أثرى أثرياء العالم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 12:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-13-2009, 07:17 AM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أثرى أثرياء العالم (Re: Osman Musa)

    العزيز المنصور
    سلامات
    كدى شوف المؤامرة دى .
    .....

    كتاب «حرب العملات» يكشف مؤامرة «عائلة روتشيلد» لخفض قيمة الدولار ورفع أسعار النفط والذهب

    ....



    يعزز ارتفاع سعر النفط والذهب في الوقت الذي تنخفض فيه قيمة الدولار الأمريكي ، الشكوك التي كان كتاب "حرب العملات" (The currency war)الصادر في ايلول الماضي قد أثارها بالحديث عن مؤامرة "يهودية" تعد لتقويض ما يسميه "المعجزة الصينية" الاقتصادية.

    ويتعرض كتاب الباحث الأمريكي الصيني الاصل"سنوغ هونغ بينغ" للهجوم من منظمات يهودية أمريكية وأوروبية تتهم مؤلفه بمعادة السامية لتحذيره من تزايد احتمال تعرض ما يسميه "المعجزة الصينية" الاقتصادية للانهيار والتدمير بمؤامرة تدبرها البنوك الكبرى المملوكة لليهود منذ القرن التاسع عشر ، حين تمكنت عائلة روتشيلد اليهودية من تحقيق مكاسب هائلة حينذاك زادت عن ستة مليارات دولار وهى ثروة تساوى آلاف الاضعاف لو قورنت بأسعار اليوم . ويرى هونغ بينغ ان تراجع سعر الدولار و ارتفاع اسعار البترول و الذهب ، سيكون من العوامل التى ستستخدمهما عائلة روتشيلد لتوجيه الضربة المنتظرة للاقتصاد الصينى. وقد حقق الكتاب مبيعات قياسية منذ صدوره بلغت مليونا وربع المليون نسخة ، إضافة إلى أن عرضه على شبكة الانترنيت قد وفر الفرصة لملايين الصينيين لقراءته ومن بينهم كبار رجال الدولة ورجال المال والاعمال والبنوك والصناعة .

    وتعزو تقارير صحفية اهتمام الصينيين بهذا الكتاب الى مخاوفهم من تعرض اقتصادهم الذي ينمو بشكل حاد لخطر الانهيار فى اي لحظة ، او ان يتعرض لضربة شديدة مشابهة لما تعرضت له اقتصاديات دول جنوب شرق آسيا المعروفة باسم" النمور الثمانية" فى التسعينيات من القرن الماضي ، و من قبلها اليابان التى تخطت خسائرها من جراء هذه الضربة ما لحق بها من خسائر بعدما قصفتها الولايات المتحدة بالقنابل الذرية أواخر الحرب العالمية الثانية.

    واتهم هونغ بينغ في كتابه عائلة روتشيلد وحلفاءها من العائلات اليهودية الكبرى بأنها تتحين الفرصة للنزول بسعر الدولار الامريكى الى ادنى مستوى له (وهو ما يحدث حاليا) حتى تفقد الصين فى ثوان معدودة احتياطيها من الدولار ( الف مليار دولار ) محذرا من ان الازمة التى يتم التخطيط لها ستكون اشد قسوة مما تعرض له الاقتصاد الآسيوي فى التسعينيات الماضية.

    خطة المؤامرة اكتملت

    ويتهم المنتقدون هونغ بينغ بأنه يميل إلى نظرية المؤامرة فيما يتعلق بالسيطرة اليهودية على النظام المالي العالمي ، فهو يعتقد أن عائلة روتشيلد انتهت بالفعل من وضع خطة لضرب الاقتصاد الصيني ، وان الشىء الذي لم يعرف بعد هو: متى سيتم توجيه هذه الضربة ، وحجم الخسائر المتوقعة ؟ و يحذر الكتاب من أن كل الظروف اصبحت مهيئة لتنفيذها ضد الاقتصاد الصيني الذي يهدد امبراطورية عائلة روتشيلد ، بعد ما ارتفعت اسعار الاسهم و البورصة والعقارات فى الصين الى مستويات غير مسبوقة ، و لم يبق سوى اختيار الوقت المناسب لتنفيذ الضربة .

