حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1).

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 03:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الرفاعي عبدالعاطي حجر(الرفاعي عبدالعاطي حجر)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-05-2009, 11:02 AM

الرفاعي عبدالعاطي حجر
<aالرفاعي عبدالعاطي حجر
تاريخ التسجيل: 04-27-2005
مجموع المشاركات: 14684

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1).


    يلاَ... بلا لمَه



    حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!!

    عزالدين صغيرون


    قرأت بيان اتحاد الصحفيين السودانيين في الولايات المتحدة الأمريكية بواشنطون على موقع الجالية بالعاصمة واشنطون الكبرى ، الذي استنكر بلهجة قاسية و قوية اعلان وزير الدولة برئاسة مجلس الوزراء كمال عبد اللطيف حل الجمعيات و الروابط الصحافية و الإعلامية في السعودية ،لعدم قدرة جهاز شؤون المغتربين على التعامل مع كيانات عدة ، و معلنا انه سيتم تكوين كيان جديد يضم جميع الإعلاميين السودانيين بالمملكة السعودية .

    {سؤال مشروع.. ونص }

    الجماعة –الأمريكان – من أبناء السودان قالوا بأن بيان وزير الدولة يؤكد "منهج الاستعلاء و الصلف والغرور ، و سياسة الإقصاء" ، و ان ما عزم عليه " يمثل انتهاكا صريحا لحرمات الحريات الإعلامية و تنظيماتها الديمقراطية و يشكل اهانة بالغة لكل الشرفاء الذين يمتون لهذه المهنة بصلة " انتهى .
    لا أدري هل هناك اتصال مباشر، أو على الأقل اطلاع كاف من جماعة أمريكا على واقع جمعيات الصحفيين بالسعودية بالقدر الذي يجعلهم يقررون بكل ثقة و طمأنينة بأن " جمعية الصحفيين السودانيين بالمملكة العربية السعودية، كيان منتخب ، انتخابا ديقراطيا حرا ، من قاعدتها ، و وفقا للوائحها الداخلية و دستورها" !! .
    أسأل هذا السؤال لأنني أقيم بالمملكة منذ ما يقارب العقد من الزمان ، واعمل بمحنة – آسف أقصد مهنة- الصحافة منذ قصدتها والى الآن ،وتنقلت خلال هذه المدة بين العديد من الصحف والمجلات ( الإقتصادية ، البلاد، عكاظ ، سيدة الأعمال ، العقارية ، صحتك وغيرها ) ،لكنني لم أسمع قط بجمعية أو رابطة أو نقابة أو أي شكل تنظيمي تشاء للصحفيين ، إلا قبل عامين تقريبا ( أكثر أو أقل لا اذكر تحديدا ) .
    وقد عرفت عن وجود جمعية للصحفيين بالصدفة ، و عن طريق صديق عزيز يعمل محاسبا ماليا بحلقة الخضار في جدة ، وصلته دعوة لحضور الجمعية العمومية ، وكان يظنني عضوا أو مدعوا أو على علم ، فسألني عن موعد تحركي لكي ننسق للذهاب معا بسيارته ، فأخبرته بأنني لم أسمع بشئ من ذلك ، فأبدى إستغرابه، و قام بإخطار (الجماعة) بأن فلانا الذي يمتهن هذه المهنة لأكثر من ثلاثة عقود لم تتم دعوته ، فقاموا – جزاهم الله خيرا – بإرسال دعوة لي عن طريقه ، وهكذا أتيح لي أن أحضر أول جمعية عمومية لتنظيم – أيا كانت هويته سياسي أو مهني أو رياضي أو ثقافي – والى اليوم هذا .

    { هكذا تكون الشرعية وإلا..!! }

    ما دار في الإجتماع التأسيسي – بالنسبة لي على الأقل – كان أمرا غريبا و محيرا نظرا للآتي :

    * أنا أعرف أغلب زملاء المحنة - آسف مرة أخرى فالمهنة أعني – الذين يعملون في الصحف السعودية ، ولكنني لم أجد ولا صحفيا واحدا من العاملين فيها بينهم ، ومثل أي غريب وجه و يد و لسان سألتهم : أين عثمان عابدين ، وبشرى الفاضل والطيب برير وغيرهم ممن يعملون بجرية المدينة ؟! أين حسن سكوتي وعبدالله عباس ،وحسن حضري ، ومختار العوض ، محمد خير كباشي ، وعبدالعال السيد ، و ابراهيم شالنتو وبركات، ومحمد مدني ،والسر الخزين ، وياسر عبد الفتاح من جريدة عكظ ومجلة رؤى؟!. فكانت الإجابة على تساؤلاتي (طنطنات ) لا تفيد شيئا .
    * ومع ذلك – ثانيا – لاحظت أن كل الموجودون يعرفون بعضهم بعضا و بشكل عميق ، وبينهم ذكريات و حكايات مشتركة وعلاقات يمكنك أن تقول راسخة و دافئة .
    * ما حدث بعد ذلك – ثالثا – فوجئت بأن كل شئ معد ومرتب ومنظم مسبقا ، إبتداء من المسميات الوظيفية لمكاتب الجمعية أو الرابطة ، و من يشغلونها (بالإسم ) ، إلى توزيع الأدوار في الترشيح ( من يرشح من ،و من يزكي ترشيح من ) ، بل و صيغة الكلمات التي سيقولها ، و صيغة الرد إذا ما اعترض معترض ، أو طرح للترشيح إسما غير الأسماء المتفق عليها ، بل – أبعد من ذلك - أعلن أحدهم بأنه سيتكفل بتأمين الرد الجسدي لضمان سير العملية و ردع كل من تسول له نفسه الوقوف في طريقه. قد صفق له رهطه. هنأته نسائهم على ( المرجلة )!!.
    هذا ما شاهدته بعيني و سمعته بأذني ولم يحكه ليَ أ حد!.

    كنت أسمع عن أساليب " الإخوان" أو " الجبهجية" أو "الإنقاذيين" – الذين انشطروا إلى "وطني " و "شعبي" الماسونية التآمرية في تكوين – شبه – مؤسسات المجتمع المدني و تنظيماته ، و لكن تلك كانت المرة الأولى التي أشهد فيها هذا عن قرب حيا و مباشرا!.
    و في نهاية الإجتماع "شال" الجميع الفاتحة، وتعاهدوا مقسمين على أن يحافظ الجميع على سرية ما تم امامهم – شاركوا فيه أم لم يشاركوا - من الحاضرين .
    وانفض سامرهم على وعد أن يتقابلوا في القنصلية السودانية لتنفيذ ما اتفقوا عليه من السيناريو الذي أعدوه بليل .

    { الطفيليات تملأ الفراغات }

    و على كل فإن القصة خرجت إلى العلن و وجدت طريقها إلى المواقع الإلكترونية و تداولها الناس – وقائعا وأسماء - ، ولكنني كنت أرى ان كل ذلك مجرد " لعب عيال " و عبث وتفاهات لا ينبغي أن يقف المرء عندها كثيرا ، لأن المشكلة الحقيقية ليست في جدة، وإنما هي في الخرطوم ، وإن هؤلاء إلاَ ظلالا باهتة للأصل، وانهم في النهاية "غلابة " طموحات الواحد منهم أن ينال و زوجته قطعة أرض – في الخرطوم طبعا –
    من أراضي الصحفيين التي راج خبرها آنذاك،وأن يدخل إلى السودان سيارة معفاة من الجمارك ، فهذه غاية طموحاتهم ، وغاية سعيهم هذا الحثيث لإنشاء جمعية أو رابطة بإسم الصحفيين السودانيين .
    الشئ الغريب ان الجماعة – زملائي – في صحيفة عكاظ لم يلبثوا أن تجمعوا ، ومعهم آخرون لتكوين جمعية أو رابطة أخرى ، ويبدو ان عدوى " المافوية" قد اصابتهم هم ، فعقدوا إجتماعا تأسيسيا في قاعة إجتماعات الصحيفة التي كنت اعمل بها يومها، ورغم أننا كنا نعمل قسم واحد ، إلا أنني علمت بشأن الإجتماع في اليوم الثاني ، وعن طريق الصدفة ، إذ وجدتُ صورا أخذت للإجتماع اعطانيها مسؤول قسم المتابعة ، وفي ظنه انها ضمن الأخبار .
    بالطبع لم أسأل أحدا ، إذ طالما هم أرادوا عدم إبلاغي أو إطلاعي على إجتماعهم فلا بأس بذلك ، ولا معنى لسؤالهم .
    وعلى كل فإنني لست معنيا بمثل هذه الإنتماءآت ، إذ لم انضم طيلة حياتي و إلى يومنا
    هذا لأي حزب سياسي أو نقابة أو منظمة أهلية – لا صحفيين ولا اتحاد كتاب - كما و ليس لي فريق أشجعه دون غيره – لا هلال ولا مريخ – عدا المنتخب البرازيلي ولأسباب جمالية موضوعية ، تماما كإنحيازي موسيقيا لبيتهوفن .
    ولذا لا املك لمن يختارون التجمع لإنشاء كيان يلم شملهم و يجمعهم ويديرون مصالحهم من خلاله سوى الدعاء الحار بالتوفيق لهم .
    ولم تلبث جماعة أخرى في مكة أن اتصلت بي ، بعد ايام قليلة ، عن طريق زميل بصحيفة ( الندوة) التي عملت بها لأشهر قليلة ، يدعوني لإجتماع جمعية عمومية وتشكيل مكتب ( أيضا لجمعية أو رابطة للصحفيين!) ، ولم اتمكن من تلبية الدعوة، كما لم استطع الإعتذار أيضا ، لأنني – فيما أظن – كنت وقتها (مزحوم ) بأمور أخرى .

