الاعلام الجديد...NEW MEDIA

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-02-2024, 09:20 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2010م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-17-2010, 01:42 PM

امجد البصيرى
<aامجد البصيرى
تاريخ التسجيل: 08-08-2004
مجموع المشاركات: 1215

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA (Re: امجد البصيرى)

    أكشاك المعلومات (Kiosks)



    أكشاك المعلومات هي عبارة عن غرف كمبيوتر صغيرة يتم وضعها في الأماكن العامة مثل الأسواق ومحطات القطار والمطارات وهي توفر للمستخدم العديد من الخدمات مثل طلب المعلومات وشراء السلع والخدمات والإرتباط بالمؤسسات والإدارات الحكومية لإنهاء الإجراءات المختلفة وذلك بإستخدامه الكمبيوتر الموجود في تلك الغرف. هذه الأكشاك آخذة في الإنتشار بشكل كبير في المدن الأمريكية والأوروبية ، ففي مدينة سانانتونيو مثلاً تم إنشاء شبكة من أكشاك المعلومات التي تتيح لأي شخص الأرتباط مجاناً بالشبكة النسيجية العالمية للقيام بالعديد من العمليات والتي منها:
    1) شراء التصاريح اللازمة لإستخدام مرآب سيارات المنزل لعمليات بيع (Garage Sale) .
    2) دفع قسائم المخالفات المرورية باستخدام بطاقات الإئتمان .
    3) عرض المعلومات عن نشاطات المحكمة البلدية.
    4) دفع ضرائب الملكية الخاصة.
    5) طلب ارسال معلومات بالبريد بخصوص بيانات التطعيم.
    6) الإطلاع على الوظائف العامة الشاغرة.
    7) طبع نموذج التوظيف.

    وفي مدينة سياتل قامت محلات السفن –إلفن (Eleven-7) والتي تفتح أبوابها 24 ساعة يومياً بوضع مواقع للدخول على الإنترنت في عدد من محلاتها تمهيداً لتعميمها على جميع المحلات . هذه المواقع تتيح للمستخدم إمكانية الدخول على البريد الإلكتروني والشبكة النسيجية العالمية، وهي سهلة الإستخدام كما أنها توفر ارتباطاً سريعاً بالإنترنت نظراً لأنها تعمل بواسطة نظام الشبكة الرقمية للخدمة الموحدة (ISDN).
    في عام 1996 بلغ حجم سوق أكشاك الإنترنت في الولايات المتحدة حوالي 375 مليون دولار ، من المتوقع نموه إلى 3 بلايين دولار قبل عام 2003 .


    حتى الآن فإن خدمات أكشاك المعلومات لا زالت لا تشكل خطراً على وسائل الإعلام التقليدية وهي تعتبر إضافة لتلك الوسائل وليست منافساً لها ، غير أن ذلك الوضع قابل للتغير في المستقبل خاصة مع انتشار تلك الأكشاك بشكل كبير وزيادة السهولة في استخدامها وتعود المستخدمين عليها.

    تكنولوجيا الدفع (Push Technology)


    تكنولوجيا الدفع هي واحدة من أسرع الأدوات المستخدمة على الإنترنت إنتشاراً وأكثرها ترقباً. من وجهة نظر المستخدم فإن هذه التكنولوجيا تتيح له نقل المعلومات التي تهمه فقط وذلك بشكل تلقائي إلى كمبيوتره الشخصي، فالمستخدم يقوم بإختيار نوع المعلومات التي يرغب في استقبالها بشكل مسبق ، فعلي سبيل المثال يمكنه اختيار نتائج مباريات كرة القدم أو السلة أو أسعار الأسهم أو آخر الأخبار السياسية المتعلقة بالشرق الأوسط أو الحصول على أخر إصدار لبرامج الكمبيوتر التي يعمل عليها وهو بذلك يقوم بعملية تفصيل وتحديد للمعلومات التي يريد استقبالها دون غيرها في حين تتولي تكنولوجيا الدفع مهمة تصفية المعلومات وإرسال ما له علاقة منها فقط إلى كمبيوتر المستخدم حتى وإن لم يكن موجوداً بجواره وقتها.

