إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 11:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة أسامة خلف الله مصطفى(أسامة خلف الله مصطفى)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-06-2006, 00:07 AM

أسامة خلف الله مصطفى
<aأسامة خلف الله مصطفى
تاريخ التسجيل: 12-06-2005
مجموع المشاركات: 7167

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! (Re: shahto)

    أخى الغالى عبدالباقى شحتو

    أنا أعرف أنك من المؤمنين بهذه العبارات ( رحم الله إمرىء أهدى إلىّ عيوب نفسى) ولم يخيب ظنى فيك أبدا.....ولم أقصد هجائك شخصيا ولكن تصحيح مسار حركة تطرح نفسها على أنها هى البديل المرتقب.
    Quote: اخي اسامة لظروف السفر و التحول الي حزب كلن علينا انصبر و نصبر

    الصبر لا يعنى أن لا تبدأ الحركه بوضع قدميها فى بدايه الطريق الديمقراطى...

    هل أغلقت الحركه أذنيها من هذا الموضوع بإعتبار أنه لا يخص أولاد البحر وفى إنتظار الإنفصال المرتقب، ثم بعد ذلك فاليحدث ما يحدث ولا يخص أحد منا؟؟؟

    لماذا تطرح أنت فى مقالك أدناه فكره الديمقراطيه كأنها نقيض للمركزيه ومرادف للديكتاتوريه؟؟

    أنت تكتب عن آمالك فى توجه الحركه الى حزب ديمقراطى (فى مقالك أدناه) وتناشد فى ذلك القيادات وهذا يوحى بأن الإطار الفكرى للحركه غير واضح المعالم (اللهم إلآ فى فكره الإنفصال)؟؟؟

    Quote: و لذلكم اتمني ان تاتي المبادر التنظيمية من الاخوة في مكاتب الحركة الشعبية واصدقاء الحركة في الخارج و ادعوا لوضع اللبنات الاولي للتحول الديمقراطي في الخارج بعقد مؤتمر للاخوة اعضاء و اصدقاء الحركة الشعبية و كل عشاق الحرية و المساواة لابناء و طننا السودان و ان يشمل المؤتمر العام تنفيذ استراتيجية الحركة الشعبية و اهداف التجمع الوطني مصحوبا ذلك كيفية تتطبيق مشاكوس و تعميمها لحل مشاكل الوطن المزمن وتكوين منظماته المدنية لنشر التوعية بالدمقراطية و حقوق الانسان و الحيوان و الرقي بصحة المواطن و الاعتناء ببيئته و كما اود لو ان تاخذ المراة السودانية زمام امرها في تحمل مسؤلياتها نحو بني و طنها


    يبدو لى أن طرحك هذا فيه نوع من الإحتفاليه لا التطبيق الديمقراطى السليم داخل الحركه، فالمؤتمر العام للحركه شأن داخلى يبدأ بالمؤتمرات الفرعيه وينتهى بإختيار القيادات فى المؤتمر العام عن طريق مناديب الفرعيات المنتخبيين؟
    Quote:






