|
Re: أزرق طيبة....الحزب الشيوعي وقراءة أخرى!!!!! (Re: عدلان أحمد عبدالعزيز)
|
الأخوان الأعزاء ودالزين سيف عدلان
شكرا للمداخلات، والإضاءات، هنا وهناك، وبالفعل فقد بحث عن إسم الكاتب ولم أجده، وكما رأيتم تعمدت أن أنقل المقال كما هو دون تقديم أو إضافة قد تضع القاريء‘ في حيز قدلا يمثل رأي الكاتب، وإنما يعبر عن قراءة الناقل، ولهذا السبب أضفت لعنوان البوست عبارة محفزة للخروج بقراءات أخرى، وأجدها في عبارات الدهشة، والتي أنتظر ومعي معظم من مرة من هنا بأن تضعوها هنا، ولنخضعها على منصة التشريح والنقد.
أخي سيف، تاريخ الطرق الصوفية وشيوخها، والعركيين بصفة خاصة أعتقد أنه محل تقديرنا جميعا، إلا من أبى، وأصدقك القول بأنني لا أملك إجابات لإستفهاماتك تلك، مع تأكيدي بحقك في السؤال، والإجابة كمان، ولمن يرى أن إجابتك قد جانبها الصواب، أن يصححها،-دون أن ينقص من قدرك شيء.
ولكم جميعا قد أتيت بهذه الرسالة إلى هنا، ليس لقراءة موقف سياسي وإنمإلأؤكد الذين ظنوا -وبعض الظن إثم- أن سنين الإنقاذ ورغم إستمرار طرقها بمعاول الهدم في بنية هذا المجتمع إلا أنها لم تطيح إلا بالقشور.
كثيرون من معارضي الإنقاذ يتحسرون على ماض وعلى مجتمع أصبحت أجمل خصاله فعل ماضي منقوص ومكسور كمان، وهم في خطابهم هذا يؤكدون من حيث دروا أو لم يدروا بأنهم يطابقون خطوهم مع الإنقاذ ومشروعها. أخي سيف فلنتجاوز السطح ولنذهب بعيدا في عمق هذه الرسالة وجدت أنها تقول أن مجتمعنا ما زال متماسك ومتمسك بقيم التسامح الديني......هل أنا واهم!!!!!!!!!!!
|
|
|
|
|
|
|
|
|