أم درمان: اشتباكات بين الشرطة ومقاتلي ميناوي!!

Quote: احيد الله يكون في عون السودان على بالك قال ???? عاطف محمد علي الخرطوم واضح جداً أن الحكومة دلعتهم أكتر من اللازم والا كيف يتم تفسير الاحداث السابقة والمماثلة والاحداث القادمة أيضاً لا بد من وضع قانون رادع وحاسم وفوري لحماية المواطنين العزل والا سيضطرون الي حماية أنفسهم بالوسائل المتاحة لهم ابواياد البغدادي كارثة السلام هذه كارثة السلام الذي لم يعد الوضع الطبيعي للتعايش السلمي ف دارفور وفرخ قواتا ومليشيات تعيس في العاصمة فسادا وفوضى . وما لم تخرج هذه المليشيات من داخل الاحياء او تسرح وتقوم بتسليم سلاحها فلا امان على الاطلاق لان الفوضى ستعم وتحرق الاخضر واليابس . فهل تدرك الحكومة هذا ؟ صلاح الدين محمد سالم حادث مؤسف ويرجع فى الأساس لعدم معرفة الشرطة كيفية التعامل مع مواطنيها وإستخدامهم أساليب العنف فى أحيان كثيرة للسيطرة على الموقف وهذه هى النتيجة ، قتلى وجرحى وللمعلومية هذا الحادث هو ليس بالحادث الأول فلقد سبقته أحداث كثيرة وسوف لن يكون الأخير . وأرى أن تقوم الحكومة بحملة سلمية لجمع أسلحة الفصائل الموجودة فى العاصمة وأن لا تستخدم العنف والأساليب التى تستخدمها حالياً حتى لا يتطور الموقف ويتأزم ويؤدى إلى نتائج وخيمه لا تحمد عقباها . عمر بشير السعودية ـــ الرياض هذه هي افرازات فصيل منى مناوي جاء بها الى العاصمة حتى يبث الزعر في المواطنين والحكومة المركزية لا تحرك ساكن اتجاه هذه الحيوانات المفترسة بل يجب التعامل معها بزجر لا بتفاوض لانها لا تعرف تتفاوض , حكومة الانقاذ التي قادة السودان الى هذه الحالة يجب عليه ان تقف امام هذه الحيوانات المفترسة ثم ثانياً من هو منى مناوي هذا التشادي الدخيل حتى يفرض نفسه على اهل السودان هذا برقوس لم يتجاوز مرحلة النضج الفكري الله يرحم السودان من الانقاذ والحركات المسلحة التي تسعى الى مصلحتها وليست مصلحة الشعب السوداني محسن محجوب الرياض الحل التجربة الموريتانية أو سور الذهب سابقا المشكلة الحالية التي يمر بها السودان لا حل لها إلا بقرار شجاع من الحكومة بحل نفسها وعمل حكومة انتقالية ولتكن سنتين أو ثلاثة على الأكثر وعمل مؤتمر جامع شامل لكل أبناء السودان على مختلف مذهبهم و تعد لدستور جديد وانتخابات نيابية ورئاسية وتعمل على جمع السلاح الذي هو في يد كل من هب ودب حاتم الحركات المسلحة بعد توقيع اتفاقية نيفاشا كن نتوقع ان نعيش في امن و استقرار و لكن هيهات .. بدأت الانفلاتات الامنية منذ وفاة قرن و اصبحنا نحن المواطنين لا نعم بالامن اين الامن يا رئيس الجمهورية و وزاير الداخلية elnour mirghani kenana الرجاءعدم التدخل الاجنبي والامريكي بالذات في الشون الداخلية في السودان ----- شكرا mohanad والله المشكلة تكمن في قضية إمتلاك الاسلحة للفصائل بعد العوده الى الداخل ومن المفروض ان أي فصيل أمتثل وقبل بالحوار والتفاوض وإدمج فيما يسمى بعملية السلام الخطوه الاولى هى نزع السلاح وأن يكون السلاح في يد السلطة لكي تفرض سلتطها وتكون هي الحامي ولكن إذا استمر الحال على حاله فان ماسياتي كثير ومن هنا أناشد أبناء الوطن الذين عند شي من الغير على بلدهم ان يستعدو لاي شي لانه في مثل هذه الحالات كل شي متوقع. عرمان حسين السودان هل تعلمون اخوتنا اين تقيم عصابة المارق منى اركو انها تقيم باسلحتها وعتادها وسط حى من احياء امدرمان الراقية وسط اناس مسالمون افرغ فيهم اتباع مناوى جام غضبهم دونما ذنب جنوه وعندما تتدخل الشرطة تموت كما مات العشرات من قبل فى احداث سابقة ياحكومتنا موت الشرطى يعنى الف مواطن بلا أمن افهموها صالح بشير- السودان الخرطوم الوضع اصبح خطير والافلاتات الامنيه تزداد مع توقيع كل اتفاقيه سلام اصبحنا موش عارفين والله البحصل هنانحن في حالة سلام عكسي والا ايه .. محمد عثمان عبد المنعم العطا القضارف ان ما حصل فيه انتهاك لحرمة القانون والدولة وهذا الخروج يعد جريمة كبرى ولابد من الحساب العسير لهؤلاء, من المسؤل عن هؤلاء الضحايا؟ وكيف يمكن الخروج من هذه الازمة الحل :- انتزاع السلاح من هؤلاء وترحيلهم فى مواقع خارج العاصمة القوميه مناطق بعيده عن المواطنين وسكنهم.. أحمد المراد سليمان الخرطوم / السودان هذادرس بليغ و صريح لمناوى بان يقر و يعترف بان مهزلة أبوجا قد شيعت الى مثواه الاخير و أن الخطوة القادمة هو تصفيته, فعلية أن يعود الى حيث أتى و يقود مع أشقاءه فى (الخلاص ,تحرير بقيادة القيادى الاستاذ/ عبد الواحد و أخرين )ثورة النضال من أجل الشعوب المهمشة و منهم شعب دارفور . ابومحمد الرياض رد الله كيد كل الحركات المتمردة فالمفروض يقام عليهم الحد كما امر الله تعالى فهم اهل الفساد فجزاؤهم القتل كما قتلوا المواطنين الابرياء فهؤلاء لايريدون السلام بل يريدون زعزعة الآمنين محمد سعيد عمر محمد سعيد السودان ولايه الجزيره الحصاحيصا والله سياسه الانقاذ دى كلها غلط لانو ناس زى ديل ما ممكن تملكن سلاح وفى العاصمه كمان