New Page 1تحية طيبة بالطيب: شاغلناك بي هناك في بوست
خاص لجميع العاملين في دول الخليج ( توجد بلاوي)
بس ما جيت معقب
المقال رائع جداً ... جداً ... وإسماعيل حسن شاعر فذ إستطاع أن يسير بخطى ثابتة ويصبح رقما مهما في خارطة الغناء السوداني ...
ولكن غريب أمره في عدم تعامله بشعرة معاوية ولما في الغالب يقطع خيط الأمل مع من يحب؟
ولماذا دوما الحسرة مع من يحب - إلا النذر القليل من أغانيه؟
وبمناسبة خلي الطابق مستور ... حكى لي قريب أيضاً انه كان برفقة جد لنا (فاق التسعون)... للسلام على زيارة بعض الأهل حينما حضر من البلد وحينما خرجا من الدار ... طلب منه جده أن يمنحه عشرة جنيه (زمن كانت بتساوي 20 استرليني) ... وهما خارج البيت .... آب الجد راجعاً لوداع إمرأة عجوز في الدار مجدداً بالرغم انه ودعها ولم يكن يوجد غيرها ... فمنحها العشرة جنيه ... وحينما خرج قال لحفيده وهو يداوي جراح الماضي... مهدياً حفيده وحزنه بسمة مردداً ... (دي زمان كنت بحبها ...!!!) بس القسمة ما تمت ... يا ترى الحب في زمنهم كان كيف؟ ... ولو ده واحد مننا هل سيتذكرها بعد مضي هذه السنين ...
أدناه أغنية بعد إيه ...إهداء لأهل السودان بمناسبة توقيف يوتيوب بسبب الخجة ...