|
واخييييييييييييييييييييييييرا التابعية
|
عشت عمري المروح بين ظهرانين دولة الكلامودان وانا امني النفس بان ينتهي المنعطف الخطير ، ولعمري كل سياسي الحكومات العسكرية ما ان يمسك احدهم بالميكرفون الا ويقول ( نحن نمر بمنعطف خطير) ويطالب الناس بوحدة الصف وتفويت الفرصة على المتربصين بالبلاد . نفسي اعرف امتربصين بالبلاد ديل صابرين الزمن ده كلو بالتربص ليه ، كانو ما عندهم شغلة يقضوها الا يتربصو بالبلاد ، والغريبة نفس الوجوه هي البتنبح على مدى نصف قرن ( المتربصين بالبلاد يهددون وحدة الوطن) البلاد تمر بمنعطف خطر . والحاجة المحيراني في جمهورية الكلامودان انه في المنعطفات الخطيرة بقعوا ناس محمد احمد لكن هم ما شاء الله عليهم اصلو ما بقعو تقول مثبتين بلحام المهم بعد جهجهة المطبات والمعطفات السياسية قرر العبدلله ان يفر بدينه ( طبعا مديون لي سبيب راسو ) واتجهت لي مدن تنوم وتصحى على مخدات الطرب وخليت البلد الناسها لي هسة بشربو من القرب ( رغم الانهار ) ويا زول اتحكرت ليك في البلد وهاك يا عوجة لسان وبما انو الكهربا متوافرة بدرجة مزعجة والكندشة والترطيبة فلا حاجة لكلي اوديانا الهرت وش ناس عشانا الغبيانا . وبدا ديني يتقلص بسرعة الصاروخ الى ان اصبحت منعدم الدين ةتقدمت الصفوف طالبا التجنس لدولة بيزنطة العظمى وبدأت ازحف سنينا ضوئية ( نسبة لوجود الكهربة بنوعبها التقيل 220 والخفيف110 بصورة دائمة) الى ان اصبحت اخير موطنا بيزنطيا
تقبل التهاني والتبريكات زرافات ووحدانا
النعطف الخطير
|
|
|
|
|
|
|
|
|