مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-02-2024, 00:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-13-2009, 09:28 AM

محمد الامين محمد
<aمحمد الامين محمد
تاريخ التسجيل: 03-07-2005
مجموع المشاركات: 10014

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية

    دار حور جاد بين مجموعة من الصحافيين السودانيين والمجموعة الوطنية لتصحيح مسار أزمة دارفور وذلك في نهاية مؤتمرها الصحفي الذي عقدته صباح الأحد بفندق هيلتون أديس أبابا. وتعميماً للفائدة .. ولإلقاء مزيد من الضوء على ما قامت به هذه المجموعة الوطنية تنشر «الرأي العام» نص الحوار.. الذي أجاب فيه الأمين العام على أسئلة عديدة حول اختيارهم لهذا التوقيت والمكان لهذه الخطوة، وعن السؤال حول مفهوم الإغتصاب لدى نساء أميات.. هل هو الفهم الصحيح لهذا الفعل الشنيع أم هو بمعنى أنهم غصبوهن لترك قراهن؟ ومن أين أنتم؟

    - قال كمال الدين ابراهيم الأمين العام للمجموعة.. نعم.. هناك حالات اغتصاب بالمعنى الحقيقي للكلمة.
    وقال نحن تطوعنا للمشاركة مع إخواننا الذين كانوا يحملون السلاح في الداخل لخدمة القضية من الخارج.. وكان هنالك ربط كبير بين معظم أبناء دارفور في دول العالم المختلفة، وكنا نحن المتواجدين في تشاد حلقة الوصل بين الميدان والمعسكرات والخارج ونتفاكر في كل الأمور، وكمكتب موجود في تشاد كنا الأكثر تكليفاً لأننا الأكثر التصاقاً بالميدان في كثير من الأشياء، فالفكرة نبعت بعد محاولتنا، وأنا شخصياً كنت سكرتير اتصال للجنة المحايدة لتوحيد فصائل التحرير والمقاومة في دارفور واجتهدنا منذ سبتمبر 2007 وحتى الآن لتوحيد هذه الفصائل لإيجاد رؤية سياسية موحدة ترد لأهل دارفور حقوقهم، ويكون هنالك منبر تفاوضي واضح من حركة منظمة اسمها «حركة تحرير السودان» وأخرى «العدل والمساواة» كما كانت في البداية، و(حقيقة) بحثنا عن طرق تمويل هذا المشروع وتحركنا بشكل جيد لكن لم نستطع توحيد السياسيين رغم أننا استطعنا توحيد الجيش. فأحسسنا أن السياسيين لديهم أجندتهم الخاصة، وكتبنا لمكاتب الأمم المتحدة فحولونا لمكتبهم في السودان واتصلنا بالكثير من السفارات المتواجدة قربنا وفي النهاية جاء جبريل باسولي وقال إنه لا تهمه وحدة الحركات، وأصدرنا وقتها بيانات قلنا إنه «دخل مكتب صلاح قوش ومشى لي عوض الجاز» فلن يحل مشكلة دارفور ولن يساعد في حل الإشكال.. وهذه حقائق.
    وبالنسبة لسؤال الأستاذ كمال بخيت عن النساء الأميات وموضوع الاغتصاب، حقيقة فإن نسبة الأمية التي كانت في الماضي الآن ليست موجودة تقريباً مع وجود التلفزيونات ووسائل الإعلام وأية قرية مهما كان التخلف فيها تكون هنالك مفاهيم ومعلومات، وايضاً دورنا كان «ونحن شغالين حرب» نقوم بإملاء ما تقوله البنت عليها وهذا ليس بالأمر المستغرب لأننا «شغالين حرب». وهناك من يقول هل أنتم نادمون حقاً بالجرم؟ نحن لم نرتكب جرماً، وهناك حالات حقيقية كثيرة، وقبل قليل كان الحديث عن حليمة وهي الآن في أوروبا، وهناك فاطمة وهي مغتصبة «اغتصبها 11 شخصاً» وهناك نماذج كثيرة من ذلك، وقام بذلك (الجنجويد) والجيش وكل الناس مشتركين وحتى الحركات نفسها قامت ببعض الأشياء في بعض المناطق، ولا نستطيع حصر ذلك لأنه ليس اختصاصنا، ونحن نحاول توصيل الأمر فقط وإذا قدرنا على عمل آخر فسنقوم به، والحصر يحتاج لعمل كثير.
