" النهلة توصد أزرقها "

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 03:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة نهال كرار(نهال كرار)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-10-2009, 02:52 PM

نهال كرار

تاريخ التسجيل: 01-16-2005
مجموع المشاركات: 3337

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: " النهلة توصد أزرقها " (Re: نهال كرار)

    ازيك يا هاشم
    حقيقة لم أفهم إختلافك هنا كما ظننت أنت :),لا بد من فرز الإختلاف إذا – مع احترامي لجميع الآراء – بين الإختلاف حول اللغة والشعر , وبين عدم تقبل التجديد في الكتابة. وأسمح لي بأن أشيد بمشاركاتك ومحسن التي أعادت للبوست توازنه
    كنت أنوي نشر نصوص لمحمد الصادق , مأمون التلب, نجلاء التوم, أحمد النشادر , ورندة محجوب في هذا البوست . وذلك لأنني أرى بأن البعض لم يقرأ لهم والحكم على كتابة لم تقرأ بعد, من خلال (خبر) صدور الكتاب والجزء المقدم منه يعد إجحافا بحق نصوص محمد الصادق .


    في مُصْحَفِ النظرة

    محمد الصادق الحاج

    (1) تقولُ السَّاقُ الحديد:

    أكلتُ في الجحيمِ كتاباً بحالِهِ
    وتركتُ الكتابةَ للحياةِ التي؛
    كَمَنَتْ هناك
    مَلُولَةً
    داخل عيني
    تتذمَّرُ من أمرِ منزلٍ بها
    يوجعها فيه
    بابٌ نائمٌ بِوَضْعِيَّةِ القبرِ
    تحت جناحِ الحمارِ
    ترنو إليه مغتاظةً
    وتحكُّ الجَّمالَ الذي في ظهرها
    بغصنٍ يابس؛
    تظنُّ أنَّ الذي يأكلها في ظهرها
    جناحاً
    تَرَكَتْهُ في القبرِ أو في المنزل.

    أكلْتُ في الجحيمِ جمالاً بحالِهِ
    وتركتُ الحياةَ تظُنُّ
    أنَّ الذي يوجعها
    في جسدي
    كتاباً
    أكلْتُه في الباب أو في الجناح.

    (2) يقولُ المَسَاق:

    قرونُ المغبَّات؛ ألطويلةُ هذه،
    ناميةٌ
    تحت جلدٍ مبتسم.

    رأيتُ وجهي كأنَّه الحلوى
    في غلافِهِ يزهو
    ويُلاكُ بالداخل.

    رأيتُ مطلوبي ليس عند أحد.

    رأيتُ مِشْيَةَ الكونِ في الحبِّ
    أجمل في يدي
    إذا ما اْبْتَسَمَتْ
    وهو يطبعُ بالعينِ
    خطوةً محروقةً
    عليَّ
    تُبْصِرُني أطيرُ
    يحملها إلى الطيرِ ماءٌ يُبْصِرُها
    له جناحٌ أبيضٌ تُبْصِرُهُ
    جناحٌ واحدٌ
    أُبْصِرُهُ يمشي،
    تشمُّها عيني.

    (3) جَهْرُ الطبيعةِ... كتمانها:

    المكانُ لو ينطوي على مكانين. في مدينةٍ
    يعثرُ الحكماءُ على الأرضِ مخمورةً
    والليلُ يؤنِّبُها
    وبينهما تتدخَّلُ الزِّيادة.

    رفعُ الجبيرةٍ عن كسرٍ في ساعدِ المقدارِ
    أشدّ وطأةً على الحقيقةِ منت عاقلٍ يراها.

    غيرَ حِمْضٍ متكاملٍ
    مشرقٍ من أصولِ بُصَيْلاتِهِ القلبيَّةِ
    على باطنِ اللُّطفِ
    لم يمكن الإرتيابُ في هدفِ العناية.

    أن يخجَلَ أحدٌ من مثالِه.

    (4) ساعةُ نَرْدْيَار:

    الأرضيُّ مطروحٌ على عدمِ الزَّيادة.

    لذلك الأرضُ حَاضَت
    نقاطاً جوفاءَ
    في الأفقِ الأعلى.

    لذلك أَعْدَمَ اللَّوحِيُّونَ
    على رأسِ كلِّ دقيقةٍ
    واقفةٍ على لسانِ الجغرافيا
    واقفةٍ على لسانِ الوجودِ
    شيئاً من صفةِ الحاملِ
    ليس له سِوَاء.

    لذلك النُّجُومَ نَحَرْنَا.

    (5) يقولُ الآسِف:

    حضوري كان مُسِيئاً لِيَدِي أمامَ ضيوفها.
    غيابي كان مَفْخَرَةَ عيني.

    أنُوبُ عن الأشياءِ في موضوعها.

    (6) الكلب:

    كلبٌ حيٌّ.
    كلبٌ
    حيٌّ
    في المراسلاتِ الدائمةِ بين عقلي ولحمي،
    يجري مع دمي وأنفاسي
    وينبش في ترابِ خيالي.
    ومنذ ولادتي
    لم يتوقَّف نباحُهُ
    الذي
    تسمعه حواسِّي
    ويسمعه جِلْدِي
    وتسمعه كبدي
    وتموتُ فيه عيني
    ويموتُ لساني
    والكلبُ يبقَى.

    ما يَطْفُرُ من عيني
    حين أرى أو أبكي
    هو الكلبُ
    لا النَّظْرَةُ
    لا الدَّمْعَة.

    وحين أقولُ شيئاً
    يطيرُ الكلبُ من لساني
    كأنَّهُ الكلماتُ تَسْتَمْنِي.

    ولا أتنفَّسُ
    ولا أُفكِّرُ
    ولا أحسّ.
    ألكلبُ يَفْعَل.
    ولا أحيا.

    حياتي الكلب.
    والكلبُ يَبْقَى.

    (7) هذه نظرةٌ حُمِّضَتْ في بئر:

    الكعبةُ أقْلَعَتْ طائرةً
    والحجرُ الأسودُ في مُسْتَقَرِّهِ يدور.

    البئرُ طارت
    وجوفُها في مستقرِّ القاعِ يدور.

    الصَّبِيَّةُ طارت
    والحليبُ من تحت الحجابِ طَمَحْ
    أطفأَ الأختامَ الموْقَدةَ تحتْ
    والقدورُ به تدور.

    الكعبةُ طارت
    والبئرُ طارت
    والصبيَّةُ طارت
    والدَّهْرُ مكتوفاً
    في مستقرِّ صورتِهِ
    يدور.
    هذه نظرةٌ حُمِّضَتْ في بئر.

    (8) يقولُ الآسِف:
    ....
    لأنَّكَ قُلْتَ إنَّهُ يتوجَّبُ علينا الرجوعُ...،
    لكن هل تستطيع؟.

    لَمَا جادلْتُكَ في حقٍّ أنتَ أهلُهُ لو لم تَبِضِ القوَّةُ بينَ أيدينا كلَّ هذه الشَّفاعةِ لأهلِ الحقِّ في أن يَنْقُضُوا أساساتِ عمرانهم العضويِّ القديمِ تقرُّباً لحقيقةٍ بابُها الإنكارُ، بابُها الأوحد!.

    أَتَرَى؟،
    ليس هذا بالخَطْبِ الجَّلَل!,
    وما يكلِّفُ من دموعٍ إلاَّ بسببِ الجَّمَالِ وبطءِ القارب، وربَّما، إلى حدٍّ ما، بسببِ اْختيارنا أنْ لا نتقبَّل في واردِ الإمكانِ واقعَ أنَّنا لسنا أهلَ تلك الشَّفاعةِ، وإن أشرَقَتْ مِلْءَ أعضائنا وأعَاقَتْ بصيرةَ الماءِ في لحمنا عن أن تدُلَّنا، ولو بأضعفِ الأيمانِ، على إحداثياتِ أيَّة نقطةٍ خارجَ الحقيقة، خارجَ بئرها!.

    كُتِبَتْ علينا الضَّفائرُ...
    فالأمرُ كلُّهُ
    إذاً
    وَقْفٌ على جَوابِكَ...،
    هل تستطيع؟؟.

    (9) شُهُودُ الحِيلةِ أنْكَرُوا:

    شُهودَ الحيلةِ أنكَروا:
    "-كلاَّ...، لم يُحاوِل!".
    هَتَفُوا
    ثمّ اْنصرفوا
    ناعِمينَ
    وهم يطحنون النَّدى
    كما حَضَروا.

    (10) الواحدُ، عندما يكونُ علامةَ الطرح:

    مبطوحاً بمفردِهِ على السطرِ كتمساحٍ مخدَّر،
    هل ضروريٌّ أن ينحسرَ طولُهُ خجلاً
    لكي تصدِّقَ التِّكراراتُ الطِّبَاعيَّةُ الموجبةُ
    أنَّه مقدار؟.

    طريحَ البساطةِ الرهيبة
    ولا يكونُ قادراً على فهمِ الدموع
    إذ تصيرُ الدموعُ شباكاً حرَّةً
    زاخرةً بالحدودِ والقِيَمِ والأعدادِ
    من كلِّ جنسٍ
    تموجُ حولَه
    ولا تقبَلُ اْستِخدامَه!.

    "بئرٌ معطَّلةٌ
    وقصرٌ مَشِيد".

    لديه ألف وجهٍ للفقدان
    ألفُ سببٍ للأجنحة
    ليلةٌ واحدةٌ للخلود
    أُخرى لتأديبِ الصِّفْرِ
    وثالثةٌ
    للبكاءِ وللرضا معاً،
    كم أمساً سيقطَعْ
    بِمِنْجَلِهِ الجَّاذبِيَّة؟.

    وكلُّهُ حسرةٌ
    على أصابع حُفَّتْ في القسمةِ بلا ضمير.
    تعودُ العنايةُ باوردِ مضروبةً
    وساعدُها
    من الخِزْيِ
    تحجبُ عينيها.

    الترحابُ!، وعافَ جوارَه!!.
    ليس إلاَّ فضلُ الحَرَج.

    مع ذلك
    ما الذي يُبْقِيهِ بَشَرِيَّاً قابلاً للشرح؟.

    (11) تقولُ النُّجوم:

    ساعتُنا انكَسَرَت
    لأنَّ الأسَدْ.

    الأسَدُ
    في قعرِ بئرِهِ
    سهرانٌ
    يحدِّقُ بالأعالي وبالسافلة.
    تتجرَّعُ عيناه رؤى السَّبْعَتَينِ
    عبرَ دائرةٍ ثابتةٍ يتجدَّدُ الكون خلالها، حياةً لا نهائيَّةً يستعرضها خالدٌ على شاشةِ طَشْتِهِ السَّماويِّ
    وليس يبالي.

    الأسَدُ
    في قعرِ نارِهِ
    سهرانٌ
    يُطْهَى قلبُهُ في جهنَّم
    وطليقةً تطيرُ يَدُهُ في الجَّنَّة.
    إبادةٌ خُلْدٌ
    إبادةٌ إعدام.
    عينٌ في العينِ
    وعينٌ في اللام.
    قبضةٌ في المِسْكِ
    وقبضةٌ في الدَّم.

    الأسَدُ
    في قعرِ صِفْرِهِ
    سهرانٌ
    وخطوطُ الجَّوزاءِ تمرُقُ خاطفةً أمامَ عينيهِ
    ولكن وحدها...
    وحدها...
    دُونَاً عن كلِّ ما يقدِّمُهُ له الكونُ من كنوزٍ كالصُّوَرِ تجري على الشَّاشة؛
    دوناً عن سائرِ أوْفَاقِ الزمانِ والمكان؛
    دوناً عن مناسباتِ الطبيعةِ المرحة؛
    دوناً عن الممكنِ والمستحيل؛
    دوناً عن الجنَّةِ والنَّار؛
    دوناً عن قوانينِ الأبدِ الكُبرى؛
    دوناً عن الحقِّ والباطل؛
    دوناً عن الطَّيفِ والمِثْقَال،
    هي مَنْ تُعَاوِدْ
    وحدَها...
    ودائماً خاطفةً وخضراء
    تجُرُّ ضفيرَتَها على قمرِ العينِ
    وتجرَحُ الدَّمعة.

    (12) مواليدٌ لا نراهم:

    بِهِم يخضَرُّ الجَّانبُ الآخَرُ
    خلفَ صُلْبِ الوجود.
    تُزهِرُ في عيونهم كتبٌ
    إلاَّ نكتبها!...
    تنقَصُّ رقابنا توقاً على المساقِطِ
    إلاَّ نكتبها!...
    تَنْتَاقُ عيوننا
    إلاَّ نكتبها!...
    ونسيرُ ونبكي ونغنِّي ونطيرُ
    ونكتبها،
    فَيَنْسَلُّونَ في حذرِ الفئرانِ
    إلى الخارجِ_داخلنا
    إلى الدَّاخلِ_خارجهم،
    هنا وهناك
    من خلف النقاطِ والأشكالِ المتلوِّية
    تُطِلُّ رؤوسٌ وأعيُنٌ صغيرةٌ تتألَّق.
    هل نراهُم؟.

    مواليدُ الطَّمْثِ
    والخيالِ
    والنَّظَرِ
    والإستمناءاتِ
    والنكاحاتِ المِثْلِيَّةِ
    هل نراهم؟؟.

    (13) يقولُ الآسِف:

    حَجَرُ الذَّنبِ يزهرُ في بطني.
    الشِّقاقُ الذي في خَرْدَلَةِ الكونِ اشتَعَل.
    المحاولة.
    الكَسْرُ الطويلُ لَمَّا القِطار.
    العددُ المضاعَفُ للممكن.
    النَّجوَى من حضيضِ المفرَد.
    الحجُّ إلى مصرعِ السَّماحة.
    السِّدْرَةُ المجوَّفة.
    ......
    ......
    حَجَرُ الذّنْبِ بابٌ إلى التراب.
    حجرُ الذنبِ فاكهةٌ من نهاية.
    حجَرُ الذنبِ تحميلُ الحياةِ منجَّمَةً على الرِّحلةِ التَّالية.
    حجرُ الذنبِ...
    كنتُ سأبْقَى.

    (14) اليَد
    الأرضُ رائعةٌ هذا الصباح!
    كأنها لا تدري.

    أكادُ أشعرُ بكلِّ اْنفعالٍ يعتريها
    شعوري بفرحةِ كفِّي لمصافحةِ الحبيب.

    بل هي
    إنْ تَحَرَّيْتُ صَوَابي
    لا شكَّ جزءٌ من جسدي
    متَّصلةٌ به اْتِّصالاً عضويَّاً محكَماً
    وإلاَّ
    ما وجَدْتُنِي الآنَ في عُمْقِ حِسِّها وعاطفتها
    أتَلَقَّى ما تتلَقَّاه
    وأستجيبُ اْستجاباتِها
    للحياةِ
    وللشمسِ
    وللقمرِ
    وللزمانِ
    وللمواسمِ والأطوارِ الدُّنيا
    وللرُّجومِ
    وللحبِّ
    وللهَوان.

    أُحِبُّ الأرضَ
    لأنِّي مثلها
    صدَّقتُ الأشجار.

    أُحِبُّ الأرضَ
    لأنِّي مثلها
    جرَحَتني المصافَحات.

    أحبّ الأرضَ
    لأنِّي مثلها
    حِمارٌ طائرٌ داخلَ بئرٍ مُسَلْسَلَة.

    أحبّ الأرضَ
    لأنِّي مثلها
    كُلِّي غُرْبَة.

    أحبّ الأرضَ
    لأنِّي مثلها
    عُضْوٌ في جسدٍ
    يضحكُ عنِّي
    ويدمعُ عنِّي
    ويسبِلُ عينيهِ عنِّي فلا أرى
    فيُبْصِرُ عنّي
    ويسيرُ عنِّي
    ويطيرُ
    وحين ينامُ
    أبقَى ساهرةً بالبابِ
    أحرسه من الغيرِ
    فلا يَشْهَد أحلامنا سواه.

