|
Re: عبد الوهاب الأفندي: ماذا بقي من إسلام "الإسلاميين" وإسلاميتهم؟ (Re: أحمد أمين)
|
لاحظت ان كل من تعاكست خطاه مع خطي بقية المجموعة في هذه الحركة او الجماعة سواء اكان الافندي او التجاني عبدالقادر او علي الحاج او محجوب عروة اويسن و اسماء كثيرة ممن كانو نسيجا اعتبروه متماسكا مغزولا بيد شيخهم الترابي وشيخ او شيوخ شيخهم السابقون بانهم جميعا وبما فيهم شيخهم يروون في تعاكس خطاهم انه لم يبقي شيئ من اسلام عند الاخراو تشويها كبيرا اه ؟؟ في البدء لماذا اصلا هم او شيخهم وشيخ شيخهم وشيوخهم اصطفو انفسهم نخبة كحاملة للاسلام دينا وعقيدة وتصرفا وحكما وسلطة ومنفعة دون غيرهم في بلاد الدين الاسلامي فيها الغالب دون نخبوية او صفوية ؟؟؟ هل لو لم تتعاكس خطاهم كانو سيكونون كالاخريين الذين يرونهم اليوم بانه لم يبقي عندهم شئ من اسلاميتهم واسلامهم ؟؟؟ من اولاهم بان يكونو هم-بشقيهما- "الاسلام" وغيرهم "لا " ؟؟؟ ولماذا "اسلامهم" هو "الاسلام " وليس اسلام الغالب الاعم من اتنين بليون مسلم ؟؟؟ لماذا ان اختلفو هم يصرون علي ان الاسلام في خطر ؟؟ اليس هم الخطر بشقيهم علي الاسلام والمسلمين حيث انهم جعلوه حكرا علي نخبتهم وان انشقو اصاب الشق الواحد الاخر بانه قد خرج من النخبوية الي عوام الناس ؟؟؟ الاسلام موجود عند عوام المسلمين وليس عند نخبة تراه مصعدا لطموحاتهم الدنيوية تقصي بها عموم المسلميين .. ؟؟ فليبحثو عن الخلل في انفسهم ؟؟؟وللدين رب يحفظه ...
|
|
![URL](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![Edit](https://sudaneseonline.com/db/icon_edit.gif)
|
|
|
|