    ويعتقد هونغ بينغ أن انسحاب عائلة روتشيلد منذ عام 2004 من نظام تثبيت سعر الذهب الذي يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا ، خطير لقرب تنفيذ عملية تستهدف توجيه ضربة قوية للاقتصاد الصيني. لذلك دعا الصين لاتخاذ اجراءات وقائية بشراء الذهب بكميات كبيرة من احتياطيها من الدولار ، مشيرا الى ان الذهب هو العامل الوحيد القادر على مواجهة اي انهيار فى اسعار العملات . ويكشف كتاب "حرب العملات" ان قوة عائلة روتشيلد المتحالفة مع عائلات يهودية اخرى ، مثل "روكفيلر" و "مورغان" ، أطاحت بستة رؤساء امريكيين لأنهم تجاسروا على الوقوف فى وجه هذه القوة الجبارة لمنعها من الهيمنة على الاقتصاد الامريكي عبر السيطرة على الجانب الاكبر من اسهم اهم مصرف امريكي وهو البنك المركزى الامريكي المعروف باسم "الاحتياط الفدرالي".

    ويوضح الكتاب أن ما يقصده بالظروف المهيئة هو وصول الاحتياطي الصيني من العملات الاجنبية الى ارقام قياسية ، تزيد عن الف مليار دولار ، وهو اكبر احتياطي من العملات الاجنبية تمتلكه دولة فى العالم. فيما تواصل الاستثمارات و الاموال السائلة تدفقها من جميع انحاء العالم على الاسواق الصينية ، و تشهد التعاملات فى البورصة الصينية قفزات كبيرة ، فيما تسجل اسعار العقارات ارتفاعات قياسية . ويقول هونغ بينغ في معرض تحذيره للصينيين ، انه عندما تصل اسعار الاسهم والعقارات الى ارتفاعات مفرطة بمعدلات تتخطى السقف المعقول بسبب توافر السيولة المالية بكميات هائلة ، فانه يكفي للمتآمرين الاجانب ليلة واحدة فقط لتدمير اقتصاد البلاد بسحب استثماراتهم من البورصة و سوق العقارات ليحققوا ارباحا طائلة بعد أن يكونوا قد تسببوا فى خسائر فادحة للاقتصاد الصيني .

    النفط والذهب والدولار أدوات السيطرة

    ورغم محاولة الصين الحد من تدفق رؤوس الاموال الاجنبية عليها بمعدلات تفوق المعقول ، فإن المسؤولين الصينيين ينظرون بشك عميق تجاه النصائح الغربية بفتح نظامهم المالي وتعويم عملتهم اعتقادا منهم "أنها وسيلة جديدة لنهب الدول النامية." الا ان الكتاب يكشف عن ان حكومة بكين لم تستطع - على عكس ما تتخيل - السيطرة بشكل كامل على دخول المليارات الى السوق الصيني بسبب تسلل هذه المليارات من بوابة هونغ كونغ وشينزين المتاخمة. ويرى الكتاب أن وضع الصين الاقتصادي يقترب الى حد كبير من الوضع الاقتصادي لدول جنوب شرق اسيا و هونغ كونغ عشية الازمة الاقتصادية الكبرى للعام 1997 ، مشيرا إلى بوادر تلوح فى الافق تؤكد أن الصين بدأت تتعرض بالفعل لبشائر ضربة مدمرة لاقتصادها الصاعد ، أهمها التراجع المتواصل لسعر الدولار والارتفاع الجنوني لاسعار النفط الذي تتزايد حاجة الصين له. ويستعرض الكتاب بقدر من التفصيل المؤامرة التى ادت الى انهيار الاتحاد السوفيتي السابق ، مشيرا الى ان تفتت هذه القوة العظمى الى جانب الانهيارات التى تعرضت لها دول جنوب شرق آسيا و اليابان ، لم تكن على الاطلاق وليدة المصادفة بل هي انهيارات خطط لها بعناية من قبل عائلة روتشيلد و المتحالفين معها.

    انهيار بورصة لندن بداية سيطرة «روتشيلد»

    ويعتبر هونغ بينغ ان حرب العملات الحقيقية بدأت فى واقع الامر على يد عائلة روتشيلد اليهودية و بالتحديد فى 18 حزيران 1815 قبل ساعات قليلة من انتصار القوات البريطانية فى معركة" واترلو"الشهيرة على قوات امبراطور فرنسا نابليون بونابارت . و يوضح الكتاب ان"ناتان"الابن الثالث لروتشيلد استطاع بعد ان علم بأقتراب القوات البريطانية من تحقيق فوز حاسم على نابليون ، استغلال هذه المعلومة العظيمة للترويج لشائعات كاذبة تفيد بانتصار قوات نابليون بونابارت على القوات البريطانية حتى قبل ان تعلم الحكومة البريطانية نفسها بهذا الانتصار بـ 24 ساعة ، لتنهار بورصة لندن فى ثوان معدودة لتبادر عائلة روتشيلد لشراء جميع الاسهم المتداولة فى البورصة البريطانية بأسعار متدنية للغاية لتحقق فى ساعات قليلة مكاسب طائلة ، بعد أن إرتفعت بعد ذلك الاسهم فى البورصة الى ارقام قياسية عقب الاعلان عن هزيمة نابليون بونابارت على يد القوات البريطانية. وقد حولت هذه المكاسب عائلة روتشيلد من عائلة تمتلك بنكا مزدهرا فى لندن ، الى امبراطورية تمتلك شبكة من المصارف و المعاملات المالية تمتد من لندن الى باريس مرورا بفيينا و نابولي و انتهاءا ببرلين و بروكسل. وبعد أن تمكنت عائلة روتشيلد من تحقيق ثروة هائلة من جراء انهيار بورصة لندن التي تسببت فيها ، ارتدت نحو فرنسا لتحقيق مكاسب طائلة من الحكومة الفرنسية ، حيث يكشف الكتاب كيفية نجاح الابن الاكبر جيمس روتشيلد فى العام 1818 فى تنمية ثروة عائلة روتشيلد من اموال الخزانة العامة الفرنسية ، إذ أنه بعد هزيمة نابليون حاول ملك فرنسا الجديد لويس الثامن عشر الوقوف فى وجه تصاعد نفوذ عائلة روتشيلد فى فرنسا ، فما كان من جيمس روتشيلد الا ان قام بالمضاربة على الخزانة الفرنسية حتى اوشك الاقتصاد الفرنسي على الانهيار.... وهنا لم يجد ملك فرنسا امامه من سبيل لانقاذ الاقتصاد الفرنسي سوى اللجوء الى جيمس روتشيلد الذى لم يتأخر عن تقديم يد العون ، لكن نظير ثمن باهظ وهو الاستيلاء على جانب كبير من سندات البنك المركزي الفرنسي و احتياطيه من العملات المحلية و الاجنبية . وبذلك تمكنت عائلة روتشيلد خلال السنوات الثلاث بين 1815 الى 1818 من جمع ثروة تزيد عن 6 مليارات دولار من بريطانيا وفرنسا ، وهى ثروة جعلت العائلة تجلس اليوم - وفقا للكتاب - على تلال من المليارات من مختلف العملات العالمية ، حتى لو لم يؤخذ فى الاعتبار ان هذه الثروة تتزايد بمعدل 6 بالمئة مع مطلع كل عام. ويشير الكتاب الى ان عائلة روتشيلد اعتبرت بأنها نجحت فى انجاز مهمتها على الوجه الاكمل فى منتصف القرن التاسع عشر ، بعد ان سيطرت على الجانب الاكبر من ثروات القوتين العظميين حينذاك وهما بريطانيا وفرنسا ، وانه لم يعد امام العائلة للسيطرة على الاقتصاد العالمي سوى عبور المحيط الاطلنطي حيث الولايات المتحدة التى تمتلك كل المقومات لتكون القوة العظمى الكبرى فى العالم فى القرن العشرين .