    أحبّ الأرضَ
    لأنِّي مثلها
    يَدُكَ الحزينةُ
    يا محمد.


    محمد الصادق الحاج
    سبتمبر2005
                  

العنوان الكاتب Date
" النهلة توصد أزرقها " نهال كرار01-20-09, 11:46 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " طلال عفيفي01-21-09, 00:11 AM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار01-21-09, 00:34 AM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار01-21-09, 00:36 AM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " مأمون التلب01-21-09, 00:46 AM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " هشام الطيب01-28-09, 09:20 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " مأمون التلب01-21-09, 07:51 AM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار01-21-09, 10:25 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار01-23-09, 07:41 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " محسن خالد01-27-09, 11:06 PM
      Re: " النهلة توصد أزرقها " محسن خالد01-28-09, 00:02 AM
        Re: " النهلة توصد أزرقها " DKEEN01-28-09, 02:52 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار01-28-09, 01:03 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " محسن خالد01-28-09, 10:51 PM
  .. esam gabralla01-28-09, 11:13 PM
  كل نهلة حرّة في أزرقها محمد حسبو01-29-09, 07:05 AM
    Re: كل نهلة حرّة في أزرقها عز الدين عثمان01-29-09, 09:01 AM
    Re: كل نهلة حرّة في أزرقها DKEEN01-30-09, 10:56 AM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار01-29-09, 09:23 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " DKEEN01-30-09, 09:56 AM
      Re: " النهلة توصد أزرقها " DKEEN01-30-09, 10:07 AM
      Re: " النهلة توصد أزرقها " محسن خالد01-30-09, 10:38 AM
        Re: " النهلة توصد أزرقها " DKEEN01-30-09, 12:57 PM
        Re: " النهلة توصد أزرقها " DKEEN01-30-09, 01:01 PM
          Re: " النهلة توصد أزرقها " DKEEN01-30-09, 01:03 PM
            Re: " النهلة توصد أزرقها " د.نجاة محمود01-30-09, 02:11 PM
        Re: " النهلة توصد أزرقها " DKEEN01-30-09, 02:11 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار01-30-09, 10:47 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " Abdulgadir Dongos01-30-09, 10:58 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " DKEEN01-31-09, 00:02 AM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار01-31-09, 00:57 AM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " د.نجاة محمود01-31-09, 02:23 AM
      Re: " النهلة توصد أزرقها " د.نجاة محمود01-31-09, 04:49 AM
        Re: " النهلة توصد أزرقها " DKEEN01-31-09, 06:43 AM
          Re: " النهلة توصد أزرقها " محسن خالد01-31-09, 12:47 PM
            Re: " النهلة توصد أزرقها " د.نجاة محمود01-31-09, 01:05 PM
              Re: " النهلة توصد أزرقها " DKEEN01-31-09, 01:51 PM
            Re: " النهلة توصد أزرقها " DKEEN01-31-09, 01:38 PM
              Re: " النهلة توصد أزرقها " Emad Abdulla01-31-09, 03:00 PM
                Re: " النهلة توصد أزرقها " Abuzar Omer02-01-09, 03:59 AM
                  Re: " النهلة توصد أزرقها " د.نجاة محمود02-01-09, 04:18 AM
                    Re: " النهلة توصد أزرقها " دينا خالد02-01-09, 09:35 AM
                      Re: " النهلة توصد أزرقها " هاشم الحسن02-01-09, 10:13 AM
                        Re: " النهلة توصد أزرقها " دينا خالد02-03-09, 10:02 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-03-09, 10:05 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-03-09, 10:36 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " حمور زيادة02-03-09, 11:47 PM
      Re: " النهلة توصد أزرقها " حمور زيادة02-03-09, 11:55 PM
        Re: " النهلة توصد أزرقها " إيمان أحمد02-04-09, 00:28 AM
