جبر.. موسيقى الألوان

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 04:55 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة نهال كرار(نهال كرار)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-23-2007, 12:45 PM

نهال كرار

تاريخ التسجيل: 01-16-2005
مجموع المشاركات: 3337

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: جبر.. موسيقى الألوان (Re: غادة عبدالعزيز خالد)



    سآلتها أن تستعير غموض أحلامي لتفسير الوصايا
    وهي تهدر في دمي .
    أن تحتمي بالماء كي نبكي معاً ،
    أن تستعيد رشاقة القروي وهو يصد ، في شجنٍ ،
    غيوماً سوف تحصد حقـله قبل الأوان .
    سآلتها بالكيمياء وشهوة التأويل
    أن تأوي إلى كوخي قبيل النص
    كي ينتابني دفء الخليقة وهو ينتخب العناصر .


    قاسم حداد
    _____________________


    العزيزة غادة
    تحياتي




    جبر يجيب هنا على بعض الأسئلة فنية

    خليك متابعه يا غادة

    ودي



    جبر علوان: شخوصي مزيج من الوحدة والتأمل والترقب

    التحليل باللون

    ـ ثمة علاقة خاصة تربطك باللون، والذين يعرفون أعمالك يمكن ان يميزوا ويعرفوا لوحاتك عن بعد، ويقولوا: هذه ألوان جبر علوان، فكيف تشكلت وتطورت علاقتك بالألوان؟

    ـ أنا درست النحت، ولكن اللون هيمن على مشاعري، واللون هو فلسفة تعبيرية بحد ذاتها، وأنا أحاول من خلال اللون تجسيد مفاهيم خاصة بي، فمن خلاله أستطيع التعبير عن الشكل الجمالي للإنسان، عن حالات الفرح او الوحدة، ومع الزمن تطور هذا اللون، فوصلت في أعمالي الجديدة من خلال اللون إلى مرحلة التحليل النفسي للشخوص المرسومين.

    ـ هل لديك شروط مسبقة تتحكم باختيار الألوان في اللوحة الواحدة قبل او أثناء عملية الرسم؟

    ـ عندما ارسم أكون في حالة تحرر من الشروط المسبقة، لأن الفنان هو مجموعة مكتسبات، وعليه أن يترك مساحة واسعة للاوعي. فاللوحة أحيانا تفرض شروطها، فيحدث لي أحيانا وأنا ارسم أن أغير الألوان أو الأشكال قبل انتهاء اللوحة.

    ـ هل لاحظت او شعرت أن ممارستك الطويلة في الرسم، بلغتك الخاصة، تركت أثرا على حياتك الشخصية وعلاقتك ومشاعرك، مثلا؟

    ـ أية عملية إبداعية صادقة تؤثر على كيان الإنسان المبدع، تهذب وتشذب الزوائد ويصبح الإنسان صغيرا أمام إبداعه.

    الفن يصقل السلوك، وإذا وجدنا بعض المبدعين التي تتضخم لديهم الأنا فهذه مشكلة، او حالة مرضية.

    ـ عندما نحاول قراءة أعمال بعض الفنانين قد نحتاج إلى مفتاح أو لوحة مفاتيح خاصة، وهذا ما ينطبق على بيكاسو ودالي وجياكومتي مثلا، فما هي الفكرة الأولية التي تشكل مفتاحا يستخدمه المشاهد العادي لقراءة لوحاتك؟

    ـ حاولت منذ البداية أن تكون لوحتي بسيطة، وخصائص اللوحة هي فن بصري، يخاطب العين مباشرة، واعتقد أن لوحتي تخاطب عيني أنا مباشرة، ولهذا فإنني اشعر بمتعة بصرية أثناء العمل، متعة سهلة ومقروءة لي، وحيث أنني بسيط أصلا، فأعتقد إنها سهلة لعين القارئ، ومع ذلك فان هناك أبعادا وخفايا لا يكتشفها المشاهد في القراءة الأولى، فهو يحتاج إلى التأمل، بعد المشاهدة الأولى، وهذا يمكن أن يكون المفتاح

    ـ من خلال استعراض سريع لأعمالك القديمة والجديدة يمكن أن نكتشف انك تميل إلى اللوحة ذات الحجم الكبير، فما هو السر في ذلك؟

    ـ أنا أفضل اللوحة الكبيرة لأنها تمنحني حرية واسعة في التعبير وتمنح نفسها حرية في الامتداد، فاللوحة الكبيرة كالبحر، يشبع خيالك وتصوراتك ورغباتك، بينما اللوحة الصغيرة كالنهر الصغير الذي يقيد الخيال ولا يدعو إلى مزيد من التأمل.

    الاحتفال بالجسد البشري

    في أعمالك احتفال بالجسد البشري وتمجيد لحركته وانطواءاته، وهذا الاحتفال يأخذ أشكالا من الأناقة والغزل، والحب الخفي الصامت، والإثارة الرفيعة، وسبق لك أن اشتركت مع سعدي يوسف في إصدار مجلد خاص بعنوان "ايروتيكا"يضم قصائد ورسوما خاصة بالجسد البشري وتجلياته، فماذا ترى في هذا الجسد، عادة؟

    ـ إن الاهتمام بجماليات الجسد البشري يدخل في يوميات السلوك العادي، لدى الناس، ذكورا وإناثا، وفي كل مراحل حياتهم، ولكنه عند الفنانين والشعراء يأخذ أبعادا أخرى، فهو نبع دائم للإبداع.
    ـ يمكن أن نقول إن للجسد البشري لغة خاصة به، وهذه اللغة يمكن اكتشافها في نبض الجسد الحي، او في إيقاعات الجسد المرسوم في لوحة، فكيف تفهم ذلك؟
    ـ للجسد البشري رموزه ولغته، وبين المليارات من الناس لن نستطيع إيجاد جنسين متشابهين بكل التفاصيل الكبيرة والصغيرة، في الشكل والحركة، والعضو الواحد في الجسد تتغير وظيفته، فاليد الواحدة لها آلاف الوظائف، ويمكن للفنان أن يميز بين حركات الأيدي المختلفة، فهذه يد نجار، وتلك يد موسيقي، وهما يختلفان عن يد المصارع، وهناك حركات العيون التي تمثل مرايا النفس البشرية، والأمثال الشعبية في اللغات المختلفة تحمل إلينا صورا لا تنتهي من معاني حركات الأعضاء البشرية، في حالاتها المختلفة.
    إن الطبيب يتعامل مع الجسد البشري بطريقة مختلفة عن الفنان، ويقرأ لغة الجسد من موقع الباحث عن الخلل في إيقاع الجسد، وهو يلتقي مع الفنان في بعض المسارات، لكن الفنان يحلل الجسد البشري، ويبدع منه حالات كثيرة، جمالية وتعبيرية، ونفسية.

    وإذا كنا كبشر نتعرض للاستغلال والاضطهاد في أجسادنا ونفوسنا، فلماذا لا نحرر أنفسنا في تعاملنا مع جماليات أجسادنا التي تشكل جزءا من جماليات الحياة على الأرض.
    ـ تبدو العين البشرية في رحلتها اليومية في الزمن الراهن مرهقة بازدحام المرئيات المتحركة والثابتة والملونة، فما هو انعكاس هذه الحالة على علاقة العين البشرية باللوحة التشكيلية او النحت؟
    ـ تعددت الفنون، بأنواعها وأساليبها بحكم التطور الطبيعي والقفزات التقنية، لكن بعض الفنون تظل متماسكة على الرغم من المزاحمة، وهكذا تستمر حركة الحياة والفن في إيقاعات متوازية، متعايشة بما فيها اللوحة والمنحوتة. حينما يضجر الإنسان في أوروبا من الزحام والضجيج يهرب إلى المتاحف، أو إلى أي نوع من الفن، وإذا لاحظنا أي نقص في اهتمام الناس بالفن فهذا لا يعني خراب العلاقة القديمة بين الإنسان والفن، وإنما بسبب تسارع الحياة اليومية والاحتياجات الإضافية للعمل والركض وراء المشاغل اليومية المتزايدة.
    ـ أنت كفنان عربي تعيش في ايطاليا، كيف ينظر النقاد إلى تجربتك من حيث العلاقة المزدوجة بالشرق والغرب؟
    ـ منذ البداية كانت تربيتي الفنية حديثة ومكتسبة، فقد درست الفن بشكل أكاديمي على أيدي أساتذة درسوا في أوروبا، وبعد أن انتقلت إلى ايطاليا منذ ثلاثين عاما صرت قريبا أكثر من مصادر الفن الحديث، وتعمقت تجربتي الفكرية والفنية معا، لكن هذا لا يمنع أن القول بأنني شرقي احمل شخصية مركبة من ثقافتين، فالقراء والنقاد في أوروبا يشيرون دائما إلى جذوري الشرقية، بينما القراء والنقاد العرب يشيرون إلى تأثري بالغرب.
    كيف تنظر إلى الواقع الراهن للفن في أوروبا، كمشهد يمكن أن ينعكس على راهن الفن في العالم؟
    ـ ليس هناك شكل واعد او نموذج من الفن الجديد يطرح في أوروبا، لكن هناك تنويعات كثيرة على الاتجاهات التي ولدت بعد الحرب العالمية الثانية، فهناك الفن المفهومي (Conceptual Art) وفن التركيب (Installation) ودخلت إلى الفنون عناصر أخرى كالفيديو والفوتوغراف والكمبيوتر وكل وسائل التقنية والاتصال، ولكن كل هذه العناصر لا تلغي كلاسيكيات الفن كاللوحة والمنحوتة، وإنما تتعايش معها، بشرط وحيد هو انتسابها إلى الإبداع، فلا يطغى فن على فن آخر، وفي المعارض الكبيرة مثل بينالي فينيسيا يمكن أن نجد اللوحة إلى جانب أعمال مركبة أو فوتوغرافية، أو عرض فيديو، او نجد جسدا بشريا حيا او كائنا حيا بين العروض الأخرى.
    ـ ماذا تعني لك ايطاليا، وما هي الخصوصية التي تربطك بها؟
    ـ ايطاليا هي اقرب البلدان الأوروبية إلى روحي وروح الفنان الشرقي، كذلك فإن ايطاليا كانت ومازالت مزارا للفنانين العالميين، لأن لها سحرها الخاص، وكثيرون هم الذين استقروا فيها بعد زياراتهم الأولى إليها.
    كانت الحياة في روما سهلة بالنسبة إلي، بحكم تسامح الإيطاليين، وكانت روما تقدم لي غذاء فكريا وجماليا، فالمدينة ذاتها تشكل متحفا حيا كبيرا، في شوارعها ومعابدها ومتاحفها وساحاتها وطبيعتها المعمارية، وهي امتداد معاصر للتاريخ الحضاري.

