مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي.

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 10:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الراحل الاستاذ الخاتم عدلان(Khatim)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-23-2005, 06:51 PM

إسماعيل التاج
<aإسماعيل التاج
تاريخ التسجيل: 11-26-2004
مجموع المشاركات: 2514

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. (Re: Khatim)

    [VERYBIG]

    الأستاذ الخاتم

    بدأ عبد الله على إبراهيم التمهيد لتمرير آرائه المتعلقة بالدستور الإسلامي وإعتماد الشريعة كمصدر للقوانين في السودان، منذ بداية العام 2003 (الرأي العام 15/4/2003)، وربما قبل ذلك.

    وفي مقالٍ له نـُـشر بصحيفة الرأي العام في ذلك التاريخ (15/4/2003)، مرفق أدناه، لاحظتُ حينها شيئين في خطابه:
    أولاً: السمة الـترابـيـة
    ثانياً: السمة الإختـبائـية

    فيما يتعلق بالسَـمْـتِ الترابي في خطاب دكتور عبد الله علي إبراهيم، يـتـضحُ ذلك بكل جلاء في قوله:
    Quote: اما الذي جعل الشريعة عظمة خلاف في بناء الامة منذ الاستقلال فهو أنها قد أضحت شارة لهوية المسلمين وسبباً لتواليهم.

    فهو يستعمل كلمة ( لتواليهم). ومصطلح (التوالي) هــو المصطلح الذي اصطنعه دكتور الترابي كبديل للحق في التجمع وإنشاء أحزاب سياسية والحق في تبادل السلطة بصورة سلمية. بل يذهب دكتور عبد الله علي إبراهيم لشرح المصطلح حسب ما جاء به وعـرَّفـه الترابي. يقول دكتور عبد الله علي إبراهيم في المقال المشار إليه:
    Quote: والمقصود بالتوالي، في تعريف الدكتور الترابي، مناصرة المسلمين بعضهم بعضاً برباط العقيدة حرباً على غير المسلمين مهما اشتط خلافهم في سائر الامور الاخرى.

    وبذا دخل هذا المصطلح الغريب إلى قاموس السياسة واللغة السودانية الحديثة من البوابة الترابية. ولا يجد دكتور عبد الله علي إبراهيم حـرجـاً من استعماله في سياق طرحه في ذلك المقال. وهذا يؤكد ما ذهبتَ إليه أنتَ في مقالك القـــيـِّــم عن مدى تأثـُـر دكتور عبد الله علي إبراهيم بفكر الدكتور حسن الترابي. وهذا التأثير لا بــدَّ أنْ يكون ذا قيمة معنوية بالنسبة لدكتور عبد الله علي إبراهيم، وإلاَّ لما جنح لترديد مصطلح يتسم بالغرابة والاغتراب عن واقع حياة سياسية ولغوية في السودان تمتد لأكثر من نصف قرن، إضافةً للمعنى المتجلي في التعريف، وسوف أتـطرق له لاحـقـاً.
    ومـهـمٌ جـداً الإشارة لمثل هذا الـتـأثير اللغوي لارتباطه بفكر دكتور الترابي والذي تشـربه دكتور عبد الله علي إبراهيم، كما يـبـدو. وهـذا يسهل أي مقاربة في هذا الصدد.

    السمة الإختـبائـية:
    في هـذه الحالة، يختبيء الدكتور عبد الله على إبراهيم وراء أسئلة مشروعة كان ساقها في حينها الدكتور زكي مصطفى تـتـمثل في عدم إعمال القضاة للشريعة الإسلامية في بعض المناحي التي لا تـتـعارض مع مباديء (العدالة والسوية والوجدان السليم). وهي المباديء، التي عمل جعفر نميري إبان تطبيق شريعته المعروفة في 1983 في ظل وجود التيار الترابي حوله، إلى إهدارها وإزاحتها، فاتحـاً الأبواب أمام (هوس قانوني) تمثلث قمته في قانون أصول الأحكام القضائية الذي جعل من القاضي مشرعــاً يستطيع سن مادة خطيرة (كالردة) للقضاء على الخصوم. وكما ترى يعجُ مقاله المرفق هنا ربطاً بإنكفائية مخيفة ترى في الشريعة (صلاحيتها كمصدر لقوانين السودان ... على وجاهة الاعتراض على بعض أنماط العقوبات فيها)!!!!. وإضـافـةً إلى حصره لمفهوم الشريعة في إطار العقوبات الضيق – أسـوةً بالإنـقاذ – إلاَّ أنـَّـه لا يمد بصيرته لتـنـفـذ إلى لب الحقوق والواجبات المتعلقة بغير المسلمين في السودان. وربـما يكون تغاضى عن ذلك عن عمدٍ إرضاءاً لنوازع سلطانية و/أو ذاتية.

    وحتى لا أفسد موضوعك هذا، لا أريد الإطالة في هذه المسألة، سو ى إضافة أنَّ ما كان يرمي إليه زكي مصطفى حينها، هو تشجيع القضاة على البحث عن مباديء العدالة والانصاف والوجدان السليم في داخل الشريعة حال غياب نصٍ واضح أو سابقة قضائية أو عرف في مسألة معينة، لا تبديل هذي بتلك. ولكن دكتور عبد الله علي إبراهيم (يختبيء) وراء سياقٍ مبتور، وغير أمين قانونياً – وربما أخلاقياً - لتمرير رأيه حول الشريعة قــد يخالفه فيه دكتور زكي مصطفى وفــقـاً لقراءة الواقع الذي عاش وكتب فيه زكي مصطفى رأيه.

    تكمن أهمية المقال المرفق ربطـاً هنا في إلــقاء ضوءٍ على الظاهرة التي يتلبسها دكتور عبد الله علي إبراهيم ويحاول فيها الدفاع عن مشروع دستور إسلامي أو قوانين مستمدة من الشريعة. وفي إطار هذه الظاهرة يبحثُ دكتور عبد الله على إبراهيم عن مرجعية أخلاقية وشخصية لها ثــقــلها السياسي، يختبيء وراءها لتمرير أطروحته الداعمة للدستور الإسلامي وصلاحية الشريعة – بإطلاقها – كأساس للتشريع في السودان. فيبحث عنها – أي المرجعية - مـرةً في زكي مصطفى وتارةً في عبد الخالق محجوب.

    ومن هذا التحليل، يـبـدو من الوهلة الأولى أنـه لا يحاول ممارسة إعدام معنوي بحق الشهيد عبد الخالق محجوب بقدر بحثـه عن تلك المرجعية الثـقـيلة التي يختبيء وراءهــا، فتكون بمثابة براءته أو سنده التبريري وغـطاءه الأخلاقي في مسألة تـمس صميم الحقوق الإنسانية والعدالة والتـنمية القائمة على المساواة والمواطنة، وهي أشياء لا يوفرها أي دستورٍ إسلامي، ودونك تعريف (التوالي) – وهـو تعريفٌ لعمري مخيفٌ ومرعب – يتناصر بموجبه المسلمين ببعضهم (حرباً على غير المسلمين) وإنْ كانوا مواطنين يتـقاسمون معهم رقعة جغرافية واحدة ويقتسمون معهم خيراتها ويواجهون معهم فيها مصيراً اقـتصاديـاً وأمـنـيـاً واحداً. وقانون (التوالي) قانونٌ يتفرع من القانون الأساسي (الدستور).

    وبـإعــدامـه لـنفسه بــوقوفه مع توجهات الإنقاذ بتلك الطريقة وفي محاولته اليائسة لرد (الشريعة إلى مطلبها الحق أنْ تكون مصدراً للقوانين في بلد للمسلمين)، لا يريد دكتور عبد الله علي إبراهيم أنْ يذهب وحيداً في ذلك الطريق دون أنْ يصطحب معه آخرين مشهودٌ لهم بمواقـفـهم تجاه قضايا الإنصاف والعدل والحقوق والواجبات القائمة على المساواة والمواطنة. الآنَ وقـد بانَ لنا محاولته للإختـباء وراء عبد الخالق – وآخرين - فيما يتعلق بهذه المسألة (وبغير حق كما هـو واضح)، وفي هذا السياق يمكن فعلاً القول بمحاولته وسعيه لإعدام عبد الخالق معنوياً أســوةً بـإعــدامه لذاتــه.

    إنــتــهــى.


    = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = =

    كيف أدار القانون السوداني الوضعي ظهره للشريعة الاسلامية خلال الفترة الاستعمارية وما بعدها؟
    بقلم/ د. عبد الله علي ابراهيم