          Re: " النهلة توصد أزرقها " محمد المعتصم ابراهيم02-04-09, 12:08 PM
            Re: " النهلة توصد أزرقها " د.نجاة محمود02-04-09, 12:19 PM
              Re: " النهلة توصد أزرقها " محمد المعتصم ابراهيم02-04-09, 12:38 PM
                Re: " النهلة توصد أزرقها " Abuzar Omer02-04-09, 04:37 PM
                  Re: " النهلة توصد أزرقها " د.نجاة محمود02-04-09, 06:00 PM
                    Re: " النهلة توصد أزرقها " Abuzar Omer02-05-09, 03:23 AM
                Re: " النهلة توصد أزرقها " د.نجاة محمود02-04-09, 06:12 PM
                  Re: " النهلة توصد أزرقها " حمور زيادة02-04-09, 06:38 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-04-09, 08:49 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " حمور زيادة02-04-09, 09:27 PM
      Re: " النهلة توصد أزرقها " دينا خالد02-05-09, 00:53 AM
  انتو منو؟؟؟ esam gabralla02-05-09, 01:07 AM
    Re: انتو منو؟؟؟ د.نجاة محمود02-05-09, 02:01 AM
      Re: انتو منو؟؟؟ د.نجاة محمود02-05-09, 04:27 AM
        Re: انتو منو؟؟؟ دينا خالد02-05-09, 08:23 AM
          Re: انتو منو؟؟؟ دينا خالد02-05-09, 09:45 PM
            Re: انتو منو؟؟؟ إيمان أحمد02-06-09, 04:42 AM
              Re: انتو منو؟؟؟ محمد المعتصم ابراهيم02-07-09, 07:08 AM
                Re: انتو منو؟؟؟ د.نجاة محمود02-07-09, 07:21 AM
                  Re: انتو منو؟؟؟ محمد المعتصم ابراهيم02-07-09, 07:32 AM
                    Re: انتو منو؟؟؟ محسن خالد02-08-09, 11:08 PM
                      Re: انتو منو؟؟؟ Abuzar Omer02-09-09, 04:14 AM
                    Re: انتو منو؟؟؟ Abuzar Omer02-09-09, 03:40 AM
                      Re: انتو منو؟؟؟ محمد المعتصم ابراهيم02-09-09, 12:38 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-09-09, 12:24 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-09-09, 12:53 PM
      Re: " النهلة توصد أزرقها " إيمان أحمد02-09-09, 06:22 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " حمور زيادة02-09-09, 04:18 PM
      Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-09-09, 04:30 PM
        Re: " النهلة توصد أزرقها " حمور زيادة02-09-09, 04:56 PM
          Re: " النهلة توصد أزرقها " حمور زيادة02-09-09, 05:11 PM
          Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-09-09, 05:20 PM
            Re: " النهلة توصد أزرقها " حمور زيادة02-09-09, 05:37 PM
            Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-09-09, 05:41 PM
              Re: " النهلة توصد أزرقها " حمور زيادة02-09-09, 06:25 PM
              Re: " النهلة توصد أزرقها " محسن خالد02-09-09, 06:36 PM
                Re: " النهلة توصد أزرقها " دينا خالد02-09-09, 10:04 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-09-09, 07:11 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " حمور زيادة02-09-09, 07:34 PM
      Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-09-09, 08:01 PM
        النهلة توصد أزرقها هاشم الحسن02-10-09, 04:39 AM
          Re: النهلة توصد أزرقها عبدالغني كرم الله02-10-09, 06:21 AM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-10-09, 02:52 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-10-09, 04:00 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-10-09, 04:04 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-10-09, 04:14 PM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-10-09, 04:45 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " Abuzar Omer02-10-09, 07:10 PM
      Re: " النهلة توصد أزرقها " مأمون التلب02-10-09, 07:59 PM
        Re: " النهلة توصد أزرقها " محسن خالد02-11-09, 02:47 AM
  Re: " النهلة توصد أزرقها " نهال كرار02-10-09, 09:56 PM
    Re: " النهلة توصد أزرقها " Abuzar Omer02-13-09, 00:28 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de