03-23-10, 06:31 AM
          Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-23-10, 01:42 PM
        Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-23-10, 01:30 PM
          Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك مزمل خيرى03-23-10, 01:38 PM
            Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-23-10, 01:48 PM
              Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك علاء الدين يوسف علي محمد03-23-10, 01:52 PM
                Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-23-10, 02:21 PM
              Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك mayada kamal03-23-10, 09:10 PM
          Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك علاء الدين يوسف علي محمد03-23-10, 01:44 PM
            Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك مزمل خيرى03-23-10, 02:04 PM
            Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-23-10, 02:16 PM
      Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك محمد عبدالله حمدنا الله03-23-10, 02:44 PM
        Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك علاء الدين يوسف علي محمد03-23-10, 03:03 PM
          Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك mayada kamal03-23-10, 08:38 PM
          Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك الغالى شقيفات03-23-10, 08:43 PM
            Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك بركات بشير نجار بشير03-23-10, 09:22 PM
            Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-23-10, 09:35 PM
              Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك علاء الدين يوسف علي محمد03-23-10, 09:37 PM
                Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-23-10, 09:46 PM
                  Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك علاء الدين يوسف علي محمد03-23-10, 09:54 PM
  Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك شادية عبد المنعم03-23-10, 10:18 PM
    Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك الغالى شقيفات03-24-10, 02:26 AM
      Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-26-10, 10:12 PM
        Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-30-10, 03:54 PM
  Re: ميادة كمال كفاية التشويش في تفسير صوتك أمانة في ذمتك ذواليد سليمان مصطفى03-30-10, 10:41 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de