    {بدايات تتكرر..و بلا نهاية}

    بعض أبناء هذه المحنة – لن أعتذر هذه المرة – و الضليعون فيها او المبتلون بها ، كانوا يصفونها – والمرارة تجِرح حلوقهم – بأنها مهنة من لا مهنة له ، وهي في السودان كانت كذلك ، وأظنها لا تزال .
    وقد كتبت عن ( ورطتها) هذي قبل سنوات عدة ، وتحديدا في السنوات الأولى لإنقلاب الجبهة الذي نفذه العميد – يومها – عمر البشير في يونيو ( 98) ،في مجلة (الملتقى) التي كان يرأس تحريرها الصيق عبد العظيم نور الدين . و قلت يومها ان السياسة تعتبر من اقوى أسباب مشاكل الصحافة السودانية وعدم تطورها ، إذ ما أن يحدث إنقلاب عسكري أو يسيطر حزب ما إلا ويأتي بكوادره أو كتائبه الصحفية والثقافية ممن لاعلاقة لهم بهذه المهن ، وتطلق أيديهم في أجهزة ومؤسسات الدولة الإعلامية والثقافية
    يعبثون فيها كيفما شاؤوا وينشرون الغثاثات أينما أرادوا .
    دعك من تأثير هذا العبث على ثقافة الناس وميولهم ومستوى وعيهم ونوعية ذائقتهم الجمالية ، فكل هذا (كوم) ،وما تحدثه في صناعة و مهنة الصحافة شئ آخر تماما ، ولعل اسوأ الآثار لهذا النهج يتمثل في عدم إستمرارية التقاليد المهنية ، أو حتى الأخلاقيات المهنية الخاصة بالصحافة ، وعدم تجذر ثوابت المهنة التقنية نظرا لإفتقار الوافدون الجدد عليها الى هذه الأسس ، ولجهلهم بأبجديات المهنة نظريا وعمليا ، ما يؤدي في النهاية الى عدم تراكم المعرفة والخبرة .
    وعدم التراكم المعرفي هو في حقيقة الأمر هنا : سبب أو علَة .. ونتيجة .
    ففي ظل عدم التراكم المعرفي يكرر كل صحفي يفد إلى المهنة ، بدايات التجربة الصحفية في السودان ، بل ، وفي ظل غياب قضية وطنية حقيقة ، أو حلم أو مشروع
    وطني جامع ، كما في ظل الضعف الثقافي الواضح عند هذه الأجيال ، تصبح هذه البدايات أضعف من البدايات الأولى للتجربة الصحفية لجيل الرواد ، والتي كان اصحابها أوسع أفقا بحكم الظروف السياسية والإجتماعية وتحدياتها ، يوم أن كان الهم الوطني بتوحيد الأمة وتحقيق الإستقلال وإخراج المستعمر ، وتحرير الانسان السوداني من أغلال الجهل والخرافة هما شاغل الإنتلجنسيا السودانية بشكل عام .

