شكرا جزيلا أمجد على إنزال هذه المقالة. وبالرغم من عنوانها الذي يبدو أنه لا في العير ولا في النفير من صراعات اليوم، إلا أنني حريص على أن يقرأها الناس ليكتشفوا أنها أكثر معاصرة ربما من كل ما كتبت. شكرا لك خاتم
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة