باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى.

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-19-2024, 02:58 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-03-2009, 06:38 PM

على تاج الدين على
<aعلى تاج الدين على
تاريخ التسجيل: 10-25-2008
مجموع المشاركات: 2213

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى.

    هذا الراى كتبه الصحفى...الغيور على وطنه...الحاج الشكرى بجريدة الصحافة..2009/9/3
    Quote: بذرة الحقد التي انزرعت في سنوات الطفولة تلك بقيت سليمة في روحه!!
    سأضع هذه المرة قلمي في خدمة كشف ودوافع تقرير هزة ضمير المواطنين إذ قدم باقان أموم الأمين العام للحركة الشعبية تقريرا أمام اللجنة الفرعية للشؤون الافريقية في مجلس النواب الامريكي وأصبح هذا التقرير جزءاً من الوثائق الامريكية... تحدث باقان أمام اللجنة عن ظلم الشمال تحدث بدم بارد مثل عميل مارس الخيانة تسعمائة مرة وحديثه جاء على شاكلة ان الدولة السودانية تأسست على التفرقة العنصرية والكبت الديني وأشار إلى ما أسماها الأغلبية الافريقية وانتقد ما أسماها سياسة عربية اسلامية ضيقة الأفق وذكر ان الهدف كان «تأسيس دولة عربية أصولية» وان هذه الدولة صارت عنيفة وفاشسية وابادية تحارب أغلبية السكان فيها، وإنها «همشت واستثنت سودانيين في الجنوب والشرق والغرب وأقصى الشمال واتهم حزب المؤتمر الوطني بانه يعرقل ويؤخر تنفيذ خطوات تضمن شفافية في الاحصاء والانتخابات ويريد التنصل من إلتزامه بحق الجنوبيين في تقرير مصيرهم» ويسلح مدنيين وعسكريين في الجنوب بهدف اضعاف حكومة الجنوب والأخطر من كل ذلك كله طالب امريكا بعدم رفع العقوبات على السودان... ان حديثه هذا يبدو كمن به مس من الجنون أو خمر أو حقد في نظر أهل الشمال... أثقلت على قيادة الحركة نذر الشؤوم وهي تعرف أجواء الشمال أكثر من باقان بكثير وتدرك ان باقان اقترف تهوراً لا يغتفر ونحن نطالبها بتقديمه لمحاسبة تؤكد بها حسن نواياها واستنكارها لما حدث.. نعم نطالبها بذلك خاصة وأنها تدرك جيداً ضرورة الاحترام المطلق لمشاعر الشماليين للبقاء على قيد الحياة السياسية في السودان حيث القاعدة الذهبية تتمثل في عدم الابتزاز والتلاعب بمشاعر الناس... إن حزني على الحركة الشعبية كان أقوى من الاضطراب الاحشائي الذي كنت أشعر به وأنا أتابع تصريحات باقان... على الحركة الشعبية ان تقدمه لمحاسبة لانه اذا تكرر هذا الامر فلن تكون هناك صيغة للمعالجة ولن ينفع كل طالعها الحسن في حماية الشراكة بين الطرفين... وعلى الحركة ان تعلم ان المنغص الوحيد الذي لا يمكن له أن يتحول إلى انتصار في الممارسة الانتخابية القادمة هو وجود باقان الذي صنفه الشماليون كعدو لهم.. واذا عجزت الشعبية عن حمله على الصمت ستدفع الثمن بفقدها للشمال كله...
    لن يهدأ قلمنا - الذي لا يقل عن سلطة الحركة الشعبية - حتى تضع حداً لهذا الانحراف وننقذ سمعة السودان من هذه المتاجرة المتهتكة بالوطن ولو اضطررنا إلى فتح أبواب جهنمية أخرى... بعد هذا التقرير تأكد لنا بان قدرته على حب الوطن هدرت إلى الأبد ويبست في دواخله... ان هذا التقرير الذي جاء في زمن نعتقد فيه بأننا تجاوزنا أمراض الماضي ولهذا سبب لنا صدمة نفسية لا اعتقد بان الزمن كفيل بمحوها من دواخلنا... ان باقان ظل منذ أن عرفناه يصارع دون أدوات سوى دوافع الحقد والكراهية المتوطنان في دواخله ويبدو انه تربى في بيئة يسودها الحقد والعنف وبمعنى آخر فان بذرة الحقد التي انزرعت في سنوات الطفولة تلك بقيت سليمة في روحه وجاهزة للتفتح في أية لحظة وهذه واحدة من ابتلاءات هذا الوطن...
    ومهما نكتب عن باقان فلن يتأثر بذلك أتدرون لماذا؟ لأنه لا يخشى شيئاً فسمعته شوهت بما فيه الكفاية وستبقى معرضة للتشويه لأنه لا يفكر مطلقاً بالعودة للصواب أو حب الوطن أو مسح أحقاد الماضي وفي اعتقادي ان هذه أمور يُنظر إليها باستنكار من قبل هذا الرجل... ان التمرد الذي رفعه الى دخول الغابة يستيقظ بين حين وآخر لتشويه صورة الوطن... فقد دفع صدره وعلا صوته وانتفش ريشه ضد الانقاذ التي جاءت به حيث كان تائهاً في أدغال الغابات ومتسكعاً في بعض الأحايين في المدن الغربية.. كان عليه ان يحترم الانقاذ لأنها جاءت به إلى واحات المدن حيث كان في السابق محاطاً بألف خطر في الغابة قطاع طرق قساة، متمردون متوحشون، أفاع - أسود ووحوش أخرى - انه رجل مذعور حتى من أفكاره... وشرف الحقيقة يستدعي القول بأن همه الأكبر في أزمنة البحث عن الدولار أن يعذب أهل الشمال بدعوته الصريحة لعدم رفع العقوبات عنهم. ليكسب ود امريكا وينفذ أجندتها وفي ظنه ان لم يفعل ذلك فستبقى روحه معذبة وهائمة إلى الابد على غير هدى في عاصمة بلادنا الخرطوم... وهو يقنع نفسه بأن امريكا اذا تملق لها ستقدم له هدية ملفوفة بورق الحرير على الرغم من عدم وجود أدنى أساس لهذا الاعتقاد فامريكا شديدة البعد عن خدمة افريقيا من غير مصالح كبرى تخدم أجندتها.. مع ذلك هو مستعد أن يشق أشد الطرق قسوة واذلالاً من أجل الدولار وارضاء الفتاة المدللة امريكا حتى لو كان ذلك الثمن بيع الوطن... ان رحلته الى امريكا تمثل في نظرنا رحلة في العماء نحو الكهوف المظلمة وحتماً سيهلك فيها باقان... ان هذا الحقد البغيض يفتح الطريق لصراع عنصري كبير.. وقد لا يحدث هذا لأن المسافة بينه وبين آخرين في الشعبية يمكن قياسها بسنة ضوئية في الفكر والسياسة والرؤى وحسن الظن... تصريحاته اذا تكررت ستقود البلاد نحو مناخ عنف خطير سينفجر يوماً ما فعلى العقلاء محاسبته وعزله حتى لا نصل لهذه المرحلة... هذا الرجل يبدو راغباً باستمرار في جر السودان نحو مسار عاصفة تمزق وتقتلع الوطن من جذوره...
    فكراهية هذا الرجل للشمال ليست كراهية خفية أو محلية ويمكن القول في حقها بأنها أصبحت عالمية في حالة أخطر من التخابر ضد الوطن ولم تعد أية تهمة تخيفه بل أصبحت تدفعه لتحقيق مقاصده في حالة مرضية... فكلمته مع مصافحة اليهود تساوى عقد مبرم... لماذا؟ الكل يعرف... انه لم يعط ولا لحظة واحدة احساس جميل ـ حتى لو كان استثنائي ـ بان الشمال والجنوب روحان توأمان... ان وجود أمثال هؤلاء في العاصمة يعطي احساساً بالاختناق والرغبة الرهيبة في البحث عن مكان آخر للسكن... الجميع يولدون مزودين بموهبة ما إلا باقان كأنه مخالف للبشر ظهر لنا بانه مزود بالحقد والكراهية... وهو يتمنى أن يحكم السودان - وليس في ذلك حرج - ولكن يريده عبر امريكا مهما كلف الثمن وهذا الحلم المتواتر ظل يعذبه منذ ان عرف قلبه الحقد...
    أنا شخصياً لم ألمح في وجهه مسحة خير ولا شئ من ذلك ويمكن القول بان مساحة التسامح والمحبة في دواخله أندر من لبن الدجاج... لم أر انه قدم أية علامة احترام لهذا الوطن الذي يعيش فيه ويمزق دواخله... لن نسمح لسمعة السودان أن تنهشها الجزران أو الكلاب اليهودية... ليعلم باقان بأن معجمي واسع جداً بحيث يسمح لي ان أرميه بأقوى الألفاظ التي تعبر عن الحقيقة ان لم يتراجع عن استهدافه لهذا الوطن الذي وصونا عليه الآباء والأجداد بأن نحافظ على عرضه وسمعته قبل ترابه الغالي...