    تكنولوجيا الدفع تعمل بشكل مماثل لقنوات التليفزيون العادية ، فالمستخدم يقوم بتحديد القنوات التي يريد استقبالها (رياضة، سياسة، موسيقى، حالة الطقس.. الخ) بل إن بإمكانه زيادة عملية التحديد، كأن يقوم بطلب نتائج مباريات السلة فقط أو أخر أخبار عملية السلام في الشرق الأوسط أو أسعار الأسهم فقط أو حالة الطقس حالياً في منطقة معينة، وتقوم تكنولوجيا الدفع بتوفير تلك المعلومات ونقلها اليه بشكل تلقائي ومستمر، فعلى سبيل المثال قد تصل للمستخدم رسالة "مدفوعة" تقول له ان هناك عاصفة في طريقها إلى المدينة التي يسكن بها أو أن برنامج الكمبيوتر المعين الذي يستخدمه تم تحديثه أثناء خروجه في فترة الغداء

    هذا التشابه بين بث المعلومات بواسطة تكنولوجيا الدفع وبث المعلومات تلفزيونياً أو إذاعياً منح تكنولوجيا الدفع إسماً آخر تشتهر به ألا وهو البث النسيجي (Webcasting) وذلك مقابل البث التليفزيوني أو الإذاعي (broadcasting) .
    من وجهة نظر موفر المعلومات أو الناشر فإن التكنولوجيا تمكنه من ارسال المعلومات إلى المستخدم بدلاً من الإنتظار لحين قيام المستخدم نفسه بالبحث خلال الشبكة العنكبوتية والوصول إلى موقعهم، أيضاً يمكن للشركات استخدام تكنولوجيا الدفع لتزويد موظفيهم بالتعاميم والمعلومات الهامة بصفة منتظمة وتطوير برامج الكمبيوتر المستخدمة بصورة دورية. هذه التكنولوجيا رغم أنه ينظر اليها من قبل ناشري الصحف والمجلات على أنها خطر مستقبلي عليهم نظراً لجاذبيتها وقدرتها على توفير وقت المستخدم إلا أنها من ناحية أخرى تعتبر فرصة بالنسبة لهم فيما لو تم استخدامها على مواقع مطبوعاتهم على الإنترنت بحيث يمكن للمشترك تحديد الأخبار التي يرغب في قراءتها دون عن سواها.
    تكنولوجيا الدفع لم يقتصر استخدامها على بث المعلومات إلى أجهزة الكمبيوتر فحسب بل إن بعض الشركات بدأت في استخدامها لإرسال المعلومات إلى أجهزة الفاكس والبيجر والهاتف النقال.

    إن من أهم العيوب الحالية لتكنولوجيا الدفع هو استهلاكها الكبير لعرض النطاق (bandwidth) وهناك العديد من الأسئلة المثارة حالياً حول ما الذي سيحدث عندما يبدأ ملايين الأشخاص في استخدام هذه التكنولوجيا لنقل وبث المعلومات بشكل مستمر. بعض شركات توفير الخدمة أوجدت حلاً جزئياً لمشكلة وذلك من خلال السماح للمستخدم بجدولة الوقت الذي تنقل فيه المعلومات إلى جهازه بحيث يمكن له استقبالها في الأوقات المناسبة بالنسبة له والتي لا يستخدم كمبيوتره خلالها.

