ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توجدصور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 01:30 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-08-2009, 02:32 PM

wadalzain
<awadalzain
تاريخ التسجيل: 06-16-2002
مجموع المشاركات: 4701

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج (Re: مازن الجمّال)

    قال كاتب البوست أن دعوات الملايين مع الوالى ، ولا ادرى من هم هؤلاء الملايين الذين مع هذا الوالى ؟

    هذا الوالى ما نصب فى وزارة الا وتركها خرابا يبابا وما نصب فى منصب الا اصابه مال السحت منها وخير مثال لذلك الفضيحة التى فجرها قبل ذلك فى صحيفة الصحافة الكاتب والصحفى الطاهر ساتى عن تعيينه عندما كان فى قيادة جامعة الخرطوم لشخص من غير مؤهلات لمدير مزرعة جامعة الخرطوم فقط انه كان ( مجاهد ) معه فى الجنوب ، فعاث هذا الشخص فى المزرعة فسادا ، سرق ونهب الاموال والممتلكات وعندما تم القبض عليه متلبسا اعترف وكونت له لجنة ، طبعا اللجنة بتوصية من الزبير بشير طه ، اوصت أن تخصم منه هذه الملايين او قل المليارات بالاقساط وان يحول الى وظيفة اخرى واذا حسبت سنين تسديد االاقساط فسوفوتجدها مئات السنين .

    وكتب بعد ذلك الاستاذ الطاهر ساتى قائلا :
    قرأت فى (ألوان ) الجمعة الماضية تصريحا وسيما لمولانا هشام عثمان وكيل نيابة الأموال العامة .. مولانا جدد حرصه وحرص نيابته على محاسبة المعتدين و عدم التفريط فى المال العام ... وهذا ما يريده كل المصلحين فى الارض والمخلصين لأوطانهم ... ولكن تصريحات مولانا الوسيمة تعيد إلى ساحة الذهن قضية جديدة .. أبطالها اعتدوا على المال العام .. واعترفوا بذلك كتابة وشفاهة .. وتم فتح بلاغ فى نيابة مولانا هشام .. ولكنهم خرجوا بلا محاسبة .. واعتلوا موقعا مرموقا فى دهاليز السلطة والثروة ... !!
    * فالبلاغ رقم (43 \ 2004 م ) تحت المادة (177) والذى كان مفتوحا بنيابة مولانا هشام - قبل اغلاقه بلا محاسبة اطرافه - سيظل لغزا غامضا .. ولعنة تطارد كل قوانيننا .. ووصمة عار فى جبين حماة المال العام .. ونموذجا يجسد صورعدالتنا عندما يسرق بها الشريف مليارا او الضعيف خبزا ... ولأنها قضية اموال للفقراء واليتامى - وابناء الحرام الذين رفضوا اتفاقية السلام الاخيرة - حق معلوم .. نتمادى فى كشف الاوراق بلاتحفظ ... !!
    * البلاغ - يا نازحى دارفور - فتحته الادارة القانونية بجامعة الخرطوم ضد ( ع . ج .م ) .. احد قيادات العمل الدعوى والجهادى بالبلاد .. بعد اعترافه كتابة - للجنة تحقيق شكلتها الجامعة - بأنه ..
    1 - باع كل مواد البناء التى كانت بمخازن الجامعة .. وحول قيمتها لمنفعته الشخصية .. !!
    2 - باع كل أطنان السكر التى تبرعت بها منظمات تطوعية لقوافل الطلاب .. وحول قيمتها لمنفعته الشخصية .. !!
    3 -حول عربات الجامعة لمركبات عامة .. واستخدم عائداتها لمنفعته الشخصية .. !!
    4 - استولى على مال الجامعة ليستأجر منه منزلا بغير وجه حق .. ثم يؤثثه بأثاثات فاخرة بغير وجه حق .. !!
    * نيابة الاموال العامة - يا جوعى الشرق - فتحت البلاغ وقبضت على المذنب المعترف بذنبه .. ثم اطلقت سراحه .. للأسباب - غير المشروعة - الآتية ..
    * المذنب ( ع .ج .م ) - يا نازحى الجنوب - كتب خطابا بتاريخ ( 15- 7 - 2004 ) لمدير الجامعة يقول فيه - بعد السلام وحفظك الله -
    - الجامعة مؤسسة تربوية هدفها البناء وليس الهدم والتجريم ..فلا تهدمونا ولا تجرمونا .. !!
    - كنت مخلصا لكم وعملت بقلب مفتوح .. وان اخطأت فارفع عنى الضرر.. !!
    - بعيد عن التهويل والتضخيم .. لا بأس من رفع الضرر .. !!
    - استحقاقاتى يمكن ان تدخل فى اطار التسوية .. !1
    - و الله ولى التوفيق ... مخلصكم - وليس مختلسكم - ( ع . ج .م )
    * مدير الجامعة - يا مشردى الشمال - استلم الخطاب .. واثنى عليه .. ورفقا بمخلصه ... كتب لوكيل الجامعة تحت عنوان ( هام وعاجل ) ما يلى ....
    - الاخ الوكيل .. مادام المهندس - وهو ليس مهندسا يا سادة - ( ع. ج . م ) على استعداد لتسوية الامر فقد تقرر تشكيل لجنة تسوية برئاسة مدير مزرعة الجامعة - لاحظوا برئاسة من - وعضوية المراقب المالى و المستشار القانونى وآخر اسمه ( ح . ح .ح ) ... وجزاك الله خيرا ..!!
    * وكيل الجامعة - يا مرضى السل ببلادى - استلم الامر .. وشكل اللجنة .. فاجتمعت اللجنة مع المتهم ايام ( 2\8 .. 12\9 .. 16 \9 .. 3 \10 ..) ثم رفعت تقريرها الآتى نصحه ... وقبحه ... بتاريخ ( 6 -10 2004 )
    - لا توجد لوائح صرف بالجامعة والمذنب يعمل بتفويض من المدير فى ظل ظروف سيئة وباجتهاد فردى .. وللمذنب حق التصرف والبيع ومقابلة الاحتياجات الضرورية .. لذا نوصى بالآتى ...
    - 1 ان تقبل ادارة الجامعة مبدأ التسوية ... باسقاط المبالغ المتعلقة بالسكن والأثاث .. اسقاط المبالغ المتعلقة بمواد البناء .. اسقاط المبالغ المتعلقة بقيمة السكر ..
    - 2 مخاطبة وكيل نيابة الاموال العامة لقبول ذلك ..
    - 3 ان يدفع المذنب 40 الف دينار شهريا من راتبه لتسديد باقى المبلغ .. وشكرا .. دكتور ( ا . ع . ا ) .. ( م . ص . ع ) ... ( ح .ح .ح ) ... ( ن . امام الدين !!!).... أعضاء اللجنة .. !!
    * المستشار القانونى للجامعة - يا منكوبى الاسهالات المائية بوطنى - وافق .. ثم خاطب مولانا هشام وكيل نيابة الاموال العامة بتاريخ ( 10 -8 - 2004 ) ليفيده بأن ادارة الجامعة بصدد استرجاع الاموال موضوع البلاغ ... ولعل الحياء وحده منعه من المطالبة باطلاق سراح المذنب ... ولكن تم اطلاق سراحه ... وبمناسبة اطلاق سراحه اقام ليلة مدائح نبوية بشمبات ... وحضرها بعض الشركاء ... !!
    * المذنب .. الآن ... اليوم ... ( هسع ) ... ( دلوقت ) ... ( ناو ) ... يشغل منصب مدير إدارة الخدمات الاجتماعية بوزارة اتحادية ميزانيتها اكبر واعظم من ميزانية جامعة الخرطوم ... تقديرا و وفاءا وتعظيما لاختلاساته .. وخيانته للمال العام .... !!
    * سؤال مشروع جدا ... لمولانا هشام عثمان ... هل تم إلغاء المواد التى تعاقب المدان فى جريمة المال العام بالسجن والغرامة والاسترداد... والاعدام احيانا .. أم هى أصبحت موادا تنتقى المذنبين .. ... ؟؟




    ثم جاء الى وزارة الداخلية فكانت فى عهده فترة من اشد الفترات ظلما للناس وقمعا لهم .