    لم يتحدث يوماً عن الحميمية التي ظل يقدمها أهل الشمال للجنوبيين حتى إبان فترة الحرب فهم لم يفروا إلى يوغندا أو اثيوبيا أو غيرهما من البلدان المجاورة انما جاءوا لأهل الشمال احتضنوهم ايما احتضان واحترموهم ايما احترام... المحزن انه يخفي فضل الشمال عليهم كمن يخفي وباءاً مهيناً، ان نكران مثل هذا متوقع من أمثال هؤلاء... إذا تحدث عن شئ لم يسم سمعة الوطن لكان لنا أن نقول بان صراخه هذا لا يساوي اكثر من صراخ طفل يعذب أعصاب ساكني منزل... ولكنه كالطفل يظن بان هذا الابتزاز والصراخ يهيئ له مستقبلاً لامعاً ولكن هيهات فقد سقط عمودياً وإلى القاع في الدرك الأسفل من الانحطاط الأخلاقي والجميع علم بذلك... ان قدر وطني هكذا فما ينجو من مس لكرامته على يد باقان ينهشه اليهود أو يسحقه الاعلام الغربي الملتوي.. ان وطني مبتلى حقاً...
    لن يغتفر للقيادة لو تناست حديث باقان كأنه لم يحدث قط خفض النظر في هذه الحالات يشجع الآخرين على سلك نفس الطريق وإذا فقدنا سمعتنا فليس هناك شئ آخر يستحق الدفاع... ولتعلم القيادة بان تصريحاته الكثيرة قد بلغت العدد الحاسم لتحطيم سمعة النظام والسودان فيجب ان تقابل بالحسم الصارم.. وعليها ان تعلم كذلك ان كل لقاء خارجي لباقان يخسر فيه السودان مزيداً من اشانة السمعة ان هذا التراخي من قبل الحكومة سيفتح الطريق لمزيد من عملاء الغرب ومزيد من اشانة سمعة الوطن. يجب ان لا تضني الحكومة نفسها بالتصريحات الجوفاء والتوبيخ مثلما تفعل باستمرار ضد باقان يجب ان يقدم هذه المرة لمحاكمة يشهدها الجميع الذين سيتعظون بان سمعة الوطن فوق كل شئ وبانه ليس هناك شخص فوق القانون... لا بد ان يتصدى أحد قيادات وفرسان السودان ليكسر الحاجز - الذي ضربته الشعبية حول باقان ليصرح كيفما شاء ليقدم لمحاكمة ان حدث ذلك فان الألم الذي سبب لنا سيفيض من دواخلنا مثل سيل مجرى مائي هادر... وبما ان باقان رسم عن الوطن صورة سيئة في امريكا ولهذا تجدني أشيد بالزيارات التي ظل يقوم بها العالم والأديب المحترم د. غازي صلاح الدين إلى أكثر بلاد الدنيا بعداً - جوهرية بالنسبة للوطن ليتمكن من مسح الصورة التي ظل يرسمها العملاء عن الوطن في أذهان الامريكيين... فان الاجتهاد لمسح الصورة من أذهان أعضاء مجلس النواب مهم جداً للوطن فلا بد من الاعتراف بان امريكا تلعب دوراً كبيراً في تحديد اتجاهات المؤسسات الدولية التي تضم السودان في عضويتها.. ونؤكد اذا لم تستمر هذه الزيارات فستبقى صورة السودان مشوشة غائمة غامضة لدى الامريكيين، اذ لا بد ان تستمر مثل هذه الزيارات مهما كانت العقبات التي يضعها اليهود والمتطرفون في طريق تحسين العلاقات... اني اعترف بان تدهور العلاقات السودانية الامريكية سبب للوطن عثرة خطيرة ولكن مع ذلك يجب ان يعترف الامريكيون - بمثل اعترافي - بان هذا التدهور لم يكن عائقاً يحول دون مواصلة المشوار وما ذهبت إليه أكدته تجربة العشرين عاماً الماضية فمن مصلحة الطرفين أن تتحسن العلاقات لأن كروت الضغط التي كانت تعول عليها امريكا في تغير النظام قد فشلت تماماً...
    إذا ما قيض لباقان ان يتراجع عن استهدافه للوطن - وهو أمر بعيد الاحتمال - فان الشكوك ستحوم حول كل تحركاته لأطول فترة ممكنة حتى يثبت لنا عكس ما رسخ في أذهان الجميع...
