ــــ تنجز عملها في زمن وجيز وبدقة متكاملة وروح شابة وأنا معها من هنا وهناك .
أخذت كمية من الموية وتشطفت بصابون (فنيك) حسب ما هو مكتوب في تلك الورقة بشكل صندوق و فكتها برفق التقول عاوزة تتبخر بيها تاني , ودخلت إلي غرفتها لكي تغير ملابسها فقد كان لديها طقم كامل في غاية النصاعة من البياض حتي نعليها أبيض ويشبه المركوب ولكنه ليست كمركوب الرجال وفي غاية الروعة والجمال , ولم تنسي الخاتم (الجنيه المصري) أدخلته في نفس الأصبع الذي تلبس به دبلة من الفضة لم تخرجها أبداً وكأنها من زمن التركية .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة