عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 08:49 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة حيدر أبو القاسم محمد(HAYDER GASIM)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-03-2008, 07:28 AM

طلعت الطيب
<aطلعت الطيب
تاريخ التسجيل: 12-22-2005
مجموع المشاركات: 5826

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة (Re: طلعت الطيب)

    العزيز حيدر
    سلام تانى

    ادناه مقال منقول عن سودانايل يوضح مدى تأثير انخفاض اسعار النفض على بعض الدول مثل يران والتى تضعها الولايات المتحدة على رأس القائمة السوداء .. هنا لا يخفى عليك استفادة الولاياة المتحدة من الخدمات التى تقدمها السعودية فى استخدام سلاح النفط لمحاصرة انظمة بعينها وذلك عن طريق اغراق السوق بالنفط من اجل تخفيض اسعاره بدرجة كبيرة، حيث يتم ذلك برفع انتاجها مباشرة وايضا استخدام نفوذها بالتأثير على دول اخرى باتباع نفس السياسية .
    تقوم السعودية بخدمة الاجندة الامريكية فيما لا يتعارض مع التعاليم الوهابية غير المرنة فى التعامل مع الاخر ، حيث تعتبر ايران دولة (شيعية كافرة) . هنا تختلف الوهابية عن المرونة التى تتعامل بها حركات الجهاد السلفى الاخرى حيال اجندتها السياسية حيث تجعل الجهاد ضد امريكا الاولوية بينما الخلافات المذهبية يمكن تجميدها ، ولعلك لاحظت مثلا تعاون الترابى على ايام سطوة الانقاذ الاولى مع النظام الايرانى خدمة لاجندة الجهاد ضد ما سموه الشيطان الاكبر امريكا .
    السؤال هو هل تستمر الولايات المتحدة فى استخدام التاكتيكات القديمة القائمة مثلا على استخدام ال سعود كمخلب قط فى تنفيذ اجندتها فى المنطقة ، ام تسعى حسيسا للضغط من اجل المساعدة فى دمقرطة المنطقة وعلى رأسها قضايا التعليم والاستنارة .
    بمعنى اخر هل سنشهد للولايات المتحدة وجودا استثنائيا فى المنطقة فيما يتعلق بالتبشير بقيم الديمقراطية وحقوق الانسان فى عهد اوباما ام سنشهد استمرار تمديد اجندة تحقيق المصالح الاقتصادية الامريكية وهى السياسة البراغماتية التى ظلّت متبعة منذ زمن تجاه المنطقة وشعوبها !
    هذا ما ستجيب عنه الايام ..

    Quote: النفط يهوي ويهدد بجر إيران إلى الهاوية

    بقلم: علي حسين باكير*

    تتفاوت قدرة الدول المنتجة للنفط على تحمّل الأعباء الناجمة عن الانخفاض في أسعاره والتي فقدت حوالي 60% من حدّها الأقصى الذي بلغته في تموز/ يوليو الماضي وهو 147 دولار، لكن الأكيد أن إيران هي الدولة الأكثر تضررا في المنطقة والأقل قدرة على امتصاص الصدمة. وقد لا تمس تداعيات انخفاض سعر برميل النفط على وضعها الاقتصادي فحسب، وإنما تمتد لتهدد استقرار نظامها السياسي والاجتماعي. ومن المتوقع في ظل هذه المعطيات أن تزيد العقوبات المفروضة من قبل مجلس الأمن من شدّة الأزمة في طهران وأن يتراجع نفوذها في المنطقة نتيجة شح الإمدادات المالية التي لطالما أغدقتها على محازبيها ومناصريها في البلدان العربية للمساهمة في خلق الفتن والانشقاقات لما فيه مصلحتها ومصلحة مشروعها الإقليمي.

    70 إلى 90 دولار السعر المناسب لإيران

    تعتبر إيران رابع أكبر مصدّر للنفط في العالم وثاني اكبر مصدّر لنفط في مجموعة "أوبك"، وتعتمد على العائدات النفطية بنسبة 80% من إجمالي دخلها القومي ويشكل النفط حوالي 83% من صادراتها. استطاعت طهران إثر ارتفاع أسعار النفط إلى مستويات تاريخية قياسية أن تراكم عائدات تساوي حوالي 200 مليار دولار خلال الثلاث سنوات الماضية، علما أن نفس الرقم استلزمها قبل هذه الفترة حوالي 10 سنوات لمراكمته. ويشير تقرير صادر عن صندوق النقد الدولي إلى أن إيران ستعاني من عجز في الحساب الجاري على المدى المتوسط إذا استمر سعر برميل النفط تحت معدّل الـ75 دولار وذلك بسبب القيود والعقوبات المفروضة عليها. فيما يرى اقتصاديون أن إيران بحاجة إلى أن يكون معدّل سعر برميل النفط بين 75 و90 دولار حتى تتمكن من موازنة حساباتها وتحقيق فائض.

    تداعيات اقتصادية كبيرة

    ومن شأن هذا الهبوط أن يحد بالتأكيد من الإنفاق الحكومي مما ينعكس سلبا على الوضع الاجتماعي المتردي أصلا منذ مجيء أحمدي نجاد إلى الحكم، على الرغم من وصول الإيرادات الحكومية في عهده إلى ثلاث أضعاف مثيلاتها في عهد خاتمي وذلك لصعود برميل النفط إلى حدود 147 دولار في الفترة السابقة.

    وسيكون على حكومة أحمدي نجاد في هذه الحالة إما تخفيض الإنفاق وبالتالي ازدياد الوضع الاجتماعي سوءا وإما طبع المزيد من العملات وهو ما يعني تدنّي قيمة العملة الوطنية وارتفاع نسب التضخم المرتفعة أصلا والتي تعدّت الـ27%، وإما الاستدانة التي ستشكّل أعباءا إضافية حيث يتجاوز مجموع ديون إيران الـ 40 مليار دولار أي ضعف المعدّل الذي كانت عليه في عهد خاتمي علما أن سعر النفط تضاعف ثلاث مرّات خلال عهد نجاد.

    تفاقم المشاكل الاجتماعية

    ويبدو أن الأزمة آخذة في التحوّل من البعد الاقتصادي إلى البعد الاجتماعي. فهناك شرائح واسعة من الشعب الإيراني اليوم تعاني وتتذمر من سياسة أحمدي نجاد الذي كان وعدهم في العام 2005 بأن يضع عوائد النفط على موائد طعامهم ويقضي على البطالة ويحسّن من الوضع الاقتصادي للطبقات الفقيرة.

    هذا مع العلم أن وزير العمل والشؤون الاجتماعية في إيران "محمد جهرمي" كان قد كشف سابقا أن الحكومة تواجه وضعاً صعباً بشأن تأمين المستلزمات المالية اللازمة نظراً لتداعيات الأزمة المالية العالمية وأثرها المباشر على اقتصاد البلاد، وأنه وبسبب هذه الأزمة فقد قررت الحكومة طرد 253 ألف عامل من عملهم خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، وان الوزارة بحاجة إلى مليارات الدولارات لتأمين الضمان الاجتماعي للعاطلين عن العمل، مع الإشارة إلى أن الحكومة ليست لديها أي ميزانية مالية تقدمها لهذه الوزارة في هذا المجال.

    سخط سياسي على نهج نجاد

    وعلى الصعيد السياسي نلاحظ اّن السخط من نهج الرئيس الإيراني أحمدي نجاد كان قد سبق التذمر الاجتماعي، فقدّم عدد كبير من الوزراء استقالاتهم خلال السنة الماضية احتجاجا على هذه السياسية الفاشلة في إدارة البلاد واقتصادها. فحكومة أحمدي نجاد فشلت في ان تحتفظ بالمليارات التي جنتها خلال السنوات الماضية ولم يبق منها الاّ النذر اليسير الذي لا يكفي حتى لتغطية احتياجات إيران من الوقود المستورد لفترة قصيرة.

    ولا شكّ أن السخط السياسي والاجتماعي قد ينعكس على ترشّح أحمدي نجاد في الفترة القادمة من العام الجديد، حيث من المتوقع أن يعطي الوضع السيء هذا، إذا ما استمر، دفعة للإصلاحيين خاصّة أنهم يركّزون على الوضع الاقتصادي حاليا الذي يعتبر من نقاط الضعف البيّنة لسياسة نجاد.

    الانخفاض الكبير لمدخرات الصندوق الاحتياطي

    وتشير بعض المصادر إلى أن صندوق الاحتياطي الإيراني لا يحتوي حاليا إلا على ما يتراوح بين 7 و 9 مليار دولار، لكنّ المصادر الرسمية لمّحت إلى وجود ما بين 20 إلى 25 مليار دولار في الصندوق، وهو ما دفع بعض الجهات إلى المطالبة بفتح تحقيق وتوجيه تهم إلى حكومة الرئيس نجاد لمساءلته عن إنفاق الحكومة 100 مليار دولار من رصيد الصندوق دون وجهة معلومة.

    فساد حكومي ودعم لأذرع إيران الإقليمية

    ولا يقف الأمر عند حدود الفساد وإنفاق حكومة نجاد أكثر من 75% من الموازنة الحكومية على شركات حكومية كبرى مفلسة تقدّم خدمات رديئة جدا للمواطنين (بحسب صحيفة نوروز الإيرانية)، إذ تشير مصادر أخرى إلى أن حكومة نجاد أنفقت مبالغ كبيرة من احتياطها على دعم وتعزيز مواقع أذرعها الإقليمية ومناصريها المنتشرين لاسيما في العالم العربي والذين يشكّلون رأس حربة لها في مشروعها الإقليمي ويعدّون خط الدفاع الأول عنها وعن خططها في المنطقة.

    وتشير التقديرات إلى أن الدعم الإيراني لحزب الله اللبناني على سبيل المثال فقط يقارب الـ 1.2 مليار دولار سنويا، ولا شكّ أن هذا الدعم لسائر أذرع إيران سيتأثر بانخفاض عائدات النفط الإيرانية والأزمة الاقتصادية التي تعصف بالبلاد وهو ما سيؤدي بطبيعة الحال إلى انكماش أدوات إيران الإقليمية من أحزاب وميليشيات وهيئات وأفراد، حيث سينصب التركيز على معالجة الوضع الداخلي. ومن المؤكّد أن المشاريع الكبرى الداخلية سينالها جزء من الآثار السلبية حيث من المتوقع أن يطال الانكماش في الإنفاق مشروع البرنامج النووي الإيراني.

    سقوط عنصر الردع الإيراني

    على الصعيد الخارجي، فان من شان انخفاض سعر برميل النفط أن يعطي دفعا للقوى التي تريد توجيه ضربة عسكرية للمنشآت النووي الإيرانية، على اعتبار أن إيران فقدت عامل الردع المتمثّل بالأسعار المرتفعة التي كانت تحميها من أي هجوم كما قال بذلك صراحة اللواء محمد علي جعفري قائد قوات حرس الثورة الإيرانية في حزيران الماضي من أن "السعر المرتفع للنفط يشكّل عامل ردع في وجه الأعداء ويحمي البلاد". أمّا اليوم، فتتعالى الأصوات في مطالبات شبه يومية بتخفيض الإنتاج في "اوبك" ورفع الأسعار.

    ويبدو أن التخبّط الذي شهدته أسعار النفط العالمية خلال الفترة الأخيرة، وتهاويها إلى مستويات دنيا قد يقلب الطاولة ومعها الحسابات الإيرانية رأسا على عقب، فالنفط مازال يهوي ويهدد معه بجر إيران إلى الهاوية إذا ما استمر الأمر على ذلك.

    *علي حسين باكير باحث ومحلل أردني
                  

العنوان الكاتب Date
عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:31 AM
  Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:32 AM
    Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:32 AM
      Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:33 AM
        Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:34 AM
          Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:35 AM
            Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:35 AM
              Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:36 AM
                Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:36 AM
                  Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:37 AM
                    Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:38 AM
                      Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:39 AM
                        Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 00:40 AM
                          Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة Elmoiz Abunura12-02-08, 01:44 AM
                            Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 04:00 AM
  رد Mohamed fageer12-02-08, 05:07 AM
    Re: رد طارق عمر مكاوي12-02-08, 09:06 AM
      Re: رد Waeil Elsayid Awad12-02-08, 09:17 AM
  Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة hala guta12-02-08, 09:36 AM
  Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة Ahmed Alim12-02-08, 10:42 AM
    Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة طلعت الطيب12-02-08, 11:51 AM
      Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-02-08, 10:28 PM
        Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-03-08, 02:09 AM
          Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-03-08, 02:14 AM
            Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-03-08, 02:39 AM
              Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة HAYDER GASIM12-03-08, 02:52 AM
                Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة طلعت الطيب12-03-08, 04:16 AM
                  Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة طلعت الطيب12-03-08, 07:28 AM
                    Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة Tragie Mustafa12-09-08, 06:08 AM
                      Re: عزيزي أوباما ... أسمعنى مرة ... فإستراتيجيتك حول أفغانستان غير موفقة صديق عبد الجبار12-09-08, 07:01 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de