    {ولكن أين هي الصحافة ؟! }


    ثمة لعنة فيما يبدوا تطارد الصحافة و الصحفيين السودانيين حتى في مهاجرهم ومنافيهم،
    إذ لم تعد ساحة الصحافة مستباحة لمن لا مهنة لهم من أتباع وسدنة نظام الإنقاذيين فحسب ، بل وأصبحت مطيَة لمن يريدون الارتزاق من فتات ولائم التنظيم الإسلاموي ، الذي احكم سيطرته على الثروة والسلطة في البلاد ، وفتات ولائم معارضيه معاّ .
    ولذا لا غرابة إن قام وزير الدولة برئاسة مجلس الوزراء بحل هذه الكيانات الشوهاء ،
    والسبب ليس – كما أعلن – عدم قدرة جهاز العاملين في الخارج على التعامل مع هذا الكم من الجمعيات والروابط الصحفية ، ولكن لعجزها عن خدمة السلطة ، وفشلها في عكس صورة إيجابية/ مزيفة عنها تطرحها للتداول بين أوساط السودانيين في السعودية، فهؤلاء النفر لا علاقة لهم بهذه المهنة لا من قريب أو بعيد ، الاَ ما ينشرونه في ما يمكنك أن تسميه صحيفة تجاوزا ومع كثير من المجاملة ، ولا اعلم هل الصحفي القدير و الشاعر الغنائي المعروف فضل الله محمد هو الذي يشرف على الطبعة "الجداوية " لصحيفة "الخرطوم" أم هي من اجتهادات "الجداويون" ؟! ، وإن كنت أظن – مجرد
    تخمين ولا أجزم – إن صاحبها محمد الباقر يعطي الجماعة في جدة صفحة أو صفحتين " يعوسون " فيها ما شاؤا تحريراّ وإخراجاّ ، رغم ضيق الفارق بين صفحات هؤلاء /
    الجداويون ، و أؤلئك / الخرطوميون ، من حيث مستوى المادة التحريرية و الإخراج الفني .
    ثم يأتي الأمريكيون من أهل السودان و يطلعون عليك ببيان شديد اللهجة يدافع عن حرية
    الصحافة والصحفيين وقدسيتها ، ويدين ويشجب بعبارات قوية وصارمة تدخل السلطة وغطرستها في شؤون " جمعية منتخبة إنتخاباّ حراّ ونزيهاّ ، وإن على الحكومة أن ترفع يديها وأن تدع مصير الرابطة لجمعيتها العمومية لتحتكم الى قوانينها ولوائحها الداخلية ويبت في أمرها ..الخ من ذلك الكلام الذي يجعلك تتساءل : عن من؟ وعن ماذا يتحدث هؤلاء الأمريكان ؟
    عن أي حرية وديمقراطية يتحدثون؟وعن أي قوانين ولوائح داخلية أو خارجية؟
    بل عن أي صحفيين يتحدثون ؟ وأين هم هؤلاء الصحفيون ؟ ! .
    هل يتحدثون عن هذه (المسخرة) التي تراها أمامك ؟!
    أم إنهم يتحدثون عن واقع افتراضي لا وجود له إلا في أذهنهم وأحلامهم ؟! .
    أم تراهم يتحدثون عن رابطتهم هم هناك في مهجرهم الأمريكي ، و التي لا أعرف عنها شيئاّ ؟!.
    شخصيَا .. لا أعرف عن ماذا يدافعون!!.
    فإذا كانوا بالفعل يعنون هذه الكيانات التي تطفح بثورا متقيِحة في جدة .. إذن فمثلما يقول زيدان إبراهيم كلما ضجر من خواء أو وجود من يتحلقون حوله : يلاَ ..بلا لمَه!!.


    ونواصل


    عزالدين صغيرون

    E.M: al- izz @ hotmail. com




    .................................................................حجر.
                  

العنوان الكاتب Date
حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). الرفاعي عبدالعاطي حجر07-05-09, 11:02 AM
  Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). كمال ادريس07-05-09, 02:37 PM
    Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). عبد اللطيف السيدح07-05-09, 02:55 PM
      Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). الرفاعي عبدالعاطي حجر07-05-09, 07:09 PM
        Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). حسين حسن حسين07-05-09, 08:50 PM
          Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). الشيخ صالح محمد07-05-09, 10:31 PM
            Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). الشيخ صالح محمد07-05-09, 10:34 PM
              Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). الرفاعي عبدالعاطي حجر07-06-09, 09:26 AM
                Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). كمال ادريس07-06-09, 10:01 AM
                  Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). الرفاعي عبدالعاطي حجر07-06-09, 10:48 AM
                    Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). مصطفى البشير07-06-09, 11:02 AM
                      Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). الرفاعي عبدالعاطي حجر07-06-09, 11:14 AM
                        Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). عبد اللطيف السيدح07-06-09, 11:51 AM
                          Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). تاج السر محمد حامد07-06-09, 03:47 PM
                            Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). الرفاعي عبدالعاطي حجر07-06-09, 04:20 PM
                              Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). تاج السر محمد حامد07-06-09, 07:25 PM
                                Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). ahmedalkhatem07-06-09, 09:29 PM
                                  Re: حلُوا الروابط و الجمعيات الصحفية ؟ فيم الضجة اذن ؟!! الصحفي عزالدين صغيرون في مقالات (1). الرفاعي عبدالعاطي حجر07-07-09, 04:44 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de