    هناك تساؤلات و مخاوف
    تحول الحركة الشعبية الي حزب سياسي
    عبد الباقي شحتو علي ازرق
    الحركة الشعبية [email protected]
    [email protected]
    هناك تساؤلات ومخاوف مشروعة حول امكانية تحول الحركة الشعبية الي حزب سياسي يمكنه ان يقود السودادن وخاصة مهمشيه الي بر الامان ان هذا التخوف لم يكن محصورا فقط علي المهمشين ولكنه شمل كل الحريصين علي وحدة واستقرار السودان . وهذا ما يجعل المهام صعبة جدا واحيانا مستحيلة الانجاز في الوقت القريب لانها تتميز بالتفاصيل دقيقة وحساسة جدا في وجدان وذاكرة الشعوب السودانية وامال وطموحات القادة وهم بشر وتراهن القوي المناهضة للتجديد الي اللجوء الي سوق النخاسة والسمسرة علي رؤوس القيادات القادمة الظاهرون علي السطح ودافعي القرار خلف الكواليس. اجل ان مسألة التحول الي حزب سياسي قائدا ومساهم رئيس في تأسيس السودان الجديد ليس بالامر السهل وهذه المهمة التي تتمثل في تطبيق اتفاقية سلام نيفاشا تطبيقا حازما ونزيها للولوج الي تسوية تاريخية لمشكلة السودان المزمنة التي اقعدتده واخرته من اللحاق بركب الامم التي تحترم شعوبها وكرامتهم، هذه الاتفاقية التي توعد بممارسة ديمقراطية جديدة ذات سمات واسس حديثة منسجمة مع الواقع الجديد لسودان اليوم مع تفتح عقول رعيته الي حقيقة ان الديمقراطية التي يجب ان تمارس وتطبق في السودان الجديد وان لا تكون مجزئة ويجب ان تشمل كل الشؤون الحياتية لانسان السودان اي ليس في التعددية الحزبية فقط لابل الاثنية والدينية والثقافية اي يجب ان تزول المركزية العرقية والدينية والمركزية الي الابد وان يصبح السودان فخورا بتعددية الاثنية والدينية وجعلها تتطور تتطورا طبيعيا لخلق وحدة جديدة حقيقية والانعتاق من ازمة الهامش والمركز وحفظ الوطن من الانهيار الابدي خاصة بعد نهوض قوميات اخري (غير الجنوبية) ومطالبتها بحقوقها المغيبة منذ الاذل واحسب ان السودان اكتفى من الصراعات وحان وقت البناء