    لعل منزلة الشريعة الاسلامية في الدستور والقانون كانت ولا تزال من أشد بؤر الخلاف التي اكتنفت تجديد التفاوض حول الوطن بغرض أن يصبح السودان المستعمرة امة لمواطنين لا حظيرة رعايا. وقد اندلق في سياق هذه المفاوضة حبر كثير ودم أكثر. ورأينا بما اسفر عن اتفاق مشاكوس بشأن القوانين اننا نكاد اتفقنا ان الشريعة مما أعيت حيلتنا وانها مما يفرق ويباعد لايجمع ويؤالف. وهذه خطة عاجزة سيبقى بها خطاب الشريعة قنبلة موقوتة تتربص بالوطن طال الزمن أو قصر.
    وبدا بعد النظر ان اصطراعنا حول الشريعة لا يدور حول صلاحيتها كمصدر لقوانين السودان وان خلنا ذلك. فالشريعة كتقليد قانوني اهل لذلك على وجاهة الاعتراض على بعض أنماط العقوبات فيها. فلم تمنع غلظة القانون الروماني أن يكون المرجع في بلاد تعد في أقاليم النور مثل فرنسا. وقد نبه الى ذلك بصفاء مولانا المرحوم مدثر الحجاز في مذكرة له عام 1956 يلتمس من لجنة الدستور اصطحاب الشريعة في عملها ومنتوجها. اما الذي جعل الشريعة عظمة خلاف في بناء الامة منذ الاستقلال فهو أنها قد أضحت شارة لهوية المسلمين وسبباً لتواليهم. والمقصود بالتوالي، في تعريف الدكتور الترابي، مناصرة المسلمين بعضهم بعضاً برباط العقيدة حرباً على غير المسلمين مهما اشتط خلافهم في سائر الامور الاخرى. وقد جاءت بهذا الفهم و المأخذ للشريعة الحركة الاسلامية لما صعدت حثيثاً في سلم السياسة واستثأرت دون جيل الحركة الوطنية الأزهري بالتعبير عن "الوطنية" الاسلامية. فقد كسدت بضاعة ذلك الجيل الأول كما هو معروف. وقد خالط هذا الطور من حياة الشريعة (اي طورها كهوية حضارية للمسلمين) نزاع مشاهد نرزح تحت وطأته لا نزال.
    أريد في المقالات التي انشرها متتابعة ان ارد الشريعة الي مطلبها الحق ان تكون مصدراً للقوانين في بلد للمسلمين. ولست أرى في مطلبها هذا بأساً او ظلماً لغير المسلمين. فهي عندي مما يسع التشريع الوطني العام ويهش له متى خلا دعاتها من نازعة "الوطنية الاسلامية" وبذلوا سماحتها للوطن لايفرقون بين اهله متوسلين الى ذلك بحرفة القانون عارضين اجتهادهم من خلال مؤسسات التشريع بالدولة. ولست ادعي علماً فيما يجد غير انني اتفاءل بما سلف من خصوبة الشريعة وحسن تدريب وذوق المشرعين بها من قضاة المحاكم الشرعية على عهد الاستعمار وماتلاه في ترتيب قوانين التزمت خير الاسرة المسلمة وانتصفت للمرأة ما وسعها. وهي ما اسميه "التقليد الشرعي السوداني (1898-1983)".
    في مقالة الاسبوع الماضي جددت سؤالاً قديماً طرحه الدكتور زكي مصطفي وهو: "لماذا لم يستفد القضاة الانجليز والرعيل الأول من القضاة السودانيين من الشريعة الاسلامية في انشاء قوانين السودان المدنية والجنائية في حين أنه لم يكن في الصيغة الموجهة لعملهم القضائي ما يمنع من ذلك. فلم تطلب منهم تلك الصيغة سوى تحرى أن القانون الذي يستعينون به، من اي مصدر جاء، لا يصادم العدالة والسوية والوجدان السليم. وقد استغرب الدكتور زكي كيف ضيق قضاة السودان من الانجليز والسودانيين واسع هذه الصيغة الرحيبة وجعلوها سبباً لتمكين القانون العام الانجليزي في السودان دون الشريعة وغيرها من القوانين الأقرب الى حياة السودانيين. وقد نسبت تجنب الانجليز للشريعة الى حالة استعمارية بريطانية سميتها "تهنيد الامبراطورية." والمقصود بهذا انه سبق للانجليز اسقاط الشريعة الاسلامية من اعتبارهم كمصدر لقوانين رعاياهم المسلمين حتى قبل أن يغزوا السودان. فقد استقر رأيهم وهم في الهند في منتصف القرن التاسع عشر أن شريعة المسلمين هي نظام قانوني سلفي لا مستقبل للحداثة به. وقد اكتفوا بخبرة الهند ولما يكلفوا انفسهم فحصها حين ضموا الى ملكهم مسلمي السودان او غيره. وهدتهم خبرتهم الهندية الغليظة الى انشاء قضائية ثنائية: قسم مدني وجنائي هواه هو القانون الانجليزي العام ومشتقاته الاستعمارية من جهة وقسم شرعي مختص بقوانين الأسرة المسلمة ومرجعه الشريعة على مذهب ابي حنيفة في الغالب. وهكذا يمكن القول أن زعم الانجليز بأن الشريعة نظام خالف لا يتفق والحداثة زعم باطل. فهم لم يطلبوا الحداثة من الشريعة أصلاً حتى يحكموا علىها بهتاناً كما فعلوا. وقد بينت انه في الحالات النادرة التي التمس من الشريعة قاض مثل مولانا بابكر عوض الله قبساً عدلياً جادت له في حين جحد القانون الانجليزي. وفي حديث اليوم اتعرض لوجه آخر من وجوه ظلم الانجليز للشريعة. فهم قد ضيقوا علىها حتى في اختصاصها كقانون للأسرة المسلمة في الثلاثينات حين سعوا لتمكين نظام الادارة الاهلية ومحاكمها. واضطرهم هذا الترتيب الاداري لمحو محاكم الشريعة من الريف السوداني وتفويض محاكم النظار لفض النزاعات الأسرية بالنظر الى أعراف القبيلة لا نصوص الشريعة. ثم سرعان ما استبانوا ضحى الغد ان الشريعة اعدل بالاسرة من آباء العشيرة البطراكيين.
    وسنوالي هذه المسالة في الحلقة القادمة لنرى كيف أجتازت الشريعة الاستعمار اختبار الحداثة على عهد الاستعمار فشرعت لالغاء الرق وعدلت مع النساء عدلاً ظاهراً.

    المصدر: الرأي العام، الثلاثاء 13 صفر 1424هـ الموافق 15 ابريل 2003 م العدد 2034

    الرابط:
    http://www.rayaam.net/2003/04/15/


    = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = = =

    للأسف بحثتُ في أرشيفي عن المقال التالي للمقال أعلاه ولكن لم أجده. كما أنَّ أرشيف صحيفة (الرأي العام متوفر فقط من يوليو 2003).

    الخطوط تحت العبارات من عندي.

    تحياتي وشكراً على المقال الجميل. سوف أواصل المتابعة.

    إسـمـعـيـل



    [/VERYBIG]

    (عدل بواسطة إسماعيل التاج on 02-24-2005, 01:45 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-15-05, 03:19 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Asskouri02-15-05, 06:32 PM
    Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Sidgi Kaballo02-15-05, 07:01 PM
    Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Mutwakil Mustafa02-23-05, 08:29 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Agab Alfaya02-15-05, 07:14 PM
    Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. elsharief02-15-05, 07:41 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 00:16 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 00:53 AM
    Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Sidgi Kaballo02-16-05, 04:39 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 00:56 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 00:59 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. خضر حسين خليل02-16-05, 03:36 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Omer5402-16-05, 03:56 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. عبدالله عثمان02-16-05, 05:41 AM
    Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. KANDAKE02-16-05, 01:43 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. محمد أبوجودة02-16-05, 01:32 PM
    Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Adil Ali02-16-05, 03:55 PM
      Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Sidgi Kaballo02-16-05, 04:49 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 06:13 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 06:15 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Bashasha02-16-05, 06:33 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 06:35 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 06:40 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 06:48 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 06:52 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 06:54 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-16-05, 06:59 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Omer Abdalla02-16-05, 07:04 PM
    Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. سماح سيد ادريس02-16-05, 08:07 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. بهاء بكري02-17-05, 02:38 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-17-05, 09:57 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-17-05, 09:58 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Khatim02-17-05, 09:59 AM
    Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. برير اسماعيل يوسف02-17-05, 10:50 AM
      Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Marouf Sanad02-17-05, 11:12 AM
        Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. elsharief02-17-05, 11:30 AM
        Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Saifeldin Gibreel02-17-05, 02:59 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Hani Abuelgasim02-17-05, 01:37 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. AbuSarah02-17-05, 01:58 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Raja02-17-05, 03:50 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. kamalabas02-18-05, 08:41 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. بهاء بكري02-18-05, 11:40 PM
    Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. Sidgi Kaballo02-19-05, 05:45 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. domdom02-20-05, 00:58 AM
    Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. برير اسماعيل يوسف02-21-05, 04:22 AM
  Re: دكتور عبد الله علي أبراهيم يرد .... kamalabas02-21-05, 07:25 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. محمد أبوجودة02-23-05, 02:12 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. إسماعيل التاج02-23-05, 06:51 PM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. لؤى04-23-05, 04:39 AM
    Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. لؤى04-23-05, 06:02 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. ahmed haneen04-23-05, 05:24 AM
  Re: مقال الثلاثاء: بين عبد الخالق محجوب وعبد الله علي إبراهيم: محاولات في الإعدام المعنوي. ahmed haneen04-23-05, 05:26 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de