    تكنولوجيا الكعك (Cookies Technology )

    الشبكة النسيجية العالمية (www ) لديها الإمكانات لأن تصبح وسيلة تسويق جبارة فطبيعتها التفاعلية تجعل بإمكان مسئولي التسويق التعامل بشكل شخصي مع كل عميل على حدة وذلك بدلاً من التعامل معهم على شكل مجموعات يختلف أفرادها في رغباتهم وميولهم . وحتى مدة قريبة لم يكن من المجدي اقتصادياً للشركات القيام بعملية جمع وتحليل وفهم البيانات اللازمة للتعامل مع العملاء بشكل شخصي يأخذ طابع الإتصال وجهاً لوجه مع كل عميل ، غير أن ذلك الوضع تغير حالياً مع ظهور العديد من وسائل الإتصال الجديدة التي جعلت من العملية أمراً ممكنا وقليل التكاليف. إحدى تلك الوسائل هي "تكنولوجيا الكعك" ومصطلح كعك يشير إلى ملف يسمى “cookies.txt” يتم تخزينه في كمبيوتر المستخدم ، وعند قيام ذلك المستخدم بالدخول على موقع ما على الشبكة العنكبوتية فإن ذلك الموقع يقوم اتوماتيكياً بتخزين معلومات مختلفة عن المستخدم وذلك في الملف المسمى "كعك". هذه المعلومات المخزنة قد تشتمل على : اسم المستخدم ، الرقم السري ، الجنس ، العمر ، الحالة الإجتماعية ، السلع التي تم شراؤها مؤخراً بواسطة الإنترنت ، المواقع المفضلة ، وسائل البحث المستخدمة ، وغير ذلك من معلومات إما أن يكون المستخدم قام بإدخالها في ذلك الموقع اختيارياً أو أنه تم تسجيلها دون معرفته. وعندما يقوم المستخدم بزيارة الموقع ذاته والذي يستخدم تكنولوجيا الكعك فإن المعلومات الخاصة به (أي المستخدم) والتي تم تخزينها أثناء زيارته الأولى للموقع يتم ارسالها إلى الموفر لديه ومن ثم يقوم الموفر بمقارنة تلك المعلومات بالمعلومات المتوفرة لديه ومن ثم يقوم بعمل نسخة شخصية من الموقع يتم تفصيلها وفقاً لميول ذلك المستخدم وتفضيلاته. عندما يحاول الشخص الدخول على موقع ما على الشبكة العنكبوتيه فإن الموفر الخاص بذلك الموقع يطلب من برنامج التصفح الذي يستخدمه ذلك الشخص تقديم تعريف أو رقم سري مميز، واذا كان برنامج التصفح لا يوجد لديه مثل ذلك الرقم أو التعريف فإن الموفر سوف يعطيه رقماً خاصاً، هذه العملية تسمى "تمرير الكعك" أو “passing cooki" . الكعكه "المعلومات" يتم ارسالها بعد ذلك إلى الملف المسمى “cookies txt" هذا الملف يأخذ اسماً آخر في أجهزة الماكنتوش هو “Magic Cookie” .
    تكنولوجيا الكعك تشابه إلى حد كبير تكنولوجيا تعريف المتصل (Caller ID ) المستخدمة في نظام الهاتف ، فكما أن بإمكان مستخدم الهاتف الذي لديه تلك الخدمة تتبع مصدر المكالمة التي ترده ، فإن بإمكان الشركات استخدام تكنولوجيا الكعك لجمع المعلومات حول سلوك المستهلك .
    فوائد تكنولوجيا الكعك :

    1- إن من أفضل مزايا هذه التكنولوجيا هو قدرتها على تسهيل عملية الوصول إلى المستهلك أو السوق المستهدف أو ما يعرف بالتسويق الشخصي (وجهاً لوجه) . على سبيل المثال ، نفترض أن أحد المستخدمين قام بالدخول على موقع جريدة الشرق الأوسط على الإنترنت وقام بقراءة بعض المقالات عن دور الأزياء العالمية ، في هذه الحالة فإن تكنولوجيا الكعك سوف تقوم بإضافة المعلومة وتسجيلها. عندما يعود ذلك المستخدم إلى موقع جريدة الشرق الأوسط مرة ثانية فإنه يكون بإمكان الجريدة قراءة ملف الكعك والتعرف على أن ذلك المستخدم قام بقراءة تلك المقالات، وتبعاً لذلك تستطيع ادارة التسويق أو الإعلانات في الجريدة إرسال إعلان شخصي إلى ذلك المستخدم يروج لكتالوجات الأزياء التي تصدرها الشركة أو لبعض منتجاتها ذات العلاقة كالعطور أو أدوات مستحضرات التجميل .

