|
|
 المدن المستحيلة جاهزة للنشر... لعناية الأخ بكري
|
أنتم نور العالم. لا يمكن أن تخفى مدينة على جبل؛ ولا يضيء الناس مصباحاً ثم يضعونه تحت مكيال، بل يضعونه في مكان مرتفع ليضيء لجميع من في البيت. هكذا فليضيء نوركم أمام الناس...؛
الكتاب المقدس: متى:14ـ15ـ16
الأخوات والأخوة الأعزاء، كل عام وأنتم بخير
لقد اكملت تصحيح وتحرير رواية "الطريق إلى المدن المستحيلة" على أمل نشرها في سودانيز أونلاين، كما اقترح، من قبل، بعض الإخوة. وبناء على الإفتراض بإمكانية نشر الرواية كاملة، فأنا أقترح هنا بعض الإقتراحات، علها تساهم في الوصول إلى شكل جيد. والحقيقة أنا من الجهلاء بعمليات النشر في الإنترنت، فإن (شطحت) فاعذروني؛
أولاً: أرى أن تخصص سودانيز أونلاين صفحة رئيسية خاصة بـ(الأدب في السودان)، مثل بقية الصفحات؛ المنبر الحر، نادي القلم، غرفة الدردشة، إلخ إلخ. وإن تُقسم الصفحة ـ حسب نوعية المواضيع، مثلاً: صفحة الشعر، صفحة القصة القصيرة، صفحة النقد، صفحة الروايات... إلخ. وإن يجتهد الإخوة (فقهاء الإنترنت) في تصميم الصفحات بطريقة جيدة. وأن يتم نشر المواضيع حسب تصنيفها في الصفحات الخاصة بها، وأنتم تعرفون المشاكل التي تواجه الأدب في السودان، والكتابة عموما. وعل ذلك يفتح الطريق أمام الذين لم يجدوا الوسيلة في نشر إبداعاتهم وعساه يساعد الغاشي والماشي، والدارسين في إيجاد مصدر من مصادرنا؛
ثانياً: وعلى هذا الأساس، فأنا أدعو كل من لديه نص أو مادة أن يقوم بإعدادها بشكل جيد وإرسالها إلى من يفترض فيهم الاختصاص، ليقوموا بوضعها في المكان المناسب. (ويمكن أيضا نقل بعض المواضيع من البورد إلى تلك الصفحة التي يفترض فيها التخصص، حتى لا تضيع في زحمة البورد والأرشيف)؛
ثالثاً: أن يقوم الإخوة العاملين بالحقل الإعلامي، من أمثال الأخ خالد عويس وآخرين، بالمتابعة والعمل على رفد هذه الصفحات بالمواضيع التي تمكنهم ظروف عملهم من متابعتها؛
وأظن أننا، يوما بعد يوم، ستكون لنا حصيلة لا بأس بها، وعلى رأي المثل: "أن توقد شمعة خير من أن تلعن الظلام ألف مرة"؛
فهل سنذهب خطوة إلى الأمام؟
أبكر آدم إسماعيل
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
أبكر آدم إسماعيل
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست