|
Re: د/ عثمان أبوزيد يكتب عن المنعطف الخطير وإنفعال الساسة السودانيين وإرتفاع أصواتهم . (Re: عبد اللطيف السيدح)
|
البلد دخلت المنعطف الخطيــر دا من سنة 1989م
هسع اللفة كملت والسواق استعدل الدريكسون بس للأسف .. السيارة انقلبت وعاليها جاء سافلها ..
لسع انتو في مرحلة المنعطف دا والا شنو !!
Quote: الفهم المتبادل عن طريق الحوار هو السبيل للأرضية المشتركة، ليس مطلوباً أن نوحد آراءنا حول قضية من القضايا فهذا مستحيل، ولكن المطلوب أن نبحث عن الحلول من زوايا مختلفة، ويمكن أن نتنازل لما فيه المصلحة العامة ولو على حساب الحظوظ الشخصية والحزبية |
دا هو البيفلح فيهو الكيزان دائماً يشوفوا مصلحتهم الشخصية قبل الحزبيــة والآخرين والبلد التحرق
ووقت يجوا عند دور الناس في الضفة الأخري يقدموا الخطاب دا ويطالبوهم بما في ايدهم ..
دائماً يذكروني قصة الكلب الطماع بس الحدية المرة دي حا تكون تفتت السودان ..
Quote: خطاب العلو نقصد به ما يصدر عن شخص يتعالى على الآخرين، وأن تكون النبرة عالية في غير محلها ، فالنبرة العالية لا حاجة إليها في زمان الالكترونيات الحساسة. صحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يخطب في الموعظة وعند الحرب بالصوت العالي، وقد وصفه بعض الواصفين أنه كان حين يخطب يبدو وكأنه منذر جيش، غير أن الخطاب السياسي في الانتخابات لا يريد أن يعظ أو يحرض على القتال.
|
وياريت تكون الدعوة واضحة ومباشرة ان يوقف خال الرئيس ويكلبش فما زاد نبرة الخطابات واسفافها الا بظهوره على خارطة الاعلام ..
Quote: وإذا كان الخطاب السياسي هو البعد الظاهر لنيات المتخاطبين ، وهو الفعل السياسي مجسداً في كلمة وخطبة أو حتى في طريقة الاستماع للآخرين والتفاعل معهم، فإنه يجب أن يكون جهداً مخططاً له؛ كيف نقول وماذا نقول ولمن نقول وبأية وسيلة؟ هذا موضوع طويل, لا يكفي لتناوله مقال أو مقالان، نعود إليه في المرة القادمة إذا كتب الله العمر.
|
ربنا يكتب ليك عمــر مديد ونشوف دعوتك دي في السطرين قبل الاخرين تتوج بإدخال دبلوماسيينا مدرسة كادر وتعليم خاطبة ولغة وماينبغي قوله مما يعتبر خط احمر زي الكاتب بيهو السيدح دا ..
السيدح احوالك واخبارك لك التحايا
|
|
|
|
|
|