قالها سلفاكير, أن مصر تدفع بخيار الوحدة .. و أنها أكثر الدول المانحة إلتزاما بما قطعته و تنفيذا للمشروعات الهامة في جنوب السودان, أو ما معناه, .
هذا في الوقت الذي تكرس فيه حكومة المؤتمر الوطني لخيار الإنفصال و يمارس فيه الآخرون لعبة التضريب و التكهنات و تفعيل الإحتياطي "خيار الكونفدرالية" كأضعف الإيمان مع أن ما تبقى لموعد إستفتاء الوحدة/الإنفصال لا يتناسب و حجم القضية العاتية ألا وهي "مصير الوطن القديم!"..
نحن نتأهب لمتابعة إستفتاء المصير كمن يتأهب لمتابعة مباراة في كرة القدم لمعرفة "النتيجة"! . غايتو إذا "كتبت" للسودان "الوحدة" بسبب الأثر المصري تبقى واااخجلتنا!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة