|
هل نشهد عودة تحالف الدستور الإسلامي بقيادة الجبهة؟؟؟؟
|
بإقرار الصادق بـ"ثوابت الجبهة الدينية" التي لا تنطلي على طفل
ومنحها شهادة "نصف ديمقراطية" وهي تصادر الصحف والندوات
وإتفاق الصادق "على المغطى" معها والذي يجب على الآخرين قبوله أو معاداتهم كمكايدين يعرضون سلامة الوطن للخطر
في الوقت الذي تجري الجبهة يمينا وشمالا بحثا عن حليف في الإنتخابات -وأمامها سقوط مشرف في باكستان رغم إمساكه بكل السلطات-
يحق للشعب السوداني أن يتساءل:
هل نشهد عودة تحالف الدستور الإسلامي؟
وهل قبل الصادق هذه المرة أن يسلم قيادة التحالف للجبهة؟
وهل يحاول الصادق إقناع الميرغني بالإنضمام إليه؟
وهل دافعهم الحقيقي هو إقامة الدولة الدينية أم الإستعداد لصراع مصيري ضد تنظيمات المهمشين في الجنوب ودارفور والشرق التي سحبت قواعدهم؟؟
الباقر موسى
|
|
|
|
|
|
|
|
|