العم ارنست صباح الخير(بتوقيتنا) ارى انك لمست وترا حساسا جدا, آن وقت الضرب عليه, السلطة السودانية لم تتجاهل كدة ساكت, بل عمدت لطمس اية خلفية عرقية غير العربية, لذلك تجد ان من لا يتحدثون العربية يدعون الحسين جدا, ومن فى طقوس حياتهم اليومية بقايا مسيحية, ووثنية, ينكرون هذا الالق الثقافى ويجتهدون فى طمسه, فاْى هوية هذى ينكرها اصحابها مع سبق الاصرار؟؟؟؟؟
|
|