    2- تكنولوجيا الكعك تجعل بالإمكان القيام بعملية تفصيل للموقع بشكل خاص لكل مستخدم على حدة فإذا كان قارئء جريدة الشرق الأوسط على الإنترنت يدخل فقط على الصفحة الرياضية دون سواها فإنه لا داعي لإزعاجه بأي مقالات أو أخبار أخرى ومن الممكن تزويده بصفحة مصممة خصيصاً له لا تحتوي سوى على أخبار الرياضة . هذه الميزة يتم إعطاء القارىء نفسه الخيار لتحديدها وذلك بإختيار المواضيع التي يرغب في قراءتها .

    3- بالنسبة للشركات التي تبيع منتجاتها عبر الإنترنت فغن بإمكانها تتبع والتعرف على أنماط الشراء الخاصة بالعملاء الذين يقومون بالشراء من الموقع لعدة مرات ، ومن ثم يمكن تقديم برامج ترويج خاصة بهم . على سبيل المثال اذا كان العميل يبحث بصفة متكررة عن نع معين من الكتب مثل كتب الشعر فإن تكنولوجيا "الكعك" سوف تسجل ذلك وفي كل مرة يعود فيها ذلك العميل إلى الموقع فإنه سيجد قائمة بكتب الشعر المتوفرة والمقدمة له بأسعار مخفضة .

    4- تسهيل عملية الشراء بواسطة الإنترنت للمستهلك فمثلاً لو قام المستهلك بالدخول على موقع معين والتسوق داخله عن سلع معينه يريد شراءها ولسبب أو لأخر أنقطع ارتباطه بالإنترنت فإن هذا المستخدم يكون بإمكانه العودة إلى ذلك الموقع في أي وقت يريد ليجد أن السلع التي أختارها لا زالت موجودة في إنتظاره ، ليس هذا فحسب بل وربما مزيداً من السلع الأخرى البديلة أو ذات العلاقة .

    5- هذه التكنولوجيا تجعل بإمكان مسئول التسويق تنقيح صفحاتهم النسيجية وإعادة ترتيبها بشكل تصبح معه أكثر عملية وأكثر قرباً لإحتياجات المستهلك فمثلاً يمكن لمدير الشبكة أن يتعرف على عدد نقاط الربط التي استخدمها المستهلك للوصول إلى صفحة معينة داخل موقعه ، فإذا كانت تلك الصفحة تحظى بشعبية كبيرة من قِبل المستخدمين في حين يتطلب الوصول إليها خمس نقاط ربط أو أكثر فإن بإمكان المدير وضع نقطة ربط أقرب توصل إلى تلك الصفحة بشكل أكثر سرعة . من ناحية أخرى اذا وجد مدير الشبكة أن صفحة معينة على موقعه يتم الدخول عليها لثوان فقط من قِبل المستخدمين ثم يغادروها فإن ذلك سيعني له أن تلك الصفحة بحاجة إلى إعادة نظر إما في محتواها أو تصميمها وذلك بشكل يجعل المستخدم الذي يدخل عليها يتصفحها لمدة أطول .

    تكنولوجيا "الكعك " أيضاً تجعل من الممكن التعرف على تلك الصفحات في المواقع ذات الشعبية الأكبر من غيرها وعدد مرات ووقت وزمن الدخول عليها ونوعية زوارها.
    تلك المزايا التي توفرها تكنولوجيا الكعك لم تحل بينها وبين بعض الإنتقادات الموجهة إليها كنتيجة لإستخدام بعض المواقع لها بطرق يمكن أن تتسبب في الضرر خاصة فيما يتعلق بموضوع السرية الشخصية للآخرين ، فكما ذكرت سابقاً فإنه إذا قام أحد المستخدمين بإدخال اسمه وعنوانه ورقمه السري وغير ذلك من معلومات في موقع يوظف تكنولوجيا الكعك ثم عاد إلى ذلك الموقع مرة أخرى فإن كافة المعلومات والعمليات التي يقوم بها ذلك المستخدم سوف يتم تسجيلها في موفر الموقع ومن ثم استخدامها بعد ذلك في العديد من الأغراض التي قد يكون منها بيعها إلى جهات أخرى لإستخدامها في عمليات التسويق أو خلافه دون علم أو رغبة من ذلك المستخدم . إن تكنولوجيا الكعك لا تستطيع استخلاص أي معلومات من القرص الصلب داخل كمبيوترك كما أنها لا تستطيع التعرف على عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك أو أي معلومات شخصية أخرى لم تقم أنت كمستخدم بتزويد الموقع بها ، ولكنها تستطيع وبسهولة تتبع وتسجيل حركاتك واتجاهاتك داخل موقع معين بشكل قد يستخدم ضد رغباتك لاحقاً .

    مشكلة أخرى هي أن هذه التكنولوجيا قد ينتج عنها استقبال المستخدم للكثير من الدعايات الغير مرغوبة على بريده الإلكتروني . عموماً فإن معظم برامج التصفح تتيح للمستخدم إمكانية إبطال تلك التكنولوجيا في أي موقع تتم زيارته ، المشكلة هنا هي أن على المستخدم القيام بعملية الإبطال في كل مرة يزور فيها الموقع . أيضاً هناك قوانين مقترحة تطالب بأن يقوم برنامج التصفح تلقائياً بتنبيه المستخدم قبل الدخول على أي موقع يستخدم تكنولوجيا الكعك ليكون له الخيار إما أن يدخل إلى ذلك الموقع دون قيود أو أن يبطل عمل تكنولوجيا الكعك الموجودة عليه أو أن يتجنب الدخول أصلاً للموقع .

    إن تكنولوجيا الكعك لازالت بحاجة لمزيد من التطوير وحتى يتحقق لها الإنتشار المطلوب فإن ذلك يعتمد على تسهيل عملية استخدامها إضافة إلى تكاليف ذلك الإستخدام. إن تطوير نظام معلومات شخصية متكامل قد يتكلف عدة ملايين من الدولارات ، غير أن ذلك قد يكون أمراً حيوياً لإستمرارية بعض الشركات. إن هذه التكنولوجيا لم يقصد بها عندما طورت أن تلحق الأذى بأي شخص أو جهة ، بيد أن الإستعمال السيء لبعض المواقع لها واستغلالها بطريق تتعارض وحقوق الأفراد في الحفاظ على خصوصياتهم قد تؤدي إلى تعطل استمرار تطوير تلك التكنولوجيا رغم أهميتها الكبيرة للشركات والأفراد وللتجارة الإلكترونية بشكل عام.
                  

العنوان الكاتب Date
الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-14-10, 00:03 AM
  Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-14-10, 00:07 AM
    Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-14-10, 00:11 AM
      Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-14-10, 00:14 AM
        Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-14-10, 00:15 AM
          Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-14-10, 00:23 AM
            Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-14-10, 07:49 AM
              Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-14-10, 09:48 PM
                Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA قرشى محمد عبدون01-14-10, 10:38 PM
                  Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA بدر الدين اسحاق احمد01-16-10, 07:30 PM
                    Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA خالد سند01-17-10, 12:13 PM
                      Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-17-10, 01:16 PM
                        Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-17-10, 01:42 PM
                        Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-17-10, 01:45 PM
                          Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-17-10, 01:54 PM
                            Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-17-10, 01:59 PM
                              Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-17-10, 02:33 PM
                                Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-22-10, 07:56 PM
                                  Re: الاعلام الجديد...NEW MEDIA امجد البصيرى01-24-10, 07:59 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de