الــ إف بـــي آي يقــتل مسلمــا وينعــي كــلبا...

Quote: الكلب ده عنده رتبه و بيكون دافع عن الضباط و ذنبه في رقبة الامام ده لانه لو كان استسلم ما كان بوبي ده اتكتل

لأخت دينا
الكلب ذنبه أنه بقي ضابط في الأف بي آي و زنبه علي الذين لا يتوانون في إطلاق الرصاص و بدون حسيب لأن السلطة بكل بساطة لا يمكنها تعاقبهم مهما قتلوا !!!
كيف تحاسبهم و هي تستعين بشركات أمنية كبلاك ووتر التي علي فكرة يملكها ديك شيني و ترجع أصول أغلب موظفيها للمرافيد الجيش و الشرطة و كبار المجرمين الإهابيين في السجون الأمريكية !!!!
أما ذنب الإمام فإنه كان مسلم لذا أخذ حقه الطبيعي رصاصة و غيرها من وسائل الموت بدم بارد أو ربما السجن إلي الأبد بون تهمة كما حدث ويحدث للآلاف من المشتبهون فيما يسمي " الحرب عل الإرهاب " !!!!

Quote: ما هى قيمة الانسان والكلب معا فى بلدك المسلم السودان و كافة البلدان الاسلامية؟

قميتنا هي أن لنا دين هو الوحيد الذي لم و لن تصله أيدي التزييف و التحريف و التي تجعل منه وسيله رخيصة يطوعها الجشعون المفسدون و معهم الإرهابيون لتحقيق مصالحهم الخاصة و الخاصة جداً
قمتنا أننا و لو لم نحترم الكلب كما أوصانا رسولنا وأو نتبع ما جاء به القرآن فإن ذلك لا يعني أن الكلب يمكنه أن يكون أكرم من الإنسان و ليس ذلك تبريراً لمسيحي و لو كان الأف بي آي أن يقتل مسلماً بعيد عن قاعات المحاكم و لو كان أمريكياً في بلد كم يتباهي أصحابه و أكثر منهم ناس كتار هنا بأنه قلعة الإنسانية و حقوق الرنسان !!!!
أنا أسألك ما هي قيمة الإنسان في الغرب عندما تسيل الدماء المسلمة أنهاراً و يظل الإنسان هناك عاجزاص من إيقاف شلالاتها ؟؟؟
ما هي قيمة الإنسان عندما يموت الإنسان الفلسطيني و ترفض أمريكا علي زعلي مستوياتها مناقشة ذلك الإهاب الرسمي في مجلس اللامن ... مجرد مناقشة ؟؟؟
الإنسان بدون قيم فعلاً الكلب أفضل منه فقط في هذه الحالة !!!
و لو أردت أن تتأكد من قولي و كيف يستغل الساسة و اللوبيات الصهيونية القانون و الإنسان في الغرب و يطوعه لخدمة مصالحهم الخاصة النتنة فإليك هذا التقرير :
بلاك ووتر صليبية


ريك برينس يعتبر نفسه مسيحيا صليبيا مكلفا بمهمة القضاء على الإسلام والمسلمين (الفرنسية-أرشيف)


في شهادة خطية تحت القسم قال أحد الذين عملوا في شركة الخدمات الأمنية بلاك ووتر إن مدير هذه الشركة أريك برينس كان يعتبر نفسه "مسيحيا صليبيا مكلفا بمهمة اجتثاث المسلمين والدين الإسلامي من العالم" وإن شركاته قامت بـ"تشجيع ومكافأة من يساهم في تدمير حياة العراقيين".
وذكرت صحيفة تايمز التي أوردت الخبر أن هذه الشهادة تأتي ضمن سلسلة من الاتهامات تشمل القتل وتهريب الأسلحة وتصفية المدنيين العراقيين عمدا.
كما أن من بين تلك الاتهامات التي قدمت لمحكمة بولاية فرجينا مساء الاثنين الماضي قيام برينس بقتل أو اغتيال موظفين اثنين سابقين متعاونين مع المحققين الفدراليين.
وقد وجهت هذه التهم لبرينس في شهادة خطية تحت القسم قدمها موظفان سابقان معه, أحدهما جندي سابق في قوات المارينز الأميركية, وقد رمزا لاسميهما بـ John Doe No 1 و John Doe No 2 وذلك خشية التعرض للقتل إن كشفت هويتهيما.
وادعيا أن برينس وموظفين آخرين كبارا في شركة بلاك ووتر أتلفوا أشرطة فيديو ورسائل إلكترونية ووثائق تدينهم كما قاموا بإخفاء سلوكهم الإجرامي والتستر عليه عن وزارة الخارجية الأميركية.تأتي هذه الشهادة ضمن عريضة مقدمة إلى المحكمة من طرف محامين يمثلون ستين عراقيا يقاضون بلاك ووتر على خلفية الجرائم المزعومة.
وقد نفت بلاك ووتر هذه التهم واعتبرت أنها تهدف إلى تشويه سمعة برينس بدلا من تقديم أدلة حقيقية يمكن للمحاكم العدلية أن تعتمد عليها.
غير أن John Doe No 2 أكد في شهادته أن برينس تعمد نشر من يشاطرونه نفس الفكر في العراق أي "من يعتقدون مثله في التفوق المسيحي, وكان يعلم بل يرغب في أن يقوم هؤلاء الرجال بعدم تفويت أي فرصة ممكنة لقتل عراقيين, وكان كثير من هؤلاء الرجال يستخدمون ألقاب ورموز فرسان الهيكل, أي المحاربين الذين قاتلوا المسلمين في الحروب الصليبية".
ويقول الجندي السابق بقوات المارينز المذكور آنفا إن عددا كبيرا من الحوادث التي كانت تستخدم فيها القوة المفرطة كانت تسجل في أشرطة فيديو يتم التفرج عليها في نهاية اليوم قبل أن تمحى.

المصدر: تايمز