    ان تحول الحركة الي حزب سياسي مدني لم يكن مفاجأة لقادة الحركة ولكن فرض عليها ان تتحول الي شريك في الدولة القديمة مع تنظيم عرف جيدا اجادة توزيع الادوار لاعضائه ولربما يجر الحركة الي معترك الانشغال بتولي المناصب ومن ثم فتح الشهية الانسانية للمكافآت والتعويضات علي ما فقد في سني النضال الطويل طبعا هذا امر مشروع جدا في حد ذاته ويجب ان تراعيه الحركة ولكن لايمكن ان ينخرط كل القادة في وظائف الدولة وننسي تحويلها الي حزب جماهيري صلب يمكنه ان يحافظ حتي علي المناصب المكتسبه وتحولها من وزارة تابعة للسيد الوزير وسدنته الي وزارة ثورية تخدم وتعبر علي الطموحات الجماهير التي صمدت خلف ثورتها ودعمتها بالمقاتلين والمؤيدين طيلة مدة النضال العسكري ولا ننسى لقد عاني المدنيون ايضا من بطش ايادي الدولة تارة بتكسير المنازل (كما في خراب سوبا الاخير) ومحاكم النظام العام ومرة اخري بتهم الطابور الخامس
    هذا لايمكن ان نتناسي المسائل النفسية والموضوعية التي تصاحب مسالة التحول الي حزب سياسي وشركاء في الدولة ولكن يجب ان تعالج هذه المعضلات بصبر و اناة واخلاص من القادة والجماهير علي حد سواء و لابد من ان يتكون من جهاز منفصل عن الدولة ومشغوليتها لكي يتولي مهمة مراقبة الاداء الحزبي والشراكة في الدولي وان يقوم بتصحيح المسارات حتي تصبح الحركة والدولة والشعب شئ واحد اي ان تتناغم تغيرات الوضع مع اماني وتطلعات الجماهير ..... واضعين في الاعتبار ان رواسب الدولة القديمة وعسكرة الحركة ,التي سوف تظل ترمي بظلالها الايجابية والسلبية منها الي امد ليس بقصير وسوف يستمر تحكم وتعالي المرتزقة لمدة من الزمن ونجاح الانعتاق من هذه الدائرة الشريرة يعتمد علي تحسين الاداء الحزبي وارتباطه برغبات الجماهير السودانية من حرية تعبير وتوزيع للثروة والمساواة امام القانون وغيره من الاماني المعبر عنها في اتفاقية نيفاشا... فلابد من ان تتوسع رؤي الحركة عمليا لكي تشمل كل اهل السودان وهي الامل الاخير لفقراء ومهمشي ووطني السودان ولا وقعنا في هو الانهيار الاخيرة التي لاترحم اي منا
    لذا نري لابد من توجيه بعض الاعضاء المؤسسين للحركة والمؤمنين باهدافها النبيلة والمؤهلين للانخراط في العمل الشعبي والعام لتنزيل السلطة للشعب والارتقاء بالجماهير الي صلب القرار ومن ثم تؤمن الثورة النفاشية وتصبح الجماهير شريكة لما يدور في مكاتب الدولة كما كانت شريكة في النضال والمعاناة كما يجب علي البعض ان يتولي خدمة الشعب مباشرة وان يذوبوا وسط الجماهير حتي يتم تمكين وتعميق الفهم الثوري وفكرة السودان الجديد وحتى وتذوب الفوارق الوهمية بين ما هو عسكري متسلط وشعبي مقهور اي لكي تزول رواسب الاستعمار الذي حرص علي المباعد مابين الجماهير وقادتها من جنود وتكنوقراط (اقصد هنا الافندية ونظام داخليات الطلبة التي جعل اداء لابعاد الافندية عن اهلهم وطنهم) فالكل يمكنه ان يقاتل ويضحي و هذا حتي لا تجد الجماهير نفسها بعيدة عن الدولة و تبتعد الدولة عن جماهيرها ولان معيار نجاح الحركة الشعبية و برنامج السودان الجديد هو قرب الجماهير السودانية منها و انفعالها ببرامجها و بهذا يقطع الطريق علي المتربصين بالحركة سوي الانفصالين من الشمال و الجنوب او الشامتين وحتي لاتجد هذه القوي المنافسة او المعارضة ضالتها في هذه الجماهير المغيبة وبعض القيادين الذين يشعرون بالتجاهل والتجاوز ومن ثم يتحول هذا الزخم الهائل من القياداة المهمشة والجماهير المغيبة الي تيار معارض ومتهور ولربما متقد حقدا علي رفاق الامس ومن ثم يتحولون للاستعانة بقوي خارجية لدفع جهود معارضتهم فتضع كل المساهمات والمجهودات النضالية الطويلة والمستفيد الوحيد هو عدو الوحدة والتقدم والنماء فهلا تداركت الحركة هذه المسالة؟؟؟ و هي في ريعان شبابها حتي لا يصبح الصراع علي السلطة هو ديدنها ...... فلابد ان يتفرغ ثلة من المناضلين للعمل الجماهيري والاسلوب الخدمي والذي نجحت فيه الانقاذ في بداية عهدها ولكنها اي قيادتها تنافست علي الكراس (وهذا شانا اخر) وللناس اهواء .. ان الاخوة القادة سوف لا يتجاهلون هذه المسالة ابدا .. فمنهم تعلمنا ان نستشعر الاخطار ونتكاتف قادة وجماهير لمواجهتها ولاننسى ان الحركة استطاعت في نضالها الطويل ان توحد جماهيرها في هدف واحد هو السودان الجديد سودان الحرية و الانعتاق ولان المسآلة بنسبة لنا هي البقاء او الفناء
