مداسٌ عند عتبات القـلب

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 05:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبد العزيز خيري شلال(DKEEN)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-02-2010, 12:14 PM

DKEEN
<aDKEEN
تاريخ التسجيل: 11-30-2002
مجموع المشاركات: 6772

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مداسٌ عند عتبات القـلب (Re: DKEEN)



    لا اعلم كيف بدأ الامر.. او اين بدأ .. ولم اجدُ تاريخا محددا اسند إليه البدايات..
    هل هي "القاهرة"..ام "الدوحة" ام "وادي ابو ضلوع" في نواحي صحراء بيوضة يقودني شوقٌ قاصد الى الخرطوم.. ام إن الامر كان في ُسدف الغيب فآن اوانه فكشف الله الحُجبَ عن لطائفه ليستقيم الامرَ حباً قديما قاصداً..
    ولا علم لي بكيفية تحول الامر برمته في ليالٍ معدوات الى ذمةِ الوجدِ والشوق..
    كما ولا ادري كيف سيتسنى لي ان اروي لكم قصدي والقصد المؤمى إليه اضواءٌ في الفؤاد..
    ربما سانفق في خلاء قريب لو ان الامرَ سارَ الى غيرِ هذا الضياء اللطيف الذي يحتويني..
    إلهي ماينتهي ولا تجيني عوجة..
    إلهي رجوتكَ ان اظلَ بعافيتي مستمتعاً بهذا الشعور..سالماً مستغرقاً فيه..
    ماحصل يوم دعيت لي نفسي بان اظلَ معافىً ضد طوارق الزمان ونوازله وإن درجتُ في صلواتي المتقطعة على دعواي "اللهم اغفر لي ولوالدي وعافني واعف عني"...
    في شدة الاشواق التي داهمتني..ولجمال ما اصابني حمدتُ الله على ان جعلني حياً الى ان غمرني ذاك الفيض النوراني مستظلا بذاك الغيم ..
    رأيت الغيم يظلها اينما تحل وترتحل..وماعرفت دي وهمة مني ولا البنية حارساتنها الغيوم..
    بهاءٌ عند الاطلالة، سماحةً في التحايا، ورحمانيةٌ في الفؤادِ.. نورٌ بغلالاتٍ من نور..
    مجرد النظر اليها ُينزلان علي الناظرِ سكينة ورحمة تسع كل ماحولك..
    وبحرصٍ قاصدٍ جمعتُ بينها وبين الاصحاب، اؤلئك الذين تلطفت المودات بيني وبينهم، اكدوا لي في ثباتٍ ودون ان يطرف لهم شك، أنها مُـبراة من سوء الظن وظلمة التخمين.
    لم اكن محتاجاً إلى ما أكدوه، فقد سبق سيفُ يقيني الخارج من غمدِ التبصُـرِ الحذق، تأكيدهم الأعزل الخارجِ من غمدِ الشوف العام، فقطعتُ من زمنٍ طويل دابر كل شك.
    ولكن كان ذلك الجمع ليطمئن قلب الصورة، ولإزالة غاشية علقت بالتصور العام فهالني ان تكون حتى في سوء الظن.
    فسبحان من خلق اللون والضياء..
    وسبحان من انزل الإلف والإيلاف..
    وسبحان من اكرمني..
    وسبحان الله ..
    ينشرحُ فؤادي واحسُ بنفسي رحيب وزول حدادي مدادي حين تقول: "ازيك ياعزيز".
    وتلك عبارة تتقدم سيرة المشاعر..
    نهراً من مشاعرٌ شتى، تتشتَّت بدقة وبسراع بسراع في شوارعَ، ومقاعدَ من خشبٍ وإشاراتِ مرورٍ واحاديثَ عابرة وهمسٌ.. واطفال..
    مشاعرٌ تشتَّت كما سبق واجتمعت علىَّ هاهنا (واشرت الى قلبي)
    واذكر الان إن منها ماتشتت سلفاً عند اطراف مدينة (هيا)، تحديدا على رملٍ عند المفرق الى عطبرة.. حينها قنبت مهموماً من طول الطريق وانا بقول (ياربي الدروب كلها بقت طويلة.. فمتى ينتهي هذا الامر)..بعديها الدرب لحدي سنكات كان غيوم غيوم..
    اها النحكي ليكم : لؤلو
    مساء امس وبينما انا اتجول في مدينة اللؤلو(The Pearl) في طرف الدوحة وهي مدينة على نسقٍ انيق ومفتوحة على ناحية في الخليج، يجوب ليلها جوالةٌ من اصقاعِ الارض المختلفة يعزفون على الآت النفخ وعلى الآتٍ وترية الحانَ بديعة شرقيةً وغربية وكيف مااتفق، يعزفون لا لاجل احد وانما لشيٍ في نفسهم يتوق الى ذلك، وقد تجد من يعزف وحيدا متكئاً على جدارٍ دون حتى ان يجد احداً يسمعه، وقد يصلك لحناً بعيداً بالكاد تبين ملامحه ويختلط عليك منبع الصوت..
    اها وبينما انا اتجول بين الجدران والالحان رايتُ على جدارِ في هذه المدينة صورة ارهقتني وقلقلت سلامة ايامي وهي الصورة التي في اعلى البوست، قد تبدو للناظر صورة عادية عليها خلائط الوانٍ واشكالُ خلايا وخلفية سوداء.
    ولكن الواقع غير ذلك، فقد اسرتني ألوانها ونسجِ تشكيلها وليلُ رؤيتها، والإرهاق البادي عليها واللون التركوازي الذي لاتبصرونه، وامتزجت الصورة مع خلائط الأوهام والالحان والغربة التي فيني ودعواي الدائمة في ليل الأسى والوحدة (اللهم احي الآمال)، ومالبثت ان إستقامت املاً مِـلُ القلب والفؤاد.
    قال محمد المهدي المجذوب:
    تحسب الشعر زينة وهرب..
    وشعرها لو ارضعته ثديها لكان بشراً وكان..
    (انتهى كلام محمد المهدي)
    وانا والمجذوب سيان في سرجِ هذا الحسبان، واحسبُ انا لو ان لُـطفاً خفيفاً تنزلَ على تلك الصورة بهذهِ المشاعر والالوان وخلائطُ الاوهام التي تحفها لكانت الصورة بشراً وكانت.
    اخونا وليد طه (حبيبنا السابق في بطحاء نجد)في نوفمبر الفات قال لي وانا في حوش بيتم في الصحافة في نواحي الخرطوم وفي حضور اخونا حمد فتح الرحمن (الراجل الكلس) وكان والوقت يميل بنا نحو شاي المغرب، قال لي وليد - مجتهداً لسبر اغوار صبري كل هذه السنين في البحث عن رفيقة : "انتا ياعزيز واحد من اتنين: يا إما تكون زي القالب الفي راسك ده حتان تبقى عليها، ويا اما (حاجة كده في البت) تخليك تقول بس ياها دي"
    الذي همني من كلام وليد ده اخر شي قالو لذلك انا ذاتي مامتذكر باقي الونسة كانت كيف واين انتهت وهل كان فيها شاي ولا ساي كروتنا..
    اها (حاجة كده في البت) القالا وليد مغربئِذ ماخطرت في بالي إلا وانا اسرح في تفاصيل الصورة رقم dsco5343 التي بالاعلى..
    ياسادتي انها (الحاجة كده)..
    لقد تعلقتُ لسبب مجهولٍ بتلك الصورة بشدة واضاءت لي فؤادي والان اضوي بفؤاد عليه شتات هذه المشاعر، واشارات المرور، والاطفال، والهمس، والاغنيات، والاحاديث العابرة.. وليس غريباً ان المرء حينِ يمتلي بهذه الاشياء يتحورُ كل شي عنده الى ناحيةٍ من الادراكِ عصيةٌ على الغيرِ قريبة من استغراقه..
    ربما هي (الحاجة كده) القالا وليد طه وربما اشياء اخرى عصيةٌ على الادراك ولا ُيمكن ترجمتها الى تفاصيل مفهمومة عبر لغة هي في الاصل ليست لغتي.
    ولشدة مُتعتي مامنعتُ نفسي من تبدلاتٍ في نفسي وانا اشهدُ فجرَ هذه التبدلات – على خطورتها- الى تلك الناحية العصية من الإدراك
    حيث كل شي هناك يتم النظر إليه من زاويةِ القلبِ والآمال المحياةِ ومنتهى المودة واللطف الخفيف.
    ولااخفى الاحباب سرا اني غمرة من غمرات ذلك الشعور اللطيف داهمتني مساء امس اشارة مرور حمراء في تقاطع لا اذكره ولابهمني..
    فنظرت على يساري تلقائياً باحثاً عن الصورة خوف يفوتني من رؤيتها الوقت ومشاغل الطريق..فما وجدت شيئاً ولقيت انو الوكت راح اصلاً ..والحمد لله على كل حال.
    واساءَ الى رجلٌ اساءة بليغة في اشارة مرور اخرى لاني كنت اكثر الناس سرحاناً على الطريق الدائري الرابع..
    نزلت القزاز وقتا ليهو بوجه طلق: انتا زعلان ليه ياخي انا اسف شديد وحاة الله ..والله لو عارفك جاي بي هنا كنتا مشيت بي "طريق سلوى"
    فاستغرب الرجل من سماحةٍ لايتوقعها ولغة غريبة على اهل الشام وشوارع لاعلاقة لها بالتوازي ولا تجمعها نهايات واحدة، وماتت في شفتي الرجل شتيمة كانت قيد الميلاد.
    إساءته الىَّ لو جاءت في غير هذا الزمان لرددت كيلها إليه بزيادة مع إشارات أخرى غير كريمة الدلالات.
    بس ماتؤؤل اليه الحقائق بعد رحلتها عند طرف اللون..حين ينسل اللون الى العيون والافئدة ولطيف الخيال، ثم ترتوي بندى الاحلام والاماني وبعض الاوهام فينفلق حبها ونواها ويستطيل وارف غصنها لطفاً وإنسانيةً عميمة..
    حينها يتلبس على المرءِ كل شي.
    نجهني الاخوان في موبايلي الموتورلا فخرَّ وكضم، فاخدتا واحد تاني غير هياب، الموبايل اسود شديد السواد، XpressMusic اصبحت بيني وبينه موده ولطائف:
    مع أي رسالة تصل بقوم بديك اشارة في شكل وميض مُـتتابع بطريقة راتبة بانو في رسالة لسع ما إتقرت، هذا الوميض -الخاص بالرسائل- امس فقط اكتشفتا انو بالضبط يعمل كدقات القلب (ده ده دل) وبقيف وتاني (ده ده دل) وهكذا..
    ويظل الوميض مُـستمراً نافذاً جميلاً الى ان تفتح الرسالة..
    وفي نفس الامس المذكور اعلاه تطور امر هذا الوميض عندي وبقيت مابفتح الرسالة الجاية ُمستمتعاً بانو في كلام قيد الاطلاع منتظر ومعلق..
    زي الزول القاعد جنبك و عندو كلام قاعد يتقال..
    وبصراحة لامن وصلتا في التفكير حتة (الزول القاعد جنبك دي) قمتا ابيت افتح اخر رسالة..
    وظلت الرسالة خمسة واربعين دقيقة كاملة بدون فتح، ُمستمتعاً بي فكرة الرفقة المتوهمة السميناها مجازاً (زي الزول قاعد جبنك)..
    وظلت الرسالة ترسل وميضاً عند كل اربعة ثوان وجزء من الثانية، وبالتالي استمتعتُ وطوال 45 دقيقة كاملة بكل اربعة ثوان وجزء من الثانية وكأنها ترافقني..
    كنتا عايز اتمها تسعين دقيقة في محاولة لسد فرقة تسعين دقيقة راحت في حق مودات عامة، بس غلبني التحمل فاكتفيت بالخمسة واربعين.
    ذكر الاصمعي ان رهط من بني قيس قالوا لوالد قيس: لو خرجت به الى الحج فدعوت الله لعله ينسى ليلى..
    فخرج به فبينما هو يرمي الجمار إذ نادى منادٍ من بعض تلك الخيام: يا ليلى.. فخر قيس مغشياً عليه ثم افاق وانشأ يقول قصيدته التي فيها:
    وداعٍ دعا إذ نحن بالخيف من منى * فهيج احزان الفؤاد ولم يدرِ
    دعا باسم ليلى غيرها فكأنما * اطار بليلي طائرا كان في صدري
    فكل شي عند قيس كان قد تبدل وانحنى تجاه تلك الناحيةِ اللطيفة التي عنيتها فيما قد سبقَ من شروحات.. ربنا يغفر ليهو اخونا قيس، الان اعذره فالراجل صدق فيما طلب وراح في حق الله.
    وهكذا يا اخوان كنتُ وفي كل صباحٍ كنت ادرك ان هذا الامر يتخلُل الجسدَ والفؤادَ والدولاب وحواف الكتب والشقة وسويتش العربية وطوب الارض وإشارات المرور وكافة الجغرافيا..
    ويشهد الله اني – وفي لحظة من الإنشغال الشديد بهذا الشوق الكثيف وهذا التحول الغميس..قمتا من المكتب مشيت - على مهل خوف ان تسقط مني الاشياء - عاينتا في المراية مرتقباً صعود هذ الاشواق على هيئة الجسد وماء العينين.
    واشهدُ وحدي اني رأيتها شيئا فشيئا وهدني تعباً ..
    ثم رأيت اطياف من ملامحها في صورٍ عديدات ..
    اطيافٌ بخلفيات زرقاء، واطيافٌ بخلفيات اخرى ُيحفها الليل، واطياف تنظر شيئا علياً وقد ازهرت من امامها جهنميات حمراء، كما ورايت اطيافٌ اخرى تطل فيها مبتسمة لم اتمكن من تبيان خلفياتها لشدة انشغالي ببهاء الوجه المبتسم..
    ثم طيف اخير يؤرق المضاجع، عند اخر غيم وعند اخر الرؤيا.. طيفٌ رقراق وكما قال الخليل
    ديل خدودك غير داعي وجن** ديل عيونك من غير سبه لجن.
    ديل دموعك من نظره شجن *** ده دلال إيه ده دلال معجن
    محن الامات يارداح..
    وهكذا يا سادتي ..استجمعت اطيافي وشتات حال السرور الذي فيني فأزهرت هيَّ وحدها في رياضِ نفسي..
    ويقيني انها دعوات صادقات من ام حنينة..وقبول من رحيم
    والان تستريح قوافل الكلام ..
    فاللهم لك مني الحمد بما أجريته من لطائفكَ في صحائِف الايام..
    ولك الحمد بما غرسته من رياض جنانك في صعيد قلبي الزلِق..
    ولك الحمد على ماتفتق في قلبي من زهرِ المودة النضر بتبصرٍ الهمتنيه..
    ولك اللهم الحمد على اريجٍ هب ناحيتي فتنسمت منه رضاك علىَّ ..
    اللهم اغفر لي انانيتي وشح نفسي إذ احمـدُك بما تفضلت به علىَّ لا على كونك مستوجب للحمدِ بلا شروط..
    ولك الحمد ياربي بلا شروط.

    والحق يقال ان ود الرضي ومعاهو طارق ابو عبيدة كانو خلفية مذهبة في هذا النسج البديع من هذه المشاعر المجهرية..
    (لاتزيد بلبالي ولاتكون شكواي موية في غربالِ..ياحبيب رحماك)
















    هذه الصورة التي انقلها اليكم اهديها الى اخونا الشايقي (عمران ود حسن صالح) ابو حمودي في ضاحية الملز ان كان لايزال بها..فقد اصابت مختاراته التي انزلها كبد حال هذه الايام.. (جاتني في جرح) وتوسلت بها اليها في رسائل متتابعة فله مني كنفوي بتاع محبة يركض ركضاً.


    والى مولانا محمد المرتضى، فقد تعاروتني سهام القنوط عبر مجاهداتٍ استغرقتني كنتُ الوذ فيها بدرعِ كتابةٍ اهدانياها فيما سبق.






    ــــــــــــــ
    الدعاء (اللهم احيي الامال) دعوى اخذتها من الدكتور احمد العال رحمه الله فصارت محببة الى نفسي وجرت في عموم دعواي كما جرت كثير من ادواته بين سطور كتاباتي..
    اللهم يا يامغيث المدلجين الخارجين من ليل الدنيا، اغثه وأكرم مقدمه إليك فأنت أكرم الاكرمين.

    (عدل بواسطة DKEEN on 05-02-2010, 12:38 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-02-10, 12:13 PM
  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-02-10, 12:14 PM
    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب Elkhawad05-02-10, 12:27 PM
      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عمران حسن صالح05-02-10, 12:47 PM
        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب اساسي05-02-10, 01:09 PM
          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عمران حسن صالح05-02-10, 01:22 PM
  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب الشاذلى خيرى عبد الله05-02-10, 01:30 PM
    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب حمد فتح الرحمن05-02-10, 02:06 PM
      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب سناء عبد السيد05-02-10, 02:37 PM
        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ابو جهينة05-02-10, 02:42 PM
          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عزام حسن فرح05-02-10, 07:01 PM
            Re: مداسٌ عند عتبات القـلب محمد البشرى الخضر05-02-10, 07:23 PM
              Re: مداسٌ عند عتبات القـلب خدر05-02-10, 07:52 PM
                Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عمران حسن صالح05-02-10, 08:09 PM
              Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-02-10, 08:36 PM
                Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-02-10, 09:01 PM
                  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب Rihab Khalifa05-02-10, 09:07 PM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب حمد فتح الرحمن05-02-10, 09:47 PM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-03-10, 08:09 PM
              Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-02-10, 11:00 PM
    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-03-10, 02:11 PM
  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب Adil Osman05-02-10, 09:35 PM
    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب Maha Bashir05-02-10, 10:06 PM
      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب القلب النابض05-02-10, 10:19 PM
        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-03-10, 08:21 PM
    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب يوسف الولى05-02-10, 10:08 PM
      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب البدري عبد الله05-02-10, 10:18 PM
        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب Emad Abdulla05-02-10, 10:26 PM
          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عمران حسن صالح05-02-10, 10:47 PM
            Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عمر عشاري05-03-10, 00:55 AM
              Re: مداسٌ عند عتبات القـلب أمين محمد سليمان05-03-10, 01:12 AM
              Re: مداسٌ عند عتبات القـلب طلال عفيفي05-03-10, 01:21 AM
                Re: مداسٌ عند عتبات القـلب طلال عفيفي05-03-10, 01:42 AM
                Re: مداسٌ عند عتبات القـلب حبيب نورة05-03-10, 01:59 AM
                Re: مداسٌ عند عتبات القـلب WAD ELGAALI#405-03-10, 02:05 AM
                  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-04-10, 02:28 PM
            Re: مداسٌ عند عتبات القـلب د.نجاة محمود05-03-10, 02:45 AM
              Re: مداسٌ عند عتبات القـلب د.نجاة محمود05-03-10, 04:55 AM
                Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ندى عثمان حسن05-03-10, 05:05 AM
                  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب المسافر05-03-10, 06:10 AM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب حمزاوي05-03-10, 06:24 AM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ودقاسم05-03-10, 06:26 AM
                      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب وجن05-03-10, 06:53 AM
                      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب هيثم درار05-03-10, 06:55 AM
                      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عمران حسن صالح05-03-10, 06:58 AM
                        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب وجن05-03-10, 07:10 AM
                          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب خدر05-03-10, 07:25 AM
                            Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ملكة سبأ05-03-10, 08:00 AM
                            Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-05-10, 04:24 PM
                  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ايهاب05-03-10, 07:40 AM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب الجندرية05-03-10, 07:50 AM
                      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ندى عثمان حسن05-03-10, 08:52 AM
                        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب emad altaib05-03-10, 10:01 AM
                        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ايهاب05-03-10, 10:03 AM
                          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ايهاب05-03-10, 10:19 AM
                        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب معتصم دفع الله05-03-10, 10:17 AM
                          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-07-10, 07:05 AM
                  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-04-10, 09:31 PM
  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب walid taha05-03-10, 11:24 AM
    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب وجن05-03-10, 11:44 AM
      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب حبيب نورة05-03-10, 12:16 PM
        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب حبيب نورة05-03-10, 12:18 PM
        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب تيسير عووضة05-03-10, 01:00 PM
          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عمران حسن صالح05-03-10, 02:54 PM
          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-03-10, 02:59 PM
            Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عزام حسن فرح05-03-10, 04:05 PM
              Re: مداسٌ عند عتبات القـلب Hadeer Alzain05-03-10, 07:55 PM
                Re: مداسٌ عند عتبات القـلب الصادق اسماعيل05-03-10, 08:54 PM
                  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-07-10, 07:38 AM
                Re: مداسٌ عند عتبات القـلب أبو عبيدة البصاص05-03-10, 09:39 PM
                Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-03-10, 09:40 PM
                  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب saadeldin abdelrahman05-03-10, 10:16 PM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب حامد محمد حامد05-03-10, 11:12 PM
                      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب محمد المرتضى حامد05-04-10, 00:01 AM
                        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عمران حسن صالح05-04-10, 03:19 AM
                  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب JAD05-04-10, 05:48 PM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-07-10, 08:21 AM
                  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب امير عبدالدائم05-06-10, 01:33 PM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-07-10, 09:07 AM
    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-04-10, 05:22 AM
      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عبد اللطيف بكري أحمد05-04-10, 08:10 AM
        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب خالد عبد الله محمود05-04-10, 02:53 PM
          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب JAD05-04-10, 09:29 PM
            Re: مداسٌ عند عتبات القـلب كمال سالم05-04-10, 11:06 PM
              Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ahmed saeed05-05-10, 10:03 AM
                Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ايهاب05-05-10, 11:50 AM
                  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-05-10, 05:17 PM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب الصادق اسماعيل05-05-10, 05:47 PM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ahmed saeed05-05-10, 08:26 PM
                Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-05-10, 08:14 PM
                  Re: مداسٌ عند عتبات القـلب قرشى محمد عبدون05-06-10, 00:43 AM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب محمد المرتضى حامد05-06-10, 09:23 AM
                      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب طارق جبريل05-06-10, 09:47 AM
                        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب اسلام عبد الرحمن عمر05-06-10, 10:49 AM
                          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب عمران حسن صالح05-06-10, 11:04 AM
                          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-07-10, 01:20 PM
                    Re: مداسٌ عند عتبات القـلب المسافر05-06-10, 11:43 AM
                      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب طارق عبد اللطيف نقد05-06-10, 12:23 PM
                      Re: مداسٌ عند عتبات القـلب ahmed saeed05-06-10, 01:18 PM
                        Re: مداسٌ عند عتبات القـلب DKEEN05-06-10, 11:25 PM
                          Re: مداسٌ عند عتبات القـلب أمين محمد سليمان05-06-10, 11:43 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de