    نحن حتى الآن لا نعتقد أننا ارتكبنا جريمة في حق الوطن لأنها ثورة وعمر البشير أيضاً جاء بثورة، هل هو نادم؟ نحن لسنا نادمين لأننا نعتقد أن هنالك حقوقاً ونحن خرجنا من أجلها، ومن يخرج في مشروع ثورة يخرج في مشروع موت ولا يخشى من جهة ولا يحمل هم جهة، نحن خرجنا لنأخذ حقنا، ووصلنا لقناعة أن حقنا لن يأتي بالأسلوب الذي كنا نسير عليه، والآن من حقنا أن نرجع لوطننا ونعالج مشاكلنا بطريقة مختلفة.
    السؤال: لماذا الآن؟ ولماذا هنا؟ وهل يمكن وصول التوعية للناس في الداخل؟ الآن المعطيات التي أمامنا والتي ذكرتها سلفاً من تفكك الحركات، وأجندة المجتمع الغربي، والقضية نفسها أصبحت يتيمة لا أب ولا أم، فنحن كنا نؤمل في أن هناك حركات يمكنها الوصول لحقوقنا عن طريق إزالة النظام أو التفاوض والوصول لنتيجة مرضية للجماهير وهذان الطريقان الآن غير موجودين، فماذا نفعل؟ الخيار الثالث أننا كما تطوعنا في الماضي وساندنا الحرب، نتطوع ونساند السلام، واتجهنا نحو السلام، ولو كان هناك من يرفض فليخبرنا، وبالنسبة لتوعية الجماهير فالتوعية تبدأ قليلاً قليلاً مثلما كانت التوعية في الحرب رويداً رويداً ومضت، وبنفس الأساليب يمكننا تغيير المنهج والعمل لصالح الوطن ولصالح شعبنا وليس أفراداً أو مجموعات بعينها.
    هناك من يقول يجب أن تصمدوا! وإن شاء الله نحن سوف نصمد ونتابع هذه المسألة ومستعدون ليس لنفضح المحكمة فقط، فنحن لدينا أبناء تحتجزهم المحكمة في مناطق مختلفة من العالم ونحن نعرفهم، وصحيح قد يكونوا غيروا أسماءهم ومساكنهم لكن لا أعتقد أن هنالك أفضل من الوطن ومن أن تكون قريباً من أمك وأبيك وإخوتك وأقربائك الذين كنت معهم، ونحن نعمل في هذا الاتجاه على أساس أن نسحب كل أبنائنا، وهذا لا يعني أننا نتنازل عن قضايا الناس، فهناك من قتلوا وحرقت قراهم ولم نأت لنتنازل عن هذه الحقوق، لكن جئنا لنسوي هذه المسألة بطريقة أفضل تحفظ وطننا، وأعتقد أن أي إنسان عاش العقدين الأخيرين من الزمان يعرف كلمة نحفظ وطننا معرفة حقيقية ويستطيع تفسيرها. هناك سؤال حول هل تخشون أن تكون هناك إنعكاسات سالبة من الحركات أو المنظمات؟ ومن هم الجنجويد؟ وليس هناك من لا يعرف الجنجويد، ومن يريد فصل الجنجويد عن الدولة يكون كاذباً، ويجب أن تعترف الدولة أيضاً بأخطائها، وأعتقد أن بداية تصحيح مسار أي شئ هو الاعتراف بالخطأ، والدولة مكونة من مؤسسات ومن مجموعات بشرية مثلما تخطئ تصيب، فإن كان هناك من يعتقد أننا ارتكبنا جرماً بأننا حاربنا الدولة فالدولة أيضاً ارتكبت جرماً بأن تقصف المواطنين بالطائرات وتقتل، وتستخدم جزءاً من المواطنين ضد مواطنين آخرين، وهذه جريمة أيضاً، فعلينا أن نعترف كلنا بجرائمنا ونعالج مشاكلنا بالتي هي أحسن.
    وحقيقة نحن تطوعنا أصلاً ولا نخشى أحداً وليس لدينا مشروع شخصي أو مجموعة صغيرة، وإنما مشروع أمة، وليس أمة دارفور فقط، لأن ما يأتي يقع على السودان كله، وإذا حدثت خسائر تؤثر على السودان كله والخاسر هي الأجيال القادمة من الشعب السوداني وليسوا الموجودين الآن ويختلفون حول قيادة وطنهم. نحن نتوقع ان نكون في معركة ضخمة، ولكن تكون أضخم من المعركة التي خضناها في البداية مع النظام والسلطة، والسلطة لديها أصدقاؤها وإخوانها من السلطات الأخرى التي تقف معها، ولا توجد دولة معزولة عن دول تقف معها وحتى على مستوى مجلس الأمن كان لدى السودان من يقفون معه، نحن جابهنا كل تلك المعركة واستخدمنا أساليبنا، نحن في الصراع حاولنا تجريم وتوريط النظام لأن إمكانياته وإعلامه وقوته المادية اكبر منا، ولكن نحن أيضاً بشر ولدينا إمكاناتنا البسيطة وعقولنا التي يمكن نعمل بها، والآن المنظمات ليست أضخم ولا أكثر قوة من دولتنا، والآن يمكننا الرجوع لدولتنا لتحمينا، في البداية لم يكن لدينا صديق يحمينا، فهناك أناس يأتون من أجل مصالحهم ويتفقون معنا ويجرون معنا العمل الذي يريدون، وفي النهاية نحن ندرك أننا سنصل للنتيجة التي وصل اليها العراقيون حيث حُوكم صدام حسين وأُعدم من أجل موت «28» شخصاً، وفي النهاية مات خلال السنوات العشر الماضية في العراق عشرات أضعاف هؤلاء الـ«28»، ،والنتيجة ان الخاسر هو الشعب العراقي كله، ونحن وعينا لمثل هذه الجوانب، ونريد أن نعالج قضايانا بالتي هي أحسن بحيث نحافظ على السودان بشكله القديم.
    وهناك من يسأل: هل من بينكم من استمع له لويس مورينو أوكامبو؟ قد لا يكون من بين الموجودين من جلس مع أوكامبو لكن الأخ سليمان حضر إعلان بيان القبض على الرئيس في لاهاي بهولندا، وهناك آخرون، ونحن عملنا مع إخوة من أبناء دارفور ونعرف من كان يفعل ماذا وشىئاً فشىئاً سنصل لهؤلاء الناس وسنأتي بالناس الذي يعملون مع أوكامبو وقريبين منه جداً ويعملون في القضية، وبدأنا حواراً مع الأخوان، وهنالك شهود آخرون موجودون في أوروبا لم نستطع إحضارهم لظروف تأمينية وسنأتي بهم في المستقبل القريب إن شاء الله.
    ونضيف أن المحكمة جاءت وبحثت عنا في دارفور، ونحن الآن مستعدون للوصول اليها وإثبان أن المعلومات التي عملنا عليها معهم ومع كثير من الناس فيها كثير من اللغط، وهذه ليست مسألة صعبة بالنسبة لنا.
    وهناك سؤال من محمد لطيف، يقول: هل يمكن ان تعطوا رقماً تقريبياً لعدد القتلى من دارفور؟ حقيقة يمكن لو اجتهد الناس لأن كل واحد من هؤلاء الناس يعرف عدد القتلى في منطقته ويمكن من خلالهم الوصول لإحصاء دقيق لهذا الجانب، لكن نحن الآن كمجموعة لم نحصر عدد القتلى لكن ليست هي «300» ألف التي تقولها المنظمات والمجتمع الدولي، ولا هي «10» آلاف التي تقولها الحكومة، واعتقد أن هناك رقماً حقيقياً يحتاج لعمل، ونحن جئنا من أجل ان نعمل في تثبيت الحقائق، نحن نريد أن نرد لأهلنا حقوقهم، من مات تجلس الجودية وتضع له ديته بالجمال أو البقر وبطريقة «الراكوبة» التي كنا نعفي بها الأشياء، وسنعالج الأمر في هذا الإطار إن شاء الله لو تعاون الناس معنا.
    بالنسبة للإغراءات المالية فهناك منظمات أخذت أشخاصاً الى أماكن فلابد أن تسكنهم وتوفر لهم الأكل والشرب والمنصرفات، وهذه يمكن ألا تُسمى إغراءات، لكن لماذا تفعل المنظمات ذلك؟ هي نفسها «بتشتغل تجارة» سواء كان مع مجلس الأمن أو مع غيره ويأتوا بالمترجم ويعطوه «6» آلاف دولار في الشهر ويضعون تكلفته بـ«150» ألف دولار شهرياً، ونحن لدينا تجارب وعملنا مع كثير من المنظمات، مثلا (Safe Darfur) «أنقذوا دارفور» أرسلت صحفياً من أمريكا وهو أخ لنا من دارفور ليأتي الى أنجمينا ويقوموا بتجهيز أوراقهم لمجموعة قادمة للمعسكرات، واتفقنا على مبالغ للعمل أنا أقوم بالترجمة وأتحرك بعربتي وأحرك الناس والشخص الآخر يدخل المعسكرات لأنه «يرطن» ويترجم لهم في الداخل، والصحفي يقوم بالعمل اللوجستي، فأتوا بطائرة وقاموا بالعمل، وبعد ذلك عرفت ان مدير المنظمة رصد «5» ملايين دولار للبعثة التي ذهبت للمعسكرات، وأنا شخص مصرفي ومحاسب وأدرك أنه لو جاءت خمس طائرات مثلها فلن تكلف «5» ملايين دولار لهذا العمل والوصول لدارفور والدخول لتشاد والبقاء لمدة اسبوع أو اسبوعين، فهذه واحدة من النماذج التي يمكن ان يأخذها الناس، و الصحفي اسمه «مالكوم لينتون» وهو صحفي حر يعمل مع المنظمة.