    وفي ايطاليا طبيعة متنوعة وبيئة غنية، من البحر إلى السهل إلى الجبل، وفيها كثافة في تعداد الألوان، فهي تختصر ألوان الطبيعة، والشعب الإيطالي يملك ذائقة فنية عالية في كل وجوه حياته من الطبخ إلى اللبس إلى العمارة إلى الفن والحب.. فكيف لي، أو لأي فنان، إلا أحب ايطاليا؟!
    ـ إن كل الشعوب التي تهتم بالثقافة والفنون تحاول أن تستلهم تراثها الثقافي والفني البعيد، ونحن ننتمي إلى حضارات قديمة كان لها دور كبير في تنمية الفنون، فما هو سبب انفصالنا عن هذا التراث القديم؟
    ـ لدينا تاريخ حافل بالحضارات القديمة التي قدمت الأبجديات الأولى وأنواعا خالدة من الفنون، فيما بين الرافدين وبلاد الشام ومصر والجزيرة العربية، وبرزت بين وجوه هذه الحضارة، العمارة والنحت والرسم، ولكننا انفصلنا عن هذا التراث، في ظروف معتمة من التاريخ العربي، في عصر الانحطاط الذي دام قرونا، ويجب أن نعترف بأن العرب لم يكونوا متعصبين ضد الفنون، في كل مراحل حياتهم، وعلينا العمل لاستعادة علاقتنا الإبداعية والحياتية مع تراثنا الثقافي والإبداعي.
    ـ كان الشرط الأول لموهبة الفنان هو التشريح، ولكن حركات التحديث في الفن أزالت هذا الحاجز، وطرحت بدائل مختلفة، فما هو البديل الراهن للشرط القديم: التشريح الأكاديمي؟
    ـ كان الفنانون القدامى يهتمون بالشكل الخارجي وإتقان التشريح، ولكن قراءة الحالة النفسية بدأت في عصر النهضة، ومن خلال محاولة مايكل أنجلو إضافة وصف الحالة، مع التشريح المتقن. ففي تمثال "الرحمة" الذي يمثل العذراء والمسيح طفلا، جاء وجه العذراء اصغر من وجه طفلها تأكيدا لعذريتها.
    وبعد مايكل أنجلو دأبت التيارات الفنية المستحدثة على الخروج عن الشروط الأكاديمية، حتى صار التشريح شرطا منسيا، وصار الشرط الوحيد هو "بناء العمل الإبداعي".
    ـ من خلال تجربتك الطويلة في عرض أعمالك في المدن الأوروبية والمدن العربية، كيف تنظر إلى نوع الاختلاف في قراءة أعمالك بين المشاهد الأوروبي والمشاهد العربي؟
    ـ المشاهد الغربي يمتلك ثقافة تشكيلية لها جذور بعيدة، لذلك تأتي قراءته للوحة أعمق وأكثر تحليلا، من المشاهد العربي او الشرقي، لأن اللوحة فن جديد في الشرق، كما أن المعارض غير مألوفة في الماضي.
    في الغرب، الفن متاح للعين منذ الطفولة، في الشارع والبيت والمتحف والمدرسة والكنيسة، وهذا يساهم في تنمية الذائقة التشكيلية الفردية والعامة.
    والذائقة التشكيلية أيضا مرتبطة ببقية الفنون، كالعمارة والموسيقى، والنحت، والسينما. ومع ذلك فإن المشاهد العربي حقق خطوات ناجحة في الاقتراب من قراءة العمل الفني وتذوقه.

