|
Re: ردا على د.عبد الحميد البرنس :حسن موسى.. أسير غواية النقد وفتنته (Re: Mohamed E. Seliaman)
|
مدخل ثان:
قد تسارع (السيدة مقص الرقيب)، على خلفية الإشارة أعلاه إلى مكانة كل من حسن موسى وبولا المستحقة، إلى صفعي بملحق آخر من بؤسها المعنون (مسك العصاية من النص)، لا أكترث كثيرا ككاتب عود نفسه منذ فترة على العمل في ظل ما أسميه (عداوات مجانية)، وقد سبق لي وأن أجبت على إنهاء حوارها معي المفروض من جانبها بمثلٍ شهير على مستوى بعض قرى السودان (المشتهي الحنيطير يطير).
أحاول فقط عبر تلك الإشارة تجنب الوقوع في فخ العدمية، ما أمكن.
أكاد أتفق، في هذا السياق، مع عيسى الحلو عبر مقدمة حواره، الذي تم أثناء زيارة حسن موسى الأخيرة للسودان، ففي معنى القول وصف عيسى موسى بقدرته الإستثنائية على تحريك ما هو راكد على صعيد الحياة الثقافية، وعيسى في هذا محق إلى درجة بعيدة، لكن السؤال الذي ينبغي طرحه من جانبي هنا:
إلى أية ناحية دفع موسى بذلك الركود؟.
|
|
|
|
|
|