|
جريدة الرأي العام مثال حي لانحطاط الصحافة الانقاذية
|
الصحفي الحر في الصحافة الحرة لا دين ولا هوية ولا انتماء له الا لشرف الكلمة والبحث عن الحقيقة ولهذا تجده في قلب التظاهرة الشعبية مغامرا بكل ما يملك من اجل تقديم الحقيقة على مقاس الحقيقة وتراه في قلب الحرب مندفع يحمل روحه بين راحتيه باحثا عن الحقيقة كما هي فدفع الكثيرين من الصحفيين الاحرار حياتهم ثمنا هذا هو حال الصحافة الحرة وتلك التضحيات من اقدار الصحفي الحر المقاتل من اجل شرف الكلمة وقدسية الحقيقة اما (صحافة) الانقاذ أمثال جريدة الرأي العام وصحفيي الانقاذ أمثال ضياء الدين بلال وحنفي وعتباني و"من لف لفهم" فانه من المؤسف ان يطلق عليهم صحفيين انهم ألارزقجية الذين يعيشون على الفتات النظام الفاسد انهم هتيفة بلاط الابادة الجماعية الذين اسقطوا من قاموسهم حاجة اسمو شرف المهنة! ويا له من مآل وضيع لقدر الصحفي ان يكون من هتيفة حزب الابادة الجماعية رأسة مطلوب وقعره مضروب!
|
|
|
|
|
|
|
|
|