    وان النضال السلمي من اصعب واشد النضالات مما يتتطلبه من خبرات مدنية صادقة للتحقيق النموء والتطور وهو صعب جدا علي مثقفاتية السودان وهم الذين كانوا دموا معذولين عن الجماهير وهموم الوطن ولا يطيب لهم غير التنظير تحت ظلال كافتريات الجامعات وردهات الفنادق حالمين دوما ان تاتي شركات مقاولات اسيوية لترجمت تنظيرهم الحالم الي واقع فتشق الطرق و تؤسس المكاتب و ما عليهم الا الاستحواز علي الانجازات وممارسة التنظير ولكن هذه المرحلة غير السابقات فاما استلام زمام المبادرة و السير بشعوبنا الي الامام واما الفناء والان الطريق مفتوح ومعبد بعد ما توصلت الحركة الي اتفاق نيفاشا التي اشتملت علي الديمقراطية وحقوق الانسان والعالم شهودا علي ذلك و هذه هي الضمانة فما علي محبي التقدم و الارتقاء لوطننا الجريح الا انتهاز هذه الفرصة الاخيرة واخص هنا قادتنا وجماهير الحركة الشعبية علينا ان نبرهن للشعب السوداني باننا اهل لتحمل المسؤلية المدنية كما سبق ان تحملناها عسكرية وان نضع ايدينا مع حلفاءنا الاستراتيجيين من الديمقراطين والثورين الذين ناضلوا من اجل حقوق الفقراء والمهمشين منذ ميلاد دولة السودان (طبعا كل حسب مقدرته) ولكن نحن الان في سبيل التحول الي حزب سياسي لابد ان يسع الجميع و خاصة من يشاركنا هذه الهموم من و حدة و عدالة و مساواة يجب التعامل مع الحلفاء القدامى وكآننا جسم واحد و ان نستفيد من خبراتهم المدنية والشعبية في التنظيم والادارة لان الشعوب لا تبني الا عندما تستفيد وتتطور من خبراتها الوطنية ومن ثم مصاهرتها مع الخبرات العالمية حسب حاجة الوطن والمواطن وعلينا ان نعلم انه لا يمكننا ان نواجه الاخر وهو متحد بينما نحن فرادي فمن ثم يجب تنشيط العلاقات الطيبة مع ابناء الوطن المؤمنين بالتحول الي سودان جديد وافساح المجال اليهم للاسهام بابداعاتهم المكبوته طيلة سنوات الصراع السوداني وجعل شريان خبراتهم ان يضخ ويعمل في انبات الارض اليباب التي احرقتها اليات التجريف الثقافي والتعليمي المدروسة ولا ننسي ان هؤ لاء الرجال الوطنيون الصادقون موجودين ولو بدرجات متفاوته في عصب كل التنظيمات السودانية مركزيها وهامشيها فما علي خبراء الادارة والتنظيم في حركتنا الفتية الان يمعنو معول تنقيب في التربة الجزبية الصالحة لمهمة التحول الحزبي الديمقراطي و من هناك يمكنهم انبات الخبير والطبيب منها ومنهم سوف يستفيد الوطن ولايشعر اي احد في طول هذا الوطن وعرضه بالغبن والاقصاء ....... وانا مؤمن ان الحركة بدات ولزمن ليس بقصير بالتوجه لانجاز هذه المهمة فما علينا الا الصبر والصبر ياخوتي لان اصلاح الخراب واعادة البناء صعبة جدا خاصة اذا كانت تحت هذه الظروف من عواصف والانواء التي ترعرع فيها الوطن المنكوب بفعل ابناءه جهلا وطامعين
    ومن المعروف ان شعوب الهامش كانت ومنذ الاستقلال مشغولة بمكافحة اسباب الحرب والفقر وحتي الاحزاب التي نشآت في الهامش كانت مرتكزة علي العشائرية والقبلية وليس لها مواقف مبدئية مما جعلها سلعة في سوق السياسة الشمالية النيلية واصبح قادتها العوبة في يد قادة احزاب المركز وكما هي الحال تظل امنية تراود الكثيرين من قادة ومنتسبي احزاب المركز النيلي وهم يتأهبون للفترة الديمقراطية القادمة وكل آمالهم ان يكسبوا بعض قادة او متعاطفي الحركة الشعبية الي تنظيماتهم (وهذا عمل لاغبار فيه اذا فرط الاخرون في حقوقهم المكتسبة بدماء الشهداء) ومن ثم العودة بنا الي ذمن اعفاء الوزراء في نشرة الساعة الثالثة وهدايا العربات الفارهة والمساكن المشيده اصلا لهذه الاغراض و لكن هؤ لاء المخربين نسوا ان قادة الحركة الجدد ولدوا بانيايهم ومهما اختلفوا فالهدف هو الحرية والانعتاق من تسلط المركز النيلي وتجارته البائرة وان زمان التبعية قد ولي ما حيث لا رجعة