    وقد كتب عنه قبل ذلك الاستاذ الحاج وراق قائلا : -

    نقلا عن الصحافة اليوم

    الاستاذ الحاج وراق

    مسارب الضي


    قبل فوات الأوان: اعزلوا هذا الوزير



    أراد وزير الداخلية - بروفيسير الزبير بشير - ارسال رسالة، و غض النظر عن المحتوى، فقد نجح في كتابة متنه بدماء عزيزة وغزيرة - استشهاد المقدم شرطة عماد الدين سعد الحسن والجندي محمد نور الشفيع، وثمانية من قوات حركة تحرير السودان - ثلاثة في داخل الاستراحة وخمسة في عربة أمامها -، اضافة إلى اصابة تسعة من أفراد الشرطة وأربعة من قوات حركة التحرير!!
    ورغم الحزن والغضب فالوقت للتأمل، لاستخلاص الحكمة مما حدث، وكل (تجربة لا تورث حكمة تكرر نفسها)!
    وليست هذه الاحداث الاولى من نوعها، سبقتها أحداث شبيهة كأحداث سوبا والكلاكلة، ولذا لا يمكن فهمها دون دراسة (عوامل التكرار)، وأولها السياسة المنهجية التي صعد لتنفيذها وزير الداخلية الحالي، والتي زكته لها خصائصه الشخصية!
    * كانت أول مرة أرى فيها وزير الداخلية وجهاً لوجه في مأتم الشهيد الراحل محمد طه محمد أحمد، كنت ارقبه من على البعد، لا بعين التصنيف السياسي، وانما بعين ملاحظة الخصائص الشخصية، نظرت إليه وفي الخاطر وصف (الوزير المجاهد) الذي كان يسبغه عليه الشهيد الراحل، ومن فرط تكراره وإلحاحه تحول الى ما يشبه اللقب، فتصورت ان أجد بعضاً من صورة (المجاهد)، أو شبهاً ما، بالمجاهد الشهيد عبيد ختم، وهو من جيلنا في جامعة الخرطوم، من أولئك الذين يدفعونك دفعاً الى تبني مقطع أحمد عبد المعطى حجازي (أنا في صف المخلص من أي ديانة...)، أناس مثله، تختلف أو تتفق معهم، لا تملك إلا أن تحترمهم.
    ولكن لدهشتي فقد رأيت عجباً - الطريقة التي يسلم بها الوزير على الآخرين طريقة ممعنة في الاستكبار: يمد يده بشح غريب ولا يملِّك الآخر سوى أطراف أصابعه! حد من الغطرسة والصلف أشهد الله تعالى أنى لم أره لدى سوداني طيلة حياتي!
    ولأن ذات الطريقة تكررت مع عدد من الاشخاص لم يخالجني شك في طبيعة الشخصية. ولكن لماذا؟ الزبير بشير وزير داخلية، وبحكم منصبه يحوز على سلطات هائلة لا يحتاج معها إلى ادعاء الاهمية أو السلطة! ثم انه حائز على أعلى درجة علمية (بروفيسير)، فالطبيعي إذن ألا يستشعر عقدة نقص في الذكاء أو المعرفة تدفعه الى التعويض بالاستكبار! وعلى كل، ومهما تكن الدوافع أو أدواء النفس، فإن لمثل هذا الاستكبار جذوراً فكرية، تتصل بالايديولوجية المغلقة ، ايديولوجية (استعلاء) الجماعة باعتبارها ظل الله في الارض وممثلة الحق المطلق والخير المطلق! ولهذا الاستعلاء تتمته المنطقية، أي احتقار الآخرين، فهم تجسيد الشر المطلق، ككفرة ومنافقين، وبالتالي فهم إما أبالسة، أو أدنى من الكائنات الانسانية، مثلهم مثل الحشرات! يمكن أن تدوسهم بحذائك دون ان تستشعر أي تأنيب ضمير!!
    * ولست ميّالاً الى شخصنة القضايا، ولكن في هذه الحالة، فإن السياسة لا يمكن عزلها عن خصائص الشخصية.
    والسياسة المعتمدة الآن الارتداد الى ما قبل التوقيع على اتفاقيات السلام، الى الوضعية الاحتكارية للانقاذ، ولكن المشكلة ان هناك شركاء آخرين، ودستورا يكفل الحقوق والحريات، ويشترط لاعلان حالة الطواريء اجماع الشركاء! وكذلك هناك وجود مسلح للآخرين لحمايتهم ولضمان عدم الارتداد! إذن فكيف السبيل؟ السياسة المعتمدة تقوم على التخويف والابتزاز - تخويف سكان العاصمة من الانفلاتات الأمنية: سواء الانفلاتات الحقيقية من قوات الحركة الشعبية وحركة تحرير السودان، أو الانفلاتات المتوهمة والمصنوعة، والهدف تخويف المواطنين للاصطفاف خلف حماتهم، هذا من جانب، ومن الجانب الآخر، تجريد الشركاء من أية قوة مسلحة تحت أيديهم بما يجعل الارتداد على الاتفاقيات مأموناً! وبالطبع، فإن الهدف النهائي، التراجع تحديداً من استحقاقات التحول الديمقراطي بتصويره وكأنه نقيض للأمن!!
    * ولست متحيزاً لاتعامي عن المشاكل الواقعية، ومن بينها بالطبع، أن قوات الحركة الشعبية وقوات حركة التحرير قوات حرب عصابات تحتاج في مرحلة السلم الى إعادة تأهيل والي إعادة تدريب على أساس ثقافة السلام وحقوق الانسان وسيادة حكم القانون.
    والذين يدعون بأنها قوات منضبطة وعال العال يضرون الحركة الشعبية وحركة التحرير لأنهم لا ينصحونها بالحقائق. وكلما تأخرت إعادة التأهيل هذه، والتي نصت عليها اتفاقيات السلام نفسها، وشكلت لأجلها مفوضية مختصة (مفوضية إعادة الدمج والتأهيل)، كلما تأخرت هذه العملية، أو تم اهمالها، كلما حدثت انفلاتات وتجاوزات، مثلما حدث مع بعض المواطنين في حي المهندسين، وهذه الانفلاتات لاتضر بالسلام، وبصورة الحركة الشعبية وحركة التحرير وحسب، وانما كذلك تقدم (ذخيرة) لتقليم أسلحة الفاشست الذين ينتظرون مثل هذه التفلتات على أحر من الجمر!!.
    * ولكن، ومع وضع ذلك في الاعتبار، أترى الأفضل للبلاد الوفاء باتفاقيات السلام، والصبر على تنفيذها بما في ذلك الصبر على إعادة التأهيل والتدريب، أم التراجع عنها وشن حرب نفسية عنصرية تشهر بهذه القوات؟ وأى مصير ينتظر البلاد اذا اعتمدنا ما يروج له الفاشست كسياسة منهجية، أى (العين الحمراء)؟ هل هذه (العين الحمراء) كافية لتأمين الخرطوم؟ وألا تصب المزيد من النيران على الانقسامات العرقية والدينية في البلاد؟ وهل يفيد في مثل هذه الاحداث وغيرها اعتماد سياسة الثأر والثأر المضاد أم تجاوز المرارات وتضميد الجراح؟ وهل إذا دفعت مثل هذه التراجعات الى تجدد الحرب فهل ستظل الخرطوم بمنجاة منها؟ وهل يمكن الحفاظ على أمن البلد، وبالتالي أمن الخرطوم بمجرد (العين الحمراء) أم بالسياسة والحكمة والمعالجات الاقتصادية والاجتماعية والاعلامية والتربوية، اضافة الى بسط سيادة حكم القانون؟
    إن التراجع عن اتفاقيات السلام، وعلى عكس ما يروج الفاشست، سيقود البلاد، ومن بينها الخرطوم، عاجلاً أو آجلاً الى ما يشبه الحالة (البغدادية)، وهي حالة تؤدي -غض النظر عن الأوهام- الى خسارة الجميع، بما في ذلك خسارة المروجين لها أنفسهم!.
    * إن الاوضاع القائمة حالياً في البلاد أوضاع معقدة، وبالتالي فلا تصلح في تشخيصها ولا معالجتها البرشامات المبسطة، القائمة على الثنائيات الحدية، كمثل إما قبول الانفلاتات أو التراجع عن الاتفاقيات، لا هذا ولا ذاك صحيح، الصحيح تنفيذ الاتفاقيات وإعادة تأهيل وتدريب قوات الحركات بما يتفق مع روحية السلام وسيادة حكم القانون، إضافة الى اجتراح حزمة معالجات شاملة تغسل المرارات وتنزع فتائل التفجير الاجتماعية والاقتصادية والنفسية.
    ولكن مثل هذه المعالجات المركبة والمعقدة تحتاج الى الحكمة، والى التواضع، والى عمق التفكير واحترام ومحبة الآخر، وكل هذه تتناقض جذريا مع ايديولوجية الغطرسة والانغلاق والفاشستية.
    * وهكذا فإن الزبير بشير غير مؤهل لوزارة داخلية البلاد في هذا الظرف الدقيق والمعقد، لا مؤهل بمنطلقاته الفكرية ولا بخصائصه الشخصية!
    والأنكى ، انه مع ذلك فاشل ، حتى في الحدود التي يرسمها لنفسه! اي وزير داخلية مسؤول يقتحم مقرا يتحصن فيه مسلحون في الثانية ظهرا؟! ألم يكن يستطيع الانتظار الي هجعة الليل حتى يخلي الصغار والابرياء الشوارع؟! ام ترى تحركه دقة الفاشيست - لقد اعطى سيادته مهلة 48 ساعة ، لهذا لم يهن عليه اخلاف ميعاده حتى ولو على حساب ترويع المدنيين؟! ام ان رسالته اصلا تقوم على احداث اكبر فرقعة ممكنة ، حتى ولو بتعظيم اعداد الضحايا؟!
    وكذلك فاشل فيما يعرفه اي عسكري ، بل وأي مطلع علي الف ياء العسكرية، والتي تقضي بأن القوات المقتحمة لا بد لها من تحقيق تفوق نوعي في العدة والعتاد، ولكن الوزير لم يكن يهتم بمثل هذه (التفاصيل) ، يهتم بإرسال رسالته لا غير، حتى ولو كتبت بمداد دماء عزيزة من ضباط وجنود الشرطة!!
    * ان امن البلاد، وأمن العاصمة، مسألة مصيرية، والاهم أنها معقّدة، ولهذا فالاجدر ألا تترك لأناس مثل الزبير بشير!
    وإن أي ضابط شرطة، ومهما كانت مؤهلاته الأكاديمية،وبحكم التجربة العملية لقادر على الاستجابة لمثل هذه الاحداث بحكمة تفوق تقديرات الغطرسة والاستكبار، فأقله اتركوا الشرطة وحدها.



                  

العنوان الكاتب Date
ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توجدصور يوسف الخضر10-08-09, 07:58 AM
  Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج omar alhag10-08-09, 08:18 AM
    Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج سليمان الرفاعي10-08-09, 09:02 AM
      Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج كمال مبارك10-08-09, 09:19 AM
        Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج Mustafa Mahmoud10-08-09, 09:24 AM
          Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج معتصم الطاهر10-08-09, 09:42 AM
            Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج emad altaib10-08-09, 09:53 AM
              Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج emad altaib10-08-09, 10:13 AM
                Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج الرفاعي عبدالعاطي حجر10-08-09, 01:56 PM
                  Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج مازن الجمّال10-08-09, 02:05 PM
                    Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج wadalzain10-08-09, 02:32 PM
                      Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج omar alhag10-08-09, 03:29 PM
                        Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج معتصم دفع الله10-08-09, 04:48 PM
                          Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج hanadi yousif10-08-09, 05:21 PM
                          Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج عثمان دغيس10-08-09, 05:22 PM
                            Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج omar alhag10-08-09, 05:30 PM
                              Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج معاوية الأرباب10-08-09, 08:44 PM
                                Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج يوسف الخضر10-09-09, 06:31 AM
                                  Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج ثروت سوار الدهب10-09-09, 07:05 AM
                                    Re: ولايةالجزيرة بقيادة البروف بشير طه تبدأ عملياحملة الأعمار والتطوير،،أنطلاقة سفلتة الطرق توج Mustafa Mahmoud10-09-09, 09:58 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de