عبد العزيز الفاضلابي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-02-2024, 10:16 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-11-2010, 05:38 AM

عبدالعزيز الفاضلابى
<aعبدالعزيز الفاضلابى
تاريخ التسجيل: 07-02-2008
مجموع المشاركات: 8199

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عبد العزيز الفاضلابي (Re: عبدالعزيز الفاضلابى)

    تنبيه: هذه مداخلة هشام آدم فى البوست السابق
    كتب هشام آدم ,,
    Quote: عليك أولاً أن تثبت وجود هذا الإله الذي تنسبون إليه هذه التشريعات الذكورية الأنانية بل والمبالغة في أنانيتها. لكَ أن تعلم أن الله ما هو إلا مُجرّد فكرة ذهنية مُختلقة اختلقها الإنسان لأسباب كثيرة تطوّرت هذه الفكرة عبر الزمن وانتقلت هذه الفكرة من مرحلة التبرير في حقبة تاريخية إلى مرحلة التمرير في حقبة تاريخية أخرى، فبعد أن كان الإله فكرة لتبرير الظواهر الطبيعية: [زلازل – براكين – فيضانات – حرائق الغابات ... إلخ]

    قبل الإجابة اسألك : متى اختلق الإنسان هذه الفكرة الذهنية? بعد كم من الوقت على وجوده? وبإنكارك لوجود الله نريد ان نعرف من الذى اوجد الإنسان ومن الذى منحه قدرة الإختلاق? ونأت الآن على طلبك اثبات وجود الله. نبدأ اولا بالخلق لانه دليل ظاهر ومحسوس ,, ولاشك ان هذا الكون قد وجد اولا قبل وجود الإنسان ,, فالإنسان طرأ على كون معد له سلفا ومسخر له اذ لايمكن تصور العكس. فلايمكن القول ان الإنسان خلق ولم تكن هناك ارض يعيش عليها, ولاشمس تشرق وتغيب ,, فيكون الليل والنهار. وجاء الإنسان وعلى الأرض هواء يتنفسه . كل ذلك سابق لوجود الإنسان. يقول الله تعالى: ( هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شيء عليم ) اذن تلك قضية ثابتة ,, وتثبت ان الإنسان ليس له يد فى خلق الكون لأنه لايمكن القول بنسبة عمل له قبل ان يوجد ويخلق. وعندما قال الله تعالى: (وإذ قال ربك للملائكة انى جاعل فى الأرض خليفة) لفتنا الى ان الإنسان طرأ على كون اعد له قبل ان يخلق هو ـ اى الإنسان ـ . ونكون بذلك قد وصلنا الى المطلوب الأول وهو ان الله خلق واوجد هذا الكون ونظمه غير مستعين بأحد من خلقه ,, ولا محتاج لأحد من عباده. ولكن الكون ومافيه اكبر من قدراتنا ولايخضع لما نملكه من قدرة ,, فالشمس مثلا اكبر من قدرات البشر جميعا, فلا يستطيع الإنسان السيطرة عليها ولا التحكم فى نظام جريها ,, وكذلك الأرض وسائر الأفلاك والبحار والجبال. فكل هذه الأشياء لابد ان تكون أخضعت لنا بقدرة من خلقها وليس بقدرتنا نحن. ولاتستطيع البشرية كلها ان تدعى ان لها دخلا فى نظام هذا الكون ومهمته. لأنه لاخلق هذه الأشياء ولا استمرارها فى عطائها يخضع لإرادة البشر. ولايقدح فى ذلك ان الله خلق اشياء اخرى وسخرها للإنسان تعطيه ما يشاء ولكنها محتاجة الى جهد الإنسان وعمله حتى تتم عمارة الأرض. فاذا جئنا الى الإنسان وجدناه هو الآخر لابد ان يشهد بأن له خالقا وموجدا,, فلا يوجد من يدعى انه خلق انسانا ,, ولا من يستطيع ان يدعى انه خلق نفسه. اذا فقضية الخلق محسومة لله سبحانه وتعالى لأنه ادعاها ولم يوجد له معارض ,, ومعلوم ان الدعوى اذا لم يوجد لها معارض تثبت لصاحبها الى ان يوجد المعارض وهذا المعارض لم يظهر بعد ,, واذا نظرنا الى المخترعين من بنى البشر نجد الواحد منهم يبادر الى تثبيت نسبة الإختراع اليه ويقاضى من ينازعه فى ذلك . فإذا اخذنا مثلا مخترع المصباح الكهربائي , تجد الناس يؤرخون له وينسبون اليه الفضل فى النقلة التى احدثها اختراعه واذا ظهر له معارض سارع هو او ورثته الى اثبات حقوقه . فإذا كان ذلك كذلك بالنسبة للبشر ,, الايستحق خالق الشمس التى لم تنطفئ مذ خلقت وتنير الكون كله بينما المصباح ينير حيزا يدرك بالحواس ويحترق وينطفئ الايستحق ان نقدره حق قدره ونسلم له بالدعوى وهو الذى لم يظهر له معارض. الذى خلق الكون ومافيه قال انا خلقت والذين يقولون لنا هو لم يخلق ,, لم يقولوا لنا من الذى خلق. بعضهم قال لنا الكون خلق مصادفة , وبعضهم قال لنا الطبيعة هى التى خلقت . نقول لهم : الطبيعة مامجموعها ,, والمصادفة بماذا امرتك وبماذا نهتك ,, منهج افعل ولا تفعل قال به الله ولم نسمع يوما احدا جاءنا بمنهج قال انه من عند الطبيعة اوالمصادفة . وهل يمكن للطبيعة او المصادفة انشاء نظام بهذه الدقة التى نراها فى الكون وفى انفسنا? الله قال انا خلقت ,, فلا الطبيعة ولا المصادفة نازعتا فى تلك الدعوى. ولا احد غيرهما. إذن اين ذلك الإله الذى تدعون من غير الخالق? أعلم بأن هناك الها اسمه الله قال انا خلقت ? اذا كان قد علم فلماذا لم ينازع الدعوى.? أم لم يعلم بأن هناك الها اسمه الله ادعى بانه هو الخالق? إذن الذى لايعلم لايصلح ان يكون الها. فأين هو الهكم? نواصل بإذن الله الرد حين ميسرة .المراجع: * كتاب الله (القرآن الكريم) * الأدلة المادية على وجود الله (للإمام الشعراوى)
    لأخ: عبد العزيز الفاضلابي تحياتي جاء ردك على مداخلتي في مداخلتين منفصلتين، وسيكون ردي عليك بمداخلتين منفصلتين كذلك؛ فاحتملني حتى أفرغ من تفنيد ما جاء في مداخلتيك الموجّهتين إليّ تقول:
    Quote: سأقوم بالرد على بعض ما جاء فيها معتمدا على عدم اعتراض صاحبة البوست على مداخلتك بدليل انها تداخلت معك بعدها ولم تشر الى ان المداخلة خارج نطاق البوست ويفهم من هذا موافقتها الضمنية على تناول ما ادليت به انت.

    لستُ بحاجة إلى تحميل أحدٍ تبعات ما أقول، أنا وحدي مسئول مسئولية كاملة عمّا أقوله، وما ذهبتَ إليه منافٍ للحقيقة لأن لي مداخلة أخرى سكتت عنها صاحبة البوست رغم اختلافها الجوهري معي، ولم يكن بإمكاني اعتبار سكوتها عن تلك المداخلة موافقتها الضمنية على ما جاء فيها؛ بل يحق لصاحبة البوست أن تتجاوز عن المداخلات التي ترى أنها تفرغ بوستها من مضمونه وتحيد به عن جوهره، ورغم اتفاقنا على رفض التعددية إلا أننا نختلف في تفسيرنا لهذا الرفض وفي حججنا التي نسوقها من أجل ذلك؛ فلا تتكئ على هذا الأمر كثيراً، فهو غير صحيح.
    تقول:
    Quote: ان ابدى لك اننى لاحظت من كتاباتك السابقة فى سنوات خلت انك تؤمن بوجود الله وتفهم القرآن وتنكر ذلك لانك تعتقد ان غيرك يخوض فى الدين وهم لايفقهون شيئا لذلك تستفزهم باراء صادمة ليس لأنك غير مقتنع بها انما لإثبات جهلهم, وكأنك تريد فقط اثبات جهلهم وانا لا اتفق معك فى ذلك لأنه حتى لو صح هذا الرأى منك فى حق البعض فإنه لايصح فى حق كل الناس.

    قبل سنوات خلت كنتُ مُسلماً متديناً، وهذا لا يمنع أن أكون الآن مسيحياً أو مُلحداً أو لادينياً أو أيّ شيء آخر، فأفكار الإنسان تتغيّر على الدوام، وكلما قرأ الإنسان أكثر كلما ساعد ذلك على عدم ثبات أفكاره سواء بترسيخها أو زعزعتها. أمّا عن القرآن؛ فإنني أرى أن النصوص الدينية عموماً هي نصوص مفتوحة بإمكاننا قراءتها وتفسيرها على مناحٍ مختلفة ومتباينة بل ومتناقضة، وهذا يُفسّر انقسام المتدينين أنفسهم داخل العقيدة الواحدة فنجد في المسيحية: الكاثوليكية والپروتستانتية والأرثوذكسية والغنوصية والكالفينية والانغليكانية والميثودية والإنجيلية وغيرها من الطوائف والمذاهب، وفي الإسلام نجد: السنيّة والشيعية، والخوارج والصوفية والمرجئة والمعتزلة والإباضية والأحمدية والقرآنيين والعلويين والأزارقة والجهمية والمرجئة والمُجسّمة وغيرها وداخل كل طائفة هنالك عشرات المذاهب والنحل، وكل ذلك يدل على مفاهيم مختلفة لنص ديني واحد، والغريب أننا نقرأ {وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا } ولا أدري كيف يكون الاختلاف إن لم يكن مثل هذا الاختلاف والتباين بين الطوائف والمذاهب المتعددة؟ والغريب كذلك أننا نقرأ {كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ } وكذلك {كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ } ثم نجدنا بحاجة إلى الأحاديث لتفصيل وشرح ما أُجمل في القرآن، كما أننا نجد الاختلافات الواضحة بين المُفسّرين رغم أنه {بلسان عربي مُبين} ولا أدري أين هو البيان إن كانت العرب عاجزة عن الاتفاق حول تفسير آية واحدة منه؟
    تقول:

    Quote: فأنت هنا مثلا تطالبنى بإثبات وجود الله ليس لأنك تنكر وجوده انما تريد امتحانى وإثبات جهلى وهذا اسلوب فيه تعالى وفخر بعلم انعم به الله عليك

    لا يا عزيزي؛ أنا أنكر وجوده تماماً ولا أريد امتحانك أو امتحان قدرتك، هذا فهم خاطئ منك ولستُ مسئولاً عنه. أنا غير مؤمن وغير مقتنع بوجود إله على الإطلاق، فإنك كانت لديك أدلة وحجج على وجوده فأرجو أن تزوّدني بها ولنتناقش حولها. إن الدعوة لمناقشة وجود أو عدم وجود الله يترتب عليه كثير من النتائج، أحد هذه النتائج هو تحييد أولئك الذين يعتمدون في دعمهم لحجة التعددية على أدلة قرآنية واعتقادهم بأن ذلك نهج رباني لا يُمكن الاعتراض عليه أو نقده، ولقد أشرت إلى هذا الأمر في مداخلة سابقة. علماً بأن وجود الله لا يعني على الإطلاق القول بأن القرآن أو أيّ كتاب مقدس آخر هو كلام الله، وهذا ما يقول به اللادينيون؛ فهم يقولون بوجود الله، وفي ذات الوقت يرون أن الأديان بشرية صرفة، ولا علاقة لهذا الإله بهذه الأديان على الإطلاق، وهذا أمر آخر.
    تقول:

    Quote: وما الذى منع النساء من اتخاذ مطية انثوية لتغييب العقول وتمرير مصالحهن?


    الإجابة على هذا السؤال تتطلب إجراء جولة سريعة ومتعمقة في تاريخ البشرية لنقف على طبيعة الصراع الذكوري والأنثوي عبر التاريخ [المجتمعات الأمومية والمجتعمات البطرياركية]، ومدى ارتباط الصراعات الدينية بهذا الصراع البشري؛ وربما من المفيد كذلك في هذا الصدد التطرّق إلى تاريخ الديانات لنعرف أن الديانة الأنثوية هي أصل الديانات الحالية بما فيها الديانات الإبراهيمية المُسماة بالديانات السماوية. وبعد هذه الجولة والقراءة المتعمقة في التاريخ البشري وتاريخ الديانات سوف تكتشف بسهولة بالغة أن سبب عدم اتخاذ النساء مطية أنثوية لتغييب العقول وتمرير مصالحهن هو ببساطة: أن المرأة ليست لها مصالح، وأن مصلحتها الأولى والأخيرة تصب في خدمة الأسرة والمجتمع، وليست كالرجل الذي تعتبر مصالحه تعبيراً عن أنانية وذاتية مفرطة، وهذا الأمر ليس من قبيل المدح والإطراء بل أن واقع المجتمعات الأمومية توضح ذلك بجلاء فالمرأة بطبعها ليست أنانية، وهي فوق ذلك منكرة لذاتها شديدة التضحية من أجل الأسرة والمجتمع؛ ولكي تقف على حقيقة هذا الأمر فإنني أنصحك بقراءة كتاب [لغز عشتار – الألوهة المؤنثة وأصل الدين والأسطورة] لفراس السوّاح، يُمكنك قراءة الكتاب بتحميله من هـنـــا أو بإمكانك [إن أردت] قراءة ملخص الكتاب كما بإمكانك التزوّد من المعلومات الأساسية حول أصل الدين وتاريخه عبر قراءة كتاب [دين الإنسان] لنفس المؤلف، فقط انقر هـنـــا لتحميل الكتاب والاستمتاع بقراءته.
    تقول:


    Quote: انت هنا ذكرت ثلاثة مفردات هى:
    الحياة الدنيوية. اذن انت تعرف ان هناك دنيا.
    الحياة الأخروية. إذن انت تعرف ان هناك آخرة ,, ولاحظ ان الآخرة غيب , فكيف اعترفت بها وهى عالم غير مشهود لك. ومن اين لك ان هناك آخرة.
    المفردة الثالثة التى ذكرتها هى (الصفاء الروحى) إذن ان تعرف ان هناك شئ اسمه الروح والروح شئ يوجد فى جسدك وانت لاتراه وهو غيب ولاتستطيع تعريفه ورغم ذلك لاتنكر وجوده

    فيما يتعلّق بالروح فلديّ رأي واضح تجاهه ولك أن تقرأ مقالي بعنوان [الــــروح] أما عن الحياة الآخروية، فمفهوم الحياة الآخروية مفهوم قديم للغاية ربما أقدم من تاريخ الديانات السماوية نفسها، وقد عرفتها الديانات المصرية القديمة وكذلك حضارات كالحضارة السومرية والآشورية والهندية، وتتباين المفاهيم حول هذه الحياة الآخروية وهو مفهوم نابع من خوف الإنسان من الفناء وحبه الشديد للبقاء والخلود، واستخدام مثل هذه المصطلحات يأتي في سياق [الخطاب] وليس في سياق التقرير. وهذا أسلوب يُقصد به صياغة الكلام ليتناسب مقتضى الحال لدى المُخاطَب فلا يستحيل عليه رفضه أو الامتناع عنه، ومن ذلك نجد {أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ } فالواقع الديني يقول أنه لا آلهة ولا إله إلا [الله] ولكن الخطاب القرآني يُخاطب هؤلاء من واقع حالهم الوثني، فهو أسلوب خاطبي لا أكثر ولا أقل، وقد لا يُفيدك كثيراً الاعتماد على لي عنق الأسلوب للاستدلال به على شيء.
    ولي عودة لمناقشة مداخلتك الثانية.
                  

العنوان الكاتب Date
عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:23 PM
  Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:24 PM
    Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:27 PM
      Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:29 PM
        Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:30 PM
          Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:31 PM
            Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:32 PM
              Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:33 PM
                Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:34 PM
                  Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:36 PM
                    Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-10-10, 12:48 PM
                      Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 04:57 AM
                        Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 05:38 AM
                          Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 05:46 AM
                            Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 05:57 AM
                              Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 06:02 AM
                                Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-11-10, 10:07 PM
                                  Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-13-10, 05:56 AM
                                    Re: عبد العزيز الفاضلابي Mohamed E. Seliaman02-13-10, 06:31 AM
                                      Re: عبد العزيز الفاضلابي هشام آدم02-13-10, 09:14 AM
                                        Re: عبد العزيز الفاضلابي Mohamed E. Seliaman02-13-10, 09:20 AM
                                          Re: عبد العزيز الفاضلابي emad altaib02-13-10, 10:05 AM
                                            Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-18-10, 08:54 PM
                                              Re: عبد العزيز الفاضلابي عبدالعزيز الفاضلابى02-25-10, 11:20 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de