    كما نري ان تكثف الجهود في المرحلة القادمة للاعداد الشباب وتدريبهم للمهام المختلفة علي اسس علمية حديثة و ان يبني كل هذا وفق استراتجية وحدوية وطنية قادرة علي اذابة وازالة درن العهود السابقة ولابد من الاستفادة من الكم الهائل من الشباب و الاطفال و الخبرات المكتسبة من الخارج و توظيفها لخير الوطن مع ملاحظة جعل الوطن جاذبا للجميع و لابد اذا اردنا الرقي و الاستفاده من خبرات اهل خارج ويصاحب ذلك الجهد تتطبيق حقوق المواطنه و ممارسة الشفافية و حقوق الانسان مع تنزيل الديمقراطية لواقع الشعب حيث لايكمن ان يستمر ازدهار هؤلاء الشباب لا في بيئة طيبة كما التي اعتادوها طبعا هذا الحال مسحوب علي هؤلاء الذين شردتهم الايادي الخبيثة التي كان التشريد جذاء مهم من إستراتجيتهم للتحكم في رؤس العباد و نهب خيرات الوطن بعيدا من الوعي الرقابي و الشفافية و المحاسبة وهذا مما جعل مؤسسات غربية كثيرة ان تنوه بان هناك تخوف من الفساد المالي والاداري الذي لازمت السياسة السودانية واصبح شطارة و حذلقة في زمننا هذا (والعياذ بالله) .. ولابد ان نراعي هذا في مرحلة تحولنا الي حزب يمارس الحكم ان نبتعد عن الترضيات القبلية في امور التاهيل وكيف لا ونحن المناضلون من اجل العدالة فلابد من الحيط والموازنة بين الولاء والتاهيل في اختيار الاشخاص لاي مهمة صغيرة ام كبيرة وان نبذل الجهد في ان يتولي خيارنا المهام وان نعلم اننا تحت مجهر الاعداء والحاقدون هذا بالاضافة للمواطن الذي كله ثقة و امل في ان ننهض بالوطن الي مصاف الدول العادلة الامنة ... نعم نحن علي ثقة قي الاخوة في القيادة وهم سوف لايفوتون هذه السانحة التاريخية في ان نقود السودان الكبير الي بر الامان و ان لا يتبخر امل الوحدة و ارقي من بين اصبعنا وان لايتبعثر الي سودانوات لا حول لها و لاقوة رغم انف المجتمع الدولي الذي يريدة لما في حاله القديمة مظلومن مواطنه فاسدا قائده سهلا نهب ثرواته هاربة عقوله ... لا لن يحدث هذا
    نعم ان الكثيرون ما ذالوا يناضلون سلبيا و ينتظرون (الجاهزة...و لايبادرون) و...و لذلكم اتمني ان تاتي المبادر التنظيمية من الاخوة في مكاتب الحركة الشعبية واصدقاء الحركة في الخارج و ادعوا لوضع اللبنات الاولي للتحول الديمقراطي في الخارج بعقد مؤتمر للاخوة اعضاء و اصدقاء الحركة الشعبية و كل عشاق الحرية و المساواة لابناء و طننا السودان و ان يشمل المؤتمر العام تنفيذ استراتيجية الحركة الشعبية و اهداف التجمع الوطني مصحوبا ذلك كيفية تتطبيق مشاكوس و تعميمها لحل مشاكل الوطن المزمن وتكوين منظماته المدنية لنشر التوعية بالدمقراطية و حقوق الانسان و الحيوان و الرقي بصحة المواطن و الاعتناء ببيئته و كما اود لو ان تاخذ المراة السودانية زمام امرها في تحمل مسؤلياتها نحو بني و طنها فكفي تهمشا لدور المراة و كفاك يا اختاه انتظار الاخوة لاشراككم في حكم انفسكم و المشاركة في ميسيرة الوطن ففاقد الشئ لايعطيه فكلنا مطالبون بحماية و بناء الوطن و اتمني ان يتم ترتيب دورة شهرية للتطوع والعمل في المناطق النامية حتي بساهم الكل (خاصة من هم في الخارج).. في اعطاء الوطن ما اعطاهم من تعليم (حتي الي وقت ليس ببعيد كان مجانا)... هذا حتي نبر الشهداء الذين لولاهم لما كانت نيفاشا ممكنة فلدينا الاطباء والمهندسين وغيرهم من ذوي الكفاءات التي يحتاجها الوطن وهم مستعدون للوفاء لارض الاجداد (فجدودهم وصوهم ايضا علي الوطن). وارجوا ان تكون الحركة علي استعداد للاجابة علي تساؤلات الاخوة الذين وجدوا انفسهم ما بين جحيم الاغتراب و سندان العودة للوطن بدون آمال و خطط تستوعب خبراتهم و توفر لهم الكرامة الانسانية والكثير يتخوف ان تفتح السجون ابوابها بذلا من المصانع و اماكن التعمير(كما هو الحال في دول مرة بحروب اهلية طويلة) .... لكن انا واثق ان الحركة الشعبية بكم ومعكم قادرة علي تطبيق كل ما ناضلنا من اجله من حقوق انسان وديمقراطية حقة ونحن في الحركة مسئولون لجعل السودان جاذبا للوحدة و كرامة الانسان وسوف لانفرط في هذه المسئولية التاريخية...
    اخوتي لابد انتبادروا و ترفعو راس الشهداء باحترام الانسان وان نعلم ونضع ذلكم الحلقة في الاذن ،...... كل الحلقة علي الذن وقديما قال اهلنا العرب نعم قالوا ما معناه بالعربي ما حك ظهرا مثل ظفرك ... و اخيرا رحم الله استاذي السودانوي احمد الطيب زين العبذين ورفع الله الاذى عن اهله في دار فور
    المجد و الخلود لكل من استشهد لكي يكون السودان حرا وموحدا يحترم فيه الكل بدون تميز بين الاديان والعراق والثقافات
    عبد الباقي شحتو علي ازرق
    الحركة الشعبية
    [email protected]
    [email protected]


    ودامت أخوتى الصادقه لك، أخوك أسامه
                  

العنوان الكاتب Date
إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! أسامة خلف الله مصطفى04-03-06, 10:37 PM
  Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! أسامة خلف الله مصطفى04-03-06, 11:09 PM
  Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! Ahmed Abdallah04-04-06, 00:34 AM
    Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! shahto04-04-06, 01:38 AM
      Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! shahto04-04-06, 01:54 AM
        Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! shahto04-04-06, 07:08 AM
  Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! esam gabralla04-04-06, 08:24 AM
    Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! أسامة خلف الله مصطفى04-05-06, 01:07 AM
      Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! أسامة خلف الله مصطفى04-05-06, 02:44 AM
        Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! shahto04-05-06, 07:26 AM
          Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! shahto04-05-06, 07:33 AM
            Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! أسامة خلف الله مصطفى04-06-06, 00:07 AM
              Re: إنقلاب للحركه الشعبيه لتحرير السودان بسويسرا.......!!!! أسامة خلف الله مصطفى04-06-06, 00:56 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de