    ويستشهد هونغ بينغ فى كتابه بمقولة مشهورة لناتان روتشيلد بعد أن احكمت العائلة قبضتها على ثروات بريطانيا"لم يعد يعنيني من قريب او بعيد من يجلس على عرش بريطانيا لاننا منذ ان نجحنا فى السيطرة على مصادر المال و الثروة فى الامبراطورية البريطانية ، فاننا قد نجحنا بالفعل فى اخضاع السلطة الملكية البريطانية لسلطة المال التى نمتلكها ".

    الانتقال إلى أمريكا

    وقد اعتبرت عائلة روتشيلد ومعها عدد من العائلات اليهودية بالغة الثراء ، أن المعركة الحقيقية للسيطرة على العالم ، تكمن في السيطرة على الولايات المتحدة ، فبدأ مخطط آخر اكثر صعوبة لكنه حقق مآربه فى النهاية.. فقد شهد يوم 23 كانون الاول 1913 منعطفا مهما فى تاريخ الولايات المتحدة ، عندما اصدر الرئيس الامريكي ويدرو ويلسون قانونا بانشاء البنك المركزي الامريكي (الاحتياطي الفدرالي) لتكون الشرارة الاولى فى إخضاع السلطة الامريكية - ممثلة في الرؤساء الامريكيين - لسلطة المال والاوساط المالية وكبار رجال البنوك الخاضعين لليهود ، بعد حرب شرسة بين الطرفين استمرت مئة عام. ولم تكن عائلة روتشيلد هي العائلة اليهودية الوحيدة التى شاركت فى تحقيق الانتصار بل ساعدتها فى ذلك خمس او ست عائلات يهودية كبرى بالغة الثراء اشهرها عائلتا روكفيلر ومورغان.

    وقد تمثلت هذه الهيمنة على البنك المركزي الامريكي فى نجاحهم فى امتلاك اكبر نسبة فى رأس ماله.

    ويتناول "حرب العملات" بالتفصيل ظروف الحرب الشرسة التى دامت مئة عام بين رؤساء امريكا والاوساط المالية و المصرفية التي يسيطر عليها اليهود و التى انتهت بسقوط البنك المركزي الامريكي فى براثن امبراطورية روتشيلد و اخوانها. ويقول هونغ بينغ ان رؤساء امريكا كانوا على قناعة تامة طوال حرب المئة عام بأن الخطر الحقيقي الذى يتهدد امريكا يكمن في خضوع امريكا لرجال المصارف اليهود على اساس أنهم لا ينظرون إلا لتحقيق الثروات دون النظر الى اى اعتبارات اخرى . ويستشهد الكتاب فى ذلك بالرئيس أبراهام لينكولن الذى حكم امريكا خلال الحرب الاهلية الامريكية ، فقد اعلن لينكولن اكثر من مرة انه يواجه عدوين و ليس عدوا واحدا .. العدو الاول الذى وصفه لينكولن بأنه الاقل خطورة يكمن فى قوات الجنوب التى تقف فى وجهه ، اما العدو الثاني الاشد خطورة فهو اصحاب البنوك الذين يقفون خلف ظهره على اهبة الاستعداد لطعنه فى مقتل فى اي وقت يشاءون .