    أما عن دور تشاد فللحقيقة والتاريخ - ويشهد ربنا- ونحن أبناء دارفور ومتواجدين في تشاد، فهي كانت ضد مشروع الثورة وهذا الأمر خلق للأخ إدريس ديبي كثيراً من المشكلات لغاية 13/4/2006م عندما جاء هجوم محمد نور فطلب إدريس ديبي إذناً من البرلمان لمساعدة الثورة لكن مساعدة الثورة عن طريق السياسيين والثوار، أما نحن الذين يعملون العمل التحتي في مجال المنظمات وتوريط النظام فلا تعلم تشاد على الإطلاق وحتى الآن أننا نقوم بهذا العمل، وهذا أمر يسألنا عنه الله، تشاد مظلومة في قضية دارفور اكثر من شعب دارفور نفسه.
    ? أبو القاسم زكريا فرشة يجيب عن الأسئلة المتعلقة بنشاطه ومعايشاته:
    بالنسبة للسؤال كيف دخلت الى إسرائيل أولاً لا أحد يعلم انني هنا وفي هذه المرحلة لأن الأخ آدم هو الذي اتصل بي وخرجت من هناك كزيارة لتشاد، وفي تشاد هناك شخص نتعامل معه، وهناك بعض المناطق الذهاب اليها محظور، وبعدها انقطع الاتصال بيني وبينهم لحوالى اسبوعين وحتى الآن هم لا يعلمون أين أنا؟ وبالنسبة للدخول الى إسرائيل فالمنظمة هي التي تكفلت بما نصرفه وقامت بكل الإجراءات التي نحتاجها من أنجمينا - ياوندي - أديس - تل أبيب، وهناك قابلت شخصاً اسمه «دون» وهو المسؤول عن المنظمة، وبالنسبة لاسم المنظمة فإن هناك بعض الأشياء ما زالت قادمة في الطريق مربوطة باسم المنظمة ولابد أن نمسك ببعض الأشياء ثم بعد ذلك نذكر اسم المنظمة.
    ? كمال الدين إبراهيم أمين عام المجموعة يختتم المؤتمر ويجيب عن السؤال لماذا اختاروا أديس أبابا ويقول: أديس هي عاصمة الاتحاد الافريقي وهل الأخت الثانية للسودان لتشارك كثيراً من الأشياء، ونحن نعرف الأخوان الاثيوبيين، ونحن نقدر الأخوان المصريين والاثيوبيين لأنهم الأخوان الاثنين الذين يكونون معنا في كل شيء حتى إتحاد كرة القدم الافريقي تأسس بين السودان واثيوبيا ومصر، وإذا كان لدينا شيء لنفعله فإما مصر أو اثيوبيا، ونحن اجتهدنا كثيراً مع السفارة المصرية في انجمينا ليساعدونا في توحيد الناس وحملهم للتفاوض وتعاون معنا القنصل المصري أحمد حسن كثيراً ونقل كل ما عندنا للحكومة المصرية وحتى الاجتماع الذي تم في مصر كان هو خطتنا نفسها للتوحيد ومشكور جداً، وكثير من الأخوة في دول الجوار كانوا مجتهدين في تسوية مشكلتنا، لكن أين تبدأ وأين تنتهي المشكلة كانت مشكلة لكثير من الناس.
    وتلا السيد كمال البيان الختامي للمجموعة
                  

العنوان الكاتب Date
مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية محمد الامين محمد09-13-09, 09:28 AM
  Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية Zoal Wahid09-13-09, 12:02 PM
    Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية عمر صديق09-13-09, 12:09 PM
      Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية الطيب رحمه قريمان09-13-09, 12:35 PM
    Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية Zoal Wahid09-13-09, 12:20 PM
      Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية محمد الامين محمد09-14-09, 09:31 AM
        Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية بدر الدين اسحاق احمد09-14-09, 03:27 PM
          Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية محمد الامين محمد09-15-09, 01:28 PM
            Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية Zoal Wahid09-15-09, 02:32 PM
              Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية bushra suleiman09-15-09, 03:02 PM
                Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية محمد الامين محمد09-16-09, 09:03 AM
                  Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية ابراهيم بقال سراج09-16-09, 09:21 AM
                    Re: مجموعة تصحيح مسار أزمةمستعدون لفضح المحكمة الجنائية Zoal Wahid09-16-09, 02:48 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de