    إن ثقافتنا العربية تعتمد على الكلمة، وعدد كبير من الفنانين التشكيليين العرب نقل الكلمة إلى اللوحة تحت تأثير هذه الحالة.
    ـ من خلال متابعة قراءة أعمالك يمكن أن نلاحظ غياب بعض التفاصيل في الشخصيات التي ترسمها. لماذا؟
    ـ عندما ارسم جسد الإنسان بشكل عام أحاول أن الغي كثيرا من التفاصيل البسيطة لضرورة العمل الفني، كالعيون وغيرها، وأركز على بعض التفاصيل الأخرى كالأيدي أو حركة الوجه تبعا للموضوع الذي أريد التأكيد عليه.
    في شخوصك مسحة خفية من الحزن او الحنين إلى شيء ما، فما هو سر هذا الحزن، وما هو مصدره؟
    ـ أنا لست مع الحنين بشكل عام، أنا مع الذاكرة، فالحنين مزور لأنه يعطي صورة جميلة لكل الماضي، أما الذاكرة فيدخل العقل في ترسيمها، او صياغتها.
    إن حنينك إلى مكان أليف كنت تحبه في طفولتك يحجب عنك كل ما هو سلبي في ذلك المكان، مثلا، أما الذاكرة فإنها تعطيك كل التنويعات الايجابية والسلبية في ذلك المكان.

    في شخوصي أجد الوحدة والتأمل والترقب لشيء ما.. سيحدث، او قد يحدث شيء آخر، مختلف عنه تماما.
    لماذا الوحدة؟
    ـ هي حالة اغتراب عام، اغتراب مع الهم، انفصال عن الواقع والحاضر، وهذه نتيجة لقسوة الحياة التي نعيشها، وهيمنة التقنية والانحسار الاقتصادي.
                  

العنوان الكاتب Date
جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-14-07, 11:15 AM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-14-07, 11:28 AM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-14-07, 11:40 AM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-14-07, 11:59 AM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان سمرية04-14-07, 01:15 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان سمرية04-14-07, 01:24 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-15-07, 10:24 AM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان Elmosley04-14-07, 01:19 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-15-07, 11:41 AM
      Re: جبر.. موسيقى الألوان Elmosley04-16-07, 07:45 PM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان fadlabi04-14-07, 01:39 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان Bannaga ELias04-15-07, 01:37 PM
      Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-19-07, 00:10 AM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-16-07, 12:20 PM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان bushra suleiman04-15-07, 04:25 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان غادة عبدالعزيز خالد04-16-07, 12:24 PM
      Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-23-07, 12:45 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-19-07, 01:13 PM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان Foetus04-16-07, 09:24 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-23-07, 11:22 PM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان الملك04-16-07, 11:58 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان خدر04-20-07, 06:02 AM
      Re: جبر.. موسيقى الألوان Emad Abdulla04-20-07, 09:10 AM
        Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار05-04-07, 08:46 PM
      Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-30-07, 09:36 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-30-07, 08:15 PM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان Ibrahim Algrefwi04-20-07, 01:19 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان طلال عفيفي04-30-07, 09:14 PM
      Re: جبر.. موسيقى الألوان Elmosley04-30-07, 10:01 PM
      Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار05-17-07, 11:28 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار05-04-07, 10:34 PM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار04-30-07, 10:39 PM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان Foetus04-30-07, 10:54 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان عامر تيتاوى05-01-07, 00:27 AM
      Re: جبر.. موسيقى الألوان غادة عبدالعزيز خالد05-04-07, 10:55 PM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار06-14-07, 10:50 AM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان nourelhadi awad05-18-07, 08:47 AM
    Re: جبر.. موسيقى الألوان Elmosley05-18-07, 02:17 PM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان نهال كرار06-14-07, 10:21 AM
  Re: جبر.. موسيقى الألوان عبدالله داش06-14-07, 02:55 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de