    اما الرئيس توماس جيفيرسون صاحب اعلان استقلال امريكا فى العام 1776 فقد اكد انه مقتنع تمام الاقتناع بان التهديد الذى يمثله النظام المصرفي يعد اشد خطورة بكثير على حرية الشعب الامريكي من خطورة جيوش الاعداء . ويكشف هونغ بينغ فى كتابه عن ان حرب المائة عام بين رؤساء امريكا واوساط المال والبنوك ، تسببت فى مقتل ستة رؤساء امريكيين ، اضافة الى عدد اخر من أعضاء الكونغرس. فقد كان الرئيس وليام هنري هيريسون الذى انتخب فى العام 1841 أول ضحايا حرب المائة عام عندما عثر عليه مقتولا بعد مرور شهر واحد فقط على توليه مهام منصبه انتقاما من مواقفه المناهضة لتغلغل اوساط المال والبنوك فى الاقتصاد الامريكي ، اما الرئيس زيتشاري تايلور الذى مات فى ظروف غامضة بعد خضوعه للعلاج من آلام فى المعدة اثر وجبه عشاء ، فقد اثبتت التحليلات التى جرت على عينة من شعره بعد استخراجها من قبره بعد مرور 150 عاما على وفاته (اي في العام )1991 انها تحتوي على قدر من سم الزرنيخ . وقد تسببت ايضا حرب المائة عام بين رؤساء امريكا وأوساط المال والبنوك بقيادة عائلة روتشيلد ، في مقتل الرئيس ابراهام لينكولن فى العام بطلق ناري فى رقبته فيما توفي الرئيس جيمس جارفيلد أثر تلوث جرحه بعد تعرضه لطلق ناري من مسدس اصابه فى ظهره. أما الرئيس الامريكي الذي اعطى الانطباع بأنه انتصر على رجال البنوك ، فهو الرئيس اندرو جاكسون 1867( ـ )1845 الذي استخدم مرتين حق الفيتو ضد إنشاء البنك المركزي الامريكي ، وقد ساعده فى مقاومته الناجحة لاوساط المال و الاعمال التي يسيطر عليها اليهود ، الكاريزما التي كان يتمتع بها بين ابناء الشعب الامريكي.

    «الاحتياطي الفدرالي» تحت سيطرة روتشيلد وأخواتها

    وكان الرئيس جاكسون قد اوصى قبل وفاته بان تكتب على قبره عبارة :"لقد نجحت فى قتل لوردات المصارف رغم كل محاولاتهم للتخلص مني". ويؤكد هونغ بينغ أن البنك المركزي الامريكي يخضع فى واقع الامر لاوساط المال والبنوك ولا سيما لعائلة روتشيلد بعد أن سيطرت على البنك المركزي الامريكي بشراء جانب كبير من اسهمه. وقد حاولت بعض وسائل الاعلام الصينية التحقق من هذا الامر بإستضافة احد الرؤساء السابقين للبنك المركزي الامريكي و هو بول فولكر ، الذي رد في مقابلة على أحدى القنوات التلفزيونية الصينية على سؤال إن كان البنك المركزي الأمريكي يخضع بالفعل للبنوك الخاصة التى تمتلك الجانب الاكبر من اسهمه؟؟ رد معترفا بأن البنك المركزي الامريكي ليس مملوكا للحكومة الامريكية بنسبة 100 بالمئة لوجود مساهمين كبار فى رأس ماله.. غير انه طالب الصينيين بعدم اصدار احكام مسبقة فى هذا الصدد. ومن المعروف أن البنك المركزي الأمريكي يصف نفسه بأنه "خليط غير عادي من عناصر القطاعين العام والخاص" بينما يقوم الرئيس الأمريكي بتعيين الأعضاء السبعة لمجلس محافظيه ، فإن البنوك الخاصة تمتلك حصصا في فروعه الإقليمية الـ 12 الأخرى. غير أن هونغ بينغ يتجاوز ذلك ليؤكد أن البنك المركزي الامريكي يخضع لخمسة بنوك أمريكية خاصة على شاكلة "سيتي بانك" وهي تخضع بالفعل لاثرياء اليهود الذين يحركون الحكومة الفيدرالية الامريكية من وراء الستار كيفما شاءوا ، وبالتالي فهم يتحكمون فى اقتصاد باقي دول العالم من خلال البنك المركزي الامريكي .

    وقامت بعض الاوساط اليهودية باتهام كتاب "حرب العملات" بأنه كتاب معاد للسامية مشيرة انه فى حال حدوث اي انهيار للاقتصاد الصيني فان مسؤولية هذا الانهيار المزعوم يجب ان تلقى على عاتق انتهاكات الصين لحقوق الانسان و كبت الحريات و مقاومة شعب تايوان للتوسع الصيني ، و ليس على عاتق اليهود حتى لو حاول مؤلف الكتاب ان ينفي عن نفسه تهمة معاداة السامية بالاشادة بذكاء اليهود و قدرتهم على تحقيق النجاح الباهر ، حيث يقول "يعتقد الشعب الصيني أن اليهود أذكياء وأغنياء ، لذلك ينبغي أن نتعلم منهم. وحتى أنا أعتقد أنهم بالفعل أذكياء ، وربما أذكى الناس على وجه البسيطة.


    واشنطن __ الدستور
















                  

العنوان الكاتب Date
أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-11-09, 09:19 PM
  Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-11-09, 10:10 PM
    Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-11-09, 10:50 PM
      Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 00:25 AM
        Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 00:55 AM
          Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 01:12 AM
            Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 01:20 AM
          Re: أثرى أثرياء العالم Amin Mahmoud Zorba11-12-09, 01:20 AM
            Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 01:58 AM
              Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 02:18 AM
                Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 03:05 AM
                  Re: أثرى أثرياء العالم ابراهيم الصغير11-13-09, 11:12 AM
          Re: أثرى أثرياء العالم ابراهيم الصغير11-13-09, 11:05 AM
    Re: أثرى أثرياء العالم ابراهيم الصغير11-13-09, 10:58 AM
    Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-16-09, 05:02 AM
  Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 03:40 AM
    Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 05:16 PM
      Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 06:24 PM
        Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 07:08 PM
          Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 08:18 PM
            Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-12-09, 09:11 PM
            Re: أثرى أثرياء العالم عبدالرازق الطيب يس11-12-09, 09:14 PM
              Re: أثرى أثرياء العالم محمد المرتضى حامد11-12-09, 09:41 PM
                Re: أثرى أثرياء العالم ابراهيم الصغير11-12-09, 11:39 PM
                  Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 01:45 AM
                Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 00:28 AM
              Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 00:14 AM
                Re: أثرى أثرياء العالم طارق جبريل11-13-09, 00:45 AM
                  Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 02:32 AM
                Re: أثرى أثرياء العالم حذيفه ابراهيم الكباشي11-13-09, 00:50 AM
                  Re: أثرى أثرياء العالم Al-Mansour Jaafar11-13-09, 02:58 AM
                  Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 05:19 AM
                    Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 05:35 AM
                      Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 06:23 AM
                        Re: أثرى أثرياء العالم Ahmed al Qurashi11-13-09, 07:13 AM
                          Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 05:21 PM
                        Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 07:17 AM
                          Re: أثرى أثرياء العالم ابراهيم الصغير11-13-09, 10:33 AM
                            Re: أثرى أثرياء العالم ابراهيم الصغير11-13-09, 10:35 AM
  Re: أثرى أثرياء العالم ابراهيم الصغير11-13-09, 10:52 AM
    Re: أثرى أثرياء العالم الحاج حمد الحاج11-13-09, 03:13 PM
      Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 06:03 PM
        Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 07:51 PM
          Re: أثرى أثرياء العالم ابراهيم الصغير11-13-09, 08:13 PM
          Re: أثرى أثرياء العالم ibrahim fadlalla11-13-09, 08:17 PM
            Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 08:47 PM
            Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-13-09, 10:01 PM
              Re: أثرى أثرياء العالم الحاج حمد الحاج11-13-09, 10:25 PM
                Re: أثرى أثرياء العالم Al-Mansour Jaafar11-13-09, 11:31 PM
                  Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-14-09, 00:17 AM
                    Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-14-09, 01:39 AM
                      Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-14-09, 02:17 AM
                        Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-14-09, 04:32 AM
                          Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-14-09, 05:02 PM
                            Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-14-09, 05:47 PM
                              Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-14-09, 07:03 PM
                              Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-16-09, 01:38 PM
  Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-14-09, 08:17 PM
  Re: أثرى أثرياء العالم Osman Musa11-15-09, 00:56 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de