    وحتى هذه اللحظة مازلنا نقرع الاجراس معلنين بان سمعة الوطن في خطر على القيادة ان تساعدنا بالتحرك لكي نتمكن من وضع حد لذلك.. وليعلم باقان وكل عملاء الغرب بان سمعة الوطن خط أحمر وان هذا مبدأ تواثق عليه جميع الوطنيين الشرفاء ولو ان المحيط يتراجع أو الجبال تتحرك سنتحول نحن عن هذا المبدأ، ان تراجع اعلامنا عن هجوم هؤلاء بمقالات قوية ومؤثرة محزن ولكن نعزي أنفسنا بأن هذا التراجع كانحسار المياه في الانهار الكبرى لكي يعود كموجة هائلة تحمل كل شئ أمامها وهذا ما سينتظر باقان ان تمادى في نهجه هذا... نعم سندافع عن سمعة السودان الطيبة بالروح بالدم لأنها بالنسبة لنا أهم من الحياة نفسها... وسنصل بهذه التضحية التي اقصدها إلى ما كان يتمتع به السودان والسودانيون من سمعة طيبة ظلت مضرب مثل في كل دول العالم أجمع...
    ومن أجل تحقيق ما نسعى إليه في هذا المضمار فلا بد أن تساعدنا الدولة بالآتي أن أي شخص سوداني يمس قواعد الحشمة أو الكرامة أو السيادة الوطنية لا بد ان يقدم لمحاكمة علنية، ولأهمية هذه المسألة لا بد أن تضمن في الدستور لكي تصبح واجبة التنفيذ...
    وفي الختام نقول نصيحة للقائد سلفا - لأننا اخوة يجمعنا وطن واحد - إذا لم تحاسب الحركة باقان فيمكن اعتبار احتمالات توصلها إلى نتائج مشرفة في الانتخابات المقبلة ضئيلة إلى أدنى الحدود.. واذا أرادت تحقيق نتائج مشرفة في شمال السودان ووسطه وشرقه عليها ابعاد باقان وان تدفع برجل لا يحط من قيمة الانسان رجل يبرز صفاته السامية والنبيلة ليصل إلى أعماق السياسة باحثاً عن كل ما يصب في مصلحة وحدة اوطن، مبرزاً للخير ويتحدث عن وطن لا تنقصه المعرفة بأهله ويستند إلى الواقع فيرسم خطوط المستقبل ويدفع أهل السودان كلهم من (غير فرز) إلى الامام ويلوح لهم بمستقبل شعب واحد ووطن واحد وفي ذات الوقت مثيراً حماسهم لكسب معركة الكرامة والقضاء على نوازع الحقد والشر والكراهية المتوطنة في نفس باقان.. ان عملت الحركة بذلك فهي حريصة على وحدة البلاد وان لم تعمل بذلك فعلى قادتنا أن لا يهدروا أموالنا على السراب...
                  

العنوان الكاتب Date
باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-03-09, 06:38 PM
  Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. AnwarKing09-03-09, 06:44 PM
    Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-04-09, 06:54 PM
      Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. كمبورة09-04-09, 07:33 PM
        Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. Deng09-04-09, 07:41 PM
          Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-04-09, 08:35 PM
        Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-04-09, 08:28 PM
          Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. AnwarKing09-04-09, 08:46 PM
            Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-04-09, 08:56 PM
          Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. ibrahim alnimma09-04-09, 09:04 PM
            Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-04-09, 09:45 PM
    Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-04-09, 08:46 PM
      Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. AnwarKing09-04-09, 08:47 PM
        Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-04-09, 08:59 PM
          Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. AnwarKing09-04-09, 09:06 PM
            Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. Haydar Badawi Sadig09-04-09, 09:09 PM
              Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. Haydar Badawi Sadig09-04-09, 09:15 PM
                Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. عبد الرازق سعيد09-04-09, 10:00 PM
                  Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. AnwarKing09-05-09, 04:07 AM
                Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-04-09, 10:05 PM
                  Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. كمبورة09-04-09, 10:22 PM
                    Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. jini09-04-09, 10:45 PM
                      Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. Haydar Badawi Sadig09-05-09, 00:14 AM
                        Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. كمبورة09-05-09, 02:57 PM
                          Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-06-09, 00:33 AM
                        Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-05-09, 11:58 PM
                      Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-06-09, 00:15 AM
                        Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-06-09, 11:15 PM
                          Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. Haydar Badawi Sadig09-07-09, 00:05 AM
                            Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-07-09, 10:05 PM
                              Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. Haydar Badawi Sadig09-07-09, 10:52 PM
                                Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-08-09, 00:04 AM
                                  Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-09-09, 03:29 PM
                                    Re: باقان.....اقترف تهورا لا يغتفر ...بقلم الصحفى.......الحاج الشكرى. على تاج الدين